شروط الأئمة رسالة في بيان فضل الأخبار وشرح مذهب أهل الآثار وحقيقة السنن وتصحيح الرواية
شروط الأئمة رسالة في بيان فضل الأخبار وشرح مذهب أهل الآثار وحقيقة السنن وتصحيح الرواية | |
المؤلف | |
حالة الفهرسة | غير مفهرس |
الناشر | دار المسلم - الرياض |
عدد المجلدات | 1 |
عدد الصفحات | 104 |
الحجم بالميجا | 2 |
تاريخ الإضافة | 05/30/2014 |
شوهد | 11592 مرة |
روابط التحميل
تصفح الكتاب
فهرس الكتاب
وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت
والانتهاء عما نهاهم عنه
جمع القرآن
وبلغوا ونصحوا كما أمروا جعلهم الله أئمة يهدي بأمره بصبرهم على اكتساب ما ندبهم إليه واجتهادهم في تعليم حكمته طلب القربة إليه وأرشدهم إلى السبل الدالة على العلم بما أمر به والانتهاء عنه عما عنده زجر ثم فضل بعضهم على بعض فيما علمهم من العلم ليكون
طوائف الأمة لخدمة علوم القرآن
طبقات المحدثين
طبقات الناقلين للآثار بعد الصحابة والتابعين
الطبقة الأولى من المحدثين
مدار علم الأسانيد من عصر الزهري وطبقته إلى عصر ابن المديني
ثم صار علم هؤلاء الستة إلى أثنى عشر رجلا وهم أصحاب الأصناف ممن صنف العلم منهم من أهل المدينة
ثم انتهى علم هؤلاء الاثنى عشر إلى ستة رحمهم الله
ثم انتهى علم هؤلاء إلى ثلاثة
ذكر الطبقة الأولى بعد التابعين الأولين الذين أخرجوا عنهم حديثهم بعدهم واحتجوا بها
ثم انتهى علم جميع من ذكرناهم من المتقدمين إلى هؤلاء الأئمة
طبقات الرواة من حيث القبول والرد
شرط أبي داود والنسائي
المشهورون بوضع الأسانيد والمتون
من روايات الثقات المعروفين بالصدق والأمانة فرووها وطرحوا كثيرا من الحديث الضعيف والروايات المنكرة لما استجرأت على ذلك ولكني اقتديت في هذا الأمر بمن تقدم ذكرهم في صدر هذا الكتاب وسنعيد ذكرهم في الشرح إن شاء الله تعالى
ذكر ترتيب الصحابة في العلم والقضاء والقراءة
مطرف عن الشعبي لأهل الكوفة يسعهم علي وعبد الله وأبو موسى
بن ثابت
رضى الله عنهم
طبقة ثانية فأصحاب هؤلاء الستة من أصحاب عبد الله ممن يقول بقولهم ويفتى بفتواهم
والانتهاء عما نهاهم عنه
جمع القرآن
وبلغوا ونصحوا كما أمروا جعلهم الله أئمة يهدي بأمره بصبرهم على اكتساب ما ندبهم إليه واجتهادهم في تعليم حكمته طلب القربة إليه وأرشدهم إلى السبل الدالة على العلم بما أمر به والانتهاء عنه عما عنده زجر ثم فضل بعضهم على بعض فيما علمهم من العلم ليكون
طوائف الأمة لخدمة علوم القرآن
طبقات المحدثين
طبقات الناقلين للآثار بعد الصحابة والتابعين
الطبقة الأولى من المحدثين
مدار علم الأسانيد من عصر الزهري وطبقته إلى عصر ابن المديني
ثم صار علم هؤلاء الستة إلى أثنى عشر رجلا وهم أصحاب الأصناف ممن صنف العلم منهم من أهل المدينة
ثم انتهى علم هؤلاء الاثنى عشر إلى ستة رحمهم الله
ثم انتهى علم هؤلاء إلى ثلاثة
ذكر الطبقة الأولى بعد التابعين الأولين الذين أخرجوا عنهم حديثهم بعدهم واحتجوا بها
ثم انتهى علم جميع من ذكرناهم من المتقدمين إلى هؤلاء الأئمة
طبقات الرواة من حيث القبول والرد
شرط أبي داود والنسائي
المشهورون بوضع الأسانيد والمتون
من روايات الثقات المعروفين بالصدق والأمانة فرووها وطرحوا كثيرا من الحديث الضعيف والروايات المنكرة لما استجرأت على ذلك ولكني اقتديت في هذا الأمر بمن تقدم ذكرهم في صدر هذا الكتاب وسنعيد ذكرهم في الشرح إن شاء الله تعالى
ذكر ترتيب الصحابة في العلم والقضاء والقراءة
مطرف عن الشعبي لأهل الكوفة يسعهم علي وعبد الله وأبو موسى
بن ثابت
رضى الله عنهم
طبقة ثانية فأصحاب هؤلاء الستة من أصحاب عبد الله ممن يقول بقولهم ويفتى بفتواهم