البحث العام
بحث:
 

 

 

 
القائمة الرئيسية
215 كتب الفرق... >> فصل الخطاب في الرد على أبي تراب

  •  عنوان الكتاب: فصل الخطاب في الرد على أبي تراب
  •  المؤلف: حمود بن عبد الله التويجري
  •  حالة الفهرسة: مفهرس فهرسة كاملة
  •  سنة النشر: 1420
  •  عدد المجلدات: 1
  •  رقم الطبعة: 1
  •  عدد الصفحات: 408
  •  الحجم (بالميجا): 7
  •  نبذة عن الكتاب: - قدم له سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز
  •  تاريخ إضافته: 21 / 05 / 2015
  •  شوهد: 10327 مرة
  •  رابط التحميل من موقع Archive
  •  التحميل المباشر:
    تحميل
    تصفح
    (نسخة للشاملة)



فهرس الكتاب

المقدمة لسماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز
مقدمة الكتاب
فصل : زعم ابن أبي تراب أن الكتاب والسنة لم يحرما الغناء والمعازف والمزامير والاستماع إليهما . والرد عليه من عدة أوجه
فصل : الأدلة من القرآن الكريم على تحريم الغناء والمعازف
فصل : الأدلة من السنة على تحريم الغناء والمعازف
فصل : أحاديث قي ذم الغناء
فصل : ذكر الوعيد الشديد لأهل الغناء والمعازف
فصل : أحاديث أخرى في ذم الغناء
فصل : أقوال الصحابة في ذم الغناء وآلات اللهو
قول أبي بكر الصديق رضي الله عنه في ذلك
قول أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ذلك
قول أمير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه في ذلك
قول أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه في ذلك
قول عبدالله بن مسعود رضي الله عنه في ذلك
قول أبي الدرداء رضي الله عنه في ذلك
قول عبدالله بن عمر رضي الله عنهما في ذلك
قول عبدالله بن عباس رضي الله عنهما في ذلك
قول عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما في ذلك
قول أبي هريرة رضي الله عنه في ذلك
قول فضالة بن عبيد رضي الله عنه في ذلك
قول عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما في ذلك
قول أبي موسى الأشعري رضي الله عنه في ذلك
قول ضرار ين الأوزور رضي الله عنه في ذلك
قول جابر رضي الله عنه في ذلك
قول عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها في ذلك
فصل : في ذكر أقوال التابعين ومن بعدهم في ذم الغناء وآلات اللهو
قول كعب الأحبار في ذلك
قول محمد بن الحنفية رحمه الله تعالى في ذلك
قول علي بن الحسين رحمه الله تعالى في ذلك
قول محمد بن المنكدر رحمه الله تعالى في ذلك
ما روي عن أصحاب عبدالله بن مسعود رضي الله عنه في ذلك
ما جاء عن عاصم بن هبيرة رحمه الله تعالى في ذلك
ما جاء عن زبيد بن الحارث الإيامي رحمه الله تعالى في ذلك
ما جاء عن شريح بن الحارث القاضي رحمه الله تعالى في ذلك
قول إبراهيم النخعي رحمه الله تعالى في ذلك
قول الشعبي رحمه الله تعالى في ذلك
قول سعيد بن جبير رحمه الله تعالى في ذلك
قول مجاهد بن جبر رحمه الله تعالى في ذلك
قول عكرمة مولى ابن عباس رضي الله عنهما في ذلك
قول الحسن البصري رحمه الله تعالى في ذلك
قول ميمون بن مهران رحمه الله تعالى في ذلك
قول الضحاك بن مزاحم رحمه الله تعالى في ذلك
قول قتادة بن دعامة الدوسي رحمه الله تعالى في ذلك
قول مكحول الشامي رحمه الله تعالى في ذلك
قول القاسم بن محمد أحد الفقهاء السبعة رحمه الله تعالى في ذلك
