إنجاح الحاجة شرح سنن ابن ماجة
إنجاح الحاجة شرح سنن ابن ماجة | |
المؤلف | |
حالة الفهرسة | غير مفهرس |
الناشر | مطبع حسين محمد; دهلي |
عدد المجلدات | 1 |
عدد الصفحات | 800 |
الحجم بالميجا | 42 |
تاريخ الإضافة | 12/16/2009 |
شوهد | 26373 مرة |
روابط التحميل
تصفح الكتاب
فهرس الكتاب
شرح سنن ابن ماجه
باب اتباع السنة
أبواب الطهارة وسننها أي من الحديث والخبث وأصلها النظافة من كل عيب حسي
باب الاستبراء بعد البول استبراء الذكر استنقاء من البول استنثر من البول
باب الترجيع
باب النهي أن يسبق الامام بصيغةالمجهول أي يسبق المقتدي الامام انجاح 7
باب سجود القرآن أعلم ان الأئمة اختلفوا في وجوب سجود التلاوة وعدمه فذهب
باب ما جاء في التقليس التقليس الضرب بالدف والغناء واستقبال الولاة عند
باب في ليلة القدر إنما سميت بها لأنه يقدر فيها الارزاق ويقضي ويكتب
باب من استفاد مالا المراد بالمال المستفاد المال الذي حصل للرجل في
باب صدقة الفطر قد اختلف فيها على ثلاثة مقالات الأول في فرضيته ففرض عند
باب العزل العزل هو ان يجامع فإذا قارب الإنزال نزع وانزل خارج الفرج وهو
قوله اللعان من اللعن وهو الطرد والبعد سمى به لكونه سبب البعد بينهما
قوله من ورى في يمينه من التورية وهي كتمان الشيء وإظهار خلاف ذلك
باب المرتد عن دينه المرتد هو الراجع عن دين الإسلام أعلم إذا ارتد
باب من شرب الخمر مرارا قال النووي وأما الخمر فقد اجمع المسلمون على
باب القسامة هو اسم بمعنى القسم وقيل مصدر يقال قسم يقسم قسامة إذا حلف
باب فرائض الصلب وهو بالضم وبالتحريك عظم من لدن الكاهل الى العجز وهو
باب ما يرجى فيه الشهادة قد اورد المؤلف في هذاالباب أحاديث ذكر فيها
باب الظلال للمحرم أي الدوام على التلبية وذكر الله والإقامة عليه للمحرم
التوقي في الإحرام عما لا يحل له فيه قوله
باب الملتزم هو ما بين الحجر الأسود والباب من جدار بيت الله تعالى سمي
باب نزول المحصب قال النووي في هذا الباب الأحاديث في نزول النبي صلى
قوله بكلمة الله قال الخطابي المراد بها قوله تعالى أو تسريح بإحسان وقيل
باب الهدى من الاناث والذكور أي الهدى عام من الفحل والأنثى لأن الجمل
باب السلخ هو نزع الجلد والمسلوخ شاة نزع جلدها قوله
باب الدباء هو بالمد اليقطين هذا هو المشهور وحكى القاضي عياض فيه القصر
باب اطائب اللحم الا طائب الخيار من الشيء ولا واحد لها والمراد منه ان
باب الشواء هو اللحم المنضوج وفي القاموس شوى اللحم شيئا فاشتوى وانشوى
باب القديد هو اللحم المشرر المقدد أو ما قطع منه طولا كذا في القاموس
باب الحواري الحواري بضم الحاء وشدة الواو وفتح الراء الدقيق الأبيض وهو
باب الرقاق الرقاق الخبز الرقيق الواحد رقاقة ولا يقال رقاقة بالكسر فإذا
باب الإقتصاد في الأكل الإقتصاد من القصد وأصل القصد الإستقامة في الطريق
باب صفة النبيذ وشربه النبيذ هو ما يعمل من الأشربة من التمر والزبيب
باب التلبينة هي حساء يعمل من دقيق أو نخالة وربما جعل فيها عسل ويشبه
باب دواء المشي أي الاسهال في القاموس المشو بالفتح وكعدو وغنى والسماء
باب ما عوذ به النبي صلى الله عليه وسلم وما عوذ به الأول بصيغة المبني
باب النشرة هو بالضم ضرب من الرقية والعلاج لمن ظن به مس من الجن وسميت
باب لبس الصوف قال بن بطال كره مالك لبس الصوف لمن يجد غيره أيضا لما فيه
باب اتخاذ الجمة والذوائب الجمة بالضم مجتمع شعر الرأس وقوله
باب المياثر الحمر جمع ميثرة وهي قطيفة كانت النساء تصنع لبعولتهن وكانت
باب الجوامع من الدعاء إلى الجامعة لخير الدنيا والآخرة وقيل هي ما كان
باب الملاحم هو جمع ملحمة وهي القتال ونبي الملحمة نبينا صلى الله عليه
