طريق الهجرتين وباب السعادتين (ط. مجمع الفقه)
طريق الهجرتين وباب السعادتين (ط. مجمع الفقه) | |
المؤلف | |
حالة الفهرسة | مفهرس فهرسة كاملة |
الناشر | مجمع الفقه الإسلامي بجدة |
عدد المجلدات | 2 |
عدد الصفحات | 1208 |
الحجم بالميجا | 19 |
تاريخ الإضافة | 11/17/2013 |
شوهد | 107070 مرة |
نبذه عن الكتاب
هذا الكتاب المصور به خاصية البحث والنسخ واللصق
==================================
- آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال (13)
- تم دمج المجلدين للتسلسل
حققه: محمد أجمل الإصلاحي
خرج أحاديثه: زائد بن أحمد النشيري
==================================
- آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال (13)
- تم دمج المجلدين للتسلسل
حققه: محمد أجمل الإصلاحي
خرج أحاديثه: زائد بن أحمد النشيري
فهرس الكتاب
مقدمة المؤلف
فصل : في أن الله هو الغني المطلق والخلق فقراء محتاجون إليه
الصواب في مسألة علة احتياج العالم إلى الرب
الفقر نوعان : اضطراري واختياري
أكمل الخلق أكملهم عبودية وشهودا لفقره إلى ربه
تعريف الفقر ودرجاته عند الهروي
تفسير كلام الهروي في تعريف الفقر
تفسير كلامه في الدرجة الأولى من الفقر
فصل : تفسير كلامه في الدرجة الثانية من الفقر
فصل : مقتضيات الدرجة الثانية من الفقر
من عبدالله باسمه الأول والآخر حصلت له حقيقة هذا الفقر
عبوديته باسمه الأول
عبوديته باسمه الظاهر
عبوديته باسمه الباطن
مزلة الأقدام في فهم معنى اسم الباطن والتعبد به
معرفة الأسماء الأربعة من أركان العلم والمعرفة
مدار الأسماء الأربعة على الإحاطة
للتعبد بها مرتبتان
تفسير الدرجة الثالثة من الفقر
لا يصح الفقر الأعلى إلا بمعرفتين
مدار الفقر الصحيح على قول النبي صلى الله عليه وسلم : "وأعوذ بك منك
ظن كثير من الصوفية أن الفناء في توحيد الربوبية هو الغاية
غاية الموحدين هي الفناء في توحيد الإلهية
الفقر والتجريد والفناء من واد واحد
درجات التجريد عند الهروي وتفسيرها
تجريد الحنيفية
فصل : في الغني وانقسامه إلى عال وسافل
فصل : الغنى العالي وتفسير كلام الهروي في درجاته
تفسير الدرجة الأولى : غنى القلب
الأحكام ثلاثة أنواع
1- حكم شرعي ديني
2- حكم كوني قدري للعبد فيه كسب واختيار وإرادة
3- حكم كوني قدري يجري على العبد بغير اختياره
فصل : تفسير الدرجة الثانية : غنى النفس
فصل : في الدرجة الثالثة : الغنى بالحق سبحانه , ولها ثلاث مراتب
المرتبة الأولى : شهود ذكر الله إياك
فصل : المرتبة الثانية : دوام شهود أوليته تعالى
تعقيب على كلام الهروي
شهود علو الله
شهود علمه المحيط
شهود صفتي السمع والبصر
شهود القيومية والربوبية
فصل : المرتبة الثالثة : الفوز بوجود الرب
فصل في ذكر كلمات عن أرباب الطريق في الفقر والغنى
فصل : في نعت الفقير حقا
من قصيدة المؤلف الميمية
قاعدة شريفة عظيمة القدر ... "غاية صلاح العبد في عبادة الله وحده واستعانته وحده
فصل : في بيان أصلين عظيمين مبني عليهما ما تقدم
الأصل الأول : الإيمان بالله وعبادته غذاء الإنسان وقوته
الأصل الثاني : كمال النعيم في الآخرة أيضا به تعالى : برؤيته وسماع كلامه
فصل : في بيان منفعة الحق ومنفعة الخلق وما بينهما من التباين
فصل
سببان لحبس النعمة عن العبد
الاحتجاج بالقدر , والنصوص الواردة في إثباته
فصل
الجمع بين الروايات المتقدمة في وقت كتابة القدر للجنين
أحاديث وآثار أخرى في إثبات القدر
فصل : في الرد على الاحتجاج بالقدر
أقوال وأخبار للمحتجين بالقدر
إفحام ابن تيمية لبعض هؤلاء
قول ابن تيمية إن القدرية المذمومين ثلاث فرق