قول محمد بن كعب القرضي رحمه الله تعالى في ذلك
قول علي بن عبدالله رحمه الله تعالى في ذلك
قول أمير المؤمنين عمر بن عبدالعزيز رحمه الله تعالى في ذلك
قول عبدالملك بن مروان في ذلك
قول سليمان بن عبدالملك في ذلك
قول يزيد بن الوليد بن عبدالملك في ذلك
قول حبيب بن أبي ثابت رحمه الله تعالى في ذلك
قول عمرو بن شعيب رحمه الله تعالى في ذلك
قول علي بن بذيمة رحمه الله تعالى في ذلك
قول ابن جريج رحمه الله تعالى في ذلك
ما جاء عن شعبة بن الحجاج رحمه الله تعالى في ذلك
قول عبدالله بن المبارك رحمه الله تعالى في ذلك
قول الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى في ذلك
قول الحطيئة الشاعر في ذلك
قول جرير بن عطية الشاعر في ذلك
قول بشار بن برد الشاعر في ذلك
قول بعض عقلاء الأعراب المتقدمين
فصل : أقوال الأئمة الأربعة وغيرهم من علماء السلف وأئمة الخلف في المنع من الغناء وآلات اللهو
مذهب الإمام أبي حنيفة في ذلك
مذهب الإمام مالك في ذلك
مذهب الإمام الشافعي في ذلك
أحاديث أخرى في ذم الغناء
مذهب الإمام أحمد رضي الله عنه في ذلك
فصل : ذكر الإجماع على تحريم الغناء وآلات اللهو
فصل : ذكر الإجماع على كفر من استحل الغناء
فصل : مسائل كثيرة مما يتعلق بتحريم الغناء والمنع من استماعه واستماع آلات اللهو
المسألة الأولى : لا يجوز التداوي بسماع الغناء وآلات اللهو والطرب
المسألة الثانية : لا يجوز بيع آلات اللهو ولا بيع الغلام والأمة للغناء
المسألة الثالثة : معرفة الغناء عيب عند الإمام مالك
المسألة الرابعة : الحجر على من يشتري آلات اللهو أو الأمة للغناء
المسألة الخامسة : لا يجوز الاستئجار على الزمر والغناء والضرب بالعود وغيره من آلات اللهو والطرب
المسألة السادسة : تغيير آلات اللهو بحسب القدرة
المسألة السابعة : لا ضمان في إتلاف آلات اللهو
المسألة الثامنة : بطلان الوصية بآلات اللهو
المسألة التاسعة : لا يجوز حضور الوليمة إذا كان فيها غناء أو شيء من آلات اللهو
المسألة العاشرة : لا قطع على سارق آلات اللهو
المسألة الحادية عشر : لا تقبل شهادة المغني والرقاص وصانع آلات اللهو ومتخذها والمتظاهر بسماع الغناء وآلات اللهو
فصل : بيان ما الغناء والمعازف من أنواع المضرات والمفاسد
1الغناء يفسد القلب
2الغناء ينبت النفاق
3محبة الغناء والمعازف تطرد محبة القرآن من القلب
4الغناء والمعازف مسخطة للرب تبارك وتعالى
5الغناء واستعمال المعازف ينافي الشكر
6الغناء والمعازف سبب للعقوبات في الدنيا والآخرة
7الغناء واستعمال المعازف مجلبة للشياطين ومطردة للملائكة
8الغناء رقية للزنا
9الغناء واستعمال المعازف يغير العقل وينقص الحياء ويهدم المروءة
10الغناء واستعمال المعازف ينوب ما يفعل المسكر
11الغناء وآلات اللهو تصد عن ذكر الله وعن الصلاة
12الغناء واستماع آلات اللهو يحرم السماع في الجنة
فصل : الرد على أبي تراب في زعمه أن ما سوى الكتاب والسنة فهو شغب وباطل مردود
الوجه الأول : أن كلام أبي تراب كله خطأ من أوله إلى آخره
الوجه الثاني : أن دعواه إباحة الغناء وآلاته والاستماع إليهما لا دليل عليها
الوجه الثالث : أن الأصوليين عرفوا المباح بأنه ما خلا عن مدح وذم
الوجه الرابع : أن في كلام أبي تراب كذبا ً ظاهرا على الشريعة المحمدية
الوجه الخامس : أن الأدلة ليست مقصورة على الكتاب والسنة