باب الأمل والاجل الأمل كحيل ولحم وشبر الرجاء والمراد هنا طول الأمل
باب ذكر التوبة قال النووي أصل التوبة في اللغة الرجوع يقال تاب وثاب
باب اتباع السنة
أبواب الطهارة وسننها أي من الحديث والخبث وأصلها النظافة من كل عيب حسي
باب الاستبراء بعد البول استبراء الذكر استنقاء من البول استنثر من البول
باب الترجيع
باب النهي أن يسبق الامام بصيغةالمجهول أي يسبق المقتدي الامام انجاح 7
باب سجود القرآن أعلم ان الأئمة اختلفوا في وجوب سجود التلاوة وعدمه فذهب
باب ما جاء في التقليس التقليس الضرب بالدف والغناء واستقبال الولاة عند
باب في ليلة القدر إنما سميت بها لأنه يقدر فيها الارزاق ويقضي ويكتب
باب من استفاد مالا المراد بالمال المستفاد المال الذي حصل للرجل في
باب صدقة الفطر قد اختلف فيها على ثلاثة مقالات الأول في فرضيته ففرض عند
باب العزل العزل هو ان يجامع فإذا قارب الإنزال نزع وانزل خارج الفرج وهو
قوله اللعان من اللعن وهو الطرد والبعد سمى به لكونه سبب البعد بينهما
قوله من ورى في يمينه من التورية وهي كتمان الشيء وإظهار خلاف ذلك
باب المرتد عن دينه المرتد هو الراجع عن دين الإسلام أعلم إذا ارتد
باب من شرب الخمر مرارا قال النووي وأما الخمر فقد اجمع المسلمون على
باب القسامة هو اسم بمعنى القسم وقيل مصدر يقال قسم يقسم قسامة إذا حلف
باب فرائض الصلب وهو بالضم وبالتحريك عظم من لدن الكاهل الى العجز وهو
باب ما يرجى فيه الشهادة قد اورد المؤلف في هذاالباب أحاديث ذكر فيها
باب الظلال للمحرم أي الدوام على التلبية وذكر الله والإقامة عليه للمحرم
التوقي في الإحرام عما لا يحل له فيه قوله
باب الملتزم هو ما بين الحجر الأسود والباب من جدار بيت الله تعالى سمي
باب نزول المحصب قال النووي في هذا الباب الأحاديث في نزول النبي صلى
قوله بكلمة الله قال الخطابي المراد بها قوله تعالى أو تسريح بإحسان وقيل
باب الهدى من الاناث والذكور أي الهدى عام من الفحل والأنثى لأن الجمل
باب السلخ هو نزع الجلد والمسلوخ شاة نزع جلدها قوله
باب الدباء هو بالمد اليقطين هذا هو المشهور وحكى القاضي عياض فيه القصر
باب اطائب اللحم الا طائب الخيار من الشيء ولا واحد لها والمراد منه ان
باب الشواء هو اللحم المنضوج وفي القاموس شوى اللحم شيئا فاشتوى وانشوى
باب القديد هو اللحم المشرر المقدد أو ما قطع منه طولا كذا في القاموس
باب الحواري الحواري بضم الحاء وشدة الواو وفتح الراء الدقيق الأبيض وهو
باب الرقاق الرقاق الخبز الرقيق الواحد رقاقة ولا يقال رقاقة بالكسر فإذا
باب الإقتصاد في الأكل الإقتصاد من القصد وأصل القصد الإستقامة في الطريق
باب صفة النبيذ وشربه النبيذ هو ما يعمل من الأشربة من التمر والزبيب
باب التلبينة هي حساء يعمل من دقيق أو نخالة وربما جعل فيها عسل ويشبه
باب دواء المشي أي الاسهال في القاموس المشو بالفتح وكعدو وغنى والسماء
باب ما عوذ به النبي صلى الله عليه وسلم وما عوذ به الأول بصيغة المبني
باب النشرة هو بالضم ضرب من الرقية والعلاج لمن ظن به مس من الجن وسميت
باب لبس الصوف قال بن بطال كره مالك لبس الصوف لمن يجد غيره أيضا لما فيه
باب اتخاذ الجمة والذوائب الجمة بالضم مجتمع شعر الرأس وقوله
باب المياثر الحمر جمع ميثرة وهي قطيفة كانت النساء تصنع لبعولتهن وكانت
باب الجوامع من الدعاء إلى الجامعة لخير الدنيا والآخرة وقيل هي ما كان
باب الملاحم هو جمع ملحمة وهي القتال ونبي الملحمة نبينا صلى الله عليه
باب الأمل والاجل الأمل كحيل ولحم وشبر الرجاء والمراد هنا طول الأمل
باب ذكر التوبة قال النووي أصل التوبة في اللغة الرجوع يقال تاب وثاب