أربعة مواضع في القرآن تبين أن الاحتجاج بالقدر من فعل المشركين
افتراق الناس في الكلام عليها أربع فرق
مذهب أهل السنة والجماعة في القدر
أربع مراتب للقضاء والقدر
منكرو القدر فرقتان
فصل : بيان وجود الحكمة في كل ما خلقه الله وأمر به
الشر ليس إلا الذنوب وعقوباتها
تفسير "سيئات الأعمال
شرح سيد الاستغفار
تمام الحكمة وكمال القدرة بخلق المتضادات والمختلفات
قول شيخ الإسلام ابن تيمية
الشر الحاصل لنفس الإنسان نوعان : الأول الشر العدمي
الثاني : الشر الوجودي
تفسير "خلق الإنسان ضعيفا
العز يقتضي كمال القدرة
القدرة بدون حكمة تؤدي إلى فساد
كمال العلم اقترانه بالحكمة
الناس في إثبات القدرة والحكمة لله سبحانه أربع طوائف
فصل : في إثبات الحمد كله لله عز وجل
معنى "ملء ما شئت من شيء بعد
معنى كون حمده يملأ السماوات والأرض وما بينهما
تفسير "الحمد كله لله
نفاة الحكمة والأسباب فريقان
فصل : في بيان شمول حمده تعالى وحكمته لكل ما يحدثه من إحسان وامتحان وبلية
خلق الأضداد وتنويع المخلوقات من لوازم الحكمة والربوبية والملك
الملك والحمد في حق الله متلازمان
الحمد أوسع الصفات وأعم المدائح
الحمد نوعان : الأول : حمد الأشماء والصفات
الثاني : حمد النعم والآلاء
شبهة من جهة الابتلاء والآلام للأطفال والبهائم , والرد عليها
فصل : في أن الله خلق دارين , وخص كل دار بأهل
فصل : حكمة خلق الأضداد والأغيار
فصل : في مذاهب الناس في دخول الشر في القضاء الإلهي وأصولها
1- طريق نفاة التعليل والحكمة والأسباب
2- طريق مثبتي الحكمة من مشبهة الأفعال
رد الجبرية عليهم
طريق أهل الحق
فصل : إتمام الكلام في كيفية دخول الشر في القضاء الإلهي وبيان طرق الناس في ذلك واختلافهم في إيلاء الأطفال والبهائم
قول البكرية
قول طائفة أخرى
قول طائفة أخرى
قول طائفة من التناسخية
قول المجوس
قول الزنادقة والدهرية
مذهب الوراق والمعري
كلام الرازي في المباحث المشرقية والرد عليه
إبطال المذاهب المذكورة كلها
قاعدة : تخلف كمال العبد وصلاحه من جهتين
قاعدة : موقف العبد من البلاء
قاعدة في مشاهد الناس في المعاصي والذنوب
1- المشهد الحيواني
2- مشهد الحكم القدري
3- مشهد الفعل الكسبي القائم بالعبد فقط
4- مشهد التوحيد والأمر
فصل
5-6 - المشهدان الخامس والسادس
7- مشهد الحكمة "31حكمة
قاعدة : في الإنابة ودرجاتها
قاعدة في ذكر طريق قريب موصل إلى الاستقامة في الأحوال والأقوال والأعمال , وهي شيئان
الأول : حراسة الخواطر
فصل
الثاني : صدق التأهب للقاء الله عز وجل
قاعدة شريفة : الطريق إلى الله واحد
السر في إفراد النور وجمع الظلمات
إيضاح قول بعض العلماء إن الطرق إلى الله متعددة
عاقبة من عرف طريقه إلى الله ثم تركها معرضا
قاعدة : السير إلى الله لا يتم إلا بقوتين علمية وعملية
فصل : تقسيم الناس من حيث القوتين
قاعدة نافعة : أقسام العباد في سفرهم إلى ربهم
القسم الأول : السائرون إلى دار الشقاء
القسم الثاني : السائرون إلى دار السلام , وهم ثلاثة أقسام
1- الظالم لنفسه
2- المقتصد
3- السابق بالخيرات
متاجر الأقسام الثلاثة
الظالم لنفسه
فصل : المقتصدون
فصل : السابقون بالخيرات , وهو نوعان : أبرار ومقربون
اختلاف العلماء في قوله تعالى { جنت عدن يدخلونها } هل يشمل الظالم والمقتصد والسابق أو يختص بالقسمين الأخيرين فقط
القول الأول : إنه يشمل الجميع , ودلائله
القول الثاني : الظالم لنفسه هنا الكافر , والوعد بالجنات إنما هو للمقتصد والسابق , أصحاب هذا القول ودلائلهم
رد الطائفة الأولى على حجج الطائفة الثانية
الرجوع إلى المقصود وهو بيان كيفية قطع الأقسام المذكورة مراحل سيرهم
