logo

تخريج الأحاديث المرفوعة المسندة في كتاب التاريخ الكبير

تخريج الأحاديث المرفوعة المسندة في كتاب التاريخ الكبير

تخريج الأحاديث المرفوعة المسندة في كتاب التاريخ الكبير

المؤلف
حالة الفهرسة

غير مفهرس

الناشر

مكتبة الرشد

عدد المجلدات

3

عدد الصفحات

1496

الحجم بالميجا

27

تاريخ الإضافة

10/15/2008

شوهد

16508 مرة

روابط التحميل

(نسخة للشاملة)

تصفح الكتاب

نبذه عن الكتاب

- أصل هذا الكتاب رسالة دكتوراة من جامعة أم القرى.
- تم دمج المجلدات في ملف واحد التسلسل.

فهرس الكتاب

الله عز وجل اصطفى كنانة من ولد إسماعيل، واصطفى قريشا من كنانة، واصطفى هاشما من قريش،
أنا أبو القاسم، تسموا باسمي، ولا تكنوا بكنيتي
لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم بالطويل، ولا بالقصير، شثن الكفين والقدمين، ضخم الرأس، ضخم
لبث بمكة عشر سنين ينزل عليه القرآن، وبالمدينة عشرا
قام النبي صلى الله عليه وسلم بمكة ثلاث عشرة سنة يوحى إليه، وبالمدينة عشر سنين، ومات وهو
أنزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ابن أربعين، فأقام بمكة ثلاث عشرة، وبالمدينة
توفي النبي صلى الله عليه وسلم وهو ابن ثلاث وستين
أكان وجه النبي صلى الله عليه وسلم مثل السيف؟ قال: لا، بل مثل القمر
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم لأربعين سنة، ومكث بمكة ثلاث عشرة يوحى إليه، ثم أمر
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة ثلاث عشرة سنة، وتوفي وهو ابن ثلاث
أفلحت الوجوه
ستكون فرقة وفتنة واختلاف، فاكسر سيفك واقطع واترك واجلس في بيتك، ففعلت الذي أمرني به النبي
غط فخذيك فإن الفخذ عورة
أتى النبي صلى الله عليه وسلم بأرنبين، فقال: كلهما وقال لنا موسى: حدثنا وهيب، عن داود، عن
أذكرت اسم الله؟ ، قال: نعم، فأمره بأكلهما وقال لنا موسى: حدثنا ثابت، قال: حدثنا عاصم،
من كان منكم طعم فليمسك بقية يومه، ومن لا فليصم يوم عاشوراء، وأرسل إلى أهل العروض يأمر
لو أن رجلا يخر على وجهه من يوم ولد إلى أن يموت هرما في مرضاة الله لحقره يوم
ما في الناس من نفس مسلمة يقبضها الله تحب أن تعود لها الدنيا وما فيها غير
سموه باسمي، ولا تكنوه بكنيتي قال يونس: فلقد عمر أبي حتى شاب كل شيء من أبي، وما شاب موضع
سماني النبي صلى الله عليه وسلم محمدا قاله لي الصلت بن محمد، عن أبي عوانة، عن هلال الوزان،
اذهب بالبأس رب الناس اشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما قالت: فما قمت بك
رأيت أرضا ذات نخل، فخرج حاطب وجعفر في البحر قبل النجاشي فولدت أنا في تلك
ما الذي أثنى عليكم الله عز وجل في {فيه رجال يحبون أن يتطهروا} [التوبة: 108] ؟ قالوا:
أول من تلقانا الشيماء بنت بقيلة الأزدية كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فتعلقت بها،
اخرج فانظر، أما أنت يا زيد فمولاي وإلي وأحب القوم مني
ابدوا أسلم واسكنوا الشعاب، فقالوا: نخاف أن نتعرب بعد هجرتنا. قال: أنتم مهاجرون حيث
اليهود لم يحسدونا بشيء ما حسدوا بالسلام والتأمين
حسدونا على الجمعة وآمين قال لنا موسى: حدثنا حماد، عن سهيل، عن أبيه، عن عائشة، عن النبي
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ضربة الغائص قال لي أحمد بن الحجاج: عن حاتم بن
إذا استيقظ أخذ السواك. حدثنا موسى، قال: حدثنا محمد بن إبراهيم بن مسلم بن مهران، عن رجل
لا يحب الله الفاحش المتفحش
كان لجدي - يعني أبيا جرين من تمر
أبيا كان له جرين من تمر فسرقه الجني. وقال لي سليمان: حدثنا الوليد، قال: حدثنا الأوزاعي،
مفاتيح الصدقة كانت مع أبي هريرة بهذا
ضم إلي النبي صلى الله عليه وسلم تمر الصدقة فذكر نحوه
تكون فتنة النائم فيها خير من القاعد قال لي عبد الله بن محمد، عن روح بن عبادة، قال: حدثنا
آدم نبي مكلم قال لنا عبد الله بن صالح، عن معاوية بن صالح، عن محمد بن
اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة
ثلاث من النبوة: تعجيل الإفطار، وتأخير السحور، ووضع الرجل يده اليمنى على اليسرى في
إذا ركع قال: سبحان ربي العظيم ثلاثا وقال لنا أبو نعيم: حدثنا ابن أبي ذئب، عن إسحاق، عن
من نذر أن يعصي الله فلا يعصه وقال لنا مسلم: حدثنا أبان، حدثنا يحيى، عن محمد بن أبان، عن
علمني عملا أدخل الجنة، قال: كن مؤذنا، أو إماما، أو بإزاء الإمام
أمتي أمة مرحومة جعل عذابها بأيديها في الدنيا فكتبه عمر. قال لي محمد بن عبادة: حدثنا يزيد،
إن كان علينا أمراء يعملون بغير طاعة الله؟ فقال: عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم. قال لي
نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن تنكح المرأة على عمتها أو على خالتها قال أبو عبد الله:
فداك أبي وأمي قال أبو عبد الله: فحدثني إبراهيم بن منذر، عن معن، سمع
كنت أبيع فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا بأس به
يهل المهل منا فلا ينكر عليه، ويكبر المكبر منا فلا ينكر عليه وقال لي ابن أبي أويس: حدثني
تزوجها وأقام عندها ثلاثا، فقال: ليس بك على أهلك هوان، إن شئت سبعت لك وسبعت لنسائي وقال لي
حي من ها هنا - وأومأ بيده إلى المشرق - مبغي عليهم منصورون
من يلي هذا الأمر بعد النبي صلى الله عليه وسلم؟ فيقال: أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان، ثم نسكت
فبزق في فيه وسماه محمدا وحنكه عجوة قال لنا علي: عن زيد بن الحباب، عن أبي ثابت، عن إسماعيل
من أخاف الأنصار أخاف ما بين هذين وأومأ إلى جنبيه محمد بن جعفر بن الزبير بن العوام القرشي،
وقعت بامرأتي في رمضان، قال: تصدق، قال: ما عندي شيء، فأتاه إنسان بطعام - قال عبد الرحمن:
وقعت بامرأتي في رمضان، قال: أعتق رقبة قال: لا أجده. قال: أطعم ستين مسكينا، قال: ليس عندي.
أفطرت في رمضان، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم بمكتل فيه تمر، فقال: تصدق
وطئت امرأتي في رمضان نهارا، قال: تصدق، تصدق، قال: ما عندي شيء، فأمره أن يمكث، فجاءه عرق
لا يعذب بالنار إلا رب النار
لا صلاة بعد الصبح، حتى تطلع الشمس، ولا بعد العصر حتى تغرب الشمس
رآني ابن عمر
رآني ابن عمر محمد بن حصين بن عبد الرحمن الأنصاري الأشهلي الأوسي المديني، سمع منه طلحة
