البحث العام
بحث:
 

 

 

 
القائمة الرئيسية
213.1 كتب مصطلح... >> النكت على نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر

  •  عنوان الكتاب: النكت على نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر
  •  المؤلف: علي حسن عبد الحميد الحلبي الأثري
  •  حالة الفهرسة: مفهرس فهرسة كاملة
  •  سنة النشر: 1413 - 1992
  •  عدد المجلدات: 1
  •  رقم الطبعة: 1
  •  عدد الصفحات: 244
  •  الحجم (بالميجا): 4
  •  نبذة عن الكتاب: - تفريغ حاشية الشيخ الألباني ضمن الحواشي
  •  تاريخ إضافته: 26 / 08 / 2017
  •  شوهد: 9178 مرة
  •  رابط التحميل من موقع Archive
  •  التحميل المباشر:
    تحميل
    تصفح
    (نسخة للشاملة)



فهرس الكتاب

1 - فالأول: المتواتر المفيد للعلم اليقيني بشروطه.
2 - والثاني: المشهور وهو المستفيض على رأي.
3 - والثالث: العزيز، وليس شرطا للصحيح؛ خلافا لمن زعم.
4 - والرابع: الغريب. وكلها - سوى الأول - آحاد
5 - ثم الغرابة: إما أن تكون في أصل السند أو لا: فالأول: الفرد المطلق.
6 - وخبر الآحاد؛ بنقل عدل تام الضبط، متصل السند، غير معلل ولا شاذ: هو الصحيح لذاته.
7 - فإن خف الضبط فالحسن لذاته.
8 - وبكثرة طرقه يصحح: فإن جمعا، فللتردد في الناقل حيث التفرد، وإلا فباعتبار إسنادين.
9 - وزيادة راويهما مقبولة، ما لم تقع منافية لمن هو أوثق.
10 - فإن خولف بأرجح؛ فالراجح المحفوظ.
11 - ومقابله الشاذ.
12 - و مع الضعف؛ فالراجح: المعروف
13 - ومقابله: المنكر.
14 - والفرد النسبي؛ إن وافقه؛ فهو المتابع
15 - وإن وجد متن يشبهه، فهو الشاهد.
16 - وتتبع الطرق لذلك هو الاعتبار.
17 - ثم المقبول؛ إن سلم من المعارضة؛ فهو المحكم.
18 - وإن عورض بمثله؛ فإن أمكن الجمع؛ فمختلف الحديث.
19 - أو لا وثبت المتأخر، فهو الناسخ، والآخر المنسوخ.
20 - فالأول: المعلق.
21 - والثاني: المرسل.
22 - والثالث: إن كان باثنين فصاعدا مع التوالي؛ فهو المعضل.
23 - وإلا؛ فالمنقطع.
24 - والثاني: المدلس، ويرد بصيغة تحتمل اللقي كـ (عن) و (قال)
25 - وكذا المرسل الخفي، من معاصر لم يل
26 - فالأول: الموضوع.
27 - والثاني: المتروك.
28 - والثالث: المنكر على رأي.
29 - ثم الوهم؛ إن اطلع عليه بالقرائن، وجمع الطرق؛ فالمعلل.
30 - ثم المخالفة؛ إن كانت بتغيير السياق؛ فمدرج الإسناد، أو بدمج موقوف بمرفوع، فمدرج المتن.
31 - أو بتقديم أو تأخير؛ فالمقلوب.
32 - أو بزيادة راو؛ فالمزيد في متصل الأسانيد.
33 - أو بإبداله ولا مرجح؛ فالمضطرب.
34 - أو بتغيير مع بقاء لسياق، فالمصحف والمحرف
35 - ولا يجوز تعمد تغيير المتن بالنقص والمرادف، إلا لعالم بما يحيل المعاني.
36 - فإن خفي المعنى؛ احتيج إلى شرح الغريب وبيان المشكل.
37 - ثم الجهالة: وسببها أن الراوي قد تكثر نعوته، فيذكر بغير ما اشتهر به لغرض، وصنفوا فيها "الموضح".
38 - وقد يكون مقلا؛ فلا يكثر الأخذ عنه، وصنفوا فيه "الوحدان"
39 - أو لا يسمى اختصارا -، وفيه: "المبهمات".
40 - فإن سمي وانفرد واحد عنه؛ فمجهول العين.
41 - أو اثنان فصاعدا ولم يوثق؛ فمجهول الحال
42 - ثم البدعة: إما بمكفر، أو بمفسق.
43 - ثم سوء الحفظ؛ إن كان لازما فهو الشاذ، على رأي.
44 - أو طارئا فالمختلط.
45 - ومتى توبع سيئ الحفظ بمعتبر، وكذا المستور والمرسل، والمدلس؛ صار حديثهم حسنا لا لذاته، بل بالمجموع.
46 - ثم الإسناد؛ إما أن ينتهي إلى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم تصريحا أو حكما؛ من قوله، أو فعله، أو تقريره.
47 - أو إلى الصحابي كذلك.
48 - أو إلى التابعين؛ وهو من لقي الصحابي كذلك.
49 - والمسند: مرفوع صحابي بسند ظاهره الاتصال.
50 - فإن قل عدده؛ إما أن ينتهي إلى النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم، أو إلى إمام ذي صفة علية؛ كشعبة: فالأول: العلو المطلق. والثاني: النسبي.
51 - فإن تشارك الراوي ومن روى عنه في السن واللقي؛ فهو الأقران.
52 - وإن روى كل منهما عن الآخر؛ فالمدبج.
53 - وإن روى عمن دونه؛ فالأكابر عن الأصاغر، ومنه: الآباء
54 - وفي عكسه كثرة.
55 - ومنه من روى عن أبيه عن جده.
56 - وإن اشترك اثنان عن شيخ، وتقدم موت أحدهما؛ فهو: السابق واللاحق.
57 - وإن روى عن اثنين متفقي الاسم ولم يتميزا؛ فباختصاصه بأحدهما يتبين: المهمل.
58 - وإن جحد مرويه جزما؛ رد، أو احتمالا؛ قبل في الأصح، وفيه: من حدث ونسي.
59 - وإن اتفق الرواة في صيغ الأداء و غيرها من الحالات؛ فهو: المسلسل.
60 - وصيغ الأداء: (سمعت) و (حدثني)، ثم (أخبرني) و (قرأت عليه)، ثم (قرىء عليه)، ثم (قرىء عليه وأنا أسمع)، ثم (أنبأني)،
61 - وعنعنة المعاصر محمولة على السماع؛ إلا من المدلس.
62 - وأطلقوا المشافهة في الإجازة المتلفظ بها، والمكاتبة في الإجازة المكتوب بها.
63 - ثم الرواة؛ إن اتفقت أسماؤهم وأسماء آبائهم فصاعدا واختلفت أشخاصهم؛ فهو: المتفق والمفترق.
64 - وإن اتفقت الأسماء خطا، واختلفت نطقا؛ فهو: المؤتلف والمختلف.
65 - وإن اتفقت الأسماء واختلفت الآباء، أو بالعكس؛ فهو: المتشابه.
66 - ويتركب منه ومما قبله أنواع
67 - طبقات الرواة، ومواليدهم، ووفياتهم، وبلدانهم
68 - ومراتب الجرح: - وأسوؤها الوصف بأفعل؛ كـ: أكذب الناس. - ثم دجال، أو: وضاع، أو: كذاب.
69 - ومراتب التعديل
70 - وتقبل التزكية من عارف بأسبابها، ولو من واحد على الأصح.
71 - والجرح مقدم على التعديل إن صدر مبينا من عارف بأسبابه. فإن خلا عن التعديل؛ قبل مجملا على المختار.
72 - ومن المهم معرفة كنى المسمين، وأسماء المكنين، ومن اسمه كنيته، ومن كثرت كناه أو نعوته، ومن وافقت كنيته اسم أبيه
74 - ومن اتفق اسمه واسم أبيه وجده
75 - ومعرفة الأسماء المجردة والمفردة.
76 - والكنى، والألقاب.
77 - والأنساب: وتقع إلى القبائل والأوطان: بلادا، أو ضياعا، أو سككا، أو مجاورة. وإلى الصنائع والحرف، ويقع فيها الاتفاق والاشتباه كالأسماء. وقد تقع ألقابا.
78 - ومعرفة الموالي من أعلى، ومن أسفل، بالرق، أو بالحلف
79 - ومعرفة الإخوة والأخوات
80 - ومعرفة آداب الشيخ والطالب
81 - وسن التحمل والأداء.
82 - وصفة كتابة الحديث وعرضه وسماعه وإسماعه، والرحلة فيه.
83 - وتصنيفه: إما على المسانيد، أو الأبواب، أو العلل، أو الأطراف.
84 - ومعرفة سبب الحديث