حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح (ط. مجمع الفقه)
حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح (ط. مجمع الفقه) | |
المؤلف | |
حالة الفهرسة | مفهرس فهرسة كاملة |
الناشر | مجمع الفقه الإسلامي بجدة |
عدد المجلدات | 2 |
عدد الصفحات | 1241 |
الحجم بالميجا | 17 |
تاريخ الإضافة | 01/28/2013 |
شوهد | 167136 مرة |
نبذه عن الكتاب
هذا الكتاب المصور به خاصية البحث والنسخ واللصق
==================================
- آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال (10)
- تم دمج المجلدين للتسلسل
==================================
- آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال (10)
- تم دمج المجلدين للتسلسل
فهرس الكتاب
فهرس مقدمة التحقيق:
الكتب المؤلفة عن الجنة تنقسم إلى قسمين
القسم الأول : كتب مفردة في الجنة ووصفها
القسم الثاني : كتب تضمنت الحديث عن موضوع الجنة ؛ وهي نوعان
أ- كتب خاصة عن أحوال الآخرة
ب- كتب الصحاح والسنن والجوامع والمصنفات
التعريف بكتاب حادي الأرواح
1- اسمه
2- إثبات نسبته إلى مؤلفه
3- تأريخ تأليفه
4- نقول العلماء منه , وثناؤهم عليه
5- موضوعه ومحتواه
6- موارده
7- طبعاته , ومختصراته
8- وصف النسخ الخطية المعتمدة في التحقيق
9- المنهج في تحقيق الكتاب
10- نماذج من النسخ المعتمدة في تحقيق الكتاب
فهرس الكتاب:
مقدمة المؤلف - خطبته
الغاية من الخلق
حال أكثر الناس في حمل الأمانة
حال الموفقين الذين علموا لما خلقوا له
حال من آثر لذات الدنيا على النعيم المقيم
حال المؤمنين في الجنان
قصيدة ميمية للمؤلف في وصف الجنة
بيان الغرض من تأليف الكتاب
اسم الكتاب , وبيان أن المقصود منه بشارة أهل السنة بما أعد الله لهم في الجنة
تقسيم المؤلف الكتاب إلى سبعين بابا
الباب الأول : في بيان وجود الجنة الآن
نقل اتفاق أهل السنة : من الصحابة فمن بعدهم على وجودها الآن
إنكار القدرية والمعتزلة أن تكون مخلوقة الآن
الأصل الفاسد الذي حملهم على هذه المقولة
أدلتهم العقلية على عدم وجود الجنة
من عقيدة السلف " أن الجنة والنار مخلوقتان
مجمل إعتقاد السلف من كتاب ( مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين ) لأبي الحسن الأشعري
الأدلة من الكتاب والسنة على وجود الجنة الآن , ويتضمن : دليل من الكتاب , وخمسة وعشرون دليلا من السنة
إيراد المؤلف على نفسه في سبب عدم الاحتجاج - على وجود الجنة الآن - بقصة آدم ودخوله الجنة وخروجه منها
إجابة المؤلف عن ذلك - لاختلاف الناس في الجنة التي أسكنها آدم
الباب الثاني : اختلاف الناس في الجنة التي أسكنها آدم , وأهبط منها , هل هي جنة الخلد , أم هي جنة أخرى غيرها في موضع عال من الأرض؟
ذكر من حكى الخلاف في هذه المسألة من بعض المفسرين
1- منذر بن سعيد في تفسيره
2- أبو الحسن الماوردي في تفسيره
3- ابن الخطيب في تفسيره
4- أبو القاسم الراغب في تفسيره
5- أبو عيسى الرماني في تفسيره
اختيار ابن الخطيب التوقف في المسألة
كلام منذر بن سعيد من تفسيره في أدلة من قال : إنها جنة في الأرض وليست جنة الخلد
نقل كلام لشيخ الإسلام - في الحاشية - بأن من قال : إنها جنة في الأرض فهو من المتفلسفة والمعتزلة , وأن سلف الأمة وأئمتها متفقون على بطلان هذا القول
الباب الثالث : في سياق حجج من اختار أنها جنة الخلد التي يدخلها الناس يوم القيامة
أكثر الناس لا يعلم إلا هذا القول , ولا يعلم النزاع في ذلك
الأدلة من السنة : ذكر ثلاثة أدلة , وبيان وجه الدلالة منها
الأدلة من القرآن الكريم
1- آية البقرة : { وقلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو } الدلالة على أن هبوطهم كان من الجنة إلى الأرض من وجهين
2- آيات طه { إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى } ووجه الدلالة منها
3- وجه الدلالة من آية طه { هل أدلك على شجرة الخلد وملك لا يبلى
4- آيات البقرة { وإذ قلنا للملائكة } إلى قوله { إنه هو التواب الرحيم } ووجه الدلالة منها
أقوال المفسرين في المراد من الخطاب في قوله { اهبطوا
تضعيف المؤلف جميع الأقوال عدا الأول
المراد من الإهباط الثاني في سورة البقرة في قوله { قلنا اهبطوا منها جميعا
بيان المؤلف خطأ ظن الزمخشري في أن المراد بالخطاب : آدم وحواء خاصة , وعبر عنهما بالجمع لا ستتباعهما ذرياتهما
المراد من الضمير في قوله { اهبطوا منها جميعا } , مع بيان ما اشتملت عليه الآية
موارد لفظ ( الإهباط ) , ومعانيه
التدليل على أن المراد بالضمير في قوله { اهبطا } : آدم وإبليس
5- ورود لفظ ( الجنة ) معرفة بلام التعريف , ولا جنة بعهدها المخاطبون إلا جنة الخلد
موارد مجيء لفظ ( جنة ) في القرآن
6- الأدلة من آثار الصحابة
1- أثر أبي موسى الأشعري موقوفا , وبيان الاختلاف في رفعه ووقفه , وترجيح الوقف "في الحاشية
2- أثر ابن عباس موقوفا في تفسيره قوله تعالى : { فتلقى ءادم من ربه كلمات فتاب عليه
الباب الرابع : في سياق حجج الطائفة التي قالت : ليست جنة الخلد , وإنما هي جنة في الأرض حجج
حجج هذه الطائفة : ذكر ( 16 ) دليلا على ذلك
الباب الخامس : في جواب أرباب هذا القول - أنها جنة في الأرض - على أصحاب القول الأول
الباب السادس : في جواب من زعم أنها جنة الخلد عما احتج به منازعوهم
إشارة المؤلف إلى أن أقوى أدلة من قال : إنها جنة في الأرض الاستدلال بقصة وسوسة إبليس له بعد إهباطه , وإخراجه من السماء
إجابة المؤلف عن ذلك بأنه لا يمتنع أن يصعد إلى هناك صعودا عارضا لتمام الابتلاء والامتحان الذي قدره الله تعالى
الباب السابع: في ذكر شبه من زعم أن الجنة لم تخلق بعد
ذكر ثمانية شبه لهذا القول
الباب الثامن : في الجواب عما احتجت به هذه الطائفة
الإحالة على الباب الأول ( ص / 33-46 ) في الأدلة على وجود الجنة الآن
الرد على تلك الشبه , مع تضمنه نقول عن الإمام أحمد في ذلك
الباب التاسع : في ذكر عدد أبواب الجنة
الدليل من القرآن آية الزمر : { وفتحت أبوابها
أقوال أقوال الناس في هذه الواو
الأول : أنها واو الثمانية , وتضعيف هذا القول
الثاني : أنها زائدة , وتضعيفه
الثالث : أن الجواب محذوف , وذكر من قال به
السر في حذف الجواب في آية أهل الجنة , وذكره في آية النار
التأمل إلى ما في سوق الفريقين إلى الدارين زمرا
معنى قول خزنة أهل الجنة لأهلها { سلام عليكم
معنى قول خزنة أهل النار لأهلها { ألم يأتكم رسل منكم
التأمل في قول خزنة الجنة لأهلها : { ادخلوها } , وقول خزنة النار لأهلها : { ادخلوا أبواب جهنم
التأمل في قوله سبحانه { جنات عدن مفتحة لهم الأبواب
ذكر اختلاف أهل العربية في الضمير العائد من الصفة على الموصوف في قوله { مفتحة لهم الأبواب
قول الكوفيين : التقدير : مفتحة لهم أبوابها . ووجه ذلك
قول البصرين : التقدير : مفتحة لهم الأبواب منها . ووجه ذلك
توجيه المؤلف لقول الكوفيين
إعراب الزمخشري لقوله { مفتحة لهم الأبواب
ذكر ما اعترض على إعراب الزمخشري
الأحاديث التي فيها أن أبواب الجنة ثمانية
1- حديث سهل بن سعد في الصحيحين
2- حديث أبي هريرة في الصحيحين
3- حديث عمر بن الخطاب عند مسلم
تحقيق الكلام في الزيادة التي عند الترمذي ( اللهم اجعلني من التوابين , واجعلني من المتطهرين ) وبيان أنها شاذة
تضعيف زيادة ثم رفع نظره إلى السماء
حديث أنس عند أحمد وبيان ضعف تكرار الدعاء ثلاث مرات بعد الوضوء
حديث عتبة بن عبدالسلمي
الباب العاشر : في ذكر سعة أبوابها
1- حديث أبي هريرة - وفيه أن ما بين المصراعين كما بين مكة وهجر
ألفاظ هذا الحديث
2- أثر عتبة بن غزوان وفيه أن مابين المصراعين مسيرة أربعين سنة
جمع المؤلف بين الحديث والأثر
إيراد المؤلف حديثين يؤيد أثر عتبة بن غزوان
تحقيق الكلام في حديث معاوية بن حيدة في الاختلاف الواقع بين الروايات هل هو ( أربعين سنة ) أم ( سبع سنين
حديث أبي سعيد في أن ما بين المصراعين : أربعين سنة , وبيان ضعفه
ترجيح المؤلف أن حديث أبي هريرة المتفق عليه أصح من حديث أبي سعيد
إيراد المؤلف حديث عن ابن عمر يؤيد حديث أبي هريرة
بيان ضعف هذا الحديث "في الحاشية
إعلال المؤلف حديث معاوية بن حيدة بالاضطراب , وحديث أبي سعيد بالضعف , وترجيح حديث أبي هريرة في هذا الباب
الباب الحادي عشر : في صفة أبوابها
ذكر الآثار الدالة على أن أبواب الجنة : ترى وتتكلم وتفهم ما يقال لها
الأحاديث الواردة على أن لأبواب الجنة حلقة حسية
فصل : في أن أبواب الجنة بعضها فوق بعض
الدليل على لهذا الأمة باب مختص يدخلون منه
أثر علي بن أبي طالب في أن أبواب الجنة بعضها فوق بعض
الباب الثاني عشر : في ذكر مسافة مابين الباب والباب
الدليل على أن مابين البابين مسيرة سبعين عاما , وتعليق المؤلف عليه , وتحقيق الكلام , وذكر من تكلم فيه
الباب الثالث عشر : في مكان الجنة , وأين هي؟
الأدلة على أن الجنة في السماء , والنار في الأرض
1- من القرآن
2- من آثار السلف
أ- أثر عبدالله بن سلام , والاختلاف في رفعه و وقفه
ب- أثر عبدالله بن عباس , وبيان شدة ضعفه
ج- أثر ابن مسعود , والكلام عليه
د- أثر آخر عن ابن عباس , وبيان ضعفه
هـ- أثر عبدالله بن عمرو , وبيان ضعفه
بيان المؤلف لمعنى أثر عبدالله بن عمرو
الدليل على أنه الجنة في غاية العلو والارتفاع
ألفاظ حديث عدد درج الجنة , وتحقيق الكلام فيها
ترجيح شيخ الإسلام اللفظ الثاني
استدلال المؤلف على صحة ما ذهب إليه شيخ الإسلام
ضبط المزي كلمة ( وفوقه ) بضم القاف على أنه اسم لا ظرف
اعتراض للمؤلف وجوابه
معنى حديث عبدالله بن عمرو ( فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها ) والكلام عليه , وذكر شواهده
الباب الرابع عشر : في مفتاح الجنة
الأدلة على أن مفتاح الجنة لا إله إلا الله
1- حديث معاذ بن جبل , وبيان أنه منقطع
2- أثر وهب بن منبه
3- حديث أنس بن مالك , وبيان شدة ضعفه
الدليل على أن السيوف مفاتيح الجنة
حديث يزيد بن شجرة , وبيان أنه تابعي
الدليل على أن لا حول ولا قوة إلا بالله , باب من أبواب الجنة
حديث معاذ بن جبل , وبيان انقطاعه
طائفة من مفاتيح الخير
من أنفع أبواب العلم معرفة مفاتيح الخير والشر
طائفة من مفاتيح الشر
نصيحة المؤلف في الاعتناء بمعرفة المفاتيح , وما جعلت له
الباب الخامس عشر : في توقيع الجنة , ومنشورها الذي يوقع به لأصحابها بعد الموت وعند دخولها
الدليل من القرآن , وذكر بعض اللطائف من الآيات
الدليل على التوقيع والمنشور الأول : حديث البراء بن عازب
فصل : الدليل على المنشور الثاني
حديث سلمان الفارسي من طريقين , وبيان عدم ثبوته
الترتيب التسلسلي من يوم القبضتين إلى إعطاء هذا المنشور
الباب السادس عشر : في بيان توحد طريق الجنة , وأنه ليس لها إلا طريق واحد
الاتفاق على توحيد طريق الجنة , وأما النار فأكثر من أن تحصى
الدليل من الكتاب والسنة على ذلك
اعتراض , وجوابه
الأدلة على ذلك
1- حديث جابر عند البخاري
رواية للترمذي وبيان ضعفها
2- حديث ابن مسعود في ليلة الجن , وتحقيق الكلام فيه
الباب السابع عشر : في درجات الجنة
الآيات الواردة في درجات الجنة
1- آيات النساء
2- آية الأنفال
3- آية آل عمران
الأحاديث الواردة في درجات الجنة
1- حديث أبي سعيد الخدري
في التمثيل بالكوكب الغابر دون الكوكب المسامت للرأس فائدتان
2- حديث سهل بن سعد الساعدي
3- حديث أبي هريرة , وتحقيق الكلام فيه
توفيق المؤلف بين لفظتي ( الغارب ) و ( الغابر ) مع ( الطالع
تابع في الأحاديث الواردة في درجات الجنة
4- حديث أبي سعيد , وبيان ضعفه
5- حديث عبدالله بن عمرو
تحقيق المؤلف أن درج الجنة تزيد على المائة , وتوفيقه بين الحاديث والروايات الواردة في ذلك
الباب الثامن عشر : في ذكر أعلى درجاتها , واسم تلك الدرجة
الأحاديث الواردة في ذلك
1- حديث عبدالله بن عمرو بن العاص عند مسلم
2- حديث أبي هريرة , وتضعيف الترمذي له " الحاشية
إعراب المؤلف لجملة " أن أكون أنا هو
3- حديث جابر بن عبدالله عند البخاري
كلام المؤلف على لفظة "مقاما
4- حديث أبي سعيد الخدري , وبيان ضعفه في الحاشية
لفظ آخر لهذا الحديث , وتحقيق الكلام فيه
5- حديث عائشة , وتحقيق الكلام فيه وأنه مرسل
سبب تسمية درجة النبي صلى الله عليه وسلم "الوسيلة
أصل اشتقاق لفظ ( الوسيلة ) , ومعناها
الآثار الواردة عن بعض السلف في أن سقف الجنة
العرش
تابع في معنى الوسيلة
لم كانت منزلة النبي صلى الله عليه وسلم أقرب المنازل إلى الله
معنى قوله ( حلت عليه ) و ( حلت له ) في الشفاعة
الباب التاسع عشر : في عرض الرب تعالى سلعته الجنة على عباده , وثمنها الذي طلبه منهم , وعقد التبايع الذي وقع بين المؤمنين وبين ربهم
آية التوبة في ذكر المبايعة
تأكيد هذا العقد من عشرة أوجه
معنى { بايعتم به
أصناف الذين وقع معهم العقد
تحقيق القول في المراد بـ { السائحون
التأمل في العبادات المقرونة , ونظائرها
تابع في معنى الآية وما يفهم منها
الدليل على أن سلعة الله هي : الجنة
تحقيق الكلام في حديث : من خاف أدلج ... وبيان عدم ثبوته
الدليل أن ثمن الجنة لا إله إلا الله , وبيان عدم ثبوته
الشواهد الدالة على ثبوت معنى الحديث المتقدم
1- حديث أبي هريرة في الصحيحين
2- حديث جابر عند مسلم
3- حديث عثمان بن عفان عند مسلم
4- حديث معاذ بن جبل في المسند وغيره
الكلام في الحديث , وذكر شواهده في الحاشية
5- حديث أبي ذر في الصحيحين
6- حديث عبادة بن الصامت في الصحيحين
7- حديث أبي هريرة في مسلم
8- أثر الحسن : ثمن الجنة لا إله إلا الله
9- حديث جابر لا يدخل أحدا منكم عمله الجنة ... إلا بتوحيد الله , وتحقيق الكلام فيه وبيان شذوذه , والصواب "برحمة من الله
فصل
التنبيه إلى أن الجنة إنما تدخل برحمة الله , وعمل العبد سببا لدخولها
التوفيق بين آية إثبات دخول الجنة بالأعمال , وبين حديث نفي دخولها بالأعمال = من وجهين
الباب العشرون : في طلب أهل الجنة لها من ربهم , وطلبها لهم , وشفاعتها فيهم إلى ربهم عز وجل
الدليل على ذلك من الكتاب : آية آل عمران
الاختلاف في تقدير المحذوف من قوله "على رسلك
إشكال وهو : كيف يسألون أن ينجز لهم وعده , مع أنه فاعل لذلك ولابد
جوابه
نظير هذا الإشكال " السؤال
الكلام عن الدعاء وسؤال العبد ربه
الأحاديث الواردة في طلب العبد الجنة , وطلب الجنة من الله إدخاله الجنة . والنار كذلك
1- حديث أنس . وتخريجه , وذكر من صححه
2- حديث أبي هريرة من ثلاثة طرق
وتحقيق الكلام فيه , وأن الصواب أنه إما مقطوع أو موقوف
3- حديث آخر عن أبي هريرة , وبيان ضعفه
ما جاء عن بعض السلف أنهم كانوا لا يسألون الله الجنة , ويقولون : حسبنا أن يجيرنا من النار
1- أبو الصبهاء صلة بن أشيم
2- عطاء السليمي
الأدلة على سؤال الجنة , والاستعاذة من النار
1- حديث جابر في قصة معاذ , وبيان ثبوته
2- حديث جابر في ( لا يسأل بوجه الله إلا الجنة ) , وبيان ضعفه
3- حديث عبدالملك بن أبي بشير "مقطوع
4- حديث عبدالله بن عمر في لاتنسوا العظيمتين : الجنة والنار وبيان ضعفه
5- حديث كليب بن حزن في طلب الجنة , والفرار من النار , وبيان شدة ضعفه
الباب الحادي والعشرون : في أسماء الجنة ومعانيها واشتقاقها
أسماء الجنة مترادفة باعتبار الذات , ومتباينة باعتبار الصفات
الاسم الأول : الجنة
التعريف به , واشتقاقه اللغوي
الألفاظ اللغوية المشتقة من مادة "جنن
الاختلاف في المراد ( بالجن ) , هل تدخل الملائكة فيهم؟
الاسم الثاني : دار السلام
الآيات التي تنص على هذا الاسم
معنى دار السلام
معنى السلام في قوله "فسلام لك
الاسم الثالث : دار الخلد
سبب التسمية بذلك , والأدلة على ذلك
الاسم الرابع : دار المقامة
الدليل على هذا الاسم , وتفسير مقاتل للآية
قول أهل اللغة في معنى دار المقامة
الاسم الخامس : جنة المأوى
الدليل على هذا الاسم , ومعنى المأوى لغة
أقوال السلف في هذا الاسم , وترجيح المؤلف أنه اسم من أسماء الجنة
الاسم السادس : جنات عدن
ما قيل في المراد منها , وترجيح المؤلف أنه اسم لجملة الجنات
الأدلة على ما ذهب إليه المؤلف من الكتاب
من اللغة : من جهة الاشتقاق
الاسم السابع : دار الحيوان
الدليل على هذا الاسم , والمراد منه
أقوال أهل اللغة في معنى ( الحيوان ) , وترجيح المؤلف في ذلك
معنى الآية يحتمل معنيين
الاسم الثامن : الفردوس
الدليل على هذا الاسم , والمراد بهذا الاسم
المراد بالفردوس في أصل اللغة , وعند أهل التفسير
الاسم التاسع : جنات النعيم
الدليل على هذا الاسم , والمراد به
الاسم العاشر : المقام الأمين
الدليل على هذا الاسم , ومعناه
المراد بـ" البلد الأمين
الاسم الحادي عشر والثاني عشر : مقعد الصدق , وقدم الصدق
الدليل على هذا الاسم , وسبب التسمية بذلك
موضوع هذه اللفظة , واشتقاقها
تفسير : ( قدم الصدق ) , أقوال العلماء والتحقيق في ذلك
من أنفع الدعاء للعبد . الدعاء بأن يكون دخوله وخروجه لله وبالله
الباب الثاني والعشرون : في عدد الجنات , وأنها نوعان : جنتان من ذهب , وجنتان من فضة
الدليل على أن الجنات كثيرة جدا
الأدلة على أن الجنة نوعان
الدليل من السنة
الدليل من الكتاب { ومن دونهما جنتان
الاختلاف في المراد بقوله { دونهما
تفضيل الجنتين من ذهب على الجنتين من الفضة من عشرة أوجه
إيراد في كيفية انقسام هذه الجنان الأربع على ماخاف مقام ربه , وجوابه
إيراد سؤال هل الجنتان لمجموع الخائفين أم لكل واحد جنتان ؟ وجوابه
إيراد كيف قال في ذكر النساء ( فيهن ) في الموضعين , ولما ذكر غيرهن قال "فيهما
الباب الثالث والعشرون : في خلق الرب تبارك وتعالى بعض الجنان بيده , وغرسها بيده تفضيلا لها على سائر الجنات
الله سبحانه وتعالى يختار من كل نوع أعلاء وأفضله : وأمثله ذلك الدليل على ذلك التفضيل لترجمة الباب
1- حديث أبي الدرداء , وبيان نكارته
2- حديث أنس بن مالك في بناء الله الفردوس بيده , وبيان ضعفه
3- حديث عبدالله بن الحارث في خلق الله ثلاثة أشياء بيده , وبيان ضعفه , وترجيح المؤلف وقفه
4- أثر ابن عمر موقوفا , وبيان ثبوته
5- أثر ميسرة مقطوعا , وبيان ثبوته
6- أثر كعب الأخبار , وبيان الاختلاف فيه
7- أثر شمر بن عطية , وبيان ثبوته
8- أثر مجاهد
9- حديث أبي سعيد الخدري مرفوعا , وتصويب وقفه
10- حديث أنس مرفوعا , وبيان ضعفه