الأشقياء
الظالم لنفسه من السائرين إلى الله
الأبرار المقتصدون
السابقون المقربون
وصف شأنهم العجيب
إذا وضع أحدهم جنبه على مضجعه
فصل : إذا استيقظ أحدهم
فصل : بعد الفراغ من قيام الليل
فصل : بعد فراغة من صلاة الصبح
فصل : جماع الأمر بتكميل عبودية الله في الظاهر والباطن
فصل : انسلاخ نفسه من التدبير المخالف لتدبير الله
مراتب السابقين تجاه الأقدار التي تصيبهم بغير اختيارهم
الغلط في علل المقامات من وجهين
أمثلة من الغلط في ذلك ونقد كلام أبن العريف
المثال الأول : الإرادة
كلام ابن العريف في الإرادة , ونقده من اثني عشر وجها
الوجه الأول
الوجه الثاني
الوجه الثالث
الوجه الرابع
الوجه الخامس
الوجه السادس
الوجه السابع
الوجه الثامن
الوجه التاسع
الوجه العاشر
الوجه الحادي عشر
الوجه الثاني عشر
فصل : المثال الثاني : الزهد
نقد كلام ابن العريف من أربعة وجوه
الوجه الأول
الوجه الثاني
مسألة : أيهما أفضل : من له داعية وشهوة وهو يحسبها لله , أو من لا داعية له تنازعه؟
مسألة أخرى : العبد إذا كان له حال أو مقام مع الله ثم ارتكب ذنبا ثم تاب منه , فهل يعود إلى ما كان عليه , وإن عاد فهل يعود أنقص من رتبته أو خيرا مما كان؟
القول الأول : يعود بالتوبة إلى مثل حاله الأول
حجة من قال بأنه يعود بالتوبة خيرا مما كان قبلها
قاعدة نافعة في إثبات الصفات
المنهج الصحيح للرد على الشبهات وإلزامات الخصوم
العودة إلى المقصود وبيان أن فرح الرب بتوبة العبد من ملزومات محبته ولوازمها
لماذا كان الشرك أبغض الأشياء إلى الله؟
وجه ألطف مما سبق في فرح الرب بتوبة العبد
فصل
كل تائب لا بد له في أول توبته من عصرة في قلبه
القول الثالث بأنه ينقص حاله عما كان عليه
رأي شيخ الإسلام في هذه المسألة
مسألة أخرى : هل بعد التوبة النصوح تمحى سيئات التائب أو تثبت له مكان كل سيئة حسنة أيضا؟
أصل القولين
حجة القائلين بأن السيئة تمحى ولكن لا تنقلب حسنة
حجة القائلين بإثبات الحسنة مكان السيئة
رد الطائفة الأولى
الصواب في هذه المسألة
الرجوع إلى المقصود وإتمام الكلام في نقد كلام ابن العريف على علة مقام الزهد
الوجه الثالث
النقص في الزهد يكون من أحد وجوه ثلاثة
الوجه الرابع
الزهد في النفس نوعان
فصل : المثال الثالث : التوكل
نقد كلام ابن العريف من خمسة عشر وجها
الوجه الأول
الوجه الثاني
الوجه الثالث
الوجه الرابع
الوجه الخامس
الوجه السادس
الوجه السابع
أقسام الفناء عند السالكين
الوجه الثامن
الوجه التاسع
الوجه العاشر
الوجه الحادي عشر
الوجه الثاني عشر
الوجه الثالث عشر
الوجه الرابع عشر
الوجه الخامس عشر
فصل : المثال الرابع : الصبر
نقد كلام ابن العريف من عشرة وجوه
الوجه الأول
منازل الإيمان كلها بين الصبر والشكر
الوجه الثاني
الوجه الثالث
الوجه الرابع
الوجه الخامس
الوجه السادس
الوجه السابع
الوجه الثامن
الوجه التاسع
أي الصبرين أفضل : الصبر لله أو الصبر بالله؟
الوجه العاشر
قاعدة : أسباب نشوء الصبر عن المعصية
من أضرار المعصية
فصل : أسباب نشوء الصبر على الطاعة
مسألة : أي الصبرين أفضل : الصبر عن المعصية أم الصبر على الطاعة؟
فصل : أسباب نشوء الصبر على البلاء
فصل : المثال الخامس : الحزن
نقد كلام ابن العريف في الحزن
شرح حديث "اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن...
فصل : المثال السادس : الخوف
نقد كلام ابن العريف من ثلاثة عشر وجها
الوجه الأول
الوجه الثاني
الوجه الثالث
الوجه الرابع
الوجه الخامس
مسألة : ما وجه خوف الملائكة مع عصمتهم عن الذنوب؟
شرح دعاء :اللهم إني ظلمت نفسي ....