عمل الصحابة رضي الله عنهم بالقياس
الوجه السادس : أن من أوابد أبي تراب قوله : وما سواهما فهو شغب وباطل مردود
الوجه السابع : أن قول أبي تراب : لا يحل لمؤمن أن يعدو حدود الله قطعاً
الوجه الثامن : أن في كلام أبي تراب : تلويحاً بالطعن فيمن نقل عنهم القول بذم الغناء
الوجه التاسع : أن أبا تراب قد تناقض في مقاله
فصل : سفسطة لأبي تراب , والرد عليه من عدة أوجه
الوجه الأول : إن تحريم الغناء وآلات اللهو لم يكن بدليل العموم فقط
الوجه الثاني : أن العلة في تحريم الغناء ليست مقصورة على أنه يلهي عن ذكر الله فقط
ذكر العلل في تحريم الغناء والمعازف
الوجه الثالث : فساد قياس التلهي بالغناء والمعازف على ما يتلهى به من المباحات
الوجه الرابع : من الخطأ جعل القرآن من المباحات
الوجه الخامس : من الخطأ جعل الغناء مساوياً للشيء الحسن والمباح والحلال
الوجه السادس : الغناء محرم لذاته سواء اشتمل على ألفاظ محرمة من شرك أو كفر أو سب أو غير ذلك أو لم يشتمل عليها
فصل : قول أبي تراب : وإن حرم الغناء لأجل ما يتغنى به إذا اشتمل على ألفاظ الشرك والكفر .. والرد عليه
الوجه الأول : أن يقال : إن الغناء إذا اشتمل على ألفاظ الشرك والكفر والسب فليس شأنه في ذلك شأن كل كلام هذه صفته
الوجه الثاني : أن الغناء محرم لذاته
الوجه الثالث : أن من اشترط في تحريم الغناء أن يكون مشتملا على ألفاظ الشرك والكفر والسب والذم فقد اشترط شرطاً ما أنزل به من سلطان
الوجه الرابع : أن من الخطأ الواضح إلحاق الذم والسب بالشرك والكفر على الإطلاق
التفصيل بين أنواع الذم والسب
جواز اغتياب من يتجاهر بفسق أو ظلم أو بدعة
فصل : قول أبي تراب : ثم إن قصد بالغناء والاستماع إليه مجرد الترويح عن النفس ..فليس بحرام , والرد عليه
الوجه الأول : أن يقال : إن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الغناء ووصفه بالحمق
الوجه الثاني : بيان أن الغناء صنو الخمر في الصد عن ذكر الله وعن الصلاة
الوجه الثالث : بيان أن التسلي بسماع الغناء كالتداوي بشرب الخمر
الطرق المشروعة للترويح عن النفس والتسلية وتنشيط الأعصاب
الوجه الرابع : أن الغناء إذا قصد به الاستعانة على المعصية فليست رتبته كرتبة المباح
الوجه الخامس : من الخطأ قياس الغناء على المباحات
فصل : الرد على أبي تراب في زعمه أن ابن عبدالبر قد وافق ابن حزم من وجوه
الوجه الأول : عدم التسليم بصحة ما ذكره عن ابن عبدالبر
الوجه الثاني : أن ابن عبدالبر قد حكى الإجماع على تحريم أخذ الأجرة على الغناء
الوجه الثالث : ذكر ما قاله في كتابه [جامع بيان العلم وفضله]
فصل : الرد على أبي تراب في زعمه أن الغناء ليس من الضلال من وجوه
الوجه الأول : أن الغناء ليس فيه ترويح عن النفس
الوجه الثاني : أن الغناء من أعظم ما يصد عن ذكر الله
الوجه الثالث : أن قوله : فما أتى ضلالاً مخالف للقرآن والسنة
فصل : الرد على أبي تراب في زعمه : أن أبا حنيفة قال : من سرق مزماراً أو عوداً قطعت يده , والرد عليه من وجوه
الوجه الأول : إن قول أبي حنيفة في السرقة بخلاف ما قاله أبو تراب
بيان أنه لا قطع على من سرق شيئاً من آلات اللهو ولا ضمان على من أتلفها
الوجه الثاني : لو ثبت ما ذكره عن أبي حنيفة فليس قوله حجة
الوجه الثالث : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (من رأى منكم منكرا ً )...الحديث