11- حديث المغيرة بن شعبة في مسلم
الباب الرابع والعشرون : في ذكر بوابي الجنة , وخزنتها , واسم مقدمهم ورئيسهم
الدليل على وجود الخزنة
1- من الكتابك آية الزمر
2- السنة
أ- حديث أنس عند مسلم
ب- حديث أبي هريرة في الصحيحين
سمو همة أبي بكر الصديق إلى تكميل مراتب الدين
كبير الخزنة : اسمه واشتقاقه
خازن النار : اسمه واشتقاقه
الباب الخامس والعشرون : في ذكر أول من يقرع باب الجنة
الأدلة على ذلك من السنة
1- حديث أنس
2- حديث أبي هريرة , والاختلاف فيه , وبيان ضعفه
3- حديث ابن عباس , وتضعيف الترمذي وابن كثير
4- حديث آخر لأنس , وبيان ضعفه
5- حديث آخر لأنس عند مسلم
الباب السادس والعشرون : في ذكر أول الأمم دخولا الجنة
الأدلة على ذلك من السنة
1- حديث أبي هريرة في الصحيحين
2- حديث آخر لأبي هريرة عند مسلم
3- حديث آخر لأبي هريرة في الصحيحين
4- حديث عمر بن الخطاب , وبيان أبي زرعة نكارته
الدليل على أول الأمة دخولا الجنة
1- حديث أبي هريرة
2- حديث أبي بن كعب , وتضعيف المؤلف له
الباب السابع والعشرون : في ذكر السابقين من هذه الأمة إلى الجنة وصفتهم
الأدلة على ذلك
1- من السنة
أ- حديث أبي هريرة في الصحيحين في أول زمرة
رواية أخرى لحديث أبي هريرة
ب- حديث ابن عباس في أول من يدعى إلى الجنة يوم القيامة
ج- حديث آخر لأبي هريرة , وبيان أن في سنده جهالة
د- حديث عبدالله بن عمرو في أول من يدخل الجنة
تخريجه . وتصحيح الحاكم له
تقسيم الله سبحانه وتعالى السعداء إلى قسمين : سابقين وأصحاب يمين
الاختلاف في تقدير إعراب قوله { والسابقون السابقون
على ثلاثة أقوال
الأول : من باب التوكيد اللفظي , وخبره قوله { أولآئك المقربون
الثاني : الأول مبتدأ والثاني خبر كقولك : زيد زيد
الثالث : أن السبق الأول غير الثاني , وبيانه
ترجيح المؤلف هذا القول
إيراد : في سبق بلال إلى الجنة , وجوابه
استنباط فضيلة لبلال رضي الله عنه
الباب الثامن والعشرون : في سبق الفقراء للأغنياء إلى الجنة
الأدلة على ذلك
1- حديث أبي هريرة في سبقهم بنصف يوم وهو خمسمائة عام تخريجه والكلام على طرقه باختصار
2- حديث جابر في سبقهم بأربعين خريفا تخريجه والكلام عليه
3- حديث عبدالله بن عمرو في سبقهم بأربعين خريفا - عند مسلم
4- حديث ابن عباس في حبس المؤمن الغني عن دخول الجنة , وبيان ضعفه
5- حديث أبي هريرة , وتخريجه وبيان نكارته
توفيق المؤلف بين رواية ( بأربعين خريفا ) , ورواية "خمسمائة عام
تنبيه المؤلف أنه لا يلزم من سبقهم ارتفاع منازلهم على الفقراء
المزية مزيتان : مزية سبق , ومزية رفعة
الباب التاسع والعشرون : في ذكر أصناف أهل الجنة الذين ضمنت لهم دون غيرهم
الأدلة على ذلك من الكتاب
1- آيات آل عمران ؛ وشرح المؤلف لها
2- آية التوبة ؛ وبيان دلالتها
3- آيات الأنفال ؛ وتعليق عليها
الأدلة على ذلك من السنة
1- حديث عمر بن الخطاب عند مسلم
2- حديث أبي هريرة في الصحيحين
3- حديث عياض بن حمار عند مسلم
4- حديث حارثة بن وهب في الصحيحين
5- حديث عبدالله بن عمرو بن العاص
6- حديث ابن عباس , وتحقيق الكلام فيه
7- حديث عبدالله بن عمرو العاص "مكرر
8- حديث آخر لابن عباس , والكلام عليه
9- حديث أنس بن مالك في الصحيحين
10- حديث سعد بن أبي وقاص , والكلام عليه
أصناف الجنة الأربعة ورد ذكرهم في آية النساء
الباب الثلاثون : في أن أكثر أهل الجنة هم أمة محمد صلى الله عليه وسلم
الأدلة على ذلك من السنة
1- حديث عبدالله بن مسعود في الصحيحين
2- حديث بريدة بن الحصيب , وتحقيق الكلام فيه
3- حديث آخر لابن مسعود , وتحقيق الكلام فيه
4- حديث أبي هريرة , والكلام عليه
5- حديث معاوية بن حيدة , والكلام عليه
الجمع بين أحاديث ( نصف أهل الجنة ) وبين " ثلثي أهل الجنة
الدليل على ماذهب إليه المؤلف
الباب الحادي والثلاثون : في أن النساء في الجنة أكثر من الرجال , وكذلك هم في النار
الدليل على ذلك من السنة
حديث أبي هريرة , ووجه الدلالة منه , والتدليل على ذلك
إيراد - عن كيفية الجمع بين حديث أبي هريرة المتقدم - وبين حديث جابر في خطبة العيد
الأدلة من السنة على أن النساء أكثر أهل النار
1- حديث عمران بن حصين في البخاري
2- حديث ابن عباس في مسلم
3- حديث أبي هريرة , وتحقيق الكلام فيه
4- حديث عبدالله بن عمرو , وتحقيق الكلام فيه
5- حديث ابن عمر في مسلم
الدليل على أن النساء أقل أهل الجنة
حديث عمران بن حصين عند مسلم
إيراد في كيفية التوفيق بين الدليل المتقدم وبين حديث الصور الطويل وفيه (...وثنتين من ولد آدم...) , والإجابة عن ذلك
تضعيف المؤلف حديث الصور الطويل
المراد بالأعصم من الغربان , وكلام الجوهري وابن الأثير في ذلك
حديث آخر في المراد بالغراب الأعصم , وتحقيق الكلام فيه
حديث آخر عن عائشة في المراد بالغراب الأعصم
الباب الثاني والثلاثون : فيمن يدخل الجنة من هذه المة بغير حساب , وذكر أوصافهم
الدلة على ذلك من السنة
1- حديث أبي هريرة في الصحيحين
2- حديث سهل بن سعد في الصحيحين
المراد من الحديثين السابقين : الزمرة الأولى والدليل عليه : حديث ابن عباس
كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في لفظة ( ولا يرقون ) وبيان شذوذها
إيراد في ان عائشة رقت رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذلك جبريل , فهل هذا معارض للحديث؟ والجواب عليه
هذا معارض للحديث؟ والجواب عليه
تابع الأدلة من السنة
3- حديث عمران بن حصين عند مسلم
4- حديث جابر بن عبدالله عند مسلم
5- حديث ابن مسعود , والكلام عليه
الباب الثالث والثلاثون : في ذكر حثيات الرب تبارك وتعالى الذين يدخلهم الجنة
الأدلة من السنة على ذلك
1- حديث أبي أمامة , وكلام المؤلف عليه , وتحقيق المؤلف في حال إسماعيل بن عياش
طريق آخر لحديث أبي امامة , والكلام عليه
2- حديث عتبة بن عبدالسلمي , والكلام عليه
3- حديث أبي سعيد الأنماري , والكلام عليه مختصرا
4- حديث عمير , وتحقيق الكلام عليه
5- حديث أنس بن مالك
طريق آخر لحديث أنس , والكلام عليه , وبيان نكارته
إيراد للمؤلف , والإجابة عليه
الباب الرابع والثلاثون : في ذكر تربة الجنة وطينها وحصبائها وبنائها
الأدلة على أن تراب الجنة : الزعفران
1- حديث أبي هريرة , والكلام عليه
2- حديث ابن عمر , والكلام عليه
3- حديث آخر لأبي هريرة , وتحقيق الكلام عليه
الأدلة على أن تراب الجنة : مسك
1- حديث أنس بن مالك في الصحيحين
2- حديث أبي سعيد الخدري عند مسلم
الدليل على أن تربة الجنة : درمكة
1- حديث جابر , والكلام عليه
بيان المؤلف بأنه لا تعارض بين تلك الصفات الثلاث , مع التوفيق بينها
1- أن تربتها متضمنة للنوعين : المسك والزعفران , والدليل عليه
2- أن يكون التراب من زعفران , فإذا عجن بالماء صار مسكا , والدليل عليه
3- أن يكون زعفرانا : باعتبار اللون , مسكا : باعتبار الرائحة , والأدلة على ذلك
الدليل على أن أرض الجنة من ذهب
تخريج المؤلف معنى ذلك
الباب الخامس والثلاثون : في ذكر نورها وبياضها
الأدلة على بياض الجنة
1- حديث ابن عباس , وبيان وهائه
طريق آخر لحديث ابن عباس
2- حديث آخر عن ابن عباس , وبيان وهائه
3- أثر ابن عباس موقوفا , والكلام عليه
4- حديث لقيط بن صبرة
5- حديث أسامة بن زيد , والكلام عليه
الباب السادس والثلاثون : في ذكر غرفها وقصورها ومقاصيرها وخيامها
الأدلة من الكتاب على غرف الجنة
1- آية الزمر , وبيان معناها
2- آية الفرقان , وبيان معناها
3- آية سبأ , والصف , والتحريم
الأدلة من السنة على غرف الجنة
1- حديث علي بن أبي طالب , والكلام عليه , وبيان ضعفه
2- حديث أبي مالك الأشعري , والكلام عليه
3- حديث عبدالله بن عمرو , والكلام عليه
كلام الحافظ المقدسي على الحديث
4- حديث أبي سعيد الخدري المتفق عليه
الأدلة على بيوت الجنة وقصورها
1- حديث أبي موسى الأشعري
2- حديث "من بنى لله مسجدا
3- حديث أبي موسى الأشعري
4- حديث أبي هريرة وابن أبي أوفى وعائشة رضي الله عنهم
معنى القصب
5- حديث أبي هريرة , وتحقيق الكلام فيه
6- حديث أنس , وتحقيق الكلام في لفظه " أبيض
7- حديث جابر
طريق لحديث أنس المتقدم بزيادة " أبيض
توجيه المؤلف لهذه الزيادة
الآثار الواردة عن السلف في غرفة الجنة وقصورها
1- أثر الحسن البصري
2- أثر مغيث بن سمي
3- أثر عبيد بن عمير
تابع الأحاديث الواردة في غرف الجنة
حديث ابن عباس , وتضعيف المؤلف له
حديث جابر بن عبدالله , وتضعيف المؤلف له , وبيان أنه يتقوى بغيره
الباب السابع والثلاثون : في ذكر معرفتهم لمنازلهم ومساكنهم إذا دخلوا الجنة , وإن لم يروها قبل ذلك
آية محمد { ويدخلهم الجنة عرفها لهم } , وكلام السلف في معناها
في قوله { عرفها لهم } ثلاثة معاني
1- أنه من التعريف , ومعنى ذلك
2- أنه من العرف , ومعنى ذلك
3- أنه من العرف , ومعنى ذلك
الأدلة من السنة على معرفة أهل الجنة بمساكنهم
1- حديث أبي سعيد الخدري
2- حديث أبي هريرة , والإشارة إلى عدم ثبوته
الباب الثامن والثلاثون : في كيفية دخول الجنة وما يستقبلون به عند دخولها
الدليل من القرآن على ذلك
أثر آخر عن النعمان بن سعد , وتضعيف الذهبي له
أثر آخر عن علي رضي الله عنه , وتصحيح البوصيري وابن حجر ذلك
الآثار المقطوعة الواردة في ذلك
الباب التاسع والثلاثون : في ذكر صفة أهل الجنة في : خلقهم وخلقهم وطولهم وعرضهم ومقدار أسنانهم
الأحاديث الواردة في ذلك
1- حديث أبي هريرة في أن أهل الجنة على صورة آدم طوله (60) ذراعا
2- حديث آخر لأبي هريرة , وتحقيق الكلام في تفرد علي بن زيد بن جدعان بزيادة " في عرض سبعة أذرع
3- حديث معاذ بن جبل في سن أهل الجنة 30 أو 33 سنة , وتحقيق الكلام فيه , وتصويب انقطاعه
4- حديث أنس بن مالك في سن أهل الجنة 33 سنة , ذكر طرقه وتحقيق الكلام فيه وبيان أنه منقطع
5- حديث أبي سعيد الخدري في سن أهل الجنة 30 سنة , وبيان الاختلاف في متنه , وتضعيف الترمذي له
توفيق المؤلف بين الروايات المختلفة في سن أهل الجنة
طريق آخر لحديث أنس بن مالك المتقدم وفيه ألفاظ غريبة منكرة كقوله ( ستون ذراعا بذراع الملك , على حسن يوسف , وعلى ميلاد عيسى ثلاث وثلاثين سنة , وعلى لسان محمد
طريق آخر لحديث أبي هريرة الأول , وفيه زيادة ( وعلى ذلك قطعت سررهم ) , وبيان عدم ورودها من طرق أخرى عن أبي هريرة
صفة صور أول زمرة تدخل الجنة
صفة أخلاقهم
1- ما ورد في القرآن
2- ما ورد في السنة , وبيان المؤلف معنى ذلك
ماورد في خلقهم وقلوبهم
حديث أبي هريرة المتقدم
وصف نساء أهل الجنة بأنهن أتراب : ومعنى ذلك , والحكمة في التناسب بين الطول والعرض والسن
الباب الأربعون : في ذكر أعلى أهل الجنة منزلة وأدناهم , وأعلاهم منزلة سيد ولد آدم صلوات الله وسلامه عليه
آية تفضيل الرسل بعضهم على بعض
الأحاديث الواردة في منزلة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
1- حديث أنس بن مالك
2- حديث عمرو بن العاص
3- حديث المغيرة بن شعبة
4- حديث ابن عمر , وذكر طرقه والاختلاف فيه . وتحقيق عدم ثبوته
5- حديث أبي هريرة , وتضعيف المؤلف له من جهة : سنده ومتنه
الباب الحادي والأربعون : في تحفة أهل الجنة إذا دخلوها
الأحاديث الواردة في ذلك
1- حديث ثوبان في أن تحفتهم زيادة كبد النون , وغذاؤهم بعده أن ينحر لهم ثور الجنة
2- حديث عبدالله بن سلام : في أول طعامهم : زيادة كبد الحوت
3- حديث أبي سعيد الخدري : في أن إدامهم : ثور ونون يأكل من زيادة كبدهما سبعون ألفا
4- أثر كعب الأحبار بمثله ما تقدم
الباب الثاني والأربعون : في ذكر ريح الجنة , ومن مسيرة كم ينشق؟
الأحاديث الواردة في ذلك
1- حديث عبدالله بن عمرو بن العاص : في أن ريحها يوجد من مسيرة ( مائة علم ) , وبيان الإختلاف في ذلك , وتصويب من رواه " أربعين عاما
2- حديث أبي هريرة : في أن ريحها يوجد من مسيرة " سبعين خريفا
طريق آخر لحديث أبي هريرة
3- حديث أبي بكرة : في أن ريحها يوجد من مسيرة ( مائة عام ) , وبيان طرقه والاختلاف في ذلك , وترجيح البخاري والنسائي وغيرهما رواية " حرم الله عليه الجنة
حديث أنس بن النضر في وجده ريح الجنة دون أحد
توضيح المؤلف بأن ريح الجنة نوعان , ومن يدركه
باقي الأحاديث الواردة في ريح الجنة من مسيرة كم يشم : طريق آخر لحديث أبي هريرة المتقدم . وبيان وهائه
4- جابر : في أن ريحها يوجد من مسيرة ألف عام , وحكم الهيثمي عليه بضعفه جدا
طريق آخر لحديث عبدالله بن عمرو : وفيه "من مسيرة خمسين عاما
ما ورد فيما يذكر بالجنة والنار
الباب الثالث والأربعون : في الأذان الذي يؤذن به مؤذن الجنة فيها
1- حديث أبي هريرة وأبي سعيد عند مسلم
طريق آخر لحديث أبي هريرة وأبي سعيد , وبيان الاختلاف في رفعه ووقفه , وترجيح رفعه
2- حديث صهيب رضي الله عنه
3- أثر أبي موسى الأشعري , وبيان وهائه
4- حديث أبي سعيد الخدري , وترجمة البخاري عليه : باب كلام الرب مع أهل الجنة
5- حديث ابن عمر
أنواع الأذان الذي يسمعه أهل الجنة
الباب الرابع والأربعون : في أشجار الجنة , وبساتينها وظلالها
الآيات الواردة في ذلك
الاختلاف في المراد بـ( المخضود )
الأول : أي نزع وقطع , فلا شوك
من قال بهذا القول , مع ذكر ما احتج به : من اللغة ومن السنة
الثاني : المخضود هو : الموقر حملا
إنكار بعضهم هذا القول , وتصحيح المؤلف هذا القول , وأن القولين يجمعهما الحديثان المتقدمان
قول من قال : المخضود : الذي لا يعقر اليد , ولا يرد منه شوك ولا أذى فيه - من التفسير بلازم المعنى , وذكر قاعدة تفسيرية نافعة ومهمة
فصل
الطلح : اختلاف المفسرين في المراد منه على قولين
الأول : أنه الموز
الثاني : أنه شجر عظام طوال , من شجر البوادي كثير الشوك
تعليق المؤلف على كلا القولين
الأحاديث الواردة في ظل الشجرة
1- حديث أبي هريرة
2- حديث سهل بن سعد
3- حديث أبي سعيد الخدري
طريق آخر لحديث أبي هريرة : وفيه زيادة أن تلك الشجرة هي ( شجرة الخلد ) وتحقيق القول في تلك الزيادة , وبيان شذوذها
طريق آخر لحديث أبي هريرة
أثر عن ابن عباس في ذلك
حديث أبي هريرة في أن أشجار الجنة سوقها من ذهب
حديث آخر لأبي هريرة : فيما أعد الله لأهل الجنة , والكلام عليه
4- حديث أنس بن مالك في ظل الشجرة
5- حديث آخر لأبي سعيد الخدري
طريق آخر لحديث أبي سعيد , وتخريجه وتحقيق القول فيه
أثر ابن عباس في شجر الجنة , وذكر الاختلاف فيه , وتحقيق القول في ثبوته
6- حديث عتبة بن عبدالسلمي
7- حديث أسماء بنت أبي بكر
قول مجاهد في وصف شجر الجنة وورقها
أثر جرير بن عبدالله وفيه قول سلمان الفارسي في شجر الجنة أن أصولها اللؤلؤ والذهب , وأعلاها الثمر
الباب الخامس والأربعون : في ثمارها وتعدد أنواعها وصفاتها وريحانها
آية البقرة الواردة في ذلك
الاختلاف في معنى { هذا الذي رزقنا من قبل } على قولين
القول الأول : وله أربع حجج
القول الثاني : وحجته
ذكر المؤلف بأن أصحاب القول الأول يخصون العام بما عدا الرزق الأول وأجه تخصيصه
المعنى العام لهذه الآية
قوله { وأتوا به متشابها
الاختلاف في معنى ذلك على ثلاثة أقوال
الأول : أن المتشابه : المتوافق والمتماثل
الثاني : أنه متشابه في لونه مختلف في طعمه
الثالث : أنه يشبه ثمر الدنيا غير أن ثمر الآخرة أفضل وأطيب
ترجيح الطبري القول الأول , وتعقيب المؤلف عليه
تابع الآيات الواردة في فاكهة الجنة ومعانيها
آية سورة "ص
آية سورة "الدخان
آية سورة "الزخرف
آية سورة "الواقعة
الآيات الواردة في أن قطوفها دانية
آية سورة ( الحاقة ) { قطوفها دانية
آية سورة "الإنسان
في نصب ( دانية ) وجهان
السر في تخصيص النخل والرمان من بين الفاكهة بالذكر
الأحاديث الواردة في ثمار الجنة
1- حديث ثوبان , وبيان نكارته
2- حديث أبي موسى مرفوعا , والإشارة إلى أن الصواب موقوف
3- حديث جابر في صحيح مسلم
طريق آخر لحديث جابر وبيان نكارته
الآثار الواردة في ثمار الجنة
1- أثر ابن عباس
2- أثر البراء بن عازب
حديث أسامة بن زيد
حديث لقيط بن صبرة
الباب السادس والأربعون : في زرع الجنة
الآية العامة الدالة على ذلك
حديث أبي هريرة الوارد في ذلك , ومعناه
إيراد على ذلك وجوابه
أثر مقطوع على عكرمة في زرع الجنة
الباب السابع والأربعون : في ذكر أنها الجنة وعيونها , وأصنافها ومجراها الذي تجري عليه
الآيات الواردة في ذكر الأنهار , ومعاني ذلك
تعقب المؤلف من ظن من المفسرين أن جريان النهار بأمرهم
تابع الآيات الدالة على صفة الأنهار
العينان النضاختان
أنواع الأنهار في الجنة
آفات خمر الدنيا
الفائدة من قوله { غير ءاسن
فصل
ما ورد في أن أنهار الجنة تتفجر من أعلاها
1- حديث أبي هريرة
2- حديث معاذ وعبادة
3- حديث سمرة , وتحقيق الكلام فيه وأنه من قول قتادة
4- حديث أنس بن مالك
طرق أخرى لحديث أنس
5- حديث عبدالله بن عمر , والاختلاف في رفعه ووقفه , وترجيح الرفع
ما ورد في الكوثر
أنه الخير الكثير عن مجاهد
أنه نهر : عن أنس وعائشة
ما ورد في بحار الجنة ثم تشقق أنهار الجنة بعد
1- ما ورد في تفجر أنهار الجنة من جبل مسك
2- حديث أبي هريرة في ذلك , وبيان ضعفه
3- أثر ابن مسعود , وبيان الاختلاف فيه , وترجيح وقفه
4- حديث أبي موسى الأشعري , وبيان الاختلاف في متنه , وأنه منكر
5- حديث أنس بن مالك مرفوعا وموقوفا , وترجيح وقفه
6- أثر مسروق مقطوعا
ما ورد في أسماء أنهار الجنة
1- حديث أبي هريرة
2- حديث ابن عباس وبيان نكارته
3- أثر ابن عباس , وإعلاله بالانقطاع
فصل : في عيون الجنة
الآيات الواردة في ذكر عيون الجنة
معنى { يشرب بها } واختلاف النحاة والمفسرين في ذلك , وترجيح المؤلف أن الفعل مضمن , ذلك
وترجيح المؤلف أن الفعل مضمن , ذلك
تابع الآيات الواردة في ذكر عيون الجنة
آيات سورة الإنسان ومعناها , ونظيرها
الفائدة في ذكر الكافور أول السورة , والزنجبيل في آخرها
اشتمال دلالة القرآن على الظاهر والباطن , ونظائره
الباب الثامن والأربعون : في ذكر طعام أهل الجنة , وشرابهم ومصرفة
ذكر الآيات الدالة على ذلك
ذكر الأحاديث الدالة على ذلك
1- حديث جابر بن عبدالله
2- حديث زيد بن أرقم
3- حديث ابن مسعود , وبيان بطلانه
4- حديث أنس في قصة عبدالله بن سلام
5- حديث أبي سعيد
6- حديث حذيفة بن اليمان
الآثار الواردة في طعام أهل الجنة
1- أثر قتادة في تفسير قوله { ولحم طير مما يشتهون
2- أثر عبدالله بن عمرو في تفسير قوله { يطاف عليهم بصحاف من ذهب
حديث أنس بن مالك في الأكل من طيور الجنة , والاختلاف فيه
الآثار الواردة في شراب أهل الجنة
1- ما ورد عن ابن عباس , وبيان ثبوته
2- ما ورد عن ابن مسعود , والاختلاف - في وقفه على ابن مسعود , وقطعه على علقمة - بين الثوري وبين جماعة , وترجيح يحيى القطان وابن مهدي قول الثوري : أنه من قول ابن مسعود
قول علقمة في ذلك
قول مسروق في ذلك , والاختلاف في وقفه على ابن مسعود , وقطعه على مسروق , وترجيح , والوقف على ابن مسعود
طريق آخر لأثر ابن عباس , وبيان صحته
6- ما ورد عن أبي الدرداء في معنى { ختامه مسك } , وبيان ضعفه
7- قول عطاء في معنى { تسنيم
8- قول ابن عباس في معنى { وكأسا دهاقا
معنى { سلسبيلا } , والاختلاف في ذلك
تعليق المؤلف على ذلك الاختلاف
الاتفاق في الأسماء بين ما ورد من الأشربة والأطعمة في الدنيا والآخرة , أما المسميات فبينها من التفاوت ما لا يعلمه إلا الله
إيراد للمؤلف : أين يشوى اللحم وليس في الجنة نار؟
ذكر الاختلاف في ذلك , وتصويب المؤلف أنه يشوى في الجنة بأسباب قدرها العزيز العليم , وأدلة المؤلف على ذلك , ونظائر ذلك
الباب التاسع والأربعون : في ذكر آنيتهم التي يأكلون فيها ويشربون , وأجناسها وأصنافها
الآيات الواردة في ذلك , ومعانيها
1- آية الزخرف في ذكر الصحاف والأكواب , معنى ذلك من كلام أهل اللغة , والمفسرين
2- آية الواقعة في ذكر الأكواب والأباريق وكأس من معين , ومعنى ذلك
3- آية الإنسان - في ذكر آنية الفضة , وأكواب من قوارير , ومعنى ذلك
وتعقي المؤلف ابن قتيبة في قوله "من فضة
معنى { قدروها تقديرا } والاختلاف فيه , ووصف المؤلف بأن قول الجمهور : أحسن وأبلغ
الاختلاف في تفسير الكأس , وتعليق المؤلف على ذلك
الأحاديث الواردة في آنية أهل الجنة
1- حديث أبي موسى الأشعري
2- حديث أبي هريرة
3- حديث حذيفة بن اليمان
4- حديث أنس وتصحيح المؤلف إسناده
الباب الخمسون : في ذكر لباسهم وحليهم ومناديلهم وفرشهم وبسطهم ووسائدهم ونمارقهم وزرابيهم
الآيات الواردة في ذلك
1- آيات سورة الدخان
2- آيات سورة الكهف
اختلاف المفسرين في المراد بالسندس
كيف التوفيق بين لباس أهل الجنة ( الحرير ) وبين حديث "من لبس الحرير في الدنيا لم يلبسه في الآخرة "؟
الاختلاف في المراد بهذا الحديث , وميل المؤلف أنه من نصوص الوعيد , مع ذكر نظير هذه المسألة . وهي من شرب خمر الدنيا لم يشربها في الآخرة
3- آيات سورة الإنسان
المراد من قوله { وعاليهم
اختلاف القراء في قراءة { عاليهم } على قراءتين النصب والرفع
اختلاف المفسرين في ( ثياب السندس ) هل هي على الولدان أو على ساداتهم.؟
وجه رفع ( خضر ) , ووجه جره , وترجيح المؤلف للرفع من أربعة أوجه
القراءات في { وإستبرق } , وتوجيهها , ومعنى الآية
4- الآيات الواردة في سورة الحج
الاختلاف في ( لؤلؤا ) في الجر والنصب , ووجه ذلك , ومعناه
الأحاديث والآثار الواردة في حلي ولباس أهل الجنة
1- قول كعب الأحبار
2- قول الحسن البصري
3- حديث سعد بن أبي وقاص . والاختلاف فيه , وترجيح تضعيف الترمذي
4- حديث أبي أمامة , وبيان ضعفه
5- حديث أبي هريرة مرفوعا "تبلغ الحلية من المؤمن حيث يبلغ الوضوء
تصحيح المؤلف أنه لا يستحب غسل العضد وإطالته
جملة ( فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل ) مدرجة عند المؤلف وشيخه ابن تيمية
6- حديث أبي هريرة وفيه ( لا تبلى ثيابه ) والمراد بذلك
7- حديث عبدالله بن عمرو , وبيان ضعفه
8- حديث عبدالله بن مسعود , وتصحيح المؤلف إسناده على شرط الصحيح , وتحقيق القول فيه , وأنه مقطوع من قول عمرو بن ميمون أصح من الموقوف
9- حديث أبي هريرة , وتحقيق القول في اختلاف متنه , وأن زيادة ( ومثلها معها , ولنصيف امرأة ... ومثلها معها ) خطأ من الخزرج بن عثمان
10- حديث أبي سعيد الخدري والاختلاف في تصحيحه وتضعيفه
11- حديث أبي أمامه , وبيان ضعفه
12- أثر ابن عباس في حلل الجنة
13- حديث آخر لأبي سعيد الخدري
14- قول لأبي هريرة في صفة دار المؤمن في الجنة , وبيان وهائه
15- أثر آخر لكعب الأحبار
16- أثر بشير بن كعب
17- حديث أنس بن مالك في مناديل سعد في الجنة
18- حديث البراء - في مناديل سعد بن معاذ في الجنة
جملة من فضائل سعد بن معاذ
فصل : في ذكر التيجان على رؤوسهم
1- حديث أبي هريرة في ذلك , وبيان ضعفه
2- حديث بريدة , وبيان عدم ثبوته
3- حديث أبي سعيد , وبيان عدم ثبوته فيما تقدم
فصل : في الفرش
الآيات الواردة في ذلك
معاني تلك الآيات ودلالتها
ما ورد في سمك الفرش وارتفاعها
حديث أبي سعيد الخدري وبيان المؤلف ضعفه
طريق آخر عن أبي سعيد مرفوعا , وترجيح المؤلف بأنه هو المحفوظ أشبه وتحقيق الكلام فيه وترجيح غير هذا المتن
قول كعب الأحبار في قوله { وفرش مرفوعة
حديث أبي أمامة في ذلك مرفوعا وموقوفا , وتحقيق الكلام فيه
فصل : في البسط والزرابي
الآيات الواردة في ذلك
ما ورد عن سعيد بن جبير في معنى ( الرفرف ) و " العبقري
ما ورد عن الحسن البصري في معنى "عبقري
أقوال أهل اللغة والمفسرين في معنى " النمارق
معنى ( الزرابي ) عند أهل اللغة والتفسير
معنى "مبثوثة
فصل : في الرفرف
كلام أهل اللغة في معنى " الرفرف
كلام المؤلف على أصل لفظة ( الرف ) ومعانيه
فصل : في العبقري
كلام أهل اللغة في معنى " العبقري
كلام المفسرين في معنى " العبقري
كلام المؤلف في تأمل معاني ما تقدم من أنواع الفرش
الباب الحادي والخمسون : في ذكر خيامهم وسررهم وأرائكهم وبشخاناتهم
آية الرحمن الدالة على ذلك
حديث أبي موسى الأشعري وألفاظه , وتحقيق الكلام في طول خيمة المؤمن في الجنة وأنه (60) ميلا , وأن لفظ (30) ميلا شاذ
للمؤمن خيام في البساتين وعلى شواطيء الأنهار , وهو غير الغرف والقصور
الآثار الواردة في تفسير { حور مقصورات في الخيام
1- أثر آخر عن ابن مسعود , وبيان الاختلاف في سنده
2- أثر آخر عن ابن مسعود , وبيان الاختلاف في سنده
3- أثر أبي الدرداء , وبيان عدم ثبوته عنه
4- أثر ابن عباس , وبيان الاختلاف في سنده , وترجيح أنه معلول بالانقطاع
5- أثر مجاهد وبيان ثبوته
6- أثر آخر عن ابن عباس
ما ورد في السرر
1- الآيات الدالة على ذلك
1- آية الطور
2- آيات الواقعة
3- آية الغاشية
بيان المؤلف معنى ( مصفوفة ) , ومعنى "موضونة
كلام أهل اللغة في معنى "موضونة
كلام أهل السلف في معنى "موضونه
معنى "مرفوعة
فصل : ما ورد في الأرائك
كلام ابن عباس في معنى الأرائك
قول مجاهد في ذلك
قول أهل اللغة في ذلك
لا يسمى السرير أريكة حتى يجمع ثلاثة أشياء
معنى ( زر الحجلة ) الوارد في الحديث
الباب الثاني والخمسون : في ذكر خدمهم وغلمانهم
آيات سورة الواقعة الواردة في ذلك
أقوال أهل اللغة والمفسرين في معنى ( مخلدون ) , والاختلاف في ذلك
الحكمة من تشبيه الولدان بالؤلؤ المنثور
مسألة : هل الولدان من ولدان الدنيا أم أنشأهم الله في الجنة؟
القول الأول : أنهم من أولاد المسلمين , وقال بعضهم : هم أطفال المشركين
أدلة هذا القول , تحقيق الكلام في حديث أنس
ترجيح المؤلف أنهم مخلوقون من الجنة كالحور العين , وأدلته على ذلك
الباب الثالث والخمسون : في ذكر نسائهم وسراريهم , وأصنافهن وحسنهن وأوصافهن , وجمالهن الظاهر والباطن الذي وصفهن الله تعالى في كتابه
1- آية سورة القبرة في ذلك
المعنى الإجمالي للآية , وبيان أنها جمعت أنواع النعيم : نعيم البدن والنفس والقلب وقرن العين
معنى ( الأزواج ) , والأفصح في ذلك , ولفظ ( زوجة ) نادر
معنى " المطهرة
الآثار عن السلف في ذلك
2- آيات سورة الدخان
المعنى الإجمال لهذه الآيات
المراد بـ( الحور )
أقوال المفسرين من السلف في ذلك
ترجيح المؤلف في ذلك
أقوال أهل اللغة في " الحور
المراد بـ( العين ) : والصحيح في معنى ذلك
كلام المؤلف فيما يستحب من نعوت المرأة
3- فصل : في آية الطور { وزوجناهم بحور عين
اختلاف أهل اللغة في المراد بـ( زوجناهم ) هل هو بمعنى قرناهم أو أنكحناهم وترجيح المؤلف أن المراد الأمرين معا
4- آيات سورة الرحمن { فيهن قاصرات الطرف
ذكر مواطن وصف الحور بـ قاصرات الطرف
المراد بـ قاصرات الطرف
الآثار عن التابعين في معنى ذلك
الأتراب : ومعناه
أقوال أهل اللغة والمفسرين في معنى ذلك
الاختلاف في تفسير الضمير في قوله "فيهن
4- آية الرحمن { لم يطمثهن إنس
أقوال أهل اللغة في معنى " الطمث
أقوال المفسرين في معنى : "يطمثهن
استظهار المؤلف أن هؤلاء النسوة لسن من نساء الدنيا , وإنما هن من الحور العين
أدلة المؤلف على ذلك
5- آية الرحمن { كأنهن الياقوت والمرجان
معنى الآية من كلام السلف
كلام أهل اللغة في معنى "مقصورات
كلام المؤلف في المراد من ( قاصرات ) و "مقصورات
7- آية الرحمن { فيهن خيرات حسان
معنى ( خيرات ) , وذكر ما ورد فيه من أثر
8- آيات الواقعة { إنا أنشأناهن إنشآء
المراد من الضمير
المراد من الفرش في قوله { وفرش مرفوعة
قول من ذهب إلى أنه كناية عن النساء
تصويب المؤلف أنها الفرش
أقوال المفسرين في معنى { أنشأناهن
الآثار الواردة في معنى { أنشأناهن
1- حديث أنس , وتضعيف الترمذي له
2- حديث عائشة , وبيان اضطراب ليث بن أبي سليم فيه
3- حديث سلمة بن يزيد , وبيان ضعفه
4- مرسل الحسن البصري
5- حديث عائشة , وإعلاله بالإرسال
أقوال أخرى في معنى { أنشأناهن
استظهار المؤلف : أن الله أنشأهن في الجنة إنشاء
ثلاثة أوجه تدل على ذلك
9- قول "عربا
المراد بالعروب
أقوال أهل اللغة في ذلك
أقوال المفسرين في ذلك
كلام المؤلف في معنى الآيات المتقدمة
10- آيات سورة النبأ { وكواعب أترابا
أقوال المفسرين في معنى الكواعب
كلام المؤلف في معنى ذلك
فصل : في الأحاديث الواردة في وصف الحور العين
1- حديث أنس بن مالك
2- حديث أبي هريرة
3- حديث آخر لأبي هريرة
4- حديث أم سلمة الطويل , وتضعيف المؤلف له
5- حديث ثالث لأبي هريرة , وتضعيف المؤلف له
6- حديث أبي سعيد الخدري , وتضعيف المؤلف له
7- حديث آخر لأبي سعيد , وأنه ضعيف كما تقدم
8- حديث أبي أمامة وبيان أنه ضعيف جدا عند المؤلف
9- حديث أنس في أن للمؤمن في الجنة ثلاث وسبعون زوجه , وأنه يعطى قوة مئة وبيان اضطراب لفظه , وتضعيف المؤلف له
10- حديث أبي هريرة في وصول الرجل في اليوم إلى مئة عذراء في الجنة وتحقيق الكلام فيه , وانه الصواب من مسند ابن عباس - كما سيأتي - مع ضعف سنده
11- حديث ابن عباس بمثل حديث أبي هريرة
فصل : في الجمع بين ما ورد في الأحاديث الصحيحة ( أن لكل منهم زوجتين ) , وبين ما تقدم من الأحاديث في أن لكل منهم أكثر من اثنين
الباب الرابع والخمسون : في ذكر المادة التي خلق الحور العين , وما ذكر فيها من الآثار , وذكر صفاتهن ومعرفتهن اليوم بأزواجهن
المادة التي خلق منها الحور العين
1- من الزعفران
أ- حديث أنس بن مالك في ذلك وبيان ضعفه
ب- حديث أبي أمامة , وذكر طرقه , وبيان أنه خطأ , وأنه من قول مجاهد
ج- حديث آخر عن أبي أمامة , وتضعيف المؤلف له
الآثار الواردة في ذلك
1- من الصحابة : ابن عباس وأنس
2- من التابعين : أبو سلمة بن عبدالرحمن ومجاهد
د- حديث آخر لأنس بن مالك , وبيان صعفه
الفرق بين الخلقة الآدمية , والحور المخلوقة من الزعفران
حديث ابن مسعود في سطوع النور من ثغر حوراء ضحكت , وبيان علته
2- أنهن خلقن من نهر البيذخ في الجنة
الدليل على ذلك , وهو منقطع
الأحاديث والآثار الواردة في الحور العين
الباب الخامس والخمسون : في ذكر نكاح أهل الجنة ووطئهم والتذاذهم بذلك أكمل لذة , ونزاهة ذلك عن المذي والمني والضعف , وأنه لا يوجب غسلا
الأحاديث الواردة في ذلك
1- حديث أبي هريرة
2- حديث أبي موسى
3- حديث أنس
4- حديث لقيط بن عامر
5- حديث أبي هريرة , وبيان طرقه
6- حديث أبي سعيد الخدري , وبيان أنه موضوع
7- حديث أبي أمامة , وبيان وهائه
8- حديث أبي هريرة , وبيان الاضطراب في رفعه ووقفه على ضعفه
الآثار الواردة عن السلف في تفسير { في شغل فاكهون
1- عكرمة , وبيان الاختلاف فيه , وترجيح انه من قال عكرمة
ورد ذلك عن ابن عباس , ولا يثبت " الحاشية
2- ابن مسعود وبيان ثبوته
3- الأوزاعي
4- مقاتل
5- أبو الأحوص
6- ابن عباس , وبيان أنه خطأ , والصواب تقدم ذكره "ص522
7- سعيد بن جبير
بيان أن أكمل الناس في الاستمتاع بالحور أصونهم لنفسه في هذه الدار عن الحرام
ذكر نظائر ذلك
خوف الصحابة من استيفاء الطيبات في الدنيا
ما جاء عن عمر بن الخطاب في ذلك وبيان ثبوته
الباب السادس والخمسون : في اختلاف الناس هل في الجنة حمل وولادة أم لا؟
حديث أبي سعيد الخدري الدال على ذلك , والاختلاف في صحته وضعفه
تصحيح المؤلف لسند الحديث , ووصفه بأنه غريب جدا
تعقب المؤلف قول إسحاق بن راهوية في ذلك
حديث آخر عن أبي سعيد في أنه يولد لأهل الجنة الولد , وبيان أنه ضعيف جدا
طريق آخر عن أبي سعيد مثله , وتعليق القول بصحته
طريق آخر عن أبي سعيد , وبيان أنه ضعيف جدا
سياق المؤلف حديث أبي رزين بطوله
كلام أهل العلم على هذا الحديث
ادلة نفاة الإيلاد في الجنة
1- قوله " إذا اشتهى
ذكر عشرة أوجه ترجح عدم الإيلاد في الجنة
تعقب المؤلف قول من يقول : إن القدرة صالحة , والكل ممكن , وغير ذلك
كلام الحاكم في هذه المسألة , وتعقيب المؤلف عليه
الباب السابع والخمسون : في ذكر سماع الجنة وغناء الحور العين , وما فيه من الطرب واللذة
ذكر آيتي الروم …{ في روضة يحبرون
تفسير السلف الحبرة : بالسماع
بيان أن تفسير الحبرة بالسماع , لا يخالف تفسير الحبرة : بيكرمون ولا ينعمون
الأحاديث والآثار الواردة في غناء الحور
1- حديث علي بن أبي طالب , وبيان ضعفه
إضافة المؤلف أحاديث في الباب , زيادة على قول الترمذي "وفي الباب
2- حديث أبي هريرة موقوفا
3- حديث أبي هريرة مرفوعا , وبيان ضعفه جدا
4- حديث أنس , وذكر طرقه والاختلاف فيه , وبيان ضعفه
5- حديث ابن أبي أوفى , وبيان ضعفه
6- حديث أبي أمامة , وبيان ضعفه جدا
7- حديث ابن عمر , وبيان ضعفه
الآثار الواردة في ذلك
1- الزهري
2- خالد بن يزيد
3- يحيى بن أبي كثير
فصل : ولهم سماع أعلى من هذا
أ- الآثار الواردة في سماعهم لصوت الملائكة
1- الأوزاعي
2- محمد بن المنكدر
3- شهر بن حوشب
ب- الآثار الواردة في سماعهم صوت داود عليه السلام
1- مالك بن دينار
2- أثر آخر عن مالك بن دينار
ج- الآثار الواردة في سماعهم صوت الشجرة
1- عبدة بن أبي لبابة
2- ابن عباس , وبيان ضعفه
3- سعيد بن أبي سعيد الحارثي
فصل : ولهم سماع أعلى من هذا يضمحل دونه كل سماع وهو سماع كلام الرب جل جلاله , وخطابه , وسلامه عليهم
أثر عبدالله بن بريدة في قراءة الله عز وجل القرآن على أهل الجنة , وبيان وهائه
الباب الثامن والخمسون : في ذكر مطايا أهل الجنة وخيولهم ومراكبهم
1- حديث بريدة , وذكر طرقه , وترجيح المرسل
2- حديث أبي أيوب , وبيان وهائه
إعلال المؤلف حديث بريدة باضطراب علقمة فيه
منكرات أبي سورة عن أبي أيوب
3- حديث جابر بن عبدالله , وبيان وهائه
4- أثر عبدالله بن عمرو وموقوفا , وأن فيه انقطاعا
الباب التاسع والخمسون : في زيارة أهل الجنة بعضهم بعضا , وتذاكرهم ما كان بينهم في الدنيا
أ- آيات سورة الصافات الدالة على ذلك
شرح المؤلف معنى الآيات , وبيان أنه أظهر الأقوال في ذلك
الأقوال الأخرى في معنى الآيات
ذكر المؤلف أن الصواب ما ذكره اولا , وأنه قول المؤمن لأصحابه
ما ورد عن كعب الأحبار , ومقاتل في معنى ذلك
ب- آيات سورة الطور في تذاكر ما كان بينهم في الدنيا
ج- الأحاديث والآثار الدالة على التزاور
1- حديث أبي أمامة , وبيان وهائه
2- قول حميد بن هلال بلاغا , وثبوته عنه
3- حديث أبي هريرة المتقدم ( ص / 559 ) , وقد سبق أنه مرسل
4- حديث أبي أيوب المتقدم ( ص / 560) وقد سبق بيان وهائه
5- حديث حارثة , وبيان وهائه
6- حديث أنس , وبيان أنه حديث منكر
7- حديث شفي بن ماتع , وبيان أنه : مرسل ضعيف الإسناد
8- حديث أبي هريرة موقوفا , وبيان ضعفه
9- حديث آخر لأبي هريرة مرفوعا , وبيان أنه واهي
10- حديث علي بن أبي طالب , وبيان أنه منكر
فصل : ولهم زيارة أخرى أعلى من هذه وأجل وهي : زيارتهم ربهم تبارك وتعالى وستأتي
الباب الستون : في ذكر سوق الجنة وما أعده الله تعالى فيه لأهلها
الأحاديث والآثارة الدالة على ذلك
1- حديث أنس بن مالك عند مسلم
طريق آخر عند أحمد فيه ذكر كثبان المسك
2- حديث أبي هريرة , وميل المؤلف إلى تصحيحه , وقد تقدم تحقيق الكلام فيه ( ص / 177 ) وأنه معلول , وسنده ضعيف
3- حديث علي بن أبي طالب , وتقدم الكلام على هذا السند "ص293
4- أثر أنس بن مالك مرفوعا , وبيان ثبوته
5- أثر آخر لأنس بن مالك مرفوعا , وبيان ثبوته
6- حديث جابر بن عبدالله , وبيان الهيثمي أنه ضعيف جدا
الباب الحادي والستون : في ذكر زيارة أهل الجنة ربهم تبارك وتعالى
الأحاديث والآثار الدالة على ذلك
1- حديث أنس بن مالك , وبيان وهائه
2- حديث أبي برزة الأسلمي , وبيان انه ضعيف جدا
3- أثر علي بن أبي طالب موقوفا , وبيان وهائه
4- أثر محمد بن علي بن الحسين معضلا , وبيان بطلانه , وقول المؤلف لا يصح رفعه , وإعلاله المتابعة
5- تفسير الضحاك لآية سورة مريم { يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا } وبيان ضعفه
الباب الثاني والستون : في ذكر السحاب والمطر الذي يصيبهم في الجنة
الآثار الواردة في ذلك
1- حديث السوق - لأبي هريرة المتقدم ( ص / 572 ) وأنه لا يثبت
2- أثر كثير بن مرة ( المتقدم ص / 511 ) وأنه ثابت عنه
3- أثر صفي اليماني , وبيان أنه ضعيف جدا
4- أثر شفي بن مانع ( المتقدم ( ص / 566 - 567 ) وأنه مرسل ضعيف الإسناد
فصل : كلام المؤلف عن المطر في الدنيا , وفي البعث , وفي الجنة
الباب الثالث والستون : في ذكر ملك الجنة , وأن أهلها كلهم ملوك
أ- آية الإنسان الدالة على ذلك
أقوال السلف : كمجاهد وكعب وابن عباس في تفسيرها
ب- الأحاديث والآثار الدالة على ذلك
1- قول أبي سليمان الداراني
2- حديث أنس بن مالك , وبيان أنه ضعيف جدا
3- أثرأبي هريرة موقوفا , وبيان ضعيف سنده
4- قول حميد بن هلال , وبيان ضعف سنده
5- قول أبي عبدالرحمن الحبلي , وبيان أنه ضعيف جدا
6- أثر آخر عن أبي هريرة , وبيان أنه ضعيف جدا
7- أثر أبي عبدالرحمن المعافري , وبيان ضعف سنده
8- حديث أبي سعيد الخدري - وقد تقدم الكلام عليه وأنه لا يثبت
9- أثر أبي أمامة موقوفا , وفي سنده جهالة
10- قول الضحاك بن مزاحم
11- حديث المغيرة بن شعبة عند مسلم
12- أثر لأبي سعيد الخدري موقوفا , والاختلاف في رفعه ووقفه وتصويب المؤلف الموقوف
13- ما تقدم من ذكر التيجان على رؤسهم
الباب الرابع والستون : في أن الجنة فوق ما يخطر بالبال أو يدور في الخلد , وأن موضع سوط منها خير من الدنيا وما فيها
أ- الآيات في ذلك
1- آيتا سورة السجدة { فلا تعلم نفس مآ أخفي لهم من قرة أعين
شرح موجز لأسرار هاتين الآيتين
ب- الأحاديث الواردة في ذلك
1- حديث أبي هريرة في الصحيحين
لفظ آخر للحديث
لفظ آخر من قول أبي هريرة
2- حديث سهل بن سعد الساعدي عند مسلم
3- حديث آخر لأبي هريرة
4- حديث أبي أمامة ( وصوابه : أسامة ) , وتقدم بيان ضعف سنده
5- حديث جابر لا يسأل بوجه الله إلا الجنة , وبيان ضعف إسناده
6- حديث ابن عباس , وبيان غرابته
7- حديث لسهل بن سعد
8- حديث آخر لأبي هريرة , وتصحيح المؤلف سنده
9- حديث سعد بن أبي وقاص , وتضعيف الترمذي له
كلام منثور بديع للمؤلف في وصف الجنة
الباب الخامس والستون : في رؤيتهم ربهم تبارك وتعالى , وتجليه لهم ضاحكا إليهم
توضيح المؤلف أن هذا الباب أشرف أبواب الكتاب
بيان أن الرؤية اتفق عليها الأنبياء , وجميع الصحابة والتابعون , وأنكرها أهل البدع
أ- الآيات الواردة في الرؤية
1- آية الأعراف - في سؤال موسى ربه أن ينظر إليه
وجه الدلالة من هذه الآية على الرؤية من سبعة أوجه
2- الآيات التي فيها الملاقاة
وجه الدلالة على ذلك
إيراد ينقض تلك الدلالة , الإجابة عنه
لأهل السنة ثلاثة أقوال في الرؤية "من جهة : الرائي
1- لا يراه إلا المؤمنون
2- يراه جميع أهل الموقف : مؤمنهم وكافرهم ثم يحتجب عنهم
3- يراه المنافقون دون الكافر
3- آية يونس في تفسير ( الزيادة ) بالنظر
أ- الأحاديث المرفوعة الواردة في تفسير الزيادة بالنظر إلى الله سبحانه وتعالى
1- حديث أنس بن مالك عند مسلم في صحيحه
2- حديث آخر لأنس , وبيان بطلانه
3- حديث كعب بن عجرة , وبيان أنه ضعيف جدا
4- حديث أبي بن كعب , وبيان ضعف سنده
5- حديث أبي موسى الأشعري , وبيان أنه ضعيف جدا
ب- الآثار الموقوفة الواردة عن الصحابة في تفسير الزيادة بالنظر إلى الله سبحانه
1- أثر أبي بكر الصديق , وبيان الاختلاف فيه
2- أثر حذيفة بن اليمان , وبيان ثبوته
3- أثر أبي موسى الأشعري , وبيان شدة ضعفه
4-5- أثر ابن عباس وابن مسعود , وبيان ضعف إسناده
وجه الدلالة من آية يونس على النظر
4- آية المطففين : { كلآ إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون } وجه الدلالة من الآية على رؤية الله عز وجل
وجه الدلالة من الآية على رؤية الله عز وجل
5- آية سورة ( ق ) { ولدينا مزيد
ورود تفسير المزيد بالنظر إلى وجه الله عزو جل
عن الصحابة : كعلي وأنس
وعن التابعين : كزيد بن وهب
6- آية الأنعام { لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار } وجه دلالة الآية على الرؤية
كلام نفيس لشيخ الإسلام في نقض قول من استدل بآية أو حديث على باطله من نفس الدليل
يمدح الرب سبحانه بالعدم إذا تضمن أمرا وجوديا , وأمثله ذلك
أقوال السلف في معنى { لا تدركه
قوله تعالى { ليس كمثله شئ وهو السميع البصير } : من أعظم الأدلة على كثرة صفات كماله ونعوت جلاله
تفسير المؤلف لآية الأنعام { لا تدركه الأبصار
7- آية القيامة { إلى ربها ناظرة } أوجه الدلالة من الآية على الرؤية
للنظر عدة استعمالات بحسب صلاته وتعديه بنفسه
الآثار الواردة في تفسير النظر
1- قول الحسن البصري , وبيان ثبوته عنه
2- حديث ابن عمر مرفوعا , وبيان عدم ثبوته
3- أثر ابن عباس موقوفا عليه , والإشارة إلى ثبوته عنه
4- قول عكرمة في ذلك , ثم حكاه عن ابن عباس , وهو ثابت عن عكرمة , ضعيف السند إلى ابن عباس , لكن ما تقدم يشهد له
ب- الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه على الرؤية , وبيان أنها متواترة
1- حديث أبي بكر الصديق , وبيان عدم ثبوته
2- 3- حديث أبي هريرة وأبي سعيد الخدري في الصحيحين
4- حديث جرير بن عبدالله البجلي في الصحيحين
سرد أسماء الرواة الذين رووه عن إسماعيل بن أبي خالد
ذكر أسماء الرواة الذين تابعوا إسماعيل بن أبي خالد
5- حديث صهيب الرومي عند مسلم
6- حديث عبدالله بن مسعود , وذكر الاختلاف في رفعه ووقفه , وترجيح الدار قطني الرفع , وبيان أن الموقوف أصح إسنادا
7- حديث علي بن أبي طالب , وبيان أنه موضوع
8- حديث أبي موسى الأشعري في الصحيحين
حديث آخر لأبي موسى , وبيان شدة ضعفه
حديث آخر لأبي موسى , وبيان شدة ضعفه
9- حديث عدي بن حاتم عند البخاري
10- حديث أنس بن مالك في الصحيحين
طريق حميد الطويل وثابت البناني عن أنس
طريق آخر عن قتادة عن أنس , وبيان ضعفه
طريق آخر : عثمان بن أبي حميد عن أنس , وبيان شدة ضعفه
طريق آخر : إبراهيم بن الجعد عن أنس , وبيان شدة ضعفه
طريق آخر : قتادة عن أنس , وبيان أنه منكر
طريق آخر : عمر مولى غفرة عن أنس , وأنه منقطع
11- حديث بريدة بن الحصيب , وبيان شدة ضعفه
طريق آخر ثابت " الحاشية
12- حديث أبي رزين العقيلي , والاختلاف في تصحيحه وتضعيفه
طريق آخر لحديث أبي رزين تقدم
ترجمة أبي رزين العقيلي
13- حديث جابر بن عبدالله وبيان ثبوته
طريق آخر عن جابر , وبيان وهائه
طريق آخر عن جابر , وبيان غرابته
طريق آخر عن جابر , وبيان وهائه
حديث آخر عن جابر , وبيان وهائه
14- حديث أبي أمامة , وذكر طرقه , وتحقيق الكلام فيه , وإعلاله من جهة السند والمتن
15- حديث زيد بن ثابت , وتحقيق الكلام فيه وبيان ضعفه
16- حديث عمار بن ياسر , وذكر طرقه , وبيان صحته
17- حديث عائشة , وبيان وهائه
وروده من حديث جابر , وفي سنده ضعف
طريق آخر لحديث جابر بسياق أتم من الذي قبله
18- حديث عبدالله بن عمر , وذكر بعض طرقه وبيان عدم ثبوته
طريق آخر لحديث ابن عمر , وبيان وهائه
طريق آخر لحديث ابن عمر , وبيان عدم ثبوته
طريق آخر عن ابن عمر , وبيان عدم ثبوته
19- حديث عمارة بن رويبة , وبيان ضعف إسناده
20- حديث سلمان الفارسي , وبيان ثبوته
21- حديث حذيفة بن اليمان , وبيان غرابته
طريق آخر عن حذيفة موقوفا
22- حديث ابن عباس , وذكر طريقيه , وإعلاله من جهة السند والمتن
طريق آخر عن ابن عباس , وبيان شدة ضعفه
23- حديث عبدالله بن عمرو بن العاص موقوفا . ولا بأس بسنده
24- حديث أبي بن كعب , وبيان ضعف سنده
25- حديث كعب بن عجرة , وتقدم أنه ضعيف جدا
26- حديث فضالة بن عبيد موقوفا , وبيان ثبوته عنه
27- حديث عبادة بن الصامت , وإعلال البزار له
28- حديث رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم , وبيان ضعفه
ج- الآثار الموقوفة على الصحابة في الرؤية
1- قول أبي بكر الصديق
2- قول علي بن أبي طالب , وبيان ضعف سنده
3- قول حذيفة بن اليمان
4- قول عبدالله بن مسعود , وبيان ثبوته عنه
5- قول ابن عباس , وقد تقدم
طريق آخر لقول ابن عباس وابن مسعود , وقد تقدم ضعفه
6- قول معاذ بن جبل , وبيان ضعف سنده
7- قول أبي هريرة , وبيان ضعفه
8- قول عبدالله بن عمر , وقد تقدم ضعفه مرفوعا وموقوفا
9- قول فضالة بن عبيد , وقد تقدم تبوته "ص / 683
10- قول أبي موسى الأشعري , وقد تقدم بيان ضعفه
طريق آخر عن أبي موسى , والاختلاف في رفعه ووقفه , ترجيح وقفه وبيان أنه لا بأس بسنده
11- قول أنس بن مالك , وقد تقدم أنه لا يثبت
12- قول جابر بن عبدالله , وقد تقدم مرفوعا ( ص / 561 ) وأنه ضعيف جدا
تصحيح ابن معين سبعة عشر حديثا في الرؤية
نقل البيهقي الاتفاق والاجتماع على رؤية الله بالأبصار في الآخرة
د- الآثار المقطوعة عن التابعين ومن بعدهم
1- قول سعيد بن المسيب
2- قول الحسن البصري
3- قول عبدالرحمن بن أبي ليلى
4- قول عامر بن سعد
5- قول عبدالرحمن بن سابط
6-10- قول عكرمة ومجاهد وقتادة والسدي والضحاك وكعب
11- قول عمر بن عبدالعزيز
12-13- قول الأعمش وسعيد بن جبير
14- قول كعب الأحبار
15- قول هشام بن حسان
16- قول طاووس بن كيسان
17- قول أبي إسحاق السبيعي
18- قول عبدالله بن المبارك
19- قول شريك بن عبدالله
20- قول أبي نعيم الفضل بن دكين وجماعة من أتباع التابعين
هـ- أقوال أئمة الإسلام
1- قول الإمام مالك
2- قول عبدالعزيز بن الماجشون
3- قول الأوزاعي
4- قول الليث بن سعد
5- قول سفيان بن عيينة
6- قول جرير بن عبدالحميد
7- قول عبدالله بن المبارك
8- قول وكيع بن المبارك
9- قول قتيبة بن سعيد
10- قول أبي عبيد القاسم بن سلام
11- قول أسود بن سالم شيخ الإمام أحمد
12- قول الإمام الشافعي محمد بن إدريس
13- قول إمام السنة أحمد بن حنبل
14- قول إسحاق بن راهويه
15- قول جميع أهل الإيمان
16- قول المزني
و- قول جميع أهل اللغة
قال ثعلب : أجمع أهل اللغة أن اللقاء هاهنا لا يكون إلا معاينة ونظرا بالأبصار
فصل : في وعيد منكر الرؤية
1- آية المطففين { لمحجوبون } , وتفسير ابن المبارك للآية
حديث أبي هريرة في وعيد منكر الرؤية
فصل : في دلالة القرآن والسنة المتواترة وإجماع الصحابة أن الله سبحانه وتعالى يرى في القيامة ؛ بالأبصار عيانا
أنواع المنحرفين في رؤية الرب تبارك وتعالى نوعان
الباب السادس والستون : في تكليمه سبحانه لأهل الجنة , وخطابه لهم ومحاضرته إياهم , وسلامه عليهم
أ- الآيات الدالة على عدم تكليم الله
1- آية آل عمران { ولا يكلمهم الله
2- آية البقرة { ولا يكلمهم الله يوم القيامة
ب- الأحاديث الدالة على التكليم
الباب السابع والستون : في أبدية الجنة , وأنها لا تفنى ولا تبيد
الدليل من القرآن على ذلك آية هود { عطآء غير مجذوذ
لا تنافي بين الآية , وبين قوله " إلا ما شاء ربك
اختلاف السلف في تقدير معنى الاستثناء
القول الأول : قول الضحاك : هو في الذين يخرجون من النار ويدخلون الجنة
تعقيب المؤلف أن هذا يحتمل أمرين , وأن الاستثناء يحتملهما
رد المؤلف هذا التقدير بقوله : وعلى هذا لا يبقى في الآية تخصيص
القول الثاني : هو استثناء استثناه الرب تعالى ولا يفعله
القول الثالث : أن ( إلا ) بمعنى ( لكن ) أو ( سوى ) , وهو قول الفراء وسيبويه , والطبري
القول الرابع : أن هذا الاستثناء إنما هو مدة احتباسهم عن الجنة في البرزخ
القول الخامس : أن العزيمة وقعت لهم من الله بالخلود الدائم , إلا أن يشاء الله خلاف ذلك
القول السادس : أنهم خالدون في الجنة مدة دوام السماوات والأرض إلا ماشاء الله أن يزيدهم عليه وهو يشبه القول الثالث , وهو قول ابن قتيبة
القول السابع : أن ( ما ) بمعنى ( من ) , أي : إلا من شاء ربك أن يدخله النار بذنوبه
الفرق بين هذا القول , وبين القول الأول : أن هذا الاستثناء من الأعيان , والأول من المدة
القول الثامن : أن المراد بالسماوات والأرض : سماء الجنة وأرضها , وهما باقيتان أبدا , و ( ما ) إذا كانت بمعنى ( من ) فهم الذين يدخلون النار , وإذا كانت ( من ) بمعنى ( الوقت ) فهو مدة احتباسهم في البرزخ والموقف , وهو قول ابن وهب
القول التاسع : أن الاستثناء راجع إلى مدة لبثهم في الدنيا
القول العاشر : سيأتي " ص / 738 - 739
تعليق المؤلف أن تلك الأقوال متقاربة , والجمع بينها
قول المؤلف على كل تقدير فهذه الآية من المتشابه , والدوام في الجنة محكم
الأدلة على دوام خلود أهل الجنة وأنه لا ينقطع بحال
1- الآيات الدالة على ذلك
2- الأحاديث الدالة على ذلك
فصل : في أقوال الناس في أبدية الجنة والنار
الأول : أن الجنة والنار فانيتان غير أبديتين
الثاني : أنهما باقيتان دائمتان لا يفنيان
الثالث : أن الجنة باقية أبدية , والنار فانية
أدلة كل قول , ومن قال به , والرد على ما خالف الكتاب والسنة
القول الأول : هو قول الجهم بن صفوان
إنكار أهل الإسلام عليه هذا القول وتكفيرهم إياه
الأصل الذي بنى عليه جهم هذا القول : امتناع وجود ما يتناهى من الحوادث
موافقة أبي الهذيل العلاف على هذا الأصل , وزاد : أن هذا يقتضي فناء حركات أهل الجنة والنار
زعم فرقة : أن هذا القول هو مقتضى العقل ؛ لكن جاء السمع ببقاء الجنة والنار
الرد على هؤلاء : أن ماكان ممتنعا في العقل لا يجيء السمع بوقوعه
موافقة أكثر أهل الكلام جهما على هذا الأصل ؛ لكنهم فرقوا بين الماضي والمستقبل وحجتهم على ذلك
منازعة آخرين لهم بأن الماضي والمستقبل سواء , وحجتهم على ذلك
رد المؤلف على هذا الأصل , وتقاسيمه
الأدلة من القرآن والسنة والعقل الصريح أن كلمات الله وأفعاله لا تتناهى ولا تنقطع بآخر , وتحد بأول
فصل : في أبدية النار ودوامها
قول شيخ الإسلام أن فيها قولين معروفين عن السلف والخلف
أقوال الناس في أبدية النار
الأول : أن من دخلها منها . وهو قول : الخوارج والمعتزلة
الثاني : أن أهلها يعذبون فيها مدة , ثم تنقلب عليهم فيتلذذوا بها وهو قول إمام الإتحادية ابن عربي الطائي
مقولة ابن عربي في ذلك
بيان بطلان القول الأول والثاني
الثالث : أن أهلها يعذبون فيها ثم يخرجون ويخلفهم آخرين . وهذا قول اليهود
بيان بطلان وفساد هذا القول : من الكتاب والسنة والإجماع
الرابع : قول من يقول : يخرجون منها وتبقى نارا على حالها ليس فيها أحد يعذب
رد هذا القول بأن الكتاب والسنة يردانه
الخامس : انها تفنى بنفسها لأنها حادثة بعد أن لم تكن , والجنة كذلك . وهذا قول جهم بن صفوان وشيعته
السادس : تفنى حياتهم وحركاتهم ويصيرون جمادا لا يتحركون ولا يحسون بألم وهو قول أبي الهذيل العلاف
السابع : قول من يقول : بل يفنيها ربها وخالقها , فإنه جعل لها أمدا تنتهي إليه ونقل هذا القول عن : عمر بن الخطاب وابن مسعود وأبي هريرة وأبي سعيد وغيرهم
أدلة هذا القول
1- أثر عمر بن الخطاب , وكلام المؤلف عليه
2- قول ابن عباس في ذلك
3- أن الوعيد ليس مختصا بأهل القبلة
الآيات الدالة على ذلك
ردود المؤلف على الأقوال المتقدمة في معنى { إلا ماشآء ربك
الرد على القول الثالث : في أن ( إلا ) بمعنى "سوى
الرد على القول : الرابع والسابع
الرد على القول الأول أنه مختص بعصاة المسلمين
جنوح المؤلف إلى أن الاستثناء عائد إلى الكفار المشركين أو شاملا لهم ولعصاة الموحدين
قول عاشر في الاستثناء : أنه يرجع إلى نوع آخر من العذاب غير النار وهو : الزمهرير
تابع أدلة من قال : بفناء النار
آية النبأ . { لابثين فيهآ أحقابا
وجه الدلالة من الآية على ذلك
الآثار الواردة عن الصحابة في ذلك
1- أثر ابن مسعود , وبيان ضعفه
2- أثر أبي هريرة , وسيأتي
3- عبدالله بن عمرو وسيأتي
قول إسحاق بن راهوية في آية هود { إلا ماشآء ربك إن ربك فعال لما يريد
أثر جابر أو أبي سعيد في ذلك , وبيان ثبوته
أثر عبدالله بن عمرو , والكلام عليه
أثر أبي هريرة في ذلك , وبيان ثبوته
حكاية الطبري هذا القول والآثار في ذلك
حديث جابر بن عبدالله وبيان وهائه
وجه الدلالة من الحديث
وجه الدلالة من آية النبأ : أنها صريحة في وعيد الكفار المكذبين بآياته
فصل : في أدلة الذين قطعوا بدوام النار وعدم فنائها لهم ست طرق
الأول : إعتقاد الإجماع
الثاني : دلالة القرآن على ذلك دلالة قطعية
الثالث : السنة المستفيضة في خروج عصاة الموحدين من النار
الرابع : علم بالضرورة ذلك كما علم دوام الجنة وعدم فنائها
الخامس : أن عقائد السلف مصرحة بأن : الجنة والنار مخلوقتان وأنهما غير فانيتين , وأن فناءهما من أقوال أهل البدع
السادس : أن العقل يقضي بخلود الكفار في النار
رد القائلين بفناء النار على هذه الأدلة
الرد على الطريق الأول
الرد على الطريق الثاني
الرد على الطريق الثالث
الرد على الطريق الرابع
الرد على الطريق الخامس
الرد على الطريق السادس
التحقيق في مسألة : العقاب والثواب هل يعلم بالعقل مع السمع أو لا يعلم إلا بالسمع وحده؟
فصل : الفرق بين دوام الجنة والنار شرعا وعقلا من خمسة وعشرين وجها
اختيار المؤلف في هذه المسألة
الباب الثامن والستون : في ذكر آخر أهل الجنة دخولا إليها
الأدلة على ذلك من السنة
1- حديث عبدالله بن مسعود في الصحيحين
2- حديث أبي ذر الغفاري عند مسلم
3- حديث أبي أمامة , وقد تقدم ضعفه
4- حديث آخر عن ابن مسعود عند مسلم
5- حديث أبي سعيد الخدري عند مسلم مختصرا , وعند البرقاني مطولا
6- حديث المغيرة بن شعبة عند مسلم
الباب التاسع والستون : وهو باب جامع فيه فصول منثورة لم تذكر فيما تقدم من الأبواب
1- في لسان أهل الجنة
أ- حديث أنس وقد تقدم بيان ضعفه
ب- قول ابن عباس , وبيان وهائه
ج- قول الزهري , وبيان ثبوته عنه
2- في احتجاج الجنة والنار
حديث أبي هريرة في ذلك
رواية أخرى - لذلك الحديث
3- في أن الجنة يبقى فيها فضل فينشئ الله لها خلقا , دون النار
أ- حديث أنس في الصحيحين
لفظ آخر لحديث أنس عند مسلم
ورود حديث عند البخاري - أنه ينشيء للنار من يشاء
أ- إعلال المؤلف هذا اللفظ , وأنه غلط من بعض الرواة , انقلب عليه لفظه
ب- بيان أن نص القرآن والروايات الصحيحة يرد ذلك اللفظ
4- في امتناع النوم على أهل الجنة
أ- حديث جابر وقد تقدم أنه معلول بالإرسال "ص / 70 - 71
ب- حديث آخر عن جابر , وبيان أنه منكر
5- في ارتقاء العبد وهو في الجنة من درجة إلى درجة أعلى منها
حديث أبي هريرة في ذلك , وبيان الاختلاف في رفعه ووقفه , وتصحيحه جماعة من أهل العلم
6- في إلحاق ذرية المؤمن به في الدرجة وإن لم يعملوا بعمله
أ- آية الطور في ذلك
ب- حديث ابن عباس في ذلك , وذكر الاختلاف في رفعه ووقفه , وترجيح وقفه
ج- حديث آخر عن ابن عباس , وبيان وهائه
اختلاف المفسرين في الذرية هل المراد بها : الصغار أو الكبار أو النوعان؟ على ثلاثة أقوال
القول الأول : المراد بالذرية الكبار
الأدلة من الكتاب والسنة
القول الثاني : المراد بالذرية الصغار
أدلة هذا القول
القول الثالث : تحمل الذرية على الكبار والصغار
الأدلة من الكتاب والسنة والأثر عن الصحابة والتابعين
اختيار المؤلف في هذه المسألة : أن اختصاص الذرية بالصغار أظهر
7- في أن الجنة تتكلم
الأدلة الواردة في ذلك
1- حديث احتجت الجنة والنار
2- حديث عبدالملك بن أبي بشير
3- قول سعد الطائي
4- قول قتادة
5- حديث ابن عباس تقدم الكلام عليه "ص / 595 - 596
8- في أن الجنة تزداد حسنا على الدوام
أثر كعب الأحبار في ذلك
9- في أن الحور العين يطلبن أزواجهن أكثر مما يطلبهن أزواجهن
الآثار الواردة في ذلك
1- حديث معاذ
2- أثر عكرمة مرسلا
3- أثر عن أبي سليمان الداراني
10- في ذبح الموت بين الجنة والنار
أ- آية مريم في ذلك
ب- حديث أبي سعيد الخدري المتفق عليه
ج- حديث ابن عمر في الصحيحين
د- حديث آخر عن ابن عمر في الصحيحين
هـ- حديث أبي هريرة , والكلام على لفظة منكرة فيه
بيان أن الكبش والاضجاع والذبح ومعاينة الفريقين ذلك حقيقة لا خيال ولا تمثيل
الرد على من أنكر الذبح وقال : الموت عرض , والع
الكتب المؤلفة عن الجنة تنقسم إلى قسمين
القسم الأول : كتب مفردة في الجنة ووصفها
القسم الثاني : كتب تضمنت الحديث عن موضوع الجنة ؛ وهي نوعان
أ- كتب خاصة عن أحوال الآخرة
ب- كتب الصحاح والسنن والجوامع والمصنفات
التعريف بكتاب حادي الأرواح
1- اسمه
2- إثبات نسبته إلى مؤلفه
3- تأريخ تأليفه
4- نقول العلماء منه , وثناؤهم عليه
5- موضوعه ومحتواه
6- موارده
7- طبعاته , ومختصراته
8- وصف النسخ الخطية المعتمدة في التحقيق
9- المنهج في تحقيق الكتاب
10- نماذج من النسخ المعتمدة في تحقيق الكتاب
فهرس الكتاب:
مقدمة المؤلف - خطبته
الغاية من الخلق
حال أكثر الناس في حمل الأمانة
حال الموفقين الذين علموا لما خلقوا له
حال من آثر لذات الدنيا على النعيم المقيم
حال المؤمنين في الجنان
قصيدة ميمية للمؤلف في وصف الجنة
بيان الغرض من تأليف الكتاب
اسم الكتاب , وبيان أن المقصود منه بشارة أهل السنة بما أعد الله لهم في الجنة
تقسيم المؤلف الكتاب إلى سبعين بابا
الباب الأول : في بيان وجود الجنة الآن
نقل اتفاق أهل السنة : من الصحابة فمن بعدهم على وجودها الآن
إنكار القدرية والمعتزلة أن تكون مخلوقة الآن
الأصل الفاسد الذي حملهم على هذه المقولة
أدلتهم العقلية على عدم وجود الجنة
من عقيدة السلف " أن الجنة والنار مخلوقتان
مجمل إعتقاد السلف من كتاب ( مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين ) لأبي الحسن الأشعري
الأدلة من الكتاب والسنة على وجود الجنة الآن , ويتضمن : دليل من الكتاب , وخمسة وعشرون دليلا من السنة
إيراد المؤلف على نفسه في سبب عدم الاحتجاج - على وجود الجنة الآن - بقصة آدم ودخوله الجنة وخروجه منها
إجابة المؤلف عن ذلك - لاختلاف الناس في الجنة التي أسكنها آدم
الباب الثاني : اختلاف الناس في الجنة التي أسكنها آدم , وأهبط منها , هل هي جنة الخلد , أم هي جنة أخرى غيرها في موضع عال من الأرض؟
ذكر من حكى الخلاف في هذه المسألة من بعض المفسرين
1- منذر بن سعيد في تفسيره
2- أبو الحسن الماوردي في تفسيره
3- ابن الخطيب في تفسيره
4- أبو القاسم الراغب في تفسيره
5- أبو عيسى الرماني في تفسيره
اختيار ابن الخطيب التوقف في المسألة
كلام منذر بن سعيد من تفسيره في أدلة من قال : إنها جنة في الأرض وليست جنة الخلد
نقل كلام لشيخ الإسلام - في الحاشية - بأن من قال : إنها جنة في الأرض فهو من المتفلسفة والمعتزلة , وأن سلف الأمة وأئمتها متفقون على بطلان هذا القول
الباب الثالث : في سياق حجج من اختار أنها جنة الخلد التي يدخلها الناس يوم القيامة
أكثر الناس لا يعلم إلا هذا القول , ولا يعلم النزاع في ذلك
الأدلة من السنة : ذكر ثلاثة أدلة , وبيان وجه الدلالة منها
الأدلة من القرآن الكريم
1- آية البقرة : { وقلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو } الدلالة على أن هبوطهم كان من الجنة إلى الأرض من وجهين
2- آيات طه { إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى } ووجه الدلالة منها
3- وجه الدلالة من آية طه { هل أدلك على شجرة الخلد وملك لا يبلى
4- آيات البقرة { وإذ قلنا للملائكة } إلى قوله { إنه هو التواب الرحيم } ووجه الدلالة منها
أقوال المفسرين في المراد من الخطاب في قوله { اهبطوا
تضعيف المؤلف جميع الأقوال عدا الأول
المراد من الإهباط الثاني في سورة البقرة في قوله { قلنا اهبطوا منها جميعا
بيان المؤلف خطأ ظن الزمخشري في أن المراد بالخطاب : آدم وحواء خاصة , وعبر عنهما بالجمع لا ستتباعهما ذرياتهما
المراد من الضمير في قوله { اهبطوا منها جميعا } , مع بيان ما اشتملت عليه الآية
موارد لفظ ( الإهباط ) , ومعانيه
التدليل على أن المراد بالضمير في قوله { اهبطا } : آدم وإبليس
5- ورود لفظ ( الجنة ) معرفة بلام التعريف , ولا جنة بعهدها المخاطبون إلا جنة الخلد
موارد مجيء لفظ ( جنة ) في القرآن
6- الأدلة من آثار الصحابة
1- أثر أبي موسى الأشعري موقوفا , وبيان الاختلاف في رفعه ووقفه , وترجيح الوقف "في الحاشية
2- أثر ابن عباس موقوفا في تفسيره قوله تعالى : { فتلقى ءادم من ربه كلمات فتاب عليه
الباب الرابع : في سياق حجج الطائفة التي قالت : ليست جنة الخلد , وإنما هي جنة في الأرض حجج
حجج هذه الطائفة : ذكر ( 16 ) دليلا على ذلك
الباب الخامس : في جواب أرباب هذا القول - أنها جنة في الأرض - على أصحاب القول الأول
الباب السادس : في جواب من زعم أنها جنة الخلد عما احتج به منازعوهم
إشارة المؤلف إلى أن أقوى أدلة من قال : إنها جنة في الأرض الاستدلال بقصة وسوسة إبليس له بعد إهباطه , وإخراجه من السماء
إجابة المؤلف عن ذلك بأنه لا يمتنع أن يصعد إلى هناك صعودا عارضا لتمام الابتلاء والامتحان الذي قدره الله تعالى
الباب السابع: في ذكر شبه من زعم أن الجنة لم تخلق بعد
ذكر ثمانية شبه لهذا القول
الباب الثامن : في الجواب عما احتجت به هذه الطائفة
الإحالة على الباب الأول ( ص / 33-46 ) في الأدلة على وجود الجنة الآن
الرد على تلك الشبه , مع تضمنه نقول عن الإمام أحمد في ذلك
الباب التاسع : في ذكر عدد أبواب الجنة
الدليل من القرآن آية الزمر : { وفتحت أبوابها
أقوال أقوال الناس في هذه الواو
الأول : أنها واو الثمانية , وتضعيف هذا القول
الثاني : أنها زائدة , وتضعيفه
الثالث : أن الجواب محذوف , وذكر من قال به
السر في حذف الجواب في آية أهل الجنة , وذكره في آية النار
التأمل إلى ما في سوق الفريقين إلى الدارين زمرا
معنى قول خزنة أهل الجنة لأهلها { سلام عليكم
معنى قول خزنة أهل النار لأهلها { ألم يأتكم رسل منكم
التأمل في قول خزنة الجنة لأهلها : { ادخلوها } , وقول خزنة النار لأهلها : { ادخلوا أبواب جهنم
التأمل في قوله سبحانه { جنات عدن مفتحة لهم الأبواب
ذكر اختلاف أهل العربية في الضمير العائد من الصفة على الموصوف في قوله { مفتحة لهم الأبواب
قول الكوفيين : التقدير : مفتحة لهم أبوابها . ووجه ذلك
قول البصرين : التقدير : مفتحة لهم الأبواب منها . ووجه ذلك
توجيه المؤلف لقول الكوفيين
إعراب الزمخشري لقوله { مفتحة لهم الأبواب
ذكر ما اعترض على إعراب الزمخشري
الأحاديث التي فيها أن أبواب الجنة ثمانية
1- حديث سهل بن سعد في الصحيحين
2- حديث أبي هريرة في الصحيحين
3- حديث عمر بن الخطاب عند مسلم
تحقيق الكلام في الزيادة التي عند الترمذي ( اللهم اجعلني من التوابين , واجعلني من المتطهرين ) وبيان أنها شاذة
تضعيف زيادة ثم رفع نظره إلى السماء
حديث أنس عند أحمد وبيان ضعف تكرار الدعاء ثلاث مرات بعد الوضوء
حديث عتبة بن عبدالسلمي
الباب العاشر : في ذكر سعة أبوابها
1- حديث أبي هريرة - وفيه أن ما بين المصراعين كما بين مكة وهجر
ألفاظ هذا الحديث
2- أثر عتبة بن غزوان وفيه أن مابين المصراعين مسيرة أربعين سنة
جمع المؤلف بين الحديث والأثر
إيراد المؤلف حديثين يؤيد أثر عتبة بن غزوان
تحقيق الكلام في حديث معاوية بن حيدة في الاختلاف الواقع بين الروايات هل هو ( أربعين سنة ) أم ( سبع سنين
حديث أبي سعيد في أن ما بين المصراعين : أربعين سنة , وبيان ضعفه
ترجيح المؤلف أن حديث أبي هريرة المتفق عليه أصح من حديث أبي سعيد
إيراد المؤلف حديث عن ابن عمر يؤيد حديث أبي هريرة
بيان ضعف هذا الحديث "في الحاشية
إعلال المؤلف حديث معاوية بن حيدة بالاضطراب , وحديث أبي سعيد بالضعف , وترجيح حديث أبي هريرة في هذا الباب
الباب الحادي عشر : في صفة أبوابها
ذكر الآثار الدالة على أن أبواب الجنة : ترى وتتكلم وتفهم ما يقال لها
الأحاديث الواردة على أن لأبواب الجنة حلقة حسية
فصل : في أن أبواب الجنة بعضها فوق بعض
الدليل على لهذا الأمة باب مختص يدخلون منه
أثر علي بن أبي طالب في أن أبواب الجنة بعضها فوق بعض
الباب الثاني عشر : في ذكر مسافة مابين الباب والباب
الدليل على أن مابين البابين مسيرة سبعين عاما , وتعليق المؤلف عليه , وتحقيق الكلام , وذكر من تكلم فيه
الباب الثالث عشر : في مكان الجنة , وأين هي؟
الأدلة على أن الجنة في السماء , والنار في الأرض
1- من القرآن
2- من آثار السلف
أ- أثر عبدالله بن سلام , والاختلاف في رفعه و وقفه
ب- أثر عبدالله بن عباس , وبيان شدة ضعفه
ج- أثر ابن مسعود , والكلام عليه
د- أثر آخر عن ابن عباس , وبيان ضعفه
هـ- أثر عبدالله بن عمرو , وبيان ضعفه
بيان المؤلف لمعنى أثر عبدالله بن عمرو
الدليل على أنه الجنة في غاية العلو والارتفاع
ألفاظ حديث عدد درج الجنة , وتحقيق الكلام فيها
ترجيح شيخ الإسلام اللفظ الثاني
استدلال المؤلف على صحة ما ذهب إليه شيخ الإسلام
ضبط المزي كلمة ( وفوقه ) بضم القاف على أنه اسم لا ظرف
اعتراض للمؤلف وجوابه
معنى حديث عبدالله بن عمرو ( فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها ) والكلام عليه , وذكر شواهده
الباب الرابع عشر : في مفتاح الجنة
الأدلة على أن مفتاح الجنة لا إله إلا الله
1- حديث معاذ بن جبل , وبيان أنه منقطع
2- أثر وهب بن منبه
3- حديث أنس بن مالك , وبيان شدة ضعفه
الدليل على أن السيوف مفاتيح الجنة
حديث يزيد بن شجرة , وبيان أنه تابعي
الدليل على أن لا حول ولا قوة إلا بالله , باب من أبواب الجنة
حديث معاذ بن جبل , وبيان انقطاعه
طائفة من مفاتيح الخير
من أنفع أبواب العلم معرفة مفاتيح الخير والشر
طائفة من مفاتيح الشر
نصيحة المؤلف في الاعتناء بمعرفة المفاتيح , وما جعلت له
الباب الخامس عشر : في توقيع الجنة , ومنشورها الذي يوقع به لأصحابها بعد الموت وعند دخولها
الدليل من القرآن , وذكر بعض اللطائف من الآيات
الدليل على التوقيع والمنشور الأول : حديث البراء بن عازب
فصل : الدليل على المنشور الثاني
حديث سلمان الفارسي من طريقين , وبيان عدم ثبوته
الترتيب التسلسلي من يوم القبضتين إلى إعطاء هذا المنشور
الباب السادس عشر : في بيان توحد طريق الجنة , وأنه ليس لها إلا طريق واحد
الاتفاق على توحيد طريق الجنة , وأما النار فأكثر من أن تحصى
الدليل من الكتاب والسنة على ذلك
اعتراض , وجوابه
الأدلة على ذلك
1- حديث جابر عند البخاري
رواية للترمذي وبيان ضعفها
2- حديث ابن مسعود في ليلة الجن , وتحقيق الكلام فيه
الباب السابع عشر : في درجات الجنة
الآيات الواردة في درجات الجنة
1- آيات النساء
2- آية الأنفال
3- آية آل عمران
الأحاديث الواردة في درجات الجنة
1- حديث أبي سعيد الخدري
في التمثيل بالكوكب الغابر دون الكوكب المسامت للرأس فائدتان
2- حديث سهل بن سعد الساعدي
3- حديث أبي هريرة , وتحقيق الكلام فيه
توفيق المؤلف بين لفظتي ( الغارب ) و ( الغابر ) مع ( الطالع
تابع في الأحاديث الواردة في درجات الجنة
4- حديث أبي سعيد , وبيان ضعفه
5- حديث عبدالله بن عمرو
تحقيق المؤلف أن درج الجنة تزيد على المائة , وتوفيقه بين الحاديث والروايات الواردة في ذلك
الباب الثامن عشر : في ذكر أعلى درجاتها , واسم تلك الدرجة
الأحاديث الواردة في ذلك
1- حديث عبدالله بن عمرو بن العاص عند مسلم
2- حديث أبي هريرة , وتضعيف الترمذي له " الحاشية
إعراب المؤلف لجملة " أن أكون أنا هو
3- حديث جابر بن عبدالله عند البخاري
كلام المؤلف على لفظة "مقاما
4- حديث أبي سعيد الخدري , وبيان ضعفه في الحاشية
لفظ آخر لهذا الحديث , وتحقيق الكلام فيه
5- حديث عائشة , وتحقيق الكلام فيه وأنه مرسل
سبب تسمية درجة النبي صلى الله عليه وسلم "الوسيلة
أصل اشتقاق لفظ ( الوسيلة ) , ومعناها
الآثار الواردة عن بعض السلف في أن سقف الجنة
العرش
تابع في معنى الوسيلة
لم كانت منزلة النبي صلى الله عليه وسلم أقرب المنازل إلى الله
معنى قوله ( حلت عليه ) و ( حلت له ) في الشفاعة
الباب التاسع عشر : في عرض الرب تعالى سلعته الجنة على عباده , وثمنها الذي طلبه منهم , وعقد التبايع الذي وقع بين المؤمنين وبين ربهم
آية التوبة في ذكر المبايعة
تأكيد هذا العقد من عشرة أوجه
معنى { بايعتم به
أصناف الذين وقع معهم العقد
تحقيق القول في المراد بـ { السائحون
التأمل في العبادات المقرونة , ونظائرها
تابع في معنى الآية وما يفهم منها
الدليل على أن سلعة الله هي : الجنة
تحقيق الكلام في حديث : من خاف أدلج ... وبيان عدم ثبوته
الدليل أن ثمن الجنة لا إله إلا الله , وبيان عدم ثبوته
الشواهد الدالة على ثبوت معنى الحديث المتقدم
1- حديث أبي هريرة في الصحيحين
2- حديث جابر عند مسلم
3- حديث عثمان بن عفان عند مسلم
4- حديث معاذ بن جبل في المسند وغيره
الكلام في الحديث , وذكر شواهده في الحاشية
5- حديث أبي ذر في الصحيحين
6- حديث عبادة بن الصامت في الصحيحين
7- حديث أبي هريرة في مسلم
8- أثر الحسن : ثمن الجنة لا إله إلا الله
9- حديث جابر لا يدخل أحدا منكم عمله الجنة ... إلا بتوحيد الله , وتحقيق الكلام فيه وبيان شذوذه , والصواب "برحمة من الله
فصل
التنبيه إلى أن الجنة إنما تدخل برحمة الله , وعمل العبد سببا لدخولها
التوفيق بين آية إثبات دخول الجنة بالأعمال , وبين حديث نفي دخولها بالأعمال = من وجهين
الباب العشرون : في طلب أهل الجنة لها من ربهم , وطلبها لهم , وشفاعتها فيهم إلى ربهم عز وجل
الدليل على ذلك من الكتاب : آية آل عمران
الاختلاف في تقدير المحذوف من قوله "على رسلك
إشكال وهو : كيف يسألون أن ينجز لهم وعده , مع أنه فاعل لذلك ولابد
جوابه
نظير هذا الإشكال " السؤال
الكلام عن الدعاء وسؤال العبد ربه
الأحاديث الواردة في طلب العبد الجنة , وطلب الجنة من الله إدخاله الجنة . والنار كذلك
1- حديث أنس . وتخريجه , وذكر من صححه
2- حديث أبي هريرة من ثلاثة طرق
وتحقيق الكلام فيه , وأن الصواب أنه إما مقطوع أو موقوف
3- حديث آخر عن أبي هريرة , وبيان ضعفه
ما جاء عن بعض السلف أنهم كانوا لا يسألون الله الجنة , ويقولون : حسبنا أن يجيرنا من النار
1- أبو الصبهاء صلة بن أشيم
2- عطاء السليمي
الأدلة على سؤال الجنة , والاستعاذة من النار
1- حديث جابر في قصة معاذ , وبيان ثبوته
2- حديث جابر في ( لا يسأل بوجه الله إلا الجنة ) , وبيان ضعفه
3- حديث عبدالملك بن أبي بشير "مقطوع
4- حديث عبدالله بن عمر في لاتنسوا العظيمتين : الجنة والنار وبيان ضعفه
5- حديث كليب بن حزن في طلب الجنة , والفرار من النار , وبيان شدة ضعفه
الباب الحادي والعشرون : في أسماء الجنة ومعانيها واشتقاقها
أسماء الجنة مترادفة باعتبار الذات , ومتباينة باعتبار الصفات
الاسم الأول : الجنة
التعريف به , واشتقاقه اللغوي
الألفاظ اللغوية المشتقة من مادة "جنن
الاختلاف في المراد ( بالجن ) , هل تدخل الملائكة فيهم؟
الاسم الثاني : دار السلام
الآيات التي تنص على هذا الاسم
معنى دار السلام
معنى السلام في قوله "فسلام لك
الاسم الثالث : دار الخلد
سبب التسمية بذلك , والأدلة على ذلك
الاسم الرابع : دار المقامة
الدليل على هذا الاسم , وتفسير مقاتل للآية
قول أهل اللغة في معنى دار المقامة
الاسم الخامس : جنة المأوى
الدليل على هذا الاسم , ومعنى المأوى لغة
أقوال السلف في هذا الاسم , وترجيح المؤلف أنه اسم من أسماء الجنة
الاسم السادس : جنات عدن
ما قيل في المراد منها , وترجيح المؤلف أنه اسم لجملة الجنات
الأدلة على ما ذهب إليه المؤلف من الكتاب
من اللغة : من جهة الاشتقاق
الاسم السابع : دار الحيوان
الدليل على هذا الاسم , والمراد منه
أقوال أهل اللغة في معنى ( الحيوان ) , وترجيح المؤلف في ذلك
معنى الآية يحتمل معنيين
الاسم الثامن : الفردوس
الدليل على هذا الاسم , والمراد بهذا الاسم
المراد بالفردوس في أصل اللغة , وعند أهل التفسير
الاسم التاسع : جنات النعيم
الدليل على هذا الاسم , والمراد به
الاسم العاشر : المقام الأمين
الدليل على هذا الاسم , ومعناه
المراد بـ" البلد الأمين
الاسم الحادي عشر والثاني عشر : مقعد الصدق , وقدم الصدق
الدليل على هذا الاسم , وسبب التسمية بذلك
موضوع هذه اللفظة , واشتقاقها
تفسير : ( قدم الصدق ) , أقوال العلماء والتحقيق في ذلك
من أنفع الدعاء للعبد . الدعاء بأن يكون دخوله وخروجه لله وبالله
الباب الثاني والعشرون : في عدد الجنات , وأنها نوعان : جنتان من ذهب , وجنتان من فضة
الدليل على أن الجنات كثيرة جدا
الأدلة على أن الجنة نوعان
الدليل من السنة
الدليل من الكتاب { ومن دونهما جنتان
الاختلاف في المراد بقوله { دونهما
تفضيل الجنتين من ذهب على الجنتين من الفضة من عشرة أوجه
إيراد في كيفية انقسام هذه الجنان الأربع على ماخاف مقام ربه , وجوابه
إيراد سؤال هل الجنتان لمجموع الخائفين أم لكل واحد جنتان ؟ وجوابه
إيراد كيف قال في ذكر النساء ( فيهن ) في الموضعين , ولما ذكر غيرهن قال "فيهما
الباب الثالث والعشرون : في خلق الرب تبارك وتعالى بعض الجنان بيده , وغرسها بيده تفضيلا لها على سائر الجنات
الله سبحانه وتعالى يختار من كل نوع أعلاء وأفضله : وأمثله ذلك الدليل على ذلك التفضيل لترجمة الباب
1- حديث أبي الدرداء , وبيان نكارته
2- حديث أنس بن مالك في بناء الله الفردوس بيده , وبيان ضعفه
3- حديث عبدالله بن الحارث في خلق الله ثلاثة أشياء بيده , وبيان ضعفه , وترجيح المؤلف وقفه
4- أثر ابن عمر موقوفا , وبيان ثبوته
5- أثر ميسرة مقطوعا , وبيان ثبوته
6- أثر كعب الأخبار , وبيان الاختلاف فيه
7- أثر شمر بن عطية , وبيان ثبوته
8- أثر مجاهد
9- حديث أبي سعيد الخدري مرفوعا , وتصويب وقفه
10- حديث أنس مرفوعا , وبيان ضعفه
11- حديث المغيرة بن شعبة في مسلم
الباب الرابع والعشرون : في ذكر بوابي الجنة , وخزنتها , واسم مقدمهم ورئيسهم
الدليل على وجود الخزنة
1- من الكتابك آية الزمر
2- السنة
أ- حديث أنس عند مسلم
ب- حديث أبي هريرة في الصحيحين
سمو همة أبي بكر الصديق إلى تكميل مراتب الدين
كبير الخزنة : اسمه واشتقاقه
خازن النار : اسمه واشتقاقه
الباب الخامس والعشرون : في ذكر أول من يقرع باب الجنة
الأدلة على ذلك من السنة
1- حديث أنس
2- حديث أبي هريرة , والاختلاف فيه , وبيان ضعفه
3- حديث ابن عباس , وتضعيف الترمذي وابن كثير
4- حديث آخر لأنس , وبيان ضعفه
5- حديث آخر لأنس عند مسلم
الباب السادس والعشرون : في ذكر أول الأمم دخولا الجنة
الأدلة على ذلك من السنة
1- حديث أبي هريرة في الصحيحين
2- حديث آخر لأبي هريرة عند مسلم
3- حديث آخر لأبي هريرة في الصحيحين
4- حديث عمر بن الخطاب , وبيان أبي زرعة نكارته
الدليل على أول الأمة دخولا الجنة
1- حديث أبي هريرة
2- حديث أبي بن كعب , وتضعيف المؤلف له
الباب السابع والعشرون : في ذكر السابقين من هذه الأمة إلى الجنة وصفتهم
الأدلة على ذلك
1- من السنة
أ- حديث أبي هريرة في الصحيحين في أول زمرة
رواية أخرى لحديث أبي هريرة
ب- حديث ابن عباس في أول من يدعى إلى الجنة يوم القيامة
ج- حديث آخر لأبي هريرة , وبيان أن في سنده جهالة
د- حديث عبدالله بن عمرو في أول من يدخل الجنة
تخريجه . وتصحيح الحاكم له
تقسيم الله سبحانه وتعالى السعداء إلى قسمين : سابقين وأصحاب يمين
الاختلاف في تقدير إعراب قوله { والسابقون السابقون
على ثلاثة أقوال
الأول : من باب التوكيد اللفظي , وخبره قوله { أولآئك المقربون
الثاني : الأول مبتدأ والثاني خبر كقولك : زيد زيد
الثالث : أن السبق الأول غير الثاني , وبيانه
ترجيح المؤلف هذا القول
إيراد : في سبق بلال إلى الجنة , وجوابه
استنباط فضيلة لبلال رضي الله عنه
الباب الثامن والعشرون : في سبق الفقراء للأغنياء إلى الجنة
الأدلة على ذلك
1- حديث أبي هريرة في سبقهم بنصف يوم وهو خمسمائة عام تخريجه والكلام على طرقه باختصار
2- حديث جابر في سبقهم بأربعين خريفا تخريجه والكلام عليه
3- حديث عبدالله بن عمرو في سبقهم بأربعين خريفا - عند مسلم
4- حديث ابن عباس في حبس المؤمن الغني عن دخول الجنة , وبيان ضعفه
5- حديث أبي هريرة , وتخريجه وبيان نكارته
توفيق المؤلف بين رواية ( بأربعين خريفا ) , ورواية "خمسمائة عام
تنبيه المؤلف أنه لا يلزم من سبقهم ارتفاع منازلهم على الفقراء
المزية مزيتان : مزية سبق , ومزية رفعة
الباب التاسع والعشرون : في ذكر أصناف أهل الجنة الذين ضمنت لهم دون غيرهم
الأدلة على ذلك من الكتاب
1- آيات آل عمران ؛ وشرح المؤلف لها
2- آية التوبة ؛ وبيان دلالتها
3- آيات الأنفال ؛ وتعليق عليها
الأدلة على ذلك من السنة
1- حديث عمر بن الخطاب عند مسلم
2- حديث أبي هريرة في الصحيحين
3- حديث عياض بن حمار عند مسلم
4- حديث حارثة بن وهب في الصحيحين
5- حديث عبدالله بن عمرو بن العاص
6- حديث ابن عباس , وتحقيق الكلام فيه
7- حديث عبدالله بن عمرو العاص "مكرر
8- حديث آخر لابن عباس , والكلام عليه
9- حديث أنس بن مالك في الصحيحين
10- حديث سعد بن أبي وقاص , والكلام عليه
أصناف الجنة الأربعة ورد ذكرهم في آية النساء
الباب الثلاثون : في أن أكثر أهل الجنة هم أمة محمد صلى الله عليه وسلم
الأدلة على ذلك من السنة
1- حديث عبدالله بن مسعود في الصحيحين
2- حديث بريدة بن الحصيب , وتحقيق الكلام فيه
3- حديث آخر لابن مسعود , وتحقيق الكلام فيه
4- حديث أبي هريرة , والكلام عليه
5- حديث معاوية بن حيدة , والكلام عليه
الجمع بين أحاديث ( نصف أهل الجنة ) وبين " ثلثي أهل الجنة
الدليل على ماذهب إليه المؤلف
الباب الحادي والثلاثون : في أن النساء في الجنة أكثر من الرجال , وكذلك هم في النار
الدليل على ذلك من السنة
حديث أبي هريرة , ووجه الدلالة منه , والتدليل على ذلك
إيراد - عن كيفية الجمع بين حديث أبي هريرة المتقدم - وبين حديث جابر في خطبة العيد
الأدلة من السنة على أن النساء أكثر أهل النار
1- حديث عمران بن حصين في البخاري
2- حديث ابن عباس في مسلم
3- حديث أبي هريرة , وتحقيق الكلام فيه
4- حديث عبدالله بن عمرو , وتحقيق الكلام فيه
5- حديث ابن عمر في مسلم
الدليل على أن النساء أقل أهل الجنة
حديث عمران بن حصين عند مسلم
إيراد في كيفية التوفيق بين الدليل المتقدم وبين حديث الصور الطويل وفيه (...وثنتين من ولد آدم...) , والإجابة عن ذلك
تضعيف المؤلف حديث الصور الطويل
المراد بالأعصم من الغربان , وكلام الجوهري وابن الأثير في ذلك
حديث آخر في المراد بالغراب الأعصم , وتحقيق الكلام فيه
حديث آخر عن عائشة في المراد بالغراب الأعصم
الباب الثاني والثلاثون : فيمن يدخل الجنة من هذه المة بغير حساب , وذكر أوصافهم
الدلة على ذلك من السنة
1- حديث أبي هريرة في الصحيحين
2- حديث سهل بن سعد في الصحيحين
المراد من الحديثين السابقين : الزمرة الأولى والدليل عليه : حديث ابن عباس
كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في لفظة ( ولا يرقون ) وبيان شذوذها
إيراد في ان عائشة رقت رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذلك جبريل , فهل هذا معارض للحديث؟ والجواب عليه
هذا معارض للحديث؟ والجواب عليه
تابع الأدلة من السنة
3- حديث عمران بن حصين عند مسلم
4- حديث جابر بن عبدالله عند مسلم
5- حديث ابن مسعود , والكلام عليه
الباب الثالث والثلاثون : في ذكر حثيات الرب تبارك وتعالى الذين يدخلهم الجنة
الأدلة من السنة على ذلك
1- حديث أبي أمامة , وكلام المؤلف عليه , وتحقيق المؤلف في حال إسماعيل بن عياش
طريق آخر لحديث أبي امامة , والكلام عليه
2- حديث عتبة بن عبدالسلمي , والكلام عليه
3- حديث أبي سعيد الأنماري , والكلام عليه مختصرا
4- حديث عمير , وتحقيق الكلام عليه
5- حديث أنس بن مالك
طريق آخر لحديث أنس , والكلام عليه , وبيان نكارته
إيراد للمؤلف , والإجابة عليه
الباب الرابع والثلاثون : في ذكر تربة الجنة وطينها وحصبائها وبنائها
الأدلة على أن تراب الجنة : الزعفران
1- حديث أبي هريرة , والكلام عليه
2- حديث ابن عمر , والكلام عليه
3- حديث آخر لأبي هريرة , وتحقيق الكلام عليه
الأدلة على أن تراب الجنة : مسك
1- حديث أنس بن مالك في الصحيحين
2- حديث أبي سعيد الخدري عند مسلم
الدليل على أن تربة الجنة : درمكة
1- حديث جابر , والكلام عليه
بيان المؤلف بأنه لا تعارض بين تلك الصفات الثلاث , مع التوفيق بينها
1- أن تربتها متضمنة للنوعين : المسك والزعفران , والدليل عليه
2- أن يكون التراب من زعفران , فإذا عجن بالماء صار مسكا , والدليل عليه
3- أن يكون زعفرانا : باعتبار اللون , مسكا : باعتبار الرائحة , والأدلة على ذلك
الدليل على أن أرض الجنة من ذهب
تخريج المؤلف معنى ذلك
الباب الخامس والثلاثون : في ذكر نورها وبياضها
الأدلة على بياض الجنة
1- حديث ابن عباس , وبيان وهائه
طريق آخر لحديث ابن عباس
2- حديث آخر عن ابن عباس , وبيان وهائه
3- أثر ابن عباس موقوفا , والكلام عليه
4- حديث لقيط بن صبرة
5- حديث أسامة بن زيد , والكلام عليه
الباب السادس والثلاثون : في ذكر غرفها وقصورها ومقاصيرها وخيامها
الأدلة من الكتاب على غرف الجنة
1- آية الزمر , وبيان معناها
2- آية الفرقان , وبيان معناها
3- آية سبأ , والصف , والتحريم
الأدلة من السنة على غرف الجنة
1- حديث علي بن أبي طالب , والكلام عليه , وبيان ضعفه
2- حديث أبي مالك الأشعري , والكلام عليه
3- حديث عبدالله بن عمرو , والكلام عليه
كلام الحافظ المقدسي على الحديث
4- حديث أبي سعيد الخدري المتفق عليه
الأدلة على بيوت الجنة وقصورها
1- حديث أبي موسى الأشعري
2- حديث "من بنى لله مسجدا
3- حديث أبي موسى الأشعري
4- حديث أبي هريرة وابن أبي أوفى وعائشة رضي الله عنهم
معنى القصب
5- حديث أبي هريرة , وتحقيق الكلام فيه
6- حديث أنس , وتحقيق الكلام في لفظه " أبيض
7- حديث جابر
طريق لحديث أنس المتقدم بزيادة " أبيض
توجيه المؤلف لهذه الزيادة
الآثار الواردة عن السلف في غرفة الجنة وقصورها
1- أثر الحسن البصري
2- أثر مغيث بن سمي
3- أثر عبيد بن عمير
تابع الأحاديث الواردة في غرف الجنة
حديث ابن عباس , وتضعيف المؤلف له
حديث جابر بن عبدالله , وتضعيف المؤلف له , وبيان أنه يتقوى بغيره
الباب السابع والثلاثون : في ذكر معرفتهم لمنازلهم ومساكنهم إذا دخلوا الجنة , وإن لم يروها قبل ذلك
آية محمد { ويدخلهم الجنة عرفها لهم } , وكلام السلف في معناها
في قوله { عرفها لهم } ثلاثة معاني
1- أنه من التعريف , ومعنى ذلك
2- أنه من العرف , ومعنى ذلك
3- أنه من العرف , ومعنى ذلك
الأدلة من السنة على معرفة أهل الجنة بمساكنهم
1- حديث أبي سعيد الخدري
2- حديث أبي هريرة , والإشارة إلى عدم ثبوته
الباب الثامن والثلاثون : في كيفية دخول الجنة وما يستقبلون به عند دخولها
الدليل من القرآن على ذلك
أثر آخر عن النعمان بن سعد , وتضعيف الذهبي له
أثر آخر عن علي رضي الله عنه , وتصحيح البوصيري وابن حجر ذلك
الآثار المقطوعة الواردة في ذلك
الباب التاسع والثلاثون : في ذكر صفة أهل الجنة في : خلقهم وخلقهم وطولهم وعرضهم ومقدار أسنانهم
الأحاديث الواردة في ذلك
1- حديث أبي هريرة في أن أهل الجنة على صورة آدم طوله (60) ذراعا
2- حديث آخر لأبي هريرة , وتحقيق الكلام في تفرد علي بن زيد بن جدعان بزيادة " في عرض سبعة أذرع
3- حديث معاذ بن جبل في سن أهل الجنة 30 أو 33 سنة , وتحقيق الكلام فيه , وتصويب انقطاعه
4- حديث أنس بن مالك في سن أهل الجنة 33 سنة , ذكر طرقه وتحقيق الكلام فيه وبيان أنه منقطع
5- حديث أبي سعيد الخدري في سن أهل الجنة 30 سنة , وبيان الاختلاف في متنه , وتضعيف الترمذي له
توفيق المؤلف بين الروايات المختلفة في سن أهل الجنة
طريق آخر لحديث أنس بن مالك المتقدم وفيه ألفاظ غريبة منكرة كقوله ( ستون ذراعا بذراع الملك , على حسن يوسف , وعلى ميلاد عيسى ثلاث وثلاثين سنة , وعلى لسان محمد
طريق آخر لحديث أبي هريرة الأول , وفيه زيادة ( وعلى ذلك قطعت سررهم ) , وبيان عدم ورودها من طرق أخرى عن أبي هريرة
صفة صور أول زمرة تدخل الجنة
صفة أخلاقهم
1- ما ورد في القرآن
2- ما ورد في السنة , وبيان المؤلف معنى ذلك
ماورد في خلقهم وقلوبهم
حديث أبي هريرة المتقدم
وصف نساء أهل الجنة بأنهن أتراب : ومعنى ذلك , والحكمة في التناسب بين الطول والعرض والسن
الباب الأربعون : في ذكر أعلى أهل الجنة منزلة وأدناهم , وأعلاهم منزلة سيد ولد آدم صلوات الله وسلامه عليه
آية تفضيل الرسل بعضهم على بعض
الأحاديث الواردة في منزلة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
1- حديث أنس بن مالك
2- حديث عمرو بن العاص
3- حديث المغيرة بن شعبة
4- حديث ابن عمر , وذكر طرقه والاختلاف فيه . وتحقيق عدم ثبوته
5- حديث أبي هريرة , وتضعيف المؤلف له من جهة : سنده ومتنه
الباب الحادي والأربعون : في تحفة أهل الجنة إذا دخلوها
الأحاديث الواردة في ذلك
1- حديث ثوبان في أن تحفتهم زيادة كبد النون , وغذاؤهم بعده أن ينحر لهم ثور الجنة
2- حديث عبدالله بن سلام : في أول طعامهم : زيادة كبد الحوت
3- حديث أبي سعيد الخدري : في أن إدامهم : ثور ونون يأكل من زيادة كبدهما سبعون ألفا
4- أثر كعب الأحبار بمثله ما تقدم
الباب الثاني والأربعون : في ذكر ريح الجنة , ومن مسيرة كم ينشق؟
الأحاديث الواردة في ذلك
1- حديث عبدالله بن عمرو بن العاص : في أن ريحها يوجد من مسيرة ( مائة علم ) , وبيان الإختلاف في ذلك , وتصويب من رواه " أربعين عاما
2- حديث أبي هريرة : في أن ريحها يوجد من مسيرة " سبعين خريفا
طريق آخر لحديث أبي هريرة
3- حديث أبي بكرة : في أن ريحها يوجد من مسيرة ( مائة عام ) , وبيان طرقه والاختلاف في ذلك , وترجيح البخاري والنسائي وغيرهما رواية " حرم الله عليه الجنة
حديث أنس بن النضر في وجده ريح الجنة دون أحد
توضيح المؤلف بأن ريح الجنة نوعان , ومن يدركه
باقي الأحاديث الواردة في ريح الجنة من مسيرة كم يشم : طريق آخر لحديث أبي هريرة المتقدم . وبيان وهائه
4- جابر : في أن ريحها يوجد من مسيرة ألف عام , وحكم الهيثمي عليه بضعفه جدا
طريق آخر لحديث عبدالله بن عمرو : وفيه "من مسيرة خمسين عاما
ما ورد فيما يذكر بالجنة والنار
الباب الثالث والأربعون : في الأذان الذي يؤذن به مؤذن الجنة فيها
1- حديث أبي هريرة وأبي سعيد عند مسلم
طريق آخر لحديث أبي هريرة وأبي سعيد , وبيان الاختلاف في رفعه ووقفه , وترجيح رفعه
2- حديث صهيب رضي الله عنه
3- أثر أبي موسى الأشعري , وبيان وهائه
4- حديث أبي سعيد الخدري , وترجمة البخاري عليه : باب كلام الرب مع أهل الجنة
5- حديث ابن عمر
أنواع الأذان الذي يسمعه أهل الجنة
الباب الرابع والأربعون : في أشجار الجنة , وبساتينها وظلالها
الآيات الواردة في ذلك
الاختلاف في المراد بـ( المخضود )
الأول : أي نزع وقطع , فلا شوك
من قال بهذا القول , مع ذكر ما احتج به : من اللغة ومن السنة
الثاني : المخضود هو : الموقر حملا
إنكار بعضهم هذا القول , وتصحيح المؤلف هذا القول , وأن القولين يجمعهما الحديثان المتقدمان
قول من قال : المخضود : الذي لا يعقر اليد , ولا يرد منه شوك ولا أذى فيه - من التفسير بلازم المعنى , وذكر قاعدة تفسيرية نافعة ومهمة
فصل
الطلح : اختلاف المفسرين في المراد منه على قولين
الأول : أنه الموز
الثاني : أنه شجر عظام طوال , من شجر البوادي كثير الشوك
تعليق المؤلف على كلا القولين
الأحاديث الواردة في ظل الشجرة
1- حديث أبي هريرة
2- حديث سهل بن سعد
3- حديث أبي سعيد الخدري
طريق آخر لحديث أبي هريرة : وفيه زيادة أن تلك الشجرة هي ( شجرة الخلد ) وتحقيق القول في تلك الزيادة , وبيان شذوذها
طريق آخر لحديث أبي هريرة
أثر عن ابن عباس في ذلك
حديث أبي هريرة في أن أشجار الجنة سوقها من ذهب
حديث آخر لأبي هريرة : فيما أعد الله لأهل الجنة , والكلام عليه
4- حديث أنس بن مالك في ظل الشجرة
5- حديث آخر لأبي سعيد الخدري
طريق آخر لحديث أبي سعيد , وتخريجه وتحقيق القول فيه
أثر ابن عباس في شجر الجنة , وذكر الاختلاف فيه , وتحقيق القول في ثبوته
6- حديث عتبة بن عبدالسلمي
7- حديث أسماء بنت أبي بكر
قول مجاهد في وصف شجر الجنة وورقها
أثر جرير بن عبدالله وفيه قول سلمان الفارسي في شجر الجنة أن أصولها اللؤلؤ والذهب , وأعلاها الثمر
الباب الخامس والأربعون : في ثمارها وتعدد أنواعها وصفاتها وريحانها
آية البقرة الواردة في ذلك
الاختلاف في معنى { هذا الذي رزقنا من قبل } على قولين
القول الأول : وله أربع حجج
القول الثاني : وحجته
ذكر المؤلف بأن أصحاب القول الأول يخصون العام بما عدا الرزق الأول وأجه تخصيصه
المعنى العام لهذه الآية
قوله { وأتوا به متشابها
الاختلاف في معنى ذلك على ثلاثة أقوال
الأول : أن المتشابه : المتوافق والمتماثل
الثاني : أنه متشابه في لونه مختلف في طعمه
الثالث : أنه يشبه ثمر الدنيا غير أن ثمر الآخرة أفضل وأطيب
ترجيح الطبري القول الأول , وتعقيب المؤلف عليه
تابع الآيات الواردة في فاكهة الجنة ومعانيها
آية سورة "ص
آية سورة "الدخان
آية سورة "الزخرف
آية سورة "الواقعة
الآيات الواردة في أن قطوفها دانية
آية سورة ( الحاقة ) { قطوفها دانية
آية سورة "الإنسان
في نصب ( دانية ) وجهان
السر في تخصيص النخل والرمان من بين الفاكهة بالذكر
الأحاديث الواردة في ثمار الجنة
1- حديث ثوبان , وبيان نكارته
2- حديث أبي موسى مرفوعا , والإشارة إلى أن الصواب موقوف
3- حديث جابر في صحيح مسلم
طريق آخر لحديث جابر وبيان نكارته
الآثار الواردة في ثمار الجنة
1- أثر ابن عباس
2- أثر البراء بن عازب
حديث أسامة بن زيد
حديث لقيط بن صبرة
الباب السادس والأربعون : في زرع الجنة
الآية العامة الدالة على ذلك
حديث أبي هريرة الوارد في ذلك , ومعناه
إيراد على ذلك وجوابه
أثر مقطوع على عكرمة في زرع الجنة
الباب السابع والأربعون : في ذكر أنها الجنة وعيونها , وأصنافها ومجراها الذي تجري عليه
الآيات الواردة في ذكر الأنهار , ومعاني ذلك
تعقب المؤلف من ظن من المفسرين أن جريان النهار بأمرهم
تابع الآيات الدالة على صفة الأنهار
العينان النضاختان
أنواع الأنهار في الجنة
آفات خمر الدنيا
الفائدة من قوله { غير ءاسن
فصل
ما ورد في أن أنهار الجنة تتفجر من أعلاها
1- حديث أبي هريرة
2- حديث معاذ وعبادة
3- حديث سمرة , وتحقيق الكلام فيه وأنه من قول قتادة
4- حديث أنس بن مالك
طرق أخرى لحديث أنس
5- حديث عبدالله بن عمر , والاختلاف في رفعه ووقفه , وترجيح الرفع
ما ورد في الكوثر
أنه الخير الكثير عن مجاهد
أنه نهر : عن أنس وعائشة
ما ورد في بحار الجنة ثم تشقق أنهار الجنة بعد
1- ما ورد في تفجر أنهار الجنة من جبل مسك
2- حديث أبي هريرة في ذلك , وبيان ضعفه
3- أثر ابن مسعود , وبيان الاختلاف فيه , وترجيح وقفه
4- حديث أبي موسى الأشعري , وبيان الاختلاف في متنه , وأنه منكر
5- حديث أنس بن مالك مرفوعا وموقوفا , وترجيح وقفه
6- أثر مسروق مقطوعا
ما ورد في أسماء أنهار الجنة
1- حديث أبي هريرة
2- حديث ابن عباس وبيان نكارته
3- أثر ابن عباس , وإعلاله بالانقطاع
فصل : في عيون الجنة
الآيات الواردة في ذكر عيون الجنة
معنى { يشرب بها } واختلاف النحاة والمفسرين في ذلك , وترجيح المؤلف أن الفعل مضمن , ذلك
وترجيح المؤلف أن الفعل مضمن , ذلك
تابع الآيات الواردة في ذكر عيون الجنة
آيات سورة الإنسان ومعناها , ونظيرها
الفائدة في ذكر الكافور أول السورة , والزنجبيل في آخرها
اشتمال دلالة القرآن على الظاهر والباطن , ونظائره
الباب الثامن والأربعون : في ذكر طعام أهل الجنة , وشرابهم ومصرفة
ذكر الآيات الدالة على ذلك
ذكر الأحاديث الدالة على ذلك
1- حديث جابر بن عبدالله
2- حديث زيد بن أرقم
3- حديث ابن مسعود , وبيان بطلانه
4- حديث أنس في قصة عبدالله بن سلام
5- حديث أبي سعيد
6- حديث حذيفة بن اليمان
الآثار الواردة في طعام أهل الجنة
1- أثر قتادة في تفسير قوله { ولحم طير مما يشتهون
2- أثر عبدالله بن عمرو في تفسير قوله { يطاف عليهم بصحاف من ذهب
حديث أنس بن مالك في الأكل من طيور الجنة , والاختلاف فيه
الآثار الواردة في شراب أهل الجنة
1- ما ورد عن ابن عباس , وبيان ثبوته
2- ما ورد عن ابن مسعود , والاختلاف - في وقفه على ابن مسعود , وقطعه على علقمة - بين الثوري وبين جماعة , وترجيح يحيى القطان وابن مهدي قول الثوري : أنه من قول ابن مسعود
قول علقمة في ذلك
قول مسروق في ذلك , والاختلاف في وقفه على ابن مسعود , وقطعه على مسروق , وترجيح , والوقف على ابن مسعود
طريق آخر لأثر ابن عباس , وبيان صحته
6- ما ورد عن أبي الدرداء في معنى { ختامه مسك } , وبيان ضعفه
7- قول عطاء في معنى { تسنيم
8- قول ابن عباس في معنى { وكأسا دهاقا
معنى { سلسبيلا } , والاختلاف في ذلك
تعليق المؤلف على ذلك الاختلاف
الاتفاق في الأسماء بين ما ورد من الأشربة والأطعمة في الدنيا والآخرة , أما المسميات فبينها من التفاوت ما لا يعلمه إلا الله
إيراد للمؤلف : أين يشوى اللحم وليس في الجنة نار؟
ذكر الاختلاف في ذلك , وتصويب المؤلف أنه يشوى في الجنة بأسباب قدرها العزيز العليم , وأدلة المؤلف على ذلك , ونظائر ذلك
الباب التاسع والأربعون : في ذكر آنيتهم التي يأكلون فيها ويشربون , وأجناسها وأصنافها
الآيات الواردة في ذلك , ومعانيها
1- آية الزخرف في ذكر الصحاف والأكواب , معنى ذلك من كلام أهل اللغة , والمفسرين
2- آية الواقعة في ذكر الأكواب والأباريق وكأس من معين , ومعنى ذلك
3- آية الإنسان - في ذكر آنية الفضة , وأكواب من قوارير , ومعنى ذلك
وتعقي المؤلف ابن قتيبة في قوله "من فضة
معنى { قدروها تقديرا } والاختلاف فيه , ووصف المؤلف بأن قول الجمهور : أحسن وأبلغ
الاختلاف في تفسير الكأس , وتعليق المؤلف على ذلك
الأحاديث الواردة في آنية أهل الجنة
1- حديث أبي موسى الأشعري
2- حديث أبي هريرة
3- حديث حذيفة بن اليمان
4- حديث أنس وتصحيح المؤلف إسناده
الباب الخمسون : في ذكر لباسهم وحليهم ومناديلهم وفرشهم وبسطهم ووسائدهم ونمارقهم وزرابيهم
الآيات الواردة في ذلك
1- آيات سورة الدخان
2- آيات سورة الكهف
اختلاف المفسرين في المراد بالسندس
كيف التوفيق بين لباس أهل الجنة ( الحرير ) وبين حديث "من لبس الحرير في الدنيا لم يلبسه في الآخرة "؟
الاختلاف في المراد بهذا الحديث , وميل المؤلف أنه من نصوص الوعيد , مع ذكر نظير هذه المسألة . وهي من شرب خمر الدنيا لم يشربها في الآخرة
3- آيات سورة الإنسان
المراد من قوله { وعاليهم
اختلاف القراء في قراءة { عاليهم } على قراءتين النصب والرفع
اختلاف المفسرين في ( ثياب السندس ) هل هي على الولدان أو على ساداتهم.؟
وجه رفع ( خضر ) , ووجه جره , وترجيح المؤلف للرفع من أربعة أوجه
القراءات في { وإستبرق } , وتوجيهها , ومعنى الآية
4- الآيات الواردة في سورة الحج
الاختلاف في ( لؤلؤا ) في الجر والنصب , ووجه ذلك , ومعناه
الأحاديث والآثار الواردة في حلي ولباس أهل الجنة
1- قول كعب الأحبار
2- قول الحسن البصري
3- حديث سعد بن أبي وقاص . والاختلاف فيه , وترجيح تضعيف الترمذي
4- حديث أبي أمامة , وبيان ضعفه
5- حديث أبي هريرة مرفوعا "تبلغ الحلية من المؤمن حيث يبلغ الوضوء
تصحيح المؤلف أنه لا يستحب غسل العضد وإطالته
جملة ( فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل ) مدرجة عند المؤلف وشيخه ابن تيمية
6- حديث أبي هريرة وفيه ( لا تبلى ثيابه ) والمراد بذلك
7- حديث عبدالله بن عمرو , وبيان ضعفه
8- حديث عبدالله بن مسعود , وتصحيح المؤلف إسناده على شرط الصحيح , وتحقيق القول فيه , وأنه مقطوع من قول عمرو بن ميمون أصح من الموقوف
9- حديث أبي هريرة , وتحقيق القول في اختلاف متنه , وأن زيادة ( ومثلها معها , ولنصيف امرأة ... ومثلها معها ) خطأ من الخزرج بن عثمان
10- حديث أبي سعيد الخدري والاختلاف في تصحيحه وتضعيفه
11- حديث أبي أمامه , وبيان ضعفه
12- أثر ابن عباس في حلل الجنة
13- حديث آخر لأبي سعيد الخدري
14- قول لأبي هريرة في صفة دار المؤمن في الجنة , وبيان وهائه
15- أثر آخر لكعب الأحبار
16- أثر بشير بن كعب
17- حديث أنس بن مالك في مناديل سعد في الجنة
18- حديث البراء - في مناديل سعد بن معاذ في الجنة
جملة من فضائل سعد بن معاذ
فصل : في ذكر التيجان على رؤوسهم
1- حديث أبي هريرة في ذلك , وبيان ضعفه
2- حديث بريدة , وبيان عدم ثبوته
3- حديث أبي سعيد , وبيان عدم ثبوته فيما تقدم
فصل : في الفرش
الآيات الواردة في ذلك
معاني تلك الآيات ودلالتها
ما ورد في سمك الفرش وارتفاعها
حديث أبي سعيد الخدري وبيان المؤلف ضعفه
طريق آخر عن أبي سعيد مرفوعا , وترجيح المؤلف بأنه هو المحفوظ أشبه وتحقيق الكلام فيه وترجيح غير هذا المتن
قول كعب الأحبار في قوله { وفرش مرفوعة
حديث أبي أمامة في ذلك مرفوعا وموقوفا , وتحقيق الكلام فيه
فصل : في البسط والزرابي
الآيات الواردة في ذلك
ما ورد عن سعيد بن جبير في معنى ( الرفرف ) و " العبقري
ما ورد عن الحسن البصري في معنى "عبقري
أقوال أهل اللغة والمفسرين في معنى " النمارق
معنى ( الزرابي ) عند أهل اللغة والتفسير
معنى "مبثوثة
فصل : في الرفرف
كلام أهل اللغة في معنى " الرفرف
كلام المؤلف على أصل لفظة ( الرف ) ومعانيه
فصل : في العبقري
كلام أهل اللغة في معنى " العبقري
كلام المفسرين في معنى " العبقري
كلام المؤلف في تأمل معاني ما تقدم من أنواع الفرش
الباب الحادي والخمسون : في ذكر خيامهم وسررهم وأرائكهم وبشخاناتهم
آية الرحمن الدالة على ذلك
حديث أبي موسى الأشعري وألفاظه , وتحقيق الكلام في طول خيمة المؤمن في الجنة وأنه (60) ميلا , وأن لفظ (30) ميلا شاذ
للمؤمن خيام في البساتين وعلى شواطيء الأنهار , وهو غير الغرف والقصور
الآثار الواردة في تفسير { حور مقصورات في الخيام
1- أثر آخر عن ابن مسعود , وبيان الاختلاف في سنده
2- أثر آخر عن ابن مسعود , وبيان الاختلاف في سنده
3- أثر أبي الدرداء , وبيان عدم ثبوته عنه
4- أثر ابن عباس , وبيان الاختلاف في سنده , وترجيح أنه معلول بالانقطاع
5- أثر مجاهد وبيان ثبوته
6- أثر آخر عن ابن عباس
ما ورد في السرر
1- الآيات الدالة على ذلك
1- آية الطور
2- آيات الواقعة
3- آية الغاشية
بيان المؤلف معنى ( مصفوفة ) , ومعنى "موضونة
كلام أهل اللغة في معنى "موضونة
كلام أهل السلف في معنى "موضونه
معنى "مرفوعة
فصل : ما ورد في الأرائك
كلام ابن عباس في معنى الأرائك
قول مجاهد في ذلك
قول أهل اللغة في ذلك
لا يسمى السرير أريكة حتى يجمع ثلاثة أشياء
معنى ( زر الحجلة ) الوارد في الحديث
الباب الثاني والخمسون : في ذكر خدمهم وغلمانهم
آيات سورة الواقعة الواردة في ذلك
أقوال أهل اللغة والمفسرين في معنى ( مخلدون ) , والاختلاف في ذلك
الحكمة من تشبيه الولدان بالؤلؤ المنثور
مسألة : هل الولدان من ولدان الدنيا أم أنشأهم الله في الجنة؟
القول الأول : أنهم من أولاد المسلمين , وقال بعضهم : هم أطفال المشركين
أدلة هذا القول , تحقيق الكلام في حديث أنس
ترجيح المؤلف أنهم مخلوقون من الجنة كالحور العين , وأدلته على ذلك
الباب الثالث والخمسون : في ذكر نسائهم وسراريهم , وأصنافهن وحسنهن وأوصافهن , وجمالهن الظاهر والباطن الذي وصفهن الله تعالى في كتابه
1- آية سورة القبرة في ذلك
المعنى الإجمالي للآية , وبيان أنها جمعت أنواع النعيم : نعيم البدن والنفس والقلب وقرن العين
معنى ( الأزواج ) , والأفصح في ذلك , ولفظ ( زوجة ) نادر
معنى " المطهرة
الآثار عن السلف في ذلك
2- آيات سورة الدخان
المعنى الإجمال لهذه الآيات
المراد بـ( الحور )
أقوال المفسرين من السلف في ذلك
ترجيح المؤلف في ذلك
أقوال أهل اللغة في " الحور
المراد بـ( العين ) : والصحيح في معنى ذلك
كلام المؤلف فيما يستحب من نعوت المرأة
3- فصل : في آية الطور { وزوجناهم بحور عين
اختلاف أهل اللغة في المراد بـ( زوجناهم ) هل هو بمعنى قرناهم أو أنكحناهم وترجيح المؤلف أن المراد الأمرين معا
4- آيات سورة الرحمن { فيهن قاصرات الطرف
ذكر مواطن وصف الحور بـ قاصرات الطرف
المراد بـ قاصرات الطرف
الآثار عن التابعين في معنى ذلك
الأتراب : ومعناه
أقوال أهل اللغة والمفسرين في معنى ذلك
الاختلاف في تفسير الضمير في قوله "فيهن
4- آية الرحمن { لم يطمثهن إنس
أقوال أهل اللغة في معنى " الطمث
أقوال المفسرين في معنى : "يطمثهن
استظهار المؤلف أن هؤلاء النسوة لسن من نساء الدنيا , وإنما هن من الحور العين
أدلة المؤلف على ذلك
5- آية الرحمن { كأنهن الياقوت والمرجان
معنى الآية من كلام السلف
كلام أهل اللغة في معنى "مقصورات
كلام المؤلف في المراد من ( قاصرات ) و "مقصورات
7- آية الرحمن { فيهن خيرات حسان
معنى ( خيرات ) , وذكر ما ورد فيه من أثر
8- آيات الواقعة { إنا أنشأناهن إنشآء
المراد من الضمير
المراد من الفرش في قوله { وفرش مرفوعة
قول من ذهب إلى أنه كناية عن النساء
تصويب المؤلف أنها الفرش
أقوال المفسرين في معنى { أنشأناهن
الآثار الواردة في معنى { أنشأناهن
1- حديث أنس , وتضعيف الترمذي له
2- حديث عائشة , وبيان اضطراب ليث بن أبي سليم فيه
3- حديث سلمة بن يزيد , وبيان ضعفه
4- مرسل الحسن البصري
5- حديث عائشة , وإعلاله بالإرسال
أقوال أخرى في معنى { أنشأناهن
استظهار المؤلف : أن الله أنشأهن في الجنة إنشاء
ثلاثة أوجه تدل على ذلك
9- قول "عربا
المراد بالعروب
أقوال أهل اللغة في ذلك
أقوال المفسرين في ذلك
كلام المؤلف في معنى الآيات المتقدمة
10- آيات سورة النبأ { وكواعب أترابا
أقوال المفسرين في معنى الكواعب
كلام المؤلف في معنى ذلك
فصل : في الأحاديث الواردة في وصف الحور العين
1- حديث أنس بن مالك
2- حديث أبي هريرة
3- حديث آخر لأبي هريرة
4- حديث أم سلمة الطويل , وتضعيف المؤلف له
5- حديث ثالث لأبي هريرة , وتضعيف المؤلف له
6- حديث أبي سعيد الخدري , وتضعيف المؤلف له
7- حديث آخر لأبي سعيد , وأنه ضعيف كما تقدم
8- حديث أبي أمامة وبيان أنه ضعيف جدا عند المؤلف
9- حديث أنس في أن للمؤمن في الجنة ثلاث وسبعون زوجه , وأنه يعطى قوة مئة وبيان اضطراب لفظه , وتضعيف المؤلف له
10- حديث أبي هريرة في وصول الرجل في اليوم إلى مئة عذراء في الجنة وتحقيق الكلام فيه , وانه الصواب من مسند ابن عباس - كما سيأتي - مع ضعف سنده
11- حديث ابن عباس بمثل حديث أبي هريرة
فصل : في الجمع بين ما ورد في الأحاديث الصحيحة ( أن لكل منهم زوجتين ) , وبين ما تقدم من الأحاديث في أن لكل منهم أكثر من اثنين
الباب الرابع والخمسون : في ذكر المادة التي خلق الحور العين , وما ذكر فيها من الآثار , وذكر صفاتهن ومعرفتهن اليوم بأزواجهن
المادة التي خلق منها الحور العين
1- من الزعفران
أ- حديث أنس بن مالك في ذلك وبيان ضعفه
ب- حديث أبي أمامة , وذكر طرقه , وبيان أنه خطأ , وأنه من قول مجاهد
ج- حديث آخر عن أبي أمامة , وتضعيف المؤلف له
الآثار الواردة في ذلك
1- من الصحابة : ابن عباس وأنس
2- من التابعين : أبو سلمة بن عبدالرحمن ومجاهد
د- حديث آخر لأنس بن مالك , وبيان صعفه
الفرق بين الخلقة الآدمية , والحور المخلوقة من الزعفران
حديث ابن مسعود في سطوع النور من ثغر حوراء ضحكت , وبيان علته
2- أنهن خلقن من نهر البيذخ في الجنة
الدليل على ذلك , وهو منقطع
الأحاديث والآثار الواردة في الحور العين
الباب الخامس والخمسون : في ذكر نكاح أهل الجنة ووطئهم والتذاذهم بذلك أكمل لذة , ونزاهة ذلك عن المذي والمني والضعف , وأنه لا يوجب غسلا
الأحاديث الواردة في ذلك
1- حديث أبي هريرة
2- حديث أبي موسى
3- حديث أنس
4- حديث لقيط بن عامر
5- حديث أبي هريرة , وبيان طرقه
6- حديث أبي سعيد الخدري , وبيان أنه موضوع
7- حديث أبي أمامة , وبيان وهائه
8- حديث أبي هريرة , وبيان الاضطراب في رفعه ووقفه على ضعفه
الآثار الواردة عن السلف في تفسير { في شغل فاكهون
1- عكرمة , وبيان الاختلاف فيه , وترجيح انه من قال عكرمة
ورد ذلك عن ابن عباس , ولا يثبت " الحاشية
2- ابن مسعود وبيان ثبوته
3- الأوزاعي
4- مقاتل
5- أبو الأحوص
6- ابن عباس , وبيان أنه خطأ , والصواب تقدم ذكره "ص522
7- سعيد بن جبير
بيان أن أكمل الناس في الاستمتاع بالحور أصونهم لنفسه في هذه الدار عن الحرام
ذكر نظائر ذلك
خوف الصحابة من استيفاء الطيبات في الدنيا
ما جاء عن عمر بن الخطاب في ذلك وبيان ثبوته
الباب السادس والخمسون : في اختلاف الناس هل في الجنة حمل وولادة أم لا؟
حديث أبي سعيد الخدري الدال على ذلك , والاختلاف في صحته وضعفه
تصحيح المؤلف لسند الحديث , ووصفه بأنه غريب جدا
تعقب المؤلف قول إسحاق بن راهوية في ذلك
حديث آخر عن أبي سعيد في أنه يولد لأهل الجنة الولد , وبيان أنه ضعيف جدا
طريق آخر عن أبي سعيد مثله , وتعليق القول بصحته
طريق آخر عن أبي سعيد , وبيان أنه ضعيف جدا
سياق المؤلف حديث أبي رزين بطوله
كلام أهل العلم على هذا الحديث
ادلة نفاة الإيلاد في الجنة
1- قوله " إذا اشتهى
ذكر عشرة أوجه ترجح عدم الإيلاد في الجنة
تعقب المؤلف قول من يقول : إن القدرة صالحة , والكل ممكن , وغير ذلك
كلام الحاكم في هذه المسألة , وتعقيب المؤلف عليه
الباب السابع والخمسون : في ذكر سماع الجنة وغناء الحور العين , وما فيه من الطرب واللذة
ذكر آيتي الروم …{ في روضة يحبرون
تفسير السلف الحبرة : بالسماع
بيان أن تفسير الحبرة بالسماع , لا يخالف تفسير الحبرة : بيكرمون ولا ينعمون
الأحاديث والآثار الواردة في غناء الحور
1- حديث علي بن أبي طالب , وبيان ضعفه
إضافة المؤلف أحاديث في الباب , زيادة على قول الترمذي "وفي الباب
2- حديث أبي هريرة موقوفا
3- حديث أبي هريرة مرفوعا , وبيان ضعفه جدا
4- حديث أنس , وذكر طرقه والاختلاف فيه , وبيان ضعفه
5- حديث ابن أبي أوفى , وبيان ضعفه
6- حديث أبي أمامة , وبيان ضعفه جدا
7- حديث ابن عمر , وبيان ضعفه
الآثار الواردة في ذلك
1- الزهري
2- خالد بن يزيد
3- يحيى بن أبي كثير
فصل : ولهم سماع أعلى من هذا
أ- الآثار الواردة في سماعهم لصوت الملائكة
1- الأوزاعي
2- محمد بن المنكدر
3- شهر بن حوشب
ب- الآثار الواردة في سماعهم صوت داود عليه السلام
1- مالك بن دينار
2- أثر آخر عن مالك بن دينار
ج- الآثار الواردة في سماعهم صوت الشجرة
1- عبدة بن أبي لبابة
2- ابن عباس , وبيان ضعفه
3- سعيد بن أبي سعيد الحارثي
فصل : ولهم سماع أعلى من هذا يضمحل دونه كل سماع وهو سماع كلام الرب جل جلاله , وخطابه , وسلامه عليهم
أثر عبدالله بن بريدة في قراءة الله عز وجل القرآن على أهل الجنة , وبيان وهائه
الباب الثامن والخمسون : في ذكر مطايا أهل الجنة وخيولهم ومراكبهم
1- حديث بريدة , وذكر طرقه , وترجيح المرسل
2- حديث أبي أيوب , وبيان وهائه
إعلال المؤلف حديث بريدة باضطراب علقمة فيه
منكرات أبي سورة عن أبي أيوب
3- حديث جابر بن عبدالله , وبيان وهائه
4- أثر عبدالله بن عمرو وموقوفا , وأن فيه انقطاعا
الباب التاسع والخمسون : في زيارة أهل الجنة بعضهم بعضا , وتذاكرهم ما كان بينهم في الدنيا
أ- آيات سورة الصافات الدالة على ذلك
شرح المؤلف معنى الآيات , وبيان أنه أظهر الأقوال في ذلك
الأقوال الأخرى في معنى الآيات
ذكر المؤلف أن الصواب ما ذكره اولا , وأنه قول المؤمن لأصحابه
ما ورد عن كعب الأحبار , ومقاتل في معنى ذلك
ب- آيات سورة الطور في تذاكر ما كان بينهم في الدنيا
ج- الأحاديث والآثار الدالة على التزاور
1- حديث أبي أمامة , وبيان وهائه
2- قول حميد بن هلال بلاغا , وثبوته عنه
3- حديث أبي هريرة المتقدم ( ص / 559 ) , وقد سبق أنه مرسل
4- حديث أبي أيوب المتقدم ( ص / 560) وقد سبق بيان وهائه
5- حديث حارثة , وبيان وهائه
6- حديث أنس , وبيان أنه حديث منكر
7- حديث شفي بن ماتع , وبيان أنه : مرسل ضعيف الإسناد
8- حديث أبي هريرة موقوفا , وبيان ضعفه
9- حديث آخر لأبي هريرة مرفوعا , وبيان أنه واهي
10- حديث علي بن أبي طالب , وبيان أنه منكر
فصل : ولهم زيارة أخرى أعلى من هذه وأجل وهي : زيارتهم ربهم تبارك وتعالى وستأتي
الباب الستون : في ذكر سوق الجنة وما أعده الله تعالى فيه لأهلها
الأحاديث والآثارة الدالة على ذلك
1- حديث أنس بن مالك عند مسلم
طريق آخر عند أحمد فيه ذكر كثبان المسك
2- حديث أبي هريرة , وميل المؤلف إلى تصحيحه , وقد تقدم تحقيق الكلام فيه ( ص / 177 ) وأنه معلول , وسنده ضعيف
3- حديث علي بن أبي طالب , وتقدم الكلام على هذا السند "ص293
4- أثر أنس بن مالك مرفوعا , وبيان ثبوته
5- أثر آخر لأنس بن مالك مرفوعا , وبيان ثبوته
6- حديث جابر بن عبدالله , وبيان الهيثمي أنه ضعيف جدا
الباب الحادي والستون : في ذكر زيارة أهل الجنة ربهم تبارك وتعالى
الأحاديث والآثار الدالة على ذلك
1- حديث أنس بن مالك , وبيان وهائه
2- حديث أبي برزة الأسلمي , وبيان انه ضعيف جدا
3- أثر علي بن أبي طالب موقوفا , وبيان وهائه
4- أثر محمد بن علي بن الحسين معضلا , وبيان بطلانه , وقول المؤلف لا يصح رفعه , وإعلاله المتابعة
5- تفسير الضحاك لآية سورة مريم { يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا } وبيان ضعفه
الباب الثاني والستون : في ذكر السحاب والمطر الذي يصيبهم في الجنة
الآثار الواردة في ذلك
1- حديث السوق - لأبي هريرة المتقدم ( ص / 572 ) وأنه لا يثبت
2- أثر كثير بن مرة ( المتقدم ص / 511 ) وأنه ثابت عنه
3- أثر صفي اليماني , وبيان أنه ضعيف جدا
4- أثر شفي بن مانع ( المتقدم ( ص / 566 - 567 ) وأنه مرسل ضعيف الإسناد
فصل : كلام المؤلف عن المطر في الدنيا , وفي البعث , وفي الجنة
الباب الثالث والستون : في ذكر ملك الجنة , وأن أهلها كلهم ملوك
أ- آية الإنسان الدالة على ذلك
أقوال السلف : كمجاهد وكعب وابن عباس في تفسيرها
ب- الأحاديث والآثار الدالة على ذلك
1- قول أبي سليمان الداراني
2- حديث أنس بن مالك , وبيان أنه ضعيف جدا
3- أثرأبي هريرة موقوفا , وبيان ضعيف سنده
4- قول حميد بن هلال , وبيان ضعف سنده
5- قول أبي عبدالرحمن الحبلي , وبيان أنه ضعيف جدا
6- أثر آخر عن أبي هريرة , وبيان أنه ضعيف جدا
7- أثر أبي عبدالرحمن المعافري , وبيان ضعف سنده
8- حديث أبي سعيد الخدري - وقد تقدم الكلام عليه وأنه لا يثبت
9- أثر أبي أمامة موقوفا , وفي سنده جهالة
10- قول الضحاك بن مزاحم
11- حديث المغيرة بن شعبة عند مسلم
12- أثر لأبي سعيد الخدري موقوفا , والاختلاف في رفعه ووقفه وتصويب المؤلف الموقوف
13- ما تقدم من ذكر التيجان على رؤسهم
الباب الرابع والستون : في أن الجنة فوق ما يخطر بالبال أو يدور في الخلد , وأن موضع سوط منها خير من الدنيا وما فيها
أ- الآيات في ذلك
1- آيتا سورة السجدة { فلا تعلم نفس مآ أخفي لهم من قرة أعين
شرح موجز لأسرار هاتين الآيتين
ب- الأحاديث الواردة في ذلك
1- حديث أبي هريرة في الصحيحين
لفظ آخر للحديث
لفظ آخر من قول أبي هريرة
2- حديث سهل بن سعد الساعدي عند مسلم
3- حديث آخر لأبي هريرة
4- حديث أبي أمامة ( وصوابه : أسامة ) , وتقدم بيان ضعف سنده
5- حديث جابر لا يسأل بوجه الله إلا الجنة , وبيان ضعف إسناده
6- حديث ابن عباس , وبيان غرابته
7- حديث لسهل بن سعد
8- حديث آخر لأبي هريرة , وتصحيح المؤلف سنده
9- حديث سعد بن أبي وقاص , وتضعيف الترمذي له
كلام منثور بديع للمؤلف في وصف الجنة
الباب الخامس والستون : في رؤيتهم ربهم تبارك وتعالى , وتجليه لهم ضاحكا إليهم
توضيح المؤلف أن هذا الباب أشرف أبواب الكتاب
بيان أن الرؤية اتفق عليها الأنبياء , وجميع الصحابة والتابعون , وأنكرها أهل البدع
أ- الآيات الواردة في الرؤية
1- آية الأعراف - في سؤال موسى ربه أن ينظر إليه
وجه الدلالة من هذه الآية على الرؤية من سبعة أوجه
2- الآيات التي فيها الملاقاة
وجه الدلالة على ذلك
إيراد ينقض تلك الدلالة , الإجابة عنه
لأهل السنة ثلاثة أقوال في الرؤية "من جهة : الرائي
1- لا يراه إلا المؤمنون
2- يراه جميع أهل الموقف : مؤمنهم وكافرهم ثم يحتجب عنهم
3- يراه المنافقون دون الكافر
3- آية يونس في تفسير ( الزيادة ) بالنظر
أ- الأحاديث المرفوعة الواردة في تفسير الزيادة بالنظر إلى الله سبحانه وتعالى
1- حديث أنس بن مالك عند مسلم في صحيحه
2- حديث آخر لأنس , وبيان بطلانه
3- حديث كعب بن عجرة , وبيان أنه ضعيف جدا
4- حديث أبي بن كعب , وبيان ضعف سنده
5- حديث أبي موسى الأشعري , وبيان أنه ضعيف جدا
ب- الآثار الموقوفة الواردة عن الصحابة في تفسير الزيادة بالنظر إلى الله سبحانه
1- أثر أبي بكر الصديق , وبيان الاختلاف فيه
2- أثر حذيفة بن اليمان , وبيان ثبوته
3- أثر أبي موسى الأشعري , وبيان شدة ضعفه
4-5- أثر ابن عباس وابن مسعود , وبيان ضعف إسناده
وجه الدلالة من آية يونس على النظر
4- آية المطففين : { كلآ إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون } وجه الدلالة من الآية على رؤية الله عز وجل
وجه الدلالة من الآية على رؤية الله عز وجل
5- آية سورة ( ق ) { ولدينا مزيد
ورود تفسير المزيد بالنظر إلى وجه الله عزو جل
عن الصحابة : كعلي وأنس
وعن التابعين : كزيد بن وهب
6- آية الأنعام { لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار } وجه دلالة الآية على الرؤية
كلام نفيس لشيخ الإسلام في نقض قول من استدل بآية أو حديث على باطله من نفس الدليل
يمدح الرب سبحانه بالعدم إذا تضمن أمرا وجوديا , وأمثله ذلك
أقوال السلف في معنى { لا تدركه
قوله تعالى { ليس كمثله شئ وهو السميع البصير } : من أعظم الأدلة على كثرة صفات كماله ونعوت جلاله
تفسير المؤلف لآية الأنعام { لا تدركه الأبصار
7- آية القيامة { إلى ربها ناظرة } أوجه الدلالة من الآية على الرؤية
للنظر عدة استعمالات بحسب صلاته وتعديه بنفسه
الآثار الواردة في تفسير النظر
1- قول الحسن البصري , وبيان ثبوته عنه
2- حديث ابن عمر مرفوعا , وبيان عدم ثبوته
3- أثر ابن عباس موقوفا عليه , والإشارة إلى ثبوته عنه
4- قول عكرمة في ذلك , ثم حكاه عن ابن عباس , وهو ثابت عن عكرمة , ضعيف السند إلى ابن عباس , لكن ما تقدم يشهد له
ب- الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه على الرؤية , وبيان أنها متواترة
1- حديث أبي بكر الصديق , وبيان عدم ثبوته
2- 3- حديث أبي هريرة وأبي سعيد الخدري في الصحيحين
4- حديث جرير بن عبدالله البجلي في الصحيحين
سرد أسماء الرواة الذين رووه عن إسماعيل بن أبي خالد
ذكر أسماء الرواة الذين تابعوا إسماعيل بن أبي خالد
5- حديث صهيب الرومي عند مسلم
6- حديث عبدالله بن مسعود , وذكر الاختلاف في رفعه ووقفه , وترجيح الدار قطني الرفع , وبيان أن الموقوف أصح إسنادا
7- حديث علي بن أبي طالب , وبيان أنه موضوع
8- حديث أبي موسى الأشعري في الصحيحين
حديث آخر لأبي موسى , وبيان شدة ضعفه
حديث آخر لأبي موسى , وبيان شدة ضعفه
9- حديث عدي بن حاتم عند البخاري
10- حديث أنس بن مالك في الصحيحين
طريق حميد الطويل وثابت البناني عن أنس
طريق آخر عن قتادة عن أنس , وبيان ضعفه
طريق آخر : عثمان بن أبي حميد عن أنس , وبيان شدة ضعفه
طريق آخر : إبراهيم بن الجعد عن أنس , وبيان شدة ضعفه
طريق آخر : قتادة عن أنس , وبيان أنه منكر
طريق آخر : عمر مولى غفرة عن أنس , وأنه منقطع
11- حديث بريدة بن الحصيب , وبيان شدة ضعفه
طريق آخر ثابت " الحاشية
12- حديث أبي رزين العقيلي , والاختلاف في تصحيحه وتضعيفه
طريق آخر لحديث أبي رزين تقدم
ترجمة أبي رزين العقيلي
13- حديث جابر بن عبدالله وبيان ثبوته
طريق آخر عن جابر , وبيان وهائه
طريق آخر عن جابر , وبيان غرابته
طريق آخر عن جابر , وبيان وهائه
حديث آخر عن جابر , وبيان وهائه
14- حديث أبي أمامة , وذكر طرقه , وتحقيق الكلام فيه , وإعلاله من جهة السند والمتن
15- حديث زيد بن ثابت , وتحقيق الكلام فيه وبيان ضعفه
16- حديث عمار بن ياسر , وذكر طرقه , وبيان صحته
17- حديث عائشة , وبيان وهائه
وروده من حديث جابر , وفي سنده ضعف
طريق آخر لحديث جابر بسياق أتم من الذي قبله
18- حديث عبدالله بن عمر , وذكر بعض طرقه وبيان عدم ثبوته
طريق آخر لحديث ابن عمر , وبيان وهائه
طريق آخر لحديث ابن عمر , وبيان عدم ثبوته
طريق آخر عن ابن عمر , وبيان عدم ثبوته
19- حديث عمارة بن رويبة , وبيان ضعف إسناده
20- حديث سلمان الفارسي , وبيان ثبوته
21- حديث حذيفة بن اليمان , وبيان غرابته
طريق آخر عن حذيفة موقوفا
22- حديث ابن عباس , وذكر طريقيه , وإعلاله من جهة السند والمتن
طريق آخر عن ابن عباس , وبيان شدة ضعفه
23- حديث عبدالله بن عمرو بن العاص موقوفا . ولا بأس بسنده
24- حديث أبي بن كعب , وبيان ضعف سنده
25- حديث كعب بن عجرة , وتقدم أنه ضعيف جدا
26- حديث فضالة بن عبيد موقوفا , وبيان ثبوته عنه
27- حديث عبادة بن الصامت , وإعلال البزار له
28- حديث رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم , وبيان ضعفه
ج- الآثار الموقوفة على الصحابة في الرؤية
1- قول أبي بكر الصديق
2- قول علي بن أبي طالب , وبيان ضعف سنده
3- قول حذيفة بن اليمان
4- قول عبدالله بن مسعود , وبيان ثبوته عنه
5- قول ابن عباس , وقد تقدم
طريق آخر لقول ابن عباس وابن مسعود , وقد تقدم ضعفه
6- قول معاذ بن جبل , وبيان ضعف سنده
7- قول أبي هريرة , وبيان ضعفه
8- قول عبدالله بن عمر , وقد تقدم ضعفه مرفوعا وموقوفا
9- قول فضالة بن عبيد , وقد تقدم تبوته "ص / 683
10- قول أبي موسى الأشعري , وقد تقدم بيان ضعفه
طريق آخر عن أبي موسى , والاختلاف في رفعه ووقفه , ترجيح وقفه وبيان أنه لا بأس بسنده
11- قول أنس بن مالك , وقد تقدم أنه لا يثبت
12- قول جابر بن عبدالله , وقد تقدم مرفوعا ( ص / 561 ) وأنه ضعيف جدا
تصحيح ابن معين سبعة عشر حديثا في الرؤية
نقل البيهقي الاتفاق والاجتماع على رؤية الله بالأبصار في الآخرة
د- الآثار المقطوعة عن التابعين ومن بعدهم
1- قول سعيد بن المسيب
2- قول الحسن البصري
3- قول عبدالرحمن بن أبي ليلى
4- قول عامر بن سعد
5- قول عبدالرحمن بن سابط
6-10- قول عكرمة ومجاهد وقتادة والسدي والضحاك وكعب
11- قول عمر بن عبدالعزيز
12-13- قول الأعمش وسعيد بن جبير
14- قول كعب الأحبار
15- قول هشام بن حسان
16- قول طاووس بن كيسان
17- قول أبي إسحاق السبيعي
18- قول عبدالله بن المبارك
19- قول شريك بن عبدالله
20- قول أبي نعيم الفضل بن دكين وجماعة من أتباع التابعين
هـ- أقوال أئمة الإسلام
1- قول الإمام مالك
2- قول عبدالعزيز بن الماجشون
3- قول الأوزاعي
4- قول الليث بن سعد
5- قول سفيان بن عيينة
6- قول جرير بن عبدالحميد
7- قول عبدالله بن المبارك
8- قول وكيع بن المبارك
9- قول قتيبة بن سعيد
10- قول أبي عبيد القاسم بن سلام
11- قول أسود بن سالم شيخ الإمام أحمد
12- قول الإمام الشافعي محمد بن إدريس
13- قول إمام السنة أحمد بن حنبل
14- قول إسحاق بن راهويه
15- قول جميع أهل الإيمان
16- قول المزني
و- قول جميع أهل اللغة
قال ثعلب : أجمع أهل اللغة أن اللقاء هاهنا لا يكون إلا معاينة ونظرا بالأبصار
فصل : في وعيد منكر الرؤية
1- آية المطففين { لمحجوبون } , وتفسير ابن المبارك للآية
حديث أبي هريرة في وعيد منكر الرؤية
فصل : في دلالة القرآن والسنة المتواترة وإجماع الصحابة أن الله سبحانه وتعالى يرى في القيامة ؛ بالأبصار عيانا
أنواع المنحرفين في رؤية الرب تبارك وتعالى نوعان
الباب السادس والستون : في تكليمه سبحانه لأهل الجنة , وخطابه لهم ومحاضرته إياهم , وسلامه عليهم
أ- الآيات الدالة على عدم تكليم الله
1- آية آل عمران { ولا يكلمهم الله
2- آية البقرة { ولا يكلمهم الله يوم القيامة
ب- الأحاديث الدالة على التكليم
الباب السابع والستون : في أبدية الجنة , وأنها لا تفنى ولا تبيد
الدليل من القرآن على ذلك آية هود { عطآء غير مجذوذ
لا تنافي بين الآية , وبين قوله " إلا ما شاء ربك
اختلاف السلف في تقدير معنى الاستثناء
القول الأول : قول الضحاك : هو في الذين يخرجون من النار ويدخلون الجنة
تعقيب المؤلف أن هذا يحتمل أمرين , وأن الاستثناء يحتملهما
رد المؤلف هذا التقدير بقوله : وعلى هذا لا يبقى في الآية تخصيص
القول الثاني : هو استثناء استثناه الرب تعالى ولا يفعله
القول الثالث : أن ( إلا ) بمعنى ( لكن ) أو ( سوى ) , وهو قول الفراء وسيبويه , والطبري
القول الرابع : أن هذا الاستثناء إنما هو مدة احتباسهم عن الجنة في البرزخ
القول الخامس : أن العزيمة وقعت لهم من الله بالخلود الدائم , إلا أن يشاء الله خلاف ذلك
القول السادس : أنهم خالدون في الجنة مدة دوام السماوات والأرض إلا ماشاء الله أن يزيدهم عليه وهو يشبه القول الثالث , وهو قول ابن قتيبة
القول السابع : أن ( ما ) بمعنى ( من ) , أي : إلا من شاء ربك أن يدخله النار بذنوبه
الفرق بين هذا القول , وبين القول الأول : أن هذا الاستثناء من الأعيان , والأول من المدة
القول الثامن : أن المراد بالسماوات والأرض : سماء الجنة وأرضها , وهما باقيتان أبدا , و ( ما ) إذا كانت بمعنى ( من ) فهم الذين يدخلون النار , وإذا كانت ( من ) بمعنى ( الوقت ) فهو مدة احتباسهم في البرزخ والموقف , وهو قول ابن وهب
القول التاسع : أن الاستثناء راجع إلى مدة لبثهم في الدنيا
القول العاشر : سيأتي " ص / 738 - 739
تعليق المؤلف أن تلك الأقوال متقاربة , والجمع بينها
قول المؤلف على كل تقدير فهذه الآية من المتشابه , والدوام في الجنة محكم
الأدلة على دوام خلود أهل الجنة وأنه لا ينقطع بحال
1- الآيات الدالة على ذلك
2- الأحاديث الدالة على ذلك
فصل : في أقوال الناس في أبدية الجنة والنار
الأول : أن الجنة والنار فانيتان غير أبديتين
الثاني : أنهما باقيتان دائمتان لا يفنيان
الثالث : أن الجنة باقية أبدية , والنار فانية
أدلة كل قول , ومن قال به , والرد على ما خالف الكتاب والسنة
القول الأول : هو قول الجهم بن صفوان
إنكار أهل الإسلام عليه هذا القول وتكفيرهم إياه
الأصل الذي بنى عليه جهم هذا القول : امتناع وجود ما يتناهى من الحوادث
موافقة أبي الهذيل العلاف على هذا الأصل , وزاد : أن هذا يقتضي فناء حركات أهل الجنة والنار
زعم فرقة : أن هذا القول هو مقتضى العقل ؛ لكن جاء السمع ببقاء الجنة والنار
الرد على هؤلاء : أن ماكان ممتنعا في العقل لا يجيء السمع بوقوعه
موافقة أكثر أهل الكلام جهما على هذا الأصل ؛ لكنهم فرقوا بين الماضي والمستقبل وحجتهم على ذلك
منازعة آخرين لهم بأن الماضي والمستقبل سواء , وحجتهم على ذلك
رد المؤلف على هذا الأصل , وتقاسيمه
الأدلة من القرآن والسنة والعقل الصريح أن كلمات الله وأفعاله لا تتناهى ولا تنقطع بآخر , وتحد بأول
فصل : في أبدية النار ودوامها
قول شيخ الإسلام أن فيها قولين معروفين عن السلف والخلف
أقوال الناس في أبدية النار
الأول : أن من دخلها منها . وهو قول : الخوارج والمعتزلة
الثاني : أن أهلها يعذبون فيها مدة , ثم تنقلب عليهم فيتلذذوا بها وهو قول إمام الإتحادية ابن عربي الطائي
مقولة ابن عربي في ذلك
بيان بطلان القول الأول والثاني
الثالث : أن أهلها يعذبون فيها ثم يخرجون ويخلفهم آخرين . وهذا قول اليهود
بيان بطلان وفساد هذا القول : من الكتاب والسنة والإجماع
الرابع : قول من يقول : يخرجون منها وتبقى نارا على حالها ليس فيها أحد يعذب
رد هذا القول بأن الكتاب والسنة يردانه
الخامس : انها تفنى بنفسها لأنها حادثة بعد أن لم تكن , والجنة كذلك . وهذا قول جهم بن صفوان وشيعته
السادس : تفنى حياتهم وحركاتهم ويصيرون جمادا لا يتحركون ولا يحسون بألم وهو قول أبي الهذيل العلاف
السابع : قول من يقول : بل يفنيها ربها وخالقها , فإنه جعل لها أمدا تنتهي إليه ونقل هذا القول عن : عمر بن الخطاب وابن مسعود وأبي هريرة وأبي سعيد وغيرهم
أدلة هذا القول
1- أثر عمر بن الخطاب , وكلام المؤلف عليه
2- قول ابن عباس في ذلك
3- أن الوعيد ليس مختصا بأهل القبلة
الآيات الدالة على ذلك
ردود المؤلف على الأقوال المتقدمة في معنى { إلا ماشآء ربك
الرد على القول الثالث : في أن ( إلا ) بمعنى "سوى
الرد على القول : الرابع والسابع
الرد على القول الأول أنه مختص بعصاة المسلمين
جنوح المؤلف إلى أن الاستثناء عائد إلى الكفار المشركين أو شاملا لهم ولعصاة الموحدين
قول عاشر في الاستثناء : أنه يرجع إلى نوع آخر من العذاب غير النار وهو : الزمهرير
تابع أدلة من قال : بفناء النار
آية النبأ . { لابثين فيهآ أحقابا
وجه الدلالة من الآية على ذلك
الآثار الواردة عن الصحابة في ذلك
1- أثر ابن مسعود , وبيان ضعفه
2- أثر أبي هريرة , وسيأتي
3- عبدالله بن عمرو وسيأتي
قول إسحاق بن راهوية في آية هود { إلا ماشآء ربك إن ربك فعال لما يريد
أثر جابر أو أبي سعيد في ذلك , وبيان ثبوته
أثر عبدالله بن عمرو , والكلام عليه
أثر أبي هريرة في ذلك , وبيان ثبوته
حكاية الطبري هذا القول والآثار في ذلك
حديث جابر بن عبدالله وبيان وهائه
وجه الدلالة من الحديث
وجه الدلالة من آية النبأ : أنها صريحة في وعيد الكفار المكذبين بآياته
فصل : في أدلة الذين قطعوا بدوام النار وعدم فنائها لهم ست طرق
الأول : إعتقاد الإجماع
الثاني : دلالة القرآن على ذلك دلالة قطعية
الثالث : السنة المستفيضة في خروج عصاة الموحدين من النار
الرابع : علم بالضرورة ذلك كما علم دوام الجنة وعدم فنائها
الخامس : أن عقائد السلف مصرحة بأن : الجنة والنار مخلوقتان وأنهما غير فانيتين , وأن فناءهما من أقوال أهل البدع
السادس : أن العقل يقضي بخلود الكفار في النار
رد القائلين بفناء النار على هذه الأدلة
الرد على الطريق الأول
الرد على الطريق الثاني
الرد على الطريق الثالث
الرد على الطريق الرابع
الرد على الطريق الخامس
الرد على الطريق السادس
التحقيق في مسألة : العقاب والثواب هل يعلم بالعقل مع السمع أو لا يعلم إلا بالسمع وحده؟
فصل : الفرق بين دوام الجنة والنار شرعا وعقلا من خمسة وعشرين وجها
اختيار المؤلف في هذه المسألة
الباب الثامن والستون : في ذكر آخر أهل الجنة دخولا إليها
الأدلة على ذلك من السنة
1- حديث عبدالله بن مسعود في الصحيحين
2- حديث أبي ذر الغفاري عند مسلم
3- حديث أبي أمامة , وقد تقدم ضعفه
4- حديث آخر عن ابن مسعود عند مسلم
5- حديث أبي سعيد الخدري عند مسلم مختصرا , وعند البرقاني مطولا
6- حديث المغيرة بن شعبة عند مسلم
الباب التاسع والستون : وهو باب جامع فيه فصول منثورة لم تذكر فيما تقدم من الأبواب
1- في لسان أهل الجنة
أ- حديث أنس وقد تقدم بيان ضعفه
ب- قول ابن عباس , وبيان وهائه
ج- قول الزهري , وبيان ثبوته عنه
2- في احتجاج الجنة والنار
حديث أبي هريرة في ذلك
رواية أخرى - لذلك الحديث
3- في أن الجنة يبقى فيها فضل فينشئ الله لها خلقا , دون النار
أ- حديث أنس في الصحيحين
لفظ آخر لحديث أنس عند مسلم
ورود حديث عند البخاري - أنه ينشيء للنار من يشاء
أ- إعلال المؤلف هذا اللفظ , وأنه غلط من بعض الرواة , انقلب عليه لفظه
ب- بيان أن نص القرآن والروايات الصحيحة يرد ذلك اللفظ
4- في امتناع النوم على أهل الجنة
أ- حديث جابر وقد تقدم أنه معلول بالإرسال "ص / 70 - 71
ب- حديث آخر عن جابر , وبيان أنه منكر
5- في ارتقاء العبد وهو في الجنة من درجة إلى درجة أعلى منها
حديث أبي هريرة في ذلك , وبيان الاختلاف في رفعه ووقفه , وتصحيحه جماعة من أهل العلم
6- في إلحاق ذرية المؤمن به في الدرجة وإن لم يعملوا بعمله
أ- آية الطور في ذلك
ب- حديث ابن عباس في ذلك , وذكر الاختلاف في رفعه ووقفه , وترجيح وقفه
ج- حديث آخر عن ابن عباس , وبيان وهائه
اختلاف المفسرين في الذرية هل المراد بها : الصغار أو الكبار أو النوعان؟ على ثلاثة أقوال
القول الأول : المراد بالذرية الكبار
الأدلة من الكتاب والسنة
القول الثاني : المراد بالذرية الصغار
أدلة هذا القول
القول الثالث : تحمل الذرية على الكبار والصغار
الأدلة من الكتاب والسنة والأثر عن الصحابة والتابعين
اختيار المؤلف في هذه المسألة : أن اختصاص الذرية بالصغار أظهر
7- في أن الجنة تتكلم
الأدلة الواردة في ذلك
1- حديث احتجت الجنة والنار
2- حديث عبدالملك بن أبي بشير
3- قول سعد الطائي
4- قول قتادة
5- حديث ابن عباس تقدم الكلام عليه "ص / 595 - 596
8- في أن الجنة تزداد حسنا على الدوام
أثر كعب الأحبار في ذلك
9- في أن الحور العين يطلبن أزواجهن أكثر مما يطلبهن أزواجهن
الآثار الواردة في ذلك
1- حديث معاذ
2- أثر عكرمة مرسلا
3- أثر عن أبي سليمان الداراني
10- في ذبح الموت بين الجنة والنار
أ- آية مريم في ذلك
ب- حديث أبي سعيد الخدري المتفق عليه
ج- حديث ابن عمر في الصحيحين
د- حديث آخر عن ابن عمر في الصحيحين
هـ- حديث أبي هريرة , والكلام على لفظة منكرة فيه
بيان أن الكبش والاضجاع والذبح ومعاينة الفريقين ذلك حقيقة لا خيال ولا تمثيل
الرد على من أنكر الذبح وقال : الموت عرض , والع