السر في ختم أعمال الطاعات بالاستغفار
الوجه السادس
الوجه السابع
الوجه الثامن
نقد كلام ابن العريف في الهيبة
الوجه التاسع
الوجه العاشر
الوجه الحادي عشر
الوجه الثاني عشر
الوجه الثالث عشر
فصل : في المحبة
كلام ابن العريف في المحبة والتعليق عليه
فصل : حد المحبة والكلام عليه
المحبة المشتركة ثلاثة أنواع
فصل : حد آخر للمحبة
إيثار المحبوب نوعان
فصل : الدين كله والمعاملة في الإيثار
الفرق بين الإيثار والأثرة
سر قول الفقهاء : لا يستحب الإيثار بالقربات
الأمور التي تسهل الإيثار على النفس
فصل : الإيثار المتعلق بالخالق وعلامته
فصل : حد آخر للمحبة
مسألة يغلط فيها كثير من مدعي المحبة
نقد أبيات لأبي الشيص الخزاعي
فصل : حد آخر للمحبة
الصلاة محك الأحوال وميزان الأعمال
فصل : حدود أخرى للمحبة
فصل
مسمى الحب فوق لفظه
طريقة الملامتية في الحب وأسباب زعمهم أن كمال المحبة بكتمانها
غيرة المحب
فصل : قسمان للحب باعتبار الباعث عليها
1- محبة تنشأ من مطالعة النعم
2- محبة تنشأ مطالعة الأسماء والصفات
نقد كلام ابن العريف في محبة العوام
فصل : نقد كلام ابن العريف في محبة الخواص
حال البقاء في الحب أكمل من حال الفناء
الرد على القائل بأنه لا يقبل في هذه المسألة إلا كلام أصحاب الحال والذوق
فصل : كلام ابن العريف في الشوق , وفيه فصلان
الفصل الأول في حقيقته
الفصل الثاني في الفرق بينه وبين المحبة
فصل : خمس مسائل في الشوق
المسألة الأولى : هل يجوز إطلاقه على الله تعالى؟
قاعدة في الأسماء الحسنى
غلط بعض المتأخرين في اشتقاقه لله سبحانه من كل فعل أخبر به عن نفسه اسما مطلقا
فصل : المسألة الثانية : هل يطلق على العبد أنه يشتاق إلى الله وإلى لقائه؟
فصل : المسألة الثالثة : هل يزول الشوق باللقاء أم يقوى؟
فصل : المسألة الرابعة : الفرق بين الشوق والاشتياق
فصل : المسألة الخامسة : في مراتب الشوق ومنازله
فصل : في نقد قول ابن العريف بأنفة الخواص من علل المقامات
طلاب مقام الفناء نوعان وكلاهما منحرف
نقد كلام ابن العريف في زهد الخاصة
نقد كلامه في توكلهم
فصل : نقد كلامه في صبرهم
فصل : نقد كلامه في حزنهم
فصل : نقد كلامه في خوفهم
فصل : نقد كلامه في رجائهم
فصل : نقد كلامه في شكرهم
فصل : نقد كلامه في محبتهم
فصل : نقد كلامه في شوقهم
فصل : الحقائق التي يشير إليها أهل السلوك ثلاث
1- حقيقة إيمانية نبوية
2- حقيقة كونية قدرية
3- حقيقة اتحادية
فصل : في مراتب المكلفين في الدار الآخرة وطبقاتهم فيها وهم ثمان عشرة طبقة
الطبقة الأولى : أولو العزم من الرسل
الطبقة الثانية : من عداهم من الرسل
الطبقة الثالثة : الأنبياء الذين كانت لهم النبوة دون الرسالة
الطبقة الرابعة : ورثة الرسل وخلفاؤهم , مرتبة الصديقية
الطبقة الخامسة : أئمة العدل وولاته
الطبقة السادسة : المجاهدون في سبيل الله
تفسير قوله تعالى في سورة النساء (95 - 96) { لا يستوي القعدون من المؤمنين
الطبقة السابعة : أهل الإيثار والصدقة والإحسان
الكلام على الآية 11 من سورة الحديد
الكلام على الآيات 261-279 من سورة البقرة
الطبقة الثامنة : من فتح الله له بابا من أبواب الخير القاصر على نفسه
الطبقة التاسعة : طبقة أهل النجاة
الطبقة العاشرة : طبقة قوم أسرفوا على أنفسهم ثم تابوا توبة نصوحا وماتوا على ذلك
الطبقة الحادية عشر : قوم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا
الطبقة الثانية عشر : قوم تساوت حسناتهم وسيئاتهم
الكلام على آية الأعراف
الطبقة الثالثة عشر : طبقة أهل المحنة والبلية وإن كانت آخرتهم إلى عفو وخير
الطبقة الرابعة عشرة : قوم لا طاعة لهم ولا معصية , ولا كفر ولا إيمان , وهو أصناف
ثمانية مذاهب للناس في أطفال المشركين
1- الوقف فيهم
2- أنهم في النار
3- أنهم في الجنة
4- أنهم في منزلة بين المنزلتين
5- أنهم تحت مشيئة الله تعالى
6- أنهم خدم أهل الجنة ومماليكهم
7- أن حكمهم حكم آبائهم في الدنيا والآخرة
8- أنهم يمتحنون في عرصة القيامة
إنكار ابن عبد البر لأحاديث الامتحان في عرصة القيامة , وجوابه
مذهب ثمامة بن الأشرس في أطفال المشركين
كراهية بعض السلف للكلام في هذه المسألة
الطبقة الخامسة عشر : الزنادقة
أوصاف المنافقين
الطبقة السادسة عشرة : رؤساء الكفار وأئمتهم
فصل : تغلظ الكفر الموجب لتغلظ العذاب من ثلاثة أوجه
الطبقة السابعة عشرة : الكفار المقلدون غير المحاربين
أقسام المقلدين على أربعة أصول
الطبقة الثامنة عشرة : الجن
فصل : إجماع المسلمين على أن كفار الجن في النار
فصل : جمهور السلف والخلف على أن مؤمنيهم في الجنة
جمهور المسلمين على أنهم مكلفون بشرائع الأنبياء , وأدلة ذلك
فصل : محسنهم في الجنة ومسيئهم في النار
أفضل درجات الجن درجة الصالحين , وليس فيهم رسول ولا نبي.