فصل : أنموذج من تمويه أبي تراب , والرد عليه
فصل : الرد على أبي تراب في زعمه : أن ابن عمر وعبدالله بن جعفر وغيرهم سمعوا الغناء المحرم ,والرد عليه
الوجه الأول : أن أبي تراب قرر ثم خالف ما قرره
الوجه الثاني : أننا لا نسلم صحة ما ذكره أبو تراب
الوجه الثالث : أنه قد صح عن ابن عمر ...إلخ
الوجه الرابع : أن أسفار الآثار هي الصحاح والسنن والمسانيد
فصل : الرد على أبي تراب في حديث المزمار وسد النبي صلى الله عليه وسلم أذنيه من وجوه
الوجه الأول : أن حديث ابن عمر ليس فيه حجة لأبي تراب
الوجه الثاني : من الخطأ زعمه أن النبي صلى الله عليه وسلم اقر المزمار
الوجه الثالث : من الخطأ أيضاً زعمه إباحة المزمار
الوجه الرابع : أن الفرق بين المزمار وبين الفضول المباحة ظاهر جلي
فصل : الرد على أبي تراب في استدلاله بحديث عائشة رضي الله عنها في قصة الجارتين اللتين كانتا تغنيان عندها بأشعار بعاث على جواز الغناء على الإطلاق
إطلاق الغناء على رفع الصوت وعلى الترنم والحداء وعلى مجرد الإنشاد وكلها جائزة
الرد على أبي تراب في استدلاله بحديث ابن عمر رضي الله عنه في قصة زمارة الراعي على إباحة المزامير
فصل : الرد على أبي تراب في قوله : كل شيء غير مفصل لنا تحريمه في القرآن أو السنة فهو حلال والرد عليه
الوجه الأول : بيان أن الغناء والمعازف مما فصل تحريمه في الكتاب والسنة
الوجه الثاني : أن استدلاله بالآية : {هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعاً} على حل الغناء من أعجب الاستدلالات وأغربها
الوجه الثالث : أن الآية يستدل بها على إباحة ما هو مسكوت عنه
فصل : الرد على أبي تراب حيث وصف علماء أهل السنة بالشغب وفي زعمه أن الأحاديث الواردة في تحريم الغناء والمعازف كلها مردودة واهية , والرد عليه
الوجه الأول : أن في أول كلامه سوء أدب وقلب للحقيقة
الوجه الثاني : أن الأحاديث الواردة في المنع من الغناء والمعازف ليست كلها واهية كما زعم
الوجه الثالث : أن في ذكره للحفاظ والمحدثين هنا تمويهاً على الأغبياء
الوجه الرابع : أن يقال له : من هم الحفاظ والمحدثون .. إلخ
الوجه الخامس : أن يقال له : إنهم رووا أحاديث المنع من الغناء
الوجه السادس : الرد على أبي تراب في زعمه أن ابن حزم حجة
أصح القولين أن قول الصحابي حجة إذا لم يظهر له مخالف منهم
الوجه السابع : أن أبا تراب قد أفرط في مدح ابن حزم
كلام العلماء في ابن حزم
ذكر أشياء مما يقدح في ابن حزم
سماع الغناء من المرأة الأجنبية لا يجوز بحال
تصريح ابن حزم بأنه يحرم سماع نغمة المرأة الأجنبية
تحريم النظر بشهوة إلى النساء والمردان وذكر الإجماع على كفر من استحله
بيان ابن حزم لصفة الصالح من الرجال والفاسق منهم
جهالة ابن حزم لأبي عيسى الترمذي مما وضعه عند الحفاظ
الوجه الثامن : لم يثبت عن ابن عبدالبر أنه وافق ابن حزم على استحلال الغناء والمعازف
الوجه التاسع : تصريح ابن عبدالبر بما يخالف مذهب ابن حزم في الغناء والمعازف
الوجه العاشر : أن تنويهه بالنمري وابن حزم لا يفيد شيئاً
فصل : الرد على أبي تراب في زعمه : أنه لم يثبت تفسير {لهو الحديث} في الآية بالغناء لا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أحد من الصحابة من وجوه
الوجه الأول : تفسير {لهو الحديث } بالغناء قد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن صحابته وعن التابعين
الوجه الثاني : ثبت عن ابن مسعود وغيره من الصحابة رضي الله عنهم أنهم فسروا {لهو الحديث} بالغناء
الوجه الثالث : قد جاء عن غير واحد من أكابر التابعين ومن بعدهم أنهم فسروا {لهو الحديث} بالغناء
الوجه الرابع : أن الجمود على التقليد يصم صاحبه ويعميه عن اتباع الحق
الوجه الخامس : من عظائم ما أتي به أبو تراب جعله شراء المصحف وتعليم القرآن مما يضل عن سبيل الله
فصل : الرد على أبي تراب في نقله لقول ابن حزم : بيع الشطرنج والمزامير والعيدان والمعازف حلال كله والرد عليه
الوجه الأول : أن مذاهب ابن حزم في تحليل الغناء وبيع آلات اللهو مذهب باطل
الوجه الثاني : أن القول بتضمين كاسر آلات اللهو باطل
الوجه الثالث : أن تعليله بأنها مال من مال مالكها مردود
الوجه الرابع : أن بيع الإماء المغنيات وابتياعهن لا يجوز... إلخ
الوجه الخامس : أن ما استدل به ابن حزم ليس له متعلق في الآيتين
الوجه السادس : أن ابن حزم قد أخطأ في قوله
الوجه السابع : أن قول أبي حنيفة في تضمين من كسر شيئاً من آلات اللهو مردود
فصل : قول ابن حزم : واحتج المانعون بآثار لا يصح بعضها والرد عليه
تصحيح حديث : (كل شيء يلهو به الرجل فباطل ...)ورد ما زعمه ابن حزم من ضعفه
فصل : قو ابن حزم : خالد بن زيد مجهول في حديث (ليس لهو المؤمن إلا ثلاث ) والجواب ب عليه
فصل : تصحيح حديث : (كل شيء ليس من ذكر الله فهو لهو ) ورد ما زعمه ابن حزم من سقوطه
فصل : الكلام على حديث : (إن الله حرم المغنية ...)
فصل : الكلام على حديث : (إذا علمت أمتي خمس عشرة خصلة حل بها البلاء ...)
فصل : الكلام على حديث معاوية في النهي عن تسع منها الغناء
فصل : الكلام على حديث (إن الغناء ينبت النفاق في القلب
فصل : الكلام على حديث عبدالرحمن بن غنم : (يشرب ناس من أمتي الخمر ...يضرب على رؤوسهم بالمعازف
فصل : الكلام على حديث : (من جلس إلى قينة يستمع منها...) ورد ما أخطأ فيه ابن حزم
فصل : الكلام على حديث : (من مات وعنده جارية مغنية فلا تصلوا عليه
فصل : الكلام على حديث (إن الله تعالى نهى عن صوتين ملعونين )
الكلام على حديث : (نهيت عن صوتين فاجرين...) إلخ
فصل : الكلام على حديث : (لا يحل بيع المغنيات)
فصل : الكلام على حديث : ( لا يحل تعليم المغنيات ولا شراؤهن )
فصل : الكلام على حديث (المغني أذناه بيد شيطان)
فصل : الكلام على حديث أبي هريرة : ( يمسخ قوم من أمتي في آخر الزمان ) وحديث (تبيت طائفة من أمتي على لهو)
فصل : الكلام على حديث : (إن الله بعثني رحمة للعالمين وأمرني بمحو المعازف )
فصل : الكلام على الحديث الذي رواه البخاري : (ليكونن من أمتي قوم يستحلون الخز والحرير والخمر والمعازف )
الوجه الأول : أن حديث عبدالرحمن بن غنم صحيح ثابت
الوجه الثاني : ذكر ابن حزم قولا ً ثم نقض ما قرره
الوجه الثالث : من أعظم الخطأ قوله : ولا يصح في هذا الباب شيء
خوف النبي صلى الله عليه وسلم على أمته من زلات العلماء
الوجه الرابع : رد ابن حجر الهيتمي على ابن حزم
الوجه الخامس : أن بيع الإماء المغنيات وابتياعهن ليس محرما على الإطلاق
فصل : آثار عن السلف ذكرها ابن حزم وردها والرد عليه من عدة وجوه
الوجه الأول : أن يقال : قد ثبت عن ابن مسعود وغيره تفسير لهو الحديث بالغناء
الوجه الثاني : أن قول ابن عباس في تحريم الدف والمعازف والكوبة موافق للأحاديث الصحيحة
الوجه الثالث : أن قول إبراهيم في الغناء موافق لما ثبت عن ابن مسعود
الوجه الرابع : تناقض ابن حزم فيما احتج به
الوجه الخامس : لم يعبأ ابن حزم بما ثبت عن ابن مسعود وابن عباس رضي الله عنهم
الوجه السادس : لم يثبت ما يخالف الآثار التي ذكرها ابن حزم
الوجه السابع : أكثر المفسرين على أن لهو الحديث فسر بالغناء
الوجه الثامن : زعم ابن حزم من القول على الله بغير علم
الوجه التاسع : أن أئمة التفسير قد قالوا بخلاف ما قاله ابن حزم
الوجه العاشر : تقدم في أول الكتاب جملة من الأحاديث الصحيحة في تحريم الملاهي
الوجه الحادي عشر : أن ابن حزم قد سوى في كلامه بين قراءة القرآن والسنن وبين الغناء والنظر في المال
الوجه الثاني عشر : أن ابن حزم لم يقتصر على استحلال الغناء والمعازف
الوجه الثالث عشر : من مزالق أبي تراب كلام فيه سوء أدب مع الصحابة والتابعين وقلب للحقيقة
فصل : سفسطة لابن حزم , والرد عليه من عدة أوجه
الوجه الأول : أن الذين احتجوا على كون الغناء من غير الحق هم المصيبون
الوجه الثاني : أن التفصيل الذي ذهب إليه ابن حزم لا دليل عليه
الوجه الثالث : أن تفصيله كله تمويه وتلبيس
الوجه الرابع : قد ثبت تحريم الغناء بالأدلة الكثيرة من الكتاب والسنة والإجماع
الوجه الخامس : أن النبي صلى الله عليه وسلم جعل اللهو كله باطلا إلا أربعة
الوجه السادس : أن ابن حزم قد سلك هنا مسلك ضلال الصوفية
الوجه السابع : قول النبي صلى الله عليه وسلم: (أحدث في أمرنا هذا...)
الوجه الثامن : أن النبي صلى الله عليه وسلم وصف الغناء بأنه صوت أحمق فاجر
الوجه التاسع : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :(ليشربن ناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها يعزف على رؤوسهم بالمعازف
الوجه العاشر : أن الغناء صنو الخمر في الصد عن ذكر الله وعن الصلاة
الوجه الحادي عشر : أن ابن حزم ومن سلك سبيله أولى بوصف الشغب من معارضيهم
فصل : ذكر الآثار في الشطرنج وكلام ابن حزم فيها والرد عليه
الوجه الأول : في بيان حال الرواة الذين قدح فيهم ابن حزم بغير حجة
الوجه الثاني : أن ابن حبيب لم ينفرد بهذه الروايات
الوجه الثالث : أن الشطرنج يماثل النرد في مفاسده
الوجه الرابع : أن الشطرنج من الميسر
الوجه الخامس : أن الشطرنج من اللهو الباطل قطعا
فصل : حكم الجنجفة كالنرد والشطرنج
فصل : اللعب بالكيرم والكرة كاللعب بالنرد والشطرنج
فصل : زعم ابن حزم أن الغناء والشطرنج حلال مطلق لا كراهية فيه والرد عليه من عدة أوجه
الوجه الأول : جاء التفصيل بتحريم الغناء والمعازف والميسر
الوجه الثاني : أن حديث عائشة حجة على ابن حزم ومن نحا نحوه في حل الغناء والرقص
الوجه الثالث : أن النبي صلى الله عليه وسلم لم ينكر على أبي بكر تسمية الغناء مزامير الشيطان
الوجه الرابع : الترخيص للجواري الصغار ونحوهن في اللهو في أيام العيد
الوجه الخامس : إنكار الصديق رضي الله عنه على عائشة رضي الله عنها والجاريتين دليل على المنع من الغناء
الوجه السادس : أن عائشة رضي الله عنها قد صرحت بأن الجاريتين ليستا بمغنيتين
الوجه السابع : أن من زلات ابن حزم زعمه أن الغناء والشطرنج حلال مطلق وهذا خطأ مردود
الوجه الثامن : من أخطاء ابن حزم تخطئته من أنكره
فصل : الرد على ابن حزم في زعمه أن المزمار لو كان حراما سماعه لما أباح لابن عمر سماعه
فصل : الرد على ابن حزم فيما ذهب إليه في استحلال الغناء والمعازف بغناء الحبشة
فصل : الكلام على حديث عامر في الغناء عند العرس ورد ما ذهب إليه ابن حزم من وجوه
الوجه الأول : إنكار عامر بن سعد يدل على أن المنع من الغناء كان متقررا عند الصحابة والتابعين
الوجه الثاني : أن أبا مسعود وصاحبيه لم يخالفوا عامرا في إنكار الغناء
الوجه الثالث : أن الرخصة في الغناء في العرس تدل على النهي في غيره
الوجه الرابع : أن الغناء الذي رخصوا في سماعه هو غناء الجواري الصغار
فصل : احتجاج ابن حزم بأثر موضوع فيه أن ابن عمر رضي الله عنهما استمع إلى الغناء والرد عليه من وجوه
الوجه الأول : هذا أثر لم يثبت
الوجه الثاني : ثبت عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه سد أذنيه لما سمع زمارة الراعي
الوجه الثالث : رد الأئمة على ابن حزم في زعمه أن ابن عمر وابن جعفر سمعا الغناء
الوجه الرابع : أن ابن عمر لم يكن أميرا ولا قاضيا
الوجه الخامس : من ادعى صحة القصة يطالب بإبراز إسنادها
الوجه السادس : ليس لابن حزم أن يحتج بهذا الأثر
الوجه السابع : لو ثبت ما ذكره عن ابن جعفر لم يكن حجة
الوجه الثامن : أن كل ما ذكره من الأحاديث الصحيحة فهي حجة عليه لا له
الوجه التاسع : الأحاديث التي ذكرها ابن حزم وردها ليست بملفقات ولا موضوعة
فصل : إيراد ابن حزم لحديث علي رضي الله عنه في الإنكار على اللاعبين بالشطرنج وهو حجة عليه
فصل : الأحاديث في الأمر بإعلان النكاح
فصل : إنكار ما يفعله السفهاء في زماننا من الغناء والرقص والضرب بالدفوف في أيام الأعياد والأعراس وعند قدوم السلطان
بيان أن الرقص من المرح والأشر والبطر وأنه حماقة ونقص عقل
بيان أن الضرب بالدف لا يجوز للرجال
بيان أن إظهار الرقص والغناء والضرب بالدفوف وموسيقى الجيش كله من البدع
فصل : ما ذكره النخعي عن أصحاب ابن مسعود رضي الله عنه أنهم كانوا يشققون بالدفوف
فصل : ذكر السبب الذي من أجله قيل : إن سعيد بن جبير لعب بالشطرنج
لم يثبت عن ابن سيرين أنه لعب بالشطرنج
محاولة أبي تراب لتخطئة الحافظ ابن حجر , والرد على أبي تراب
ذكر التقليس يوم العيد ورد ما تعلق به أبو تراب منه
فصل : تمويه أبي تراب بذكر أول حديث فيه ذكر الغناء وترك أخره لما فيه من بيان المراد بالغناء
بيان الفرق بين الغناء الجائز والغناء المحرم وتخطئة من جعلهما سواء
فصل : الرد على قول أبي تراب : لو أحصينا روايات الإجازة على ضعفها لناف على مجلد
فصل : سفسطة لأبي تراب في إباحة الغناء , والرد عليه من عدة أوجه
الوجه الأول : إن تحريم الغناء وتحريم آلاته ثابت بالأدلة الكثيرة
الوجه الثاني : أن الباطل في الحقيقة هو قول أبي تراب وإمامه ابن حزم في تحليل الغناء
الوجه الثالث : أن كلام أبي تراب يقتضي تخطئة من قال بذم الغناء من الصحابة والتابعين
الوجه الرابع : أن النبي صلى الله عليه وسلم نص على أن اللهو كله باطل سوى أربعة
الوجه الخامس : أن إتباع الهوى يعمي ويصم ويفسد تصور صاحبه
الوجه السادس : أن ما كان حراما في الشرع فالنية لا تحيله إلى الإباحة
الوجه السابع : أن الغناء والمعازف من شغب الضلال