ما عمل ابن آدم شيئا أفضل من الصلاة، وصلاح ذات البين، وخلق حسن وقال لي صدقة: أخبرنا أبو
لعن النائحة والمستمعة
ما على أهلها لو انتفعوا بإهابها
البحر من جهنم {أحاط بهم سرادقها} [الكهف: 29] والله لا أدخلها حتى أعرض على الله عز
كنت أنا وعلي رفيقين في غزوة محمد بن خالد، عن أبيه، عن جده، سمع النبي صلى الله عليه وسلم
الإمام ضامن والمؤذن مؤتمن
فرق ما بيننا وبين المشركين العمائم على القلانس
من كن له ثلاث بنات كان معي في الجنة وقال لي الوليد بن شجاع: حدثنا أبي، قال: حدثنا زياد بن
أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، ويقيموا الصلاة ويؤتوا
من شهد له خزيمة أو شهد عليه فحسبه قاله لي علي: عن زيد بن حباب، سمع
كل بناء وبال إلا إواء يعني ما لا بد منه
قتال المسلم كفر وسبابه فسوق قال لي زهير: حدثنا يونس بن محمد، قال: حدثنا صدقة بن هرمز، عن
قرأ {جنتان} [سبأ: 15]
قرأ {جنتان} [سبأ: 15]
إذا ذكر داود عليه السلام قال: كان أعبد البشر حدثني ابن سلام، حدثنا ابن فضيل، عن محمد بن
من نسي فأكل، أو شرب، فليتم صومه وقال لنا موسى: حدثنا أبان، قال: ثنا قتادة، عن أبي رافع،
من استقاء فعليه القضاء
أمر النبي صلى الله عليه وسلم عثمان بن أبي العاص على قومه وقال لي يحيى بن موسى: حدثنا عمر
من خرج قاصدا إلى المسجد - يعني مسجد قباء - كان كعدل عمرة محمد بن سليمان بن أبي حثمة، عن
هل يضر الغبط؟ قال: نعم كما يضر الشجر الخبط قال لي هشام بن عمار: سمع
لا تقوم الساعة حتى يظهر البخل والفحش
من صلى ثنتي عشرة ركعة في يوم سوى المكتوبة بني له بيت في الجنة وقال لنا أبو النعمان: حدثنا
لا حول ولا قوة إلا بالله كنز من كنوز الجنة
صلى في ثوب علي وعليه وفيه كان ما كان
من يرد هوان قريش أهانه الله
اتقوا النار ولو بشق تمرة حدثني محمد بن بشار، قال: حدثنا أبو عاصم، حدثنا محمد بن سليم
من دعا للبعير الأحمر؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا وجدت
أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا النبوة
هذا تشهد النبي صلى الله عليه وسلم: التحيات لله
من أخاف أهل المدينة فعليه لعنة الله
أيا كعب ما نسي ربك {وما كان ربك نسيا} [مريم: 64] بيتا قلته، قال: وما هو يا رسول الله؟
الود والعداوة تتوارث وقال لنا بشر بن محمد: عن ابن المبارك، عن محمد بن عبد الرحمن بن فلان
ألك أم؟ ففيها فجاهد وقال لي يوسف بن بهلول: حدثنا عبدة، عن ابن إسحاق، عن الزهري، عن أبي
أسماء نفست بالشجرة
خرج حجاجا مع النبي صلى الله عليه وسلم فولدت أسماء بالشجرة، محمد بن أبي
أرسل إلى نبيه ملكا معه جبرئيل فما أكل بعده طعاما متكئا، حتى لقي الله عز وجل وقال لي عمرو
أين صلى النبي صلى الله عليه وسلم في وجه الكعبة أو في صفحة الكعبة؟ فقال: عند الشقة الثالثة
لا يفتي بالتمتع بالعمرة إلى الحج إلا من جهل، فقال سعد: ليس ما قلت يا ابن أخي، فوالله لقد
قولي اللهم أصلح لي ديني قاله لي عبد الله بن عثمان بن عطاء: سمع عطافا، سمع
ما هذه الكسرة؟ أما إنها أول طعام دخل بطن أبيك منذ ثلاثة أيام قال لي هشام بن عبد الملك: عن
صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم بمنى ركعتين قاله لي عبد الله بن يوسف: عن الليث، عن بكير
من سره أن ينسأ في أجله، ويوسع عليه في رزقه، فليصل رحمه
مدمن خمر كعابد وثن وقال لي فروة: حدثنا محمد بن سليمان، عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة،
ما هممت بشيء مما كان أهل الجاهلية يعملون به غير مرتين كل ذلك يحول الله بيني وبينه، ما
الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة
ما صلى النبي صلى الله عليه وسلم على سهيل بن بيضاء إلا في المسجد
كان له شعر جعد، فسماه رسول الله صلى الله عليه وسلم جعدة قاله لي خليفة بن خياط: سمع أبا
ضم رداءك، فضممته إلى صدري، فما نسيت حديثا سمعته من النبي صلى الله عليه وسلم بعد مجلسي ذاك
أتصدق بعرضي قاله لي فضل بن سهل: سمع أبا النضر، سمع محمدا
في أولاد الزنا
لا تديموا النظر إلى المجذمين وقال لي أحمد بن إشكاب: حدثنا حميد الرؤاسي، عن عبد الله بن
إذا سجد فليضع يديه قبل ركبتيه
المجوس تعفي شواربها وتحفي لحاها، فخالفوهم فجزوا شواربكم وأعفوا لحاكم
أعفوا اللحى، وخذوا من الشوارب
ليس فيما دون خمسة أوسق من التمر صدقة
ليس فيما دون خمسة أوسق من التمر صدقة
إذا خرجت إلى العشاء فلا تمسي طيبا وقال لنا موسى: حدثنا إبراهيم، قال: حدثنا محمد بن عبد
للطاعم الشاكر مثل أجر الصائم القائم وقال لنا إسماعيل بن أبي أويس: عن سليمان بن بلال، عن
علمه دعاء وأعطاه شيئا من طعام قاله لنا عبد الله بن عثمان بن عطاء: سمع عطافا، عن أمه، عن
البر ما انشرح في صدرك والإثم ما حاك في صدرك
استفت نفسك
الرحم شجنة وقال لنا حجاج: حدثنا حماد، قال: أخبرنا قتادة، عن أبي ثمامة الثقفي، عن عبد الله
سجد النبي صلى الله عليه وسلم في ص قاله لي عمرو بن علي، قال: حدثنا يمان بن نصر، قال: حدثنا
حفظت من النبي صلى الله عليه وسلم ق على المنبر في الجمع
حفظت ق من في النبي صلى الله عليه وسلم مما يقرأ
يخفف ركعتي الفجر وقال لنا أحمد: حدثنا زهير، قال: حدثنا يحيى، عن محمد بن عبد الرحمن، عن
كيلوا طعامكم يبارك لكم فيه
ألا ترضون أن تكونوا ربع أهل الجنة؟ أنتم شطر أهل الجنة، فتقاسمونهم النصف الباقي وقال لي
لا عدوى ولا هام ولا صفر، وفر من المجذوم كما تفر من الأسد
ما أحل اسمي وحرم كنيتي؟ أو أحل كنيتي وحرم اسمي؟ وقال لي محمد: حدثنا أبو عاصم، قال: أخبرنا
إني لا أملك لكم من الله شيئا، سلوني من مالي ما شئتم
اطلبوا الخير عند حسان الوجوه
آية ما بيننا وبين المنافقين لا يتضلعون من زمزم حدثنا عبيد الله بن موسى، عن عثمان، عن محمد
أتاكم أهل اليمن أرق قلوبا
إذا دخل المسجد فليسلم على النبي صلى الله عليه وسلم وليقل: افتح لي
المدينة خير من مكة سمع منه إسماعيل بن أبي أويس، حدثني عنه
من أهل بحجة أو عمرة من المسجد الأقصى إلى المسجد الحرام غفر له ما تقدم من ذنبه حدثنا أبو
الله أكبر أربعا، ترفع بها صوتك، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن
اثنان يعجلهما الله: البغي وعقوق الوالدين وقال لي ابن أبي الأسود: حدثنا محمد بن عبيد
الرحم شجنة
كلمة لا يقولها عبد إلا كانت نورا لصحيفته وقال لي أحمد بن أبي سريج: أخبرني محمد بن سعيد،
أصوم يا رسول الله صلى الله صلى الله عليه وسلم في السفر؟ قال: أي ذلك شئت يا
نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن تقليب السلاح في المسجد وسله حدثنيه يوسف بن محمد، حدثنا
ائذن له وبشره بالجنة على بلوى تصيبه، فإذا هو عثمان بن عفان رضي الله عنه، فجعل يقول: اللهم
سمع النبي صلى الله عليه وسلم امرأة تقول بقصيدة حسان في المسجد فقام بي النبي صلى الله عليه
من سره النساء في الأجل والزيادة في الرزق فليصل رحمه حدثنيه محمد بن أبي بكر، عن يوسف بن
في رضا الرب
ثلاث لا تؤخرها: الصلاة إذا أتت، والجنازة إذا حضرت، والأيم إذا وجدت لها
هذه صلاة البيوت
توضأ النبي صلى الله عليه وسلم بكوز سمع منه أبو نعيم، وحدثنا أبو غسان الكوفي،
ما خالطت الصدقة مالا قط إلا أهلكته
إن ولد لي بعدك أسميه باسمك وأكنيه بكنيتك؟ قال: نعم
أحبوا الله لما يغذوكم من نعمه
يشرب فيه ويتوضأ
الشفاعة لمن مات من أمتي لا يشرك بالله شيئا وقال لي المكي: حدثنا داود بن يزيد، سمعت أبا
عرس النبي صلى الله عليه وسلم فأتيته وعبد الله بن قيس نحوه
كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم
أقيمت الصلاة فرأى النبي صلى الله عليه وسلم ناسا يصلون، فقال: أصلاتان؟
خير الشهداء الذين يشهدون قبل أن يستشهدوا وقال لي عبد الله بن يوسف: عن مالك، عن عبد الله
خيركم قرني، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم، ثم يكون قوم يشهدون ولا يستشهدون، ويخونون
من تسمى باسمي فلا يتكنى بكنيتي فحولت كنيتي بأبي عبد الملك
ليس من البر الصيام في السفر ورأى رجلا قد ظلل عليه. وقال لي نعيم: حدثنا عبد العزيز بن
الدنيا خضرة حلوة
في ليلة القدر
نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن بيعتين قاله لنا آدم: حدثنا شيبان، عن أشعث بن سليم، عن
فنهاهم النبي صلى الله عليه وسلم وأمرهم أن يكروا بالذهب والورق قال لي يعقوب بن حميد:
أكره بالدراهم
امرأة رفعت صبيا لها إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقالت: ألهذا حج؟ قال: نعم ولك أجر وقال
يخرج الدجال على حمار أقمر، ما بين أذنيه سبعون باعا قاله لي إسماعيل: عن أخيه، عن سليمان،
صلوا في رحالكم
عند الله خزائن الخير والشر، مفاتيحها الرجال قال لي علي: عن معتمر بن سليمان، سمع محمد بن
سمى الله البيت العتيق لأنه أعتقه من الجبابرة قاله لنا عبد الله بن صالح: عن الليث، عن عبد
هذا المال خضرة محمد بن عيسى العبدي، سمع ابن المنكدر، عن جابر في المؤذنين. قاله لنا مسلم
لعن الله من مثل بالحيوان
لا تتخذوا شيئا فيه الروح غرضا وقال لي الجعفي: حدثنا معاوية بن عمرو، سمع أبا إسحاق
شاهد الزور لا تزول قدماه حتى تجب له النار قاله لي يحيى بن إسماعيل
لا يستقبلوا القبلة في الخلاء قاله لنا أبو عاصم: عن ابن جريج، عن عبد الكريم بن أبي
من يعمل سوءا يجز به} [النساء: 123] قال: هي المصائب قاله لي الحميدي: عن ابن عيينة، عن عمر
يصلي من الضحى ستا
سجد في إذا السماء انشقت
دعا النبي صلى الله عليه وسلم لأبي هريرة
أقبل بسر ومعه النبي صلى الله عليه وسلم حتى دخل البيت، فأهوى بسر بيده إلى خلق قطيفة كانت
من كان في قلبه مثقال حبة من خردل كبر فحرام عليه رائحة الجنة قاله لي علي: سمع إسماعيل بن
خرج رجل من بني سهم مع تميم الداري، وعدي بن بدا، فمات السهمي في أرض ليس بها مسلم، فلما
من قرأ حرفا من كتاب الله فله حسنة
ليس فيما دون خمس أواق صدقة وقال لنا أبو صالح: عن الليث، قال: حدثني نافع، أن هذا نسخة كتاب
اللهم آتني أفضل ما تؤتي عبادك الصالحين، فلما قضى صلاته قال: من المتكلم؟ قال: أنا. قال:
لا صدقة فيما دون خمسة أوسق وقال لنا آدم: حدثنا حماد عن أبي الزبير، عن جابر، عن النبي صلى
كنت لك كأبي زرع لأم زرع
اعدد ستا بين يدي الساعة قاله لي عمرو بن محمد، عن هشيم، أخبرنا يعلى بن
أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فسألوه عن ذي القرنين، فقص عليهم ما جاءه من الله
ضحك النبي صلى الله عليه وسلم يوم الخندق، أو يوم أحد حتى بدت نواجذه
أقلقتني الحمى، فقال: استغفر فلم يمس أبي قط إلا وبه الحمى قال لنا قتيبة، قال: ثنا الوسيم،
وقف على قبر فقال: إخواني، لمثل هذا اليوم فأعدوا
فاطمة سيدة نساء أمتي سمع منه أبو نعيم، وحدثني أبو نعيم، عنه حدثني محمد بن منصور، حدثنا
صحبني الحكم بن أبي الحكم غزوة تبوك مع النبي صلى الله عليه وسلم، فكان نعم
صلى بنا النبي صلى الله عليه وسلم الظهر خمسا فسجد سجدتيه قاله لي عمرو بن علي: عن أبي عاصم،
خذوا العطاء ما دام عطاء، فإذا تجاحفت قريش الملك بينها فذروه
يحشر الناس حفاة عراة
من أراد المدينة بسوء أذابه الله كما يذوب الملح في الماء قاله لي ابن منذر: سمع أبا ضمرة،
ساعة الجمعة وهي بعد العصر
نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن القزع
إذا شرب الخمر فاجلدوه ثلاثا، ثم إن شرب فاقتلوه ثم رفع القتل
واقفا على قرن الثعالب يوم النحر قاله لي محمد بن عبادة: سمع يعقوب بن محمد، سمع محمد بن
الخالة أم
كان من النبي صلى الله عليه وسلم في عمتي سهيمة بنت عمير قضاء ما قضى به في امرأة
وجب الخروج على كل ذات نطاق يعني في العيد، قاله لي محمد بن أبان: عن محمد بن جعفر، سمع
لا صلاة بعد طلوع الفجر إلا ركعتين قال البخاري: محمد بن هشام , عن هشام , عن أبيه , عن عبد
لا يحل لمؤمن أن يهجر مؤمنا فوق ثلاثة أيام، فإذا مرت به ثلاثة أيام فليلقه فليسلم عليه، فإن
أكثر منافقي أمتي قراؤها
رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه
كل كلام ابن آدم عليه لا له إلا أمره بالمعروف أو نهيه، أو ذكر الله
صلى بهم فقام في الركعتين، فسبح الناس، فأبى أن يجلس حتى جلس للتسليم، فسجد سجدتين ثم قال:
ارق بسم الله أو ارقه
ليس من البر الصيام في السفر إبراهيم بن أعين البصري العجلي عن الحكم بن أبان وعمر العبدي
نذرت أعتكف يوما، قال: اعتكف وصم حدثني خليفة، قال: حدثنا أبو داود، عن عبد الله، وقال:
من رأى حية فلم يقتلها خوفا فليس منا
يكون قوم نبزهم الرافضة يرفضون الدين روى عنه كثير النواء، قاله لي محمد بن الصباح: عن يحيى
خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم نقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا
لا يزال هذا الأمر قائما تقاتل عليه عصابة حتى تقوم الساعة قال شريك: سمعته من أخيه إبراهيم
نعم المقبرة هذه وزعم ابن جريج، أنها مقبرة مكة حدثني إبراهيم، قال: أخبرنا هشام، أن ابن
صلاة الليل مثنى مثنى
يقرأ: {إنه عمل غير صالح} [هود: 46]
إذا وقع الطاعون بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها وقال لي عثمان بن محمد: عن جرير، عن الأعمش،
إذا استلم الركن اليماني قبله حدثنا قتيبة، قال: حدثنا إبراهيم مؤدب، ولد أبي عبيد الله، عن
إذنك علي أن يرفع الحجاب وأن تسمع سوادي حتى أنهاك حدثني علي، قال: حدثنا حفص، عن الحسن،
أرى أمما تقاد بالسلاسل إلى الجنة قاله لنا إسحاق: سمع بقية، عن عتبة بن أبي
صلاة المرء في بيته أفضل من صلاته في مسجدي هذا إلا المكتوبة
أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة
إذا قال المؤذن: الله أكبر، فقلت أنا: أشهد أن محمدا رسول الله، حرمك الله على
إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن هذا أصح
رجلا أقام سلعة وهو في السوق فحلف بالله لقد أعطي بها ما لم يعط ليوقع فيها رجلا من
زر القميص وقال لنا عبد الله بن مسلمة، حدثنا عبد العزيز بن محمد، عن موسى بن إبراهيم، عن
من استغنى يغنه الله
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن القراءة في الركوع وقال لي إسحاق: أخبرنا عبد الصمد،
نهيت أن أقرأ راكعا
فصلى، فقمت أصلي قاله لنا مكي بن إبراهيم: عن الجعيد بن عبد الرحمن، وقال لي أحمد بن أبي
من قال سقانا الله فقد آمن بالله قال أبو عبد الله: يعني في المطر
صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا مسجد الكعبة وقال لنا أبو عاصم: عن ابن
ليشربن أناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها يضرب على رءوسهم بالمعازف والقينات، يخسف الله
في الجنازة أثني عليها خيرا، فقال: وجبت قاله لي حفص بن عمر، عن شعبة
الله عز وجل رفيق يحب الرفق ويعطي عليه ما لا يعطي على العنف
ما رأيت أحدا أشبه صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم من هذا الغلام - يعني: عمر بن عبد
من قتلهم فله أجر شهيد، ومن قتلوه فله أجر شهيدين
أنا الرحمن، وخلقت الرحم
أول شيء نزل يا أيها المدثر وقال لنا آدم، قال: حدثنا شيبان، عن يحيى، أخبرني إبراهيم بن عبد
يكون عليكم أمراء روى عنه العلاء بن المسيب. قاله لنا أحمد بن يونس
سيكون أمراء
فما سألوه يومئذ عن شيء إلا أسند وقالوا كنا نخدع عن هذا الشيخ
أنعت لك الكرسف
جاء ثلاثة نفر إلى النبي صلى الله عليه وسلم فمات أحدهم وقتل الآخر حدثنا مسدد قال: حدثنا
المهدي منا أهل البيت
من لا يرحم لا يرحم
أول الناس فناء قومك قريش قاله لنا موسى بن إسماعيل: عن سعد أبي عاصم
من ذكر مصيبته وإن قدم عهدها فيسترجع، إلا أعطاه الله عز وجل مثل يوم
بئس عبد الله، أخو العشيرة، ثم دخل عليه بعد فرأيته أقبل عليه بوجهه كأن له عنده منزلة وقال
سيكون بعدي خلفاء يعملون بما يعلمون
من حفر ماء لم يشرب منه كبد حرى من جن ولا إنس ولا سبع ولا طائر إلا آجره الله يوم القيامة،
ما من مسلم يغرس غرسا إلا له صدقة، وما أكل منه، وما سرق منه، وما أكلت الطير والوحش - أو
من بنى مسجدا بنى الله له بيتا في الجنة
طوبى لمن رآني، وطوبى لمن رأى من رآني، وطوبى لمن رأى من رأى من رآني وقال لي عبد الله بن
إذا أراد أن ينام وضع يده تحت خده الأيمن وقال لنا مالك: عن إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن عبد
إذا صلى فليتقدم
خطبت إلى النبي صلى الله عليه وسلم عمته، ولم يتشهد
ألا أنكحك أمامة بنت ربيعة بن الحارث، قال: بلى يا رسول الله، قال: قد
كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك
انطلقي فاختضبي ثم تعالي أبايعك
ما من امرئ يخذل امرأ مسلما في موطن تنتهك فيه حرمته، إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته
زوج ابنتك من أحبت
لا يأخذ أحد أموال الناس يريد أداءها إلا أداها الله عنه
إذا أكل طعاما قال: الحمد لله وقال لي إسحاق: حدثنا مؤمل، سمع سفيان، سمع أبا هاشم، عن
لا يقبل الله عز وجل لشارب الخمر صلاة ما دام في جسده منها شيء
من أراد أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل فليقرأه على قراءة ابن أم عبد قاله لي عبد العزيز بن
ولا يعصينك في معروف} [الممتحنة: 12] قالت: النياحة قاله لي هشام بن عبد الملك: عن إسحاق بن
أول من صنعت له الحمامات سليمان
شر الناس الذي يسأل بالله ولا يعطي
عليه ثوبان مصبوغان
يأكل القثاء بالرطب
اصنعيه، ثم أرسلوا أنسا يدعو النبي صلى الله عليه وسلم وقال لي حسن بن منصور، قال: حدثنا
ما بعث الله نبيا إلا له حواري فذكر الخلفاء
يكون بعد الأنبياء خلفاء حدثني ابن أبي مريم، قال: حدثنا الدراوردي، حدثنا الحارث بن فضيل
نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن كل مسكر
لا تحسبن ولم يقل لا تحسبن
ما ستر الله على عبد في الدنيا فعيره يوم القيامة حدثني به نصر بن علي
تمتعنا مع النبي صلى الله عليه وسلم قال رجل: برأيه فيها ما شاء
جلس النبي صلى الله عليه وسلم في الجنازة وقال لي أبو جعفر: حدثنا أحمد بن إسحاق، حدثنا
من اغتسل يوم الجمعة ولبس من أحسن ما عنده، ثم ابتكر فلم يفرق بين اثنين، ولم يتخط رقبة مسلم
من كنت مولاه فعلي مولاه
قليل الفقه خير من كثير العبادة
من صام رمضان - قال ربيعة: ولا أعلمه إلا قال - وقامه إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من
القرآن كله صواب
أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم أن نلبس أجود ما نجد، ونتطيب بأجود ما نجد قاله لي عبد الله
غنمنا النبي صلى الله عليه وسلم سلبا من عضد شجر المدينة قاله لنا مسدد: عن بشر بن المفضل،
ممن أقام الصلاة روى عنه عبد الرحمن بن النعمان , قاله لنا أبو نعيم
لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن تل من ذهب وقال لي قيس بن حفص، قال: حدثنا خالد بن
كنت في وفد ثقيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم
وضأت النبي صلى الله عليه وسلم بتبوك فمسح على خفيه قاله لي سليمان بن عبد الرحمن: عن الوليد
أيما امرئ مسلم حضرته صلاة مكتوبة يحسن وضوءها وخشوعها وركوعها إلا كانت كفارة لما قبلها من
ما بين قبري ومنبري روضة من رياض الجنة قاله لي الحرمي بن حفص، وتابعه عفان، عن عبد الواحد
أكل لحما ولم يتوضأ حدثني خلف بن موسى، عن أبيه، عن قتادة، عن إسحاق بن عبد الله، عن أم
دخل النبي صلى الله عليه وسلم على ضباعة قال البخاري: إسحاق بن عبد الله العدني , عن عكرمة ,
من غسل ميتا فليغتسل وقال لي يحيى بن سليمان: عن ابن وهب، عن أسامة، عن سعيد بن أبي سعيد
كانوا يسألون عن الخير، وكنت أسأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الشر قاله لي إبراهيم بن
ننقل حجارة على بطوننا، ويؤسس النبي صلى الله عليه وسلم بيده، وجبريل يؤم
الإيمان قيد الفتك، لا يفتك مؤمن
أنك ومالك لأبيك
أطيب ما أكل الرجل من كسبه، وإن ولد الرجل من كسبه وقال لنا محمد بن كثير: عن سفيان، عن
ما سمعت أحدا يشكو إلى النبي صلى الله عليه وسلم في رأسه، إلا قال: احتجم، ولا وجعا في رجليه
بينما رجل يمشي في حلة قد أعجبته نفسه خسف به فهو يتجلجل إلى يوم القيامة سمع منه يعقوب بن
إذا أكننت الخطيئة قم توضأ فأحسن وضوءك، ثم صل ما كتب الله لك قاله لي يحيى بن سليمان: عن
أتيت فقيل: إنك لبالوادي المبارك يعني العقيق
إذا أراد الله بأهل بيت خيرا أدخل عليهم الرفق
لا تنسوا العظيمين، الجنة والنار قال البخاري: أيوب بن صفوان حدثته أم هانئ في الضحى حدثنا
لا يقيم الرجل الرجل من مجلسه
أوصاني خليلي بسبحة الضحى قاله لنا محمد بن يوسف: حدثنا يونس بن الحارث، سمع
سألت ربي ورغبت إليه فأعطاني أمتي، فخررت ساجدا لربي شكرا
من قتل معاهدا في غير كنهه لم يجد رائحة الجنة قاله لنا قبيصة: عن سفيان، عن يونس، عن الحكم
أتى وفد عبد القيس إلى النبي صلى الله عليه وسلم
نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن يبول الرجل في مستحمه
إذا أكل فليلعق أصابعه قاله لي أحمد: حدثنا حبان، حدثنا هارون المقرئ، حدثنا
دخل على عبد الله، يوم عاشوراء وهو يأكل، فقال: يا أبا محمد ادنه فكل، فقال: إني صائم، فقال:
نهى عن الجر، فقال: صدقت الجر: المزفت
في المذي: يتوضأ قاله لي الصلت بن محمد: عن يزيد بن زريع، عن روح بن القاسم، عن ابن أبي
صلى العيد ثم أتى الجمعة
خير مال المرء سكة مأبورة حدثني الحسن بن الخلال، قال: ثنا روح، سمع أبا نعامة، عن مسلم بن
نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن بيع فضل الماء
لا تضربوا إماء الله قال أبو عبد الله: يعني النساء
يكون اختلاف - أو أمر - فإن استطعت أن تكون السلم فافعل قاله لي محمد بن أبي بكر: عن فضيل بن
يسبح من الليل وعائشة معترضة بينه وبين القبلة
أنا رسول الله بعثني إلى العباد أدعوهم إلى أن يعبدوا الله ولا يشركوا به شيئا وأنزل علي
أوصني، قال: أملك يدك
من أخذ على تعليم القرآن قوسا قلده الله قوسا من نار، وما تعدون الشهيد؟ قاله لي حسن بن بشر:
جلس وجاءه الناس
غزا مع النبي صلى الله عليه وسلم أربع غزوات وقال لنا آدم: عن ابن أبي ذئب، عن الأسود بن
المؤمن ضعيف متضعف لو أقسم على الله لأبره
وضع كل دم كان في الجاهلية، فمن أحدث حدثا أخذته به
الله حرم مكة
ما من مسلمين يموت لهما ثلاثة من الولد لم يبلغوا الحنث، إلا قيل لهم ادخلوا أنتم وأبواكم
لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى إلا أن يخرج لمغيبه أو يدخل قاله لنا موسى بن
لا تستضيئوا بنار المشركين، ولا تنقشوا في خواتيمكم عربيا قال أبو عبد الله: عربيا يعني:
إذا هب من الليل كبر عشرا، وحمد الله عشرا، وسبحان الله وبحمده عشرا، وسبحان الملك القدوس
أهدي للنبي صلى الله عليه وسلم طائر كان يعجبه، فقال: اللهم ائتني بأحب خلقك إليك يأكل هذا
رجل يأكل والنبي صلى الله عليه وسلم ينظر إليه حتى كان في آخر طعامه لقمة، فقال: بسم الله
مهلا يا عائشة، لا تحصي فيحصي الله عليك
العين حق
الدين النصيحة قاله لي الحسن بن واقع: عن أيوب بن سويد، عن أمية أسيد بن رافع الأنصاري
بين يدي الساعة الهرج وقال لنا مسدد: حدثنا يزيد بن زريع، سمع يونس، عن الحسن، عن أسيد، سمع
خير أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان
طرأ علي حزبي من القرآن فكرهت أن أجيء حتى أتمه
فاتني الليلة حزبي من القرآن
لما وفدت بنو مالك على النبي صلى الله عليه وسلم ضرب عليهم قبة فذكر
إذا فاء الفيء إن كان بيده عمل ألقاه وأقبل على الصلاة
لا حرج إلا امرأ اقترض امرأ ظلما فذلك الذي حرج وهلك
صلوا في رحالكم
الله عز وجل يقبل توبة عبده ما لم يقع الحجاب أو يموت وهو مشرك
أما تكون الزكاة إلا في اللبة، قال: لو طعنت في فخذها لأجزأك
عليك بكتاب الله
من فارق إمامه وعاد أعرابيا بعد هجرته فلا حجة له
قطع في مجن قيمته ثلاثة دراهم
طوبى لمن رآني ثم آمن بي، وطوبى لمن لم يرني وآمن بي سبعا
قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة وأنا ابن عشر سنين
ابن أخي رجل رام، فأجازه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأصيب يوم أحد بسهم في لبته، أو في
الله عز وجل وضع عن المسافر والمرضع الصوم وقال لي يحيى بن موسى: حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا
الله عز وجل وضع عن المسافر الصيام ونصف الصلاة
الله عز وجل وضع عن المسافر شطر الصلاة والصوم
من يحرسنا؟ ، قال أنس بن أبي مرثد الغنوي: أنا
تكون فتنة القائم فيها خير من الجالس، والجالس خير من القائم، والقائم خير من الساعي أو كما
نهى عن الحنتم
كأني أنظر إلى وبيص الطيب في مفرق النبي صلى الله عليه وسلم وهو محرم
أول ما يحاسب به العبد صلاته وقال لي عبد الله الجعفي: حدثنا ابن علية، أخبرنا يونس نحوه،
من أدرك والديه أو أحدهما فدخل النار فأبعده الله وقال لنا آدم: حدثنا شعبة، مثله، وقال لنا
توبوا إلى الله فإني أتوب إلى الله في اليوم مائة مرة
ليغان على قلبي حتى أستغفر الله مائة مرة وقال لنا أبو نعيم: حدثنا مغيرة بن أبي الحر، عن
أمرني إذا كان قتال بين فئتين من المسلمين أن أتخذ سيفا من خشب فاستل بعضه وهو في حجره
أغلاها ثمنا، وخير الليل جوفه، وأفضل الشهور المحرم. وقال لنا مسدد: عن أبي عوانة، عن عبد
من أتى مسجد قباء فصلى فيه كانت كعمرة قال لنا موسى، عن عبد الواحد، عن سعيد بن عبد الرحمن
لا تدخل الجنة بعمل، ولكن برحمة الله، ولا أنا إلا أن يتلافاني الله أو يتغمدني منه برحمة شك
أحب للناس ما تحب لنفسك
اللهم اغفر للأحنف فقال الأحنف: ما عمل أرجى إلي منه
بطحان على ترعة من ترع الجنة قاله لي أحمد بن أبي بكر: عن مغيرة بن عبد الرحمن، عن عبد الله
خير الإبل مائة حدثنا عبدة، حدثنا عبد الصمد، قال: ثنا أزور بن عياض الحبطي، قال: حدثني مروح
يفتتحون الصلاة ب الحمد لله
ما يحمي من الأراك؟ فقال: ما لا تناله أخفاف الإبل وقال لي ابن حجر: حدثنا ابن عياش، سمع
وهن شر غالب لمن غلب،
من كان على ماء لم يسبق إليه مسلم فهو له فجعل الناس يتعادون بالرماح فيتخاطون قال محمد بن
إذا سجد جافى عضديه عن جنبيه حتى نأوي له
يوم ذي قار أول يوم انتصفت فيه العرب من العجم وبي نصروا
وددت أنك لم تفارقي الدنيا حتى تعولي يتيما أو تجهزي غازيا
ما تحت الكعبين من الإزار في النار
باع فيمن يزيد
لا أحل المسجد لحائض ولا لجنب إلا لمحمد وآل محمد حدثني حسن بن مدرك قال: ثنا يحيى بن حماد،
من بنى مسجدا بنى الله له بيتا في الجنة قاله لي الهيثم بن خارجة: عن الحسن بن يحيى، عن
أما ترضى أن أكون أنا أبوك وعائشة أمك؟ ، قلت: بلى، بأبي أنت وأمي يا رسول الله صلى الله
لتفتحن القسطنطينية ولنعم الأمير أميرها، ولنعم الجيش ذلك الجيش فدعاني مسلمة بن عبد الملك
أخونكما عندي من يطلبه وقال لنا سعيد بن سليمان: عن عباد بن العوام، عن إسماعيل، عن أخيه، عن
قدم مع أبيه معاوية بن ثور وافدين على رسول الله صلى الله عليه وسلم
خرج النبي صلى الله عليه وسلم ليلة هاجر من مكة إلى المدينة وأبو بكر، وعامر بن
خاتم النبوة؟ فقال: كان بضعة ناشزة
خاتم النبي صلى الله عليه وسلم بين كتفيه لحمة ناتئة
أيما داع دعا في شيء كان موقوفا معه ثم قرأ {وقفوهم إنهم مسئولون} [الصافات: 24] قاله لي
الكذب بقدر
أكان النبي صلى الله عليه وسلم يتعطر؟ قالت: نعم، بذكارة العطر المسك
صل الضحى
أهل الجنة من لا يموت حتى تملأ مسامعه مما يحب
نأتي المصلى، فنصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم، ثم نرجع من بطن بطحان إلى
ما اسمك؟ ، فقال: زحم، فقال: بل أنت بشير
قدم علينا الحجاج حين قتل ابن الزبير فضيع الصلاة فخرجت مع محمد بن حسين - أو محمد بن علي -
نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الحرير
رأس مائة سنة يبعث الله ريحا باردة يقبض فيها روح كل مسلم بشير مولى معاوية سمع عشرة من
لا يركب البحر إلا حاج أو معتمر أو غاز قاله لنا محمد بن صباح: سمع صالح بن عمر، سمع مطرفا،
يوم ذي قار: اليوم أول يوم انتصفت فيه العرب من العجم
فغسل وجهه ويديه، ومسح على خفيه وخماره وقال لنا أبو الوليد: وتابعه النضر، عن شعبة، عن أبي
أحدكم يتكلم بالكلمة ما يظن أن تبلغ ما بلغت يكتب الله به رضوانه إلى يوم يلقاه وقال لنا عبد
حبك الشيء يعمي ويصم، وقال لي إبراهيم بن المنذر، حدثنا الوليد، سمع أبا بكر بن أبي مريم، عن
لا تمنعوا النساء حظوظهن من المساجد
إذا رأى الهلال، قال: اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام ربي وربك الله
من خاف أدلج، ومن أدلج بلغ قاله لي عبيد الله بن سعيد: سمع هاشم بن القاسم، سمع أبا عقيل، عن
فرض الله عز وجل على لسان نبيكم صلاة السفر ركعتين
الأمراء من قريش حدثني عيسى بن عثمان، قال: حدثني عمي يحيى بن عيسى، عن الأعمش، عن سهل
عما حرم إسرائيل على نفسه، قال: كان يسكن البدو فاشتكى عرق النسا فلم يجد شيئا يلائمه إلا
من شغله ذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين
لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله أو يحبه الله ورسوله، فتطاولنا، فقال: ادعوا
غزوت مع النبي صلى الله عليه وسلم خمس عشرة غزوة
استصغرت أنا وابن عمر يوم بدر
يتعوذ في دبر الصلاة من أربع: من عذاب القبر، وعذاب النار، وشر الفتن، ومن الأعور الكذاب
صلى النبي صلى الله عليه وسلم على ناقته تطوعا في السفر
لما قدم بي من أرض الحبشة رأيت النبي صلى الله عليه وسلم
بزق يوما على كفه بسطام بن النضر، ويقال: أبو النضر روى عنه عمرو بن فروخ - هو الكوفي - قال:
شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي قاله لنا سليمان بن حرب: عن بسطام، قال أبو عبد الله: قلت
أحبوا بني سدوس أبا القاسم فوالله إن نتجتم من مثله
صاحبي القبرين يعذبان بلا كبير: الغيبة والبول وقال لنا الجعفي: حدثنا عبد الصمد، قال: ثنا
الحلف حنث أو ندم
هاجرت إلى النبي صلى الله عليه وسلم
يكفر الله بطهوره قاله لي محمد: حدثنا معلى بن أسد، سمع بشارا
أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا قاله لي فضل بن سهل: سمع معلى بن أسد، حدثنا بشار، ولم يقل
تخرج نار من حبس سيل
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على الطاعة
أبردوا بالظهر
يصلي الظهر عند دلوك الشمس وقال لي عمرو بن منصور، وتابعه حجاج بن محمد: حدثنا شعبة، عن أبي
الصابر الصابر عند الصدمة الأولى
لم أكسك لتلبسها لا أرضى لك ما لا أرضى لنفسي هي خمر للفواطم، وقال لنا عمرو بن عون: حدثنا
عن الجراد؟ فقالت: زجر النبي صلى الله عليه وسلم صبياننا وكانوا يأكلونه
غزوت مع النبي صلى الله عليه وسلم سبع غزوات أو ستا نأكل الجراد
خرجت إلى النبي صلى الله عليه وسلم متوجها إلى حائط بني فلان فأتيته
صلى الصلوات وقتين وقتين
صلوا على صاحبكم
كلكم راع
أمر بديلا أن يحبس السبايا والأموال بالجعرانة حتى يقدم عليه فحبست
سمى المدينة طيبة قاله لنا عمر بن عبد الوهاب: عن جويرية
سميت - يعني الحسن، والحسين - باسم ابني هارون قاله لنا مالك بن إسماعيل: عن عمرو بن حريث،
قاتل الله اليهود حرمت عليهم الشحوم فأكلوا أثمانها
يوم في سبيل الله خير من ألف يوم فيما سواه
قاء فأفطر قاله لنا مسلم: عن شعبة، عن أبي الجودي
ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل. وقال لنا زكريا: حدثنا الحكم بن المبارك، قال: أخبرني
لا تغلبن على اسم العشاء
لا تزدري أصحابي
إذا تصدقت فأمضها
تدخلون علي قلحا استاكوا
استغفر لي. فقال: اللهم اغفر للتلب وارحمه ثلاثا
أول ما تفقدون من دينكم الأمانة
لكل نبي وزيرين من أهل السماء ووزيرين من أهل الأرض، وإن وزيري من أهل السماء جبريل
الله يقبل توبة عبده وقال لنا علي بن عياش، قال: ثنا ابن ثوبان، عن أبيه، عن مكحول، عن عمر
من ستر على مؤمن عورة ستره الله يوم القيامة
نعم الرجل أبو بكر، نعم الرجل عمر، نعم الرجل أبو عبيدة، نعم الرجل أسيد بن حضير، نعم الرجل
الريح من روح الله
تعوذوا بالله من جب الحزن. قيل: من يسكنه؟ قال: المراءون بأعمالهم
أصبنا الحمر الأهلية يوم خيبر فاطبخ الناس، فمر النبي صلى الله عليه وسلم والقدور تغلي،
رجلا أتاه بضباب قد احترشها، فجعل ينظر إلى ضب منها، فقال: أمة مسخت
لا تحل النهبة وتابعه زهير، وشعبة
أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أسروه وهو غلام شاب
انتهبوا يوم خيبر قال لي محمد: ثنا سعيد بن سليمان، حدثنا منصور، قال: ثنا الحسن بن عبيد
لا تنبذوا التمر والزبيب جميعا قاله لي عبد الله بن محمد: سمع أبا عامر العقدي، سمع علي بن
أفطر الحاجم والمحجوم وقال لي عمرو بن علي: عن معتمر، عن أبيه، عن محمد بن عبد الرحمن، عن
يكون ناس يأخذون المال ثم يقتل عليه بعضهم بعضا
لا تتخذوا قبري عيدا
مسح على الخفين
مسح على الخفين
كأني أعاين الأمر معاينة
يقبل وهو صائم
تأتي سنيات يؤتمن الخائن قاله لي يوسف بن محمد: سمع يحيى بن سليم، عن ابن خثيم، وقال لنا
أتى سعد بن عبادة فقال: السلام عليكم فسلم ثلاثا
إذا بايعنا النبي صلى الله عليه وسلم يلقننا: فيما استطعت
صلى العشاء فأقام ببطحاء مكة، فخط عليه، فإذا أنا برجال كأنهم الزط قال لي أبو النعمان: ثنا
اجتهد ليلة الجن، حتى خرج من البيوت، وهو بمكة، ثم خط، فقال: اجلس ولا تفرق، وقال: من هؤلاء
أتاني داعي الجن فذهبت أقرئهم، فإذا آثارهم وآثار نيرانهم
لقيت النبي صلى الله عليه وسلم بالسوق
جالست النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من مائة مرة
متزر بإزار قطن
لا تحقرن من الخير شيئا ولو تصب فضل دلوك في إناء المستسقي
احتبى ببردة وهدبتها على قدميه
لا تحقرن من المعروف حدثني عمرو بن علي، قال: نا عبد العزيز بن عبد الصمد، قال: نا يونس بن
غزا النبي صلى الله عليه وسلم إحدى وعشرين بنفسه، شهدت منها تسع عشرة
مر بالنبي صلى الله عليه وسلم وهو يتلو الم ذلك الكتاب
من اقتطع مال امرئ مسلم بيمينه حرم الله عليه الجنة
إذا وجب فلا تبكين
فدخلت والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب
بينما رجل يمشي في حلة معجبة به نفسه إذ خسف الله به الأرض فهو يتجلجل فيها إلى يوم
حد يقام في الأرض خير من أن يمطروا أربعين صباحا وقال لي محمد: حدثنا جرير، عن جرير بن يزيد
رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه
قد حولت القبلة إلى المسجد الحرام وقد صلوا ركعتين فاستداروا
ابعث معي أخي زيدا، فقال: هو ذا إن أراد ذلك لم أمنعه، قال: لا والله يا رسول الله صلى الله
صلى النبي صلى الله عليه وسلم إلى جانب جدار ظهرا أو عصرا
من غزا في سبيل الله لا ينوي إلا عقالا فله ما نوى
المرأة ضلع فإن تقمها تكسرها
كنا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم غلمانا حزاورة، تعلمنا الإيمان قبل أن نتعلم القرآن،
بعث النبي صلى الله عليه وسلم غالبا الليثي ثم أحد بني كعب بن عوف في سرية، وكنت فيهم، فأمره
الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة
الله عز وجل على عرشه، وعرشه فوق سماواته وقال لي محمد بن بشار، غيره: حدثنا وهب، عن أبيه،
كنت أصلي فدخل رجل فسرني، فقال: لك أجران السر والعلانية، وقال لي إسحاق: حدثنا أبو داود، عن
أبيعها وأشتري بثمنها بدنا فأنحره؟ قال: لا، ولكن انحرها، قال لي محمد بن سلام: أخبرني محمد
لا تغبطن فاجرا بنعمة، إن له عند الله قاتلا لا يموت فبلغ ذلك وهب بن منبه، فأرسل إليه أبا
من الجاهلية النياحة على الميت
دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم تاسع تسعة
من صام يوما في سبيل الله، بعده الله من النار سبعين خريفا قال لي عمرو بن محمد: سمع العلاء
لجهنم سبعة أبواب قال لنا موسى: ثنا وهيب، عن هشام، عن أبيه، عن الأحنف بن قيس، عن بعض
قوما اختصموا إلى النبي صلى الله عليه وسلم في خص، فبعث معهم حذيفة يقضي بينهم، فقضى به للذي
لو كان هذا في غير هذا كان خيرا منه جميع بن عمر بن عبد الرحمن العجلي، يقال: أبو بكرة أو
ما بين بيتي - أو قال: مسجدي - وبين مصلاي روضة من رياض الجنة
هذا ما أقطع النبي صلى الله عليه وسلم فلان بن فلان يعني عمه، قال لي عبدة: حدثنا عبد الصمد،
أنهاك أن تكون لعانا
لا تكن لعانا
الفخذ عورة، وقال لي صدقة: عن ابن عيينة، عن أبي الزناد، عن آل جرهد، عن جرهد، وعن سالم أبي
اطلبوا له وارثا أو ذا رحم، فلم يجدوا، قال: ادفعوا إلى كبراء خزاعة
سبحي مائة، عدل مائة رقبة، وقال لي عبد السلام بن مطهر: ثنا موسى بن خلف، عن عاصم بن بهدلة،
لا يدخل الجنة ولد زنا، تابعه غندر، ولم يقل جرير، والثوري: نبيط
أخف الناس صلاة في تمام
من أخذ شيئا من مال أخيه بيمين فاجرة فليتبوأ بيتا في النار
خير فرساننا أبو قتادة، وخير رجالتنا سلمة
من قال: لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فذل - أو يذل - بها لسانه واطمأن بها قلبه لم
يبايع الناس على الهجرة
من شاء عتر ومن شاء لم يعتر، وقال لنا أبو معمر: حدثنا عبد الوارث، قال: ثنا عتبة بن عبد
ادعوا بدعوى الله التي سماكم الله: المسلمين، المؤمنين، عباد الله
قائما على المنبر يخطب وفلان قائم متقلد السيف، فإذا رايات سود تخفق. قلت: ما هذا؟ قالوا:
من أمتي لمن يشفع لأكثر من ربيعة ومضر
اجتمعوا على صابئ لهم، فإذا النبي صلى الله عليه وسلم يدعو إلى توحيد الله
خيار أئمة قريش خيار أئمة الناس
الحائض تطوف ثم تنفر؟ قال: يكون آخر عهدها بالبيت، قال الحارث: كذلك أفتاني النبي صلى الله
من حج فليكن آخر عهده بالبيت فقال عمر: سمعته من النبي صلى الله عليه وسلم ولم تخبرني
ركع النبي صلى الله عليه وسلم وحدثني يوسف، قال: ثنا فضل بن موسى، قال: أخبرنا محمد بن عمرو،
كنا نتكلم على عهد النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة، حتى نزلت: {وقوموا لله قانتين}
قدمت على النبي صلى الله عليه وسلم فأسلمت، ثم استعملني أبو بكر، ثم عمر
فكلمت قومي في العسل، فأتيت عمر، فجعل ثمنه في صدقات المسلمين وقال لنا المكي: حدثنا الجعيد
أكملكم إيمانا أحسنكم خلقا قال أبو عبد الله: حدثني صاحب لنا، عن أبي
يوشك أن يطلع عليكم أهل اليمن كأنهم قطع سحاب، خيار من في الأرض، إلا أنتم كلمة
من صلى على جنازة فله قيراط قاله لي إبراهيم: عن هشام بن يوسف، عن ابن جريج، قال لي محمد بن
ما بين مسجدي ومصلاي روضة من رياض الجنة
لا أتقبل إلا ما ابتغي به وجهي
طرق النبي صلى الله عليه وسلم لبعض الحاجة ليلة قاله لي عبد الرحمن بن شيبة، عن ابن أبي
من قتل عبده قتلناه
ينهى عن الخذف
نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن السدل في الصلاة وقال لي عمرو: حدثني ميمون بن زيد، قال:
أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الكلاب
أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الكلاب
الرحم تنادي: ألا من وصلني وصله الله
ائتني بميمونة
أقبل بكتاب قريش إلى النبي صلى الله عليه وسلم
صلى خلف النبي صلى الله عليه وسلم بمنى، وكبر النبي صلى الله عليه وسلم إذا خفض
صلى مع النبي صلى الله عليه وسلم فكان لا يتم التكبير قال أبو داود: وهذا عندنا لا
صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم فلم يتم التكبير
لا يتناجى اثنان دون الثالث قاله لي محمد، حدثنا ابن المبارك، حدثنا عبد الوهاب بن الورد، عن
شهابان من نار حدثني عبدة، قال: ثنا عبد الصمد، قال: ثنا أبي، عن داود، عن عزرة، عن حميد بن
أمرنا أن لا نزيد أهل الكتاب على وعليكم
من صلى عليك له عشر حسنات
أنت مع من أحببت
إذا أهدي له طعام أكل ثم بعث به إلي
لا يفرق بين الوالدة وولدها، ثم أرسل إلى الذي ضميرة عنده فدعاه فابتاعه منه
المعتدي في الصدقة كمانعها
وشرط رسول الله صلى الله عليه وسلم لحصين فيما أقطعه: أن لا يعقد، أو لا يعقر مرعاه، ولا
من كسا سائلا ثوبا كان في حفظ الله ما كان عليه قطعة
مرحبا بالمصفرين والمحمرين
لو تكونون كما أنتم عندي لصافحتكم الملائكة بأجنحتها حدثني موسى قال: حدثنا غسان بن برزين
صببت على النبي صلى الله عليه وسلم الماء في السفر والحضر فمسح على
فكان في الشهداء
خليفتي على الناس بعدي السمع والطاعة
لا تعمل المطي إلا إلى ثلاثة مساجد: مسجد الحرام، ومسجدي هذا، ومسجد
أشد الناس عذابا يوم القيامة أشدهم عذابا للناس في الدنيا
يجلس فيتحلق حوله ناس حدثني عمرو بن علي قال: حدثنا معاذ بن هانئ قال: نا خالد بن ميسرة
من لبس الحرير في الدنيا لم يلبسه في الآخرة. حدثنا علي بن الجعد قال: حدثنا شعبة، عن أبي
ما شانه الله بشيء من الشيب
من أصاب حدا ثم أقيم عليه الحد كفر الله عنه ذلك الذنب
نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن يمشى بين المرأتين حدثنيه ابن يحيى قال: حدثنا أبو قتيبة،
إذا صافح سقط ذنبه حدثني عبدة قال: حدثنا عبد الصمد قال: حدثنا أبو هاشم قال: حدثنا منصور،
صلوا ثم قولوا: اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم إنك حميد مجيد.
عرضنا على النبي صلى الله عليه وسلم رقية من حية فأذن
من أحب الأنصار أحبه الله
أيما امرأة أدخلت في رأسها من شعر غيرها
شرب النبي صلى الله عليه وسلم بعرفة
فأخذ بيديه ورجليه يقبلها
اللهم إني أحبه فأحبه
ادعوني حدثني عبد الله بن إسحاق، قال: نا أبو عاصم قال: نا كثير بن فائد قال: نا سعيد بن
أتانا النبي صلى الله عليه وسلم فأقام عندنا ثلاثا
لا تزال طائفة من أمتي على الحق حتى يأتي أمر الله
هجرت الرواح يوم الجمعة في مسجد دمشق، ومعاوية يومئذ على الشام في خلافته، فرأيت رجلا بين
لا تنزل الرحمة على قوم فيهم قاطع رحم
لا أنام إلا على وتر، وأن أصوم ثلاثة أيام، وأن لا أدع صلاة الضحى وقال لنا أحمد بن يونس: نا
فكبر في كل خفض وركوع
من أخاف الأنصار أخاف ما بين جنبي
أخاك محبوس بدين فاقض، فقضيت ثم جئت فقلت: قضيت، ولم يبق إلا امرأة تدعي دينارين وليس لها
اجعل لقومي ما أسلموا عليه، ففعل، واستعملني عليهم، ثم استعملني أبو بكر وعمر رضي الله
ما للخليفة من بعدك؟ قال: مثل الذي لي، ما عدل في الحكم، وقسط في البسط، ورحم ذا
دعوا صفوان فإنه خبيث اللسان طيب القلب
جاهد بهذا في سبيل الله
لن يلج النار أحد شهد بدرا وبيعة الرضوان
لا تتخذوا الضيعة فترغبوا في الدنيا
أخرجوا اليهود من الحجاز حدثنا مسدد، عن يحيى، عن إبراهيم بن ميمون، سمع سعدا مثله، وقال لي
الأنصار كرشي
رأيتني وأنا جارية، والنبي صلى الله عليه وسلم عندنا في علي
أحب الذراع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ذراع الشاة، وكانوا يرون أن اليهود
رأيت ببخارى رجلا، على بغلة بيضاء عليه عمامة خز سوداء يقول: كسانيها رسول الله صلى الله
يمسح على خفيه، وقال: خدمت النبي صلى الله عليه وسلم تسع سنين ففعله
نبي يبعث من ناحية هذه البلدة نحو اليمن، قالوا: متى؟ فرآني وأنا أحدث القوم فقال: إن يستنفد
الآن جاء القتال، لا تزال من أمتي أمة قائمة على الحق ظاهرة على الناس يزيغ الله قلوب قوم
من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة وإن زنى وإن سرق
إن كان استكره جارية امرأته فهي حرة
الوائدة والموءودة في النار حدثني إبراهيم بن موسى، نا ابن أبي زائدة، سمع أباه، عن عامر، عن
أمكما في النار بطوله
اسمعوا وأطيعوا، عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم حدثني محمد بن معمر، نا روح، نا شعبة، عن
انفروا إلى عدوكم قالوا: الشتاء، قال: إنه يصيبكم من الشتاء مثل الذي يصيبهم، فمضوا معه حتى
من ترك الصلاة فليس من الله قاله لنا ابن أبي مريم: عن نافع بن يزيد، سمع سيار بن عبد
ارتج أحد وعليه النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر وعثمان
كنت عاشر عشرة مع النبي صلى الله عليه وسلم بهذا
لا تمنعوا إماء الله مساجد الله، وليخرجن تفلات وقال لي محمد أبو يحيى: نا داود بن رشيد، نا
الله يحب الرفق في الأمر كله قاله لنا عبد الله بن يوسف، عنه
كبرت خيانة أن تحدث رجلا حديثا هو لك مصدق وأنت له به كاذب
ساقي القوم آخرهم وحدثني عمرو بن خالد، نا عيسى، نا عبