logo

الفصل في الملل والأهواء والنحل، وبهامشه الملل والنحل (ط. صبيح)

الفصل في الملل والأهواء والنحل، وبهامشه الملل والنحل (ط. صبيح)

الفصل في الملل والأهواء والنحل، وبهامشه الملل والنحل (ط. صبيح)

المؤلف
حالة الفهرسة

غير مفهرس

الناشر

محمد علي صبيح

عدد المجلدات

5

عدد الصفحات

0

الحجم بالميجا

32

تاريخ الإضافة

08/12/2014

شوهد

85892 مرة

روابط التحميل

الواجهة

تصفح الكتاب

نبذه عن الكتاب

- تصوير مكتبة السلام العالمية
- هذه الطبعة تتوافق مع صفحات طبعة الخانجي

فهرس الكتاب

الجزء 1
بسم الله الرحمن الرحيم
الكلام على من قال إن فاعل العالم ومدبره أكثر من واحد
الكلام على النصارى
الكلام على من يقول أن البارىء خلق العالم جملة كما هو بجميع أحواله بلا زمان
الكلام على من ينكر النبوة والملائكة
الكلام على من قال أن في البهائم رسلا
الرد على من زعم أن الأنبياء عليهم السلام ليسوا أنبياء اليوم ولا الرسل اليوم رسلا
الكلام على من قال بتناسخ الأرواح
فصل في الكلام على من أنكر الشرائع من المنتمين الى الفلسفة بزعمهم وهم أبعد الناس عن العلم بها جملة
الكلام على اليهود وعلى من أنكر التثليب من النصارى
فصل في مناقضات ظاهرة وتكاذيب واضحة في الكتاب الذي تسميه اليهود التوراة وفي سائر كتبهم وفي الأناجيل الأربعة يتيقن بذلك تحريفها وتبديله وأنها غير الذي أنزل الله عز وجل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل وقبل هذا ذكر هابيل بن آدم وأنه راعي غنم ثم قال قبل ذلك بنحو ورقتين أر لامك المذكور آنفا اتخذ امرأتين اسم إحداهما عادة والثانية صلة وولدت عادة يابال وهو أول من سكن الأخبية وملك الماشية وهاتان قضيتان تكذب إحداهما الأخرى لا بد
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
لا سيما مع تقضي جميع الآماد التي كانوا ينبئون بأنها لا تنقضي حتى يرجع أمرهم واعلموا أن كل أمة أدبرت فإنهم ينتظرون من العودة ويمنون أنفسهم من الرجعة بمثل ما تمنى به بنو إسرائيل أنفسها ويذكرون في ذلك مواعيد كمواعيدهم فأمل كأمل ولا فرق كانتظار مجوس الفرس
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
الجزء 2
بسم الله الرحمن الرحيم
ذكر مناقضات الأناجيل الأربعة والكذب الظاهر الموضوع فيها
فصل وفي الباب الثالث من انجيل متي فلحق يسوع يعنى المسيح بالمفاز وساقه الروح إلى هنالك ولبث فيه ليقيس إبليس نفسه فيه فلما أن مضى أربعين يوما بليالها جاع فوقف إليه الجساس وقال له إن كنت ولد الله فأمر هذه الجنادل تصير لك خبزا فقال
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل وفي العاشر من إنجيل مارقش أن المسيح أن المسيح عليه السلام قال لتلاميذه أن دخول الجمل في سم الخياط أيسر من دخول المثري في ملكوت الله
فصل وفي العاشر من إنجيل مارقش أن باطرة قال ليسوع المسيح ها نحن قد خلينا الجميع واتبعناك فأجابه يسوع وقال له أمين أقول لكم ليس من أحد ترك بيتا أو إخوة
فصل وفي الباب العاشر من إنجيل مارقش أن رجلا قال للمسيح أيها المعلم الصالح فقال له المسيح لم تقول لي صالح الله هو الصالح وحده وفي التاسع من إنجيل يوحنا أن المسيح قال أنا الراعي الصالح فمرة ينكران يكون صالحا وأن لا صالحا إلا الله ومرة يقول أنه صالح وكل
فصل وبعد هذا الفصل متصلا به والرب لما أن تكلم بهذا قبض إلى السماء وجلس
فصل وفي أول إنجيل لوقا أن نفرا قبلنا راموا وصف الأشياء التي كملت فينا كالذي دلنا عليه معشر الذين عاينوا الأمر وكانوا حملة الحديث فرأيت أن أقفوا آثارهم من أوله على التجويد وأكتبه لك أيها الكريم لأن تفهم حق الكلام الذي علمته واطلعت عليه وأنت به ماهر هذا
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
فصل
ذكر بعض ما في كتبهم غير الأناجيل من الكذب والكفر والهوس
يعنى الزكاة ثم ذكر القبائل الثابتة على الطاعة فقال
ذكر فصول يعترض بها جهلة الملحدين على ضعفة المسلمين
مطلب بيان كروية الأرض
مطلب بيان كذب من ادعى لمدة الدنيا عددا معلوما
بسم الله الرحمن الرحيم
الكلام في التوحيد ونفي التشبيه
القول في المكان والإستواء
الكلام في العلم
الكلام في سميع بصير وفي قديم
فمعنى هذا الخبر لو كشف تعالى الستر الذي جعل دون سطوته لأحرقت عظمته ما انتهى إليه حفظه ورعايته من خلقه وكذلك قول عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات إنما هو بمعنى أن علمه وسع كل ذلك يعلم السر وأخفى ثم نزيد بيانا بعون الله
الكلام في الوجه واليد والعين والجنب والقدم والتنزل والعزة والرحمة والأمر والنفس والذات والقوة والقدرة والأصابع
يريد أن يتلقاها بالسعي إلا على كان قوله وكلتا يديه يمين أي كل ما يكون منه تعالى من الفصل فهو إلا علي وكذلك صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال أن جهنم لا تملأ حتى يضع فيها قدمه وصح أيضا في الحديث حتى يضع فيها رجله ومعنى هذا ما قد بينه رسول الله
الكلام في المائية
الجزء 3
بسم الله الرحمن الرحيم الكلام في الرؤية
الكلام في الهدى والتوفيق
الكلام في الإضلال
الكلام في القضاء والقدر
الكلام في البدل
الكلام في خلق الله عز وجل لأفعال خلقه
الكلام في هل شاء الله عز وجل كون الكفر والفسق
الكلام في اللطف والأصلح
فلزم على هذا الأصل أن يحدد الله تعالى لأهل الجنة آلا ما فيها ليتجدد لهم بذلك وجود اللذة وهذا خروج عن الأسلام ويلزمهم أيضا أن يدخل النبيين والصالحين النار ثم يخرجهم منها الى الجنة فتضاعف اللذة والسرور أضعافا بذلك ويقال لهم كنا نكون
الكلام في هل لله تعالى نعمة على الكفار أم لا
والكفر والطاعات والمعاصي والوعد والوعيد
فجعله حجة وأبو زياد الكلابي يقول ما عرفت العرب قط إلا يهقان وإنما هو اللهق بيت معروف ويسمع قول ابن أحمر كناه نقلق عن مأموسة الحجر وعلماء اللغة يقولون أنه لم يعرف قط لأحد من العرب أنه سمى النار مأموسى إلا ابن أحمر فيجعله حجة ويجيز قول من قال من الأعراب
فأوقع الله تعالى إسم الصيام على الإمتناع من الأكل والشرب والجماع وتعمد القيء من وقت محدود وهو تبين الفجر الثاني إلى غروب الشمس في أوقات من السنة محدودة فإن تعدى ذلك لم يسم صياما وهذا أمر لم تعرفه العرب قط فظهر فساد قول من قال أن الأسماء لا تنتقل في
اعترافات للمرجئية الطبقات الثلاث المذكورة
الكلام في تسمية المؤمن بالمسلم والمسلم بالمؤمن وهل الإيمان والإسلام إسمان لمسمى واحد ومعنى واحد أو لمسميين ومعنيين
وتعبد الحور العين والخلق المستأنف وهل يعصى ملك أو لا
شركة النبطيون الفصل في الملل والأهواء والنحل للأمام إبن حزم
الجزء 4
هل تعصى الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
الكلام في آدم عليه السلام
الكلام في نوح عليه السلام
الكلام في إبراهيم عليه السلام
الكلام في لوط عليه السلام
الكلام في موسى عليه السلام وأمه
الكلام في الملائكة عليهم السلام
هل يكون مؤمنا من إعتقد الإسلام دون إستدلال
الكلام في الوعد والوعيد
فإن قالوا خصوا وعيد الشرك بالموازنة قلنا لا يجوز لأن الله تعالى منع ذلك قال تعالى ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة
الموافاة
الكلام في من لم تبلغه الدعوة ومن تاب عن ذنب أو كفر ثم رجع فيما تاب عنه
الكلام في الشفاعة والميزان والحوض وعذاب القبر والكتبة
مستقر الأرواح قال أبو محمد اختلف الناس في مستقر الأرواح وقد ذكرنا بطلان قول أصحاب التناسخ في صدر كتابنا هذا والحمد لله رب العالمين فذهب قوم من الروافض إلى أن أرواح الكفار ببرهوت وهو بئر بحضرموت وأن أرواح المؤمنين بموضع آخر أظنه الجابية وهذا قول
الكلام في القيامة وتغيير الأجساد
الكلام في خلق الجنة والنار
الكلام في بقاء أهل الجنة والنار أبدا
بسم الله الرحمن الرحيم لا إله إلا الله عدة للقائه
الكلام في وجوه الفضل والمفاضلة بين الصحابة
الكلام في حرب علي من حاربه من الصحابة رضي الله عنهم
الكلام في أمامه المفضول
الكلام في عقد الأمامة بماذا تصح
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
الكلام في الصلاة خلف الفاسق
ذكر العظائم المخرجة الى الكفر
ذكر شنع الشيعة
ذكر شنع الخوارج
ذكر شنع المعتزلة
شنع المرجئة
ذكر شنع لقوم لا تعرف فرقهم
والله ما هم من المغرورين بهم في قبولهم عنهم وحسن الظن بهم إلا كما قال الآخر وساع مع السلطان يسمى عليهم ومحترس من مثله وهو حارس
الجزء 5
المعاني التي يسميها أهل الكلام اللطائف والكلام في السحر وفي المعجزات التي فيها إحالة الطبائع يجوز واحدها لغير الأنبياء أم لا
وكذلك دعوى النصارى لرهبانهم وقدمائهم فإنهم يدعون لهم من قلب الأعيان أضعافا ما يدعيه هؤلاء وكذلك دعوى اليهودي لأحبارهم ورؤوس المثايب عندهم أن رجلا منهم رحل من بغداد إلى قرطبة في يوم واحد وأنه أثبت قرنين في رأس رجل مسلم من بني الإسكندراني كان يسكن
الكلام في الجن ووسوسة الشيطان وفعله في المصروع
الكلام في الطبائع
نبوة النساء
الكلام في الرؤيا
الكلام في أي الخلق أفضل
فصرح بأن الاسم غير المسمى تصريحا لا يحتمل التأويل بخلاف ما أدعوه على لبيد وأما قول سيبويه أن الأفعال أمثلة أحدث من لفظا إحداث الأسماء فلا حجة لهم فيه فبيقين ندري أنه أراد إحداث أصحاب الأسماء برهان ذلك قوله في غير ما وضع من كتابه أمثلة الأسماء في
الكلام في الألوان
الكلام في المتوالد والمتولد