فصل : في أن الله هو الغني المطلق والخلق فقراء محتاجون إليه
الصواب في مسألة علة احتياج العالم إلى الرب
الفقر نوعان : اضطراري واختياري
أكمل الخلق أكملهم عبودية وشهودا لفقره إلى ربه
تعريف الفقر ودرجاته عند الهروي
تفسير كلام الهروي في تعريف الفقر
تفسير كلامه في الدرجة الأولى من الفقر
فصل : تفسير كلامه في الدرجة الثانية من الفقر
فصل : مقتضيات الدرجة الثانية من الفقر
من عبدالله باسمه الأول والآخر حصلت له حقيقة هذا الفقر
عبوديته باسمه الأول
عبوديته باسمه الظاهر
عبوديته باسمه الباطن
مزلة الأقدام في فهم معنى اسم الباطن والتعبد به
معرفة الأسماء الأربعة من أركان العلم والمعرفة
مدار الأسماء الأربعة على الإحاطة
للتعبد بها مرتبتان
تفسير الدرجة الثالثة من الفقر
لا يصح الفقر الأعلى إلا بمعرفتين
مدار الفقر الصحيح على قول النبي صلى الله عليه وسلم : "وأعوذ بك منك
ظن كثير من الصوفية أن الفناء في توحيد الربوبية هو الغاية
غاية الموحدين هي الفناء في توحيد الإلهية
الفقر والتجريد والفناء من واد واحد
درجات التجريد عند الهروي وتفسيرها
تجريد الحنيفية
فصل : في الغني وانقسامه إلى عال وسافل
فصل : الغنى العالي وتفسير كلام الهروي في درجاته
تفسير الدرجة الأولى : غنى القلب
الأحكام ثلاثة أنواع
1- حكم شرعي ديني
2- حكم كوني قدري للعبد فيه كسب واختيار وإرادة
3- حكم كوني قدري يجري على العبد بغير اختياره
فصل : تفسير الدرجة الثانية : غنى النفس
فصل : في الدرجة الثالثة : الغنى بالحق سبحانه , ولها ثلاث مراتب
المرتبة الأولى : شهود ذكر الله إياك
فصل : المرتبة الثانية : دوام شهود أوليته تعالى
تعقيب على كلام الهروي
شهود علو الله
شهود علمه المحيط
شهود صفتي السمع والبصر
شهود القيومية والربوبية
فصل : المرتبة الثالثة : الفوز بوجود الرب
فصل في ذكر كلمات عن أرباب الطريق في الفقر والغنى
فصل : في نعت الفقير حقا
من قصيدة المؤلف الميمية
قاعدة شريفة عظيمة القدر ... "غاية صلاح العبد في عبادة الله وحده واستعانته وحده
فصل : في بيان أصلين عظيمين مبني عليهما ما تقدم
الأصل الأول : الإيمان بالله وعبادته غذاء الإنسان وقوته
الأصل الثاني : كمال النعيم في الآخرة أيضا به تعالى : برؤيته وسماع كلامه
فصل : في بيان منفعة الحق ومنفعة الخلق وما بينهما من التباين
فصل
سببان لحبس النعمة عن العبد
الاحتجاج بالقدر , والنصوص الواردة في إثباته
فصل
الجمع بين الروايات المتقدمة في وقت كتابة القدر للجنين
أحاديث وآثار أخرى في إثبات القدر
فصل : في الرد على الاحتجاج بالقدر
أقوال وأخبار للمحتجين بالقدر
إفحام ابن تيمية لبعض هؤلاء
قول ابن تيمية إن القدرية المذمومين ثلاث فرق
أربعة مواضع في القرآن تبين أن الاحتجاج بالقدر من فعل المشركين
افتراق الناس في الكلام عليها أربع فرق
مذهب أهل السنة والجماعة في القدر
أربع مراتب للقضاء والقدر
منكرو القدر فرقتان
فصل : بيان وجود الحكمة في كل ما خلقه الله وأمر به
الشر ليس إلا الذنوب وعقوباتها
تفسير "سيئات الأعمال
شرح سيد الاستغفار
تمام الحكمة وكمال القدرة بخلق المتضادات والمختلفات
قول شيخ الإسلام ابن تيمية
الشر الحاصل لنفس الإنسان نوعان : الأول الشر العدمي
الثاني : الشر الوجودي
تفسير "خلق الإنسان ضعيفا
العز يقتضي كمال القدرة
القدرة بدون حكمة تؤدي إلى فساد
كمال العلم اقترانه بالحكمة
الناس في إثبات القدرة والحكمة لله سبحانه أربع طوائف
فصل : في إثبات الحمد كله لله عز وجل
معنى "ملء ما شئت من شيء بعد
معنى كون حمده يملأ السماوات والأرض وما بينهما
تفسير "الحمد كله لله
نفاة الحكمة والأسباب فريقان
فصل : في بيان شمول حمده تعالى وحكمته لكل ما يحدثه من إحسان وامتحان وبلية
خلق الأضداد وتنويع المخلوقات من لوازم الحكمة والربوبية والملك
الملك والحمد في حق الله متلازمان
الحمد أوسع الصفات وأعم المدائح
الحمد نوعان : الأول : حمد الأشماء والصفات
الثاني : حمد النعم والآلاء
شبهة من جهة الابتلاء والآلام للأطفال والبهائم , والرد عليها
فصل : في أن الله خلق دارين , وخص كل دار بأهل
فصل : حكمة خلق الأضداد والأغيار
فصل : في مذاهب الناس في دخول الشر في القضاء الإلهي وأصولها
1- طريق نفاة التعليل والحكمة والأسباب
2- طريق مثبتي الحكمة من مشبهة الأفعال
رد الجبرية عليهم
طريق أهل الحق
فصل : إتمام الكلام في كيفية دخول الشر في القضاء الإلهي وبيان طرق الناس في ذلك واختلافهم في إيلاء الأطفال والبهائم
قول البكرية
قول طائفة أخرى
قول طائفة أخرى
قول طائفة من التناسخية
قول المجوس
قول الزنادقة والدهرية
مذهب الوراق والمعري
كلام الرازي في المباحث المشرقية والرد عليه
إبطال المذاهب المذكورة كلها
قاعدة : تخلف كمال العبد وصلاحه من جهتين
قاعدة : موقف العبد من البلاء
قاعدة في مشاهد الناس في المعاصي والذنوب
1- المشهد الحيواني
2- مشهد الحكم القدري
3- مشهد الفعل الكسبي القائم بالعبد فقط
4- مشهد التوحيد والأمر
فصل
5-6 - المشهدان الخامس والسادس
7- مشهد الحكمة "31حكمة
قاعدة : في الإنابة ودرجاتها
قاعدة في ذكر طريق قريب موصل إلى الاستقامة في الأحوال والأقوال والأعمال , وهي شيئان
الأول : حراسة الخواطر
فصل
الثاني : صدق التأهب للقاء الله عز وجل
قاعدة شريفة : الطريق إلى الله واحد
السر في إفراد النور وجمع الظلمات
إيضاح قول بعض العلماء إن الطرق إلى الله متعددة
عاقبة من عرف طريقه إلى الله ثم تركها معرضا
قاعدة : السير إلى الله لا يتم إلا بقوتين علمية وعملية
فصل : تقسيم الناس من حيث القوتين
قاعدة نافعة : أقسام العباد في سفرهم إلى ربهم
القسم الأول : السائرون إلى دار الشقاء
القسم الثاني : السائرون إلى دار السلام , وهم ثلاثة أقسام
1- الظالم لنفسه
2- المقتصد
3- السابق بالخيرات
متاجر الأقسام الثلاثة
الظالم لنفسه
فصل : المقتصدون
فصل : السابقون بالخيرات , وهو نوعان : أبرار ومقربون
اختلاف العلماء في قوله تعالى { جنت عدن يدخلونها } هل يشمل الظالم والمقتصد والسابق أو يختص بالقسمين الأخيرين فقط
القول الأول : إنه يشمل الجميع , ودلائله
القول الثاني : الظالم لنفسه هنا الكافر , والوعد بالجنات إنما هو للمقتصد والسابق , أصحاب هذا القول ودلائلهم
رد الطائفة الأولى على حجج الطائفة الثانية
الرجوع إلى المقصود وهو بيان كيفية قطع الأقسام المذكورة مراحل سيرهم
الأشقياء
الظالم لنفسه من السائرين إلى الله
الأبرار المقتصدون
السابقون المقربون
وصف شأنهم العجيب
إذا وضع أحدهم جنبه على مضجعه
فصل : إذا استيقظ أحدهم
فصل : بعد الفراغ من قيام الليل
فصل : بعد فراغة من صلاة الصبح
فصل : جماع الأمر بتكميل عبودية الله في الظاهر والباطن
فصل : انسلاخ نفسه من التدبير المخالف لتدبير الله
مراتب السابقين تجاه الأقدار التي تصيبهم بغير اختيارهم
الغلط في علل المقامات من وجهين
أمثلة من الغلط في ذلك ونقد كلام أبن العريف
المثال الأول : الإرادة
كلام ابن العريف في الإرادة , ونقده من اثني عشر وجها
الوجه الأول
الوجه الثاني
الوجه الثالث
الوجه الرابع
الوجه الخامس
الوجه السادس
الوجه السابع
الوجه الثامن
الوجه التاسع
الوجه العاشر
الوجه الحادي عشر
الوجه الثاني عشر
فصل : المثال الثاني : الزهد
نقد كلام ابن العريف من أربعة وجوه
الوجه الأول
الوجه الثاني
مسألة : أيهما أفضل : من له داعية وشهوة وهو يحسبها لله , أو من لا داعية له تنازعه؟
مسألة أخرى : العبد إذا كان له حال أو مقام مع الله ثم ارتكب ذنبا ثم تاب منه , فهل يعود إلى ما كان عليه , وإن عاد فهل يعود أنقص من رتبته أو خيرا مما كان؟
القول الأول : يعود بالتوبة إلى مثل حاله الأول
حجة من قال بأنه يعود بالتوبة خيرا مما كان قبلها
قاعدة نافعة في إثبات الصفات
المنهج الصحيح للرد على الشبهات وإلزامات الخصوم
العودة إلى المقصود وبيان أن فرح الرب بتوبة العبد من ملزومات محبته ولوازمها
لماذا كان الشرك أبغض الأشياء إلى الله؟
وجه ألطف مما سبق في فرح الرب بتوبة العبد
فصل
كل تائب لا بد له في أول توبته من عصرة في قلبه
القول الثالث بأنه ينقص حاله عما كان عليه
رأي شيخ الإسلام في هذه المسألة
مسألة أخرى : هل بعد التوبة النصوح تمحى سيئات التائب أو تثبت له مكان كل سيئة حسنة أيضا؟
أصل القولين
حجة القائلين بأن السيئة تمحى ولكن لا تنقلب حسنة
حجة القائلين بإثبات الحسنة مكان السيئة
رد الطائفة الأولى
الصواب في هذه المسألة
الرجوع إلى المقصود وإتمام الكلام في نقد كلام ابن العريف على علة مقام الزهد
الوجه الثالث
النقص في الزهد يكون من أحد وجوه ثلاثة
الوجه الرابع
الزهد في النفس نوعان
فصل : المثال الثالث : التوكل
نقد كلام ابن العريف من خمسة عشر وجها
الوجه الأول
الوجه الثاني
الوجه الثالث
الوجه الرابع
الوجه الخامس
الوجه السادس
الوجه السابع
أقسام الفناء عند السالكين
الوجه الثامن
الوجه التاسع
الوجه العاشر
الوجه الحادي عشر
الوجه الثاني عشر
الوجه الثالث عشر
الوجه الرابع عشر
الوجه الخامس عشر
فصل : المثال الرابع : الصبر
نقد كلام ابن العريف من عشرة وجوه
الوجه الأول
منازل الإيمان كلها بين الصبر والشكر
الوجه الثاني
الوجه الثالث
الوجه الرابع
الوجه الخامس
الوجه السادس
الوجه السابع
الوجه الثامن
الوجه التاسع
أي الصبرين أفضل : الصبر لله أو الصبر بالله؟
الوجه العاشر
قاعدة : أسباب نشوء الصبر عن المعصية
من أضرار المعصية
فصل : أسباب نشوء الصبر على الطاعة
مسألة : أي الصبرين أفضل : الصبر عن المعصية أم الصبر على الطاعة؟
فصل : أسباب نشوء الصبر على البلاء
فصل : المثال الخامس : الحزن
نقد كلام ابن العريف في الحزن
شرح حديث "اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن...
فصل : المثال السادس : الخوف
نقد كلام ابن العريف من ثلاثة عشر وجها
الوجه الأول
الوجه الثاني
الوجه الثالث
الوجه الرابع
الوجه الخامس
مسألة : ما وجه خوف الملائكة مع عصمتهم عن الذنوب؟
شرح دعاء :اللهم إني ظلمت نفسي ....
السر في ختم أعمال الطاعات بالاستغفار
الوجه السادس
الوجه السابع
الوجه الثامن
نقد كلام ابن العريف في الهيبة
الوجه التاسع
الوجه العاشر
الوجه الحادي عشر
الوجه الثاني عشر
الوجه الثالث عشر
فصل : في المحبة
كلام ابن العريف في المحبة والتعليق عليه
فصل : حد المحبة والكلام عليه
المحبة المشتركة ثلاثة أنواع
فصل : حد آخر للمحبة
إيثار المحبوب نوعان
فصل : الدين كله والمعاملة في الإيثار
الفرق بين الإيثار والأثرة
سر قول الفقهاء : لا يستحب الإيثار بالقربات
الأمور التي تسهل الإيثار على النفس
فصل : الإيثار المتعلق بالخالق وعلامته
فصل : حد آخر للمحبة
مسألة يغلط فيها كثير من مدعي المحبة
نقد أبيات لأبي الشيص الخزاعي
فصل : حد آخر للمحبة
الصلاة محك الأحوال وميزان الأعمال
فصل : حدود أخرى للمحبة
فصل
مسمى الحب فوق لفظه
طريقة الملامتية في الحب وأسباب زعمهم أن كمال المحبة بكتمانها
غيرة المحب
فصل : قسمان للحب باعتبار الباعث عليها
1- محبة تنشأ من مطالعة النعم
2- محبة تنشأ مطالعة الأسماء والصفات
نقد كلام ابن العريف في محبة العوام
فصل : نقد كلام ابن العريف في محبة الخواص
حال البقاء في الحب أكمل من حال الفناء
الرد على القائل بأنه لا يقبل في هذه المسألة إلا كلام أصحاب الحال والذوق
فصل : كلام ابن العريف في الشوق , وفيه فصلان
الفصل الأول في حقيقته
الفصل الثاني في الفرق بينه وبين المحبة
فصل : خمس مسائل في الشوق
المسألة الأولى : هل يجوز إطلاقه على الله تعالى؟
قاعدة في الأسماء الحسنى
غلط بعض المتأخرين في اشتقاقه لله سبحانه من كل فعل أخبر به عن نفسه اسما مطلقا
فصل : المسألة الثانية : هل يطلق على العبد أنه يشتاق إلى الله وإلى لقائه؟
فصل : المسألة الثالثة : هل يزول الشوق باللقاء أم يقوى؟
فصل : المسألة الرابعة : الفرق بين الشوق والاشتياق
فصل : المسألة الخامسة : في مراتب الشوق ومنازله
فصل : في نقد قول ابن العريف بأنفة الخواص من علل المقامات
طلاب مقام الفناء نوعان وكلاهما منحرف
نقد كلام ابن العريف في زهد الخاصة
نقد كلامه في توكلهم
فصل : نقد كلامه في صبرهم
فصل : نقد كلامه في حزنهم
فصل : نقد كلامه في خوفهم
فصل : نقد كلامه في رجائهم
فصل : نقد كلامه في شكرهم
فصل : نقد كلامه في محبتهم
فصل : نقد كلامه في شوقهم
فصل : الحقائق التي يشير إليها أهل السلوك ثلاث
1- حقيقة إيمانية نبوية
2- حقيقة كونية قدرية
3- حقيقة اتحادية
فصل : في مراتب المكلفين في الدار الآخرة وطبقاتهم فيها وهم ثمان عشرة طبقة
الطبقة الأولى : أولو العزم من الرسل
الطبقة الثانية : من عداهم من الرسل
الطبقة الثالثة : الأنبياء الذين كانت لهم النبوة دون الرسالة
الطبقة الرابعة : ورثة الرسل وخلفاؤهم , مرتبة الصديقية
الطبقة الخامسة : أئمة العدل وولاته
الطبقة السادسة : المجاهدون في سبيل الله
تفسير قوله تعالى في سورة النساء (95 - 96) { لا يستوي القعدون من المؤمنين
الطبقة السابعة : أهل الإيثار والصدقة والإحسان
الكلام على الآية 11 من سورة الحديد
الكلام على الآيات 261-279 من سورة البقرة
الطبقة الثامنة : من فتح الله له بابا من أبواب الخير القاصر على نفسه
الطبقة التاسعة : طبقة أهل النجاة
الطبقة العاشرة : طبقة قوم أسرفوا على أنفسهم ثم تابوا توبة نصوحا وماتوا على ذلك
الطبقة الحادية عشر : قوم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا
الطبقة الثانية عشر : قوم تساوت حسناتهم وسيئاتهم
الكلام على آية الأعراف
الطبقة الثالثة عشر : طبقة أهل المحنة والبلية وإن كانت آخرتهم إلى عفو وخير
الطبقة الرابعة عشرة : قوم لا طاعة لهم ولا معصية , ولا كفر ولا إيمان , وهو أصناف
ثمانية مذاهب للناس في أطفال المشركين
1- الوقف فيهم
2- أنهم في النار
3- أنهم في الجنة
4- أنهم في منزلة بين المنزلتين
5- أنهم تحت مشيئة الله تعالى
6- أنهم خدم أهل الجنة ومماليكهم
7- أن حكمهم حكم آبائهم في الدنيا والآخرة
8- أنهم يمتحنون في عرصة القيامة
إنكار ابن عبد البر لأحاديث الامتحان في عرصة القيامة , وجوابه
مذهب ثمامة بن الأشرس في أطفال المشركين
كراهية بعض السلف للكلام في هذه المسألة
الطبقة الخامسة عشر : الزنادقة
أوصاف المنافقين
الطبقة السادسة عشرة : رؤساء الكفار وأئمتهم
فصل : تغلظ الكفر الموجب لتغلظ العذاب من ثلاثة أوجه
الطبقة السابعة عشرة : الكفار المقلدون غير المحاربين
أقسام المقلدين على أربعة أصول
الطبقة الثامنة عشرة : الجن
فصل : إجماع المسلمين على أن كفار الجن في النار
فصل : جمهور السلف والخلف على أن مؤمنيهم في الجنة
جمهور المسلمين على أنهم مكلفون بشرائع الأنبياء , وأدلة ذلك
فصل : محسنهم في الجنة ومسيئهم في النار
أفضل درجات الجن درجة الصالحين , وليس فيهم رسول ولا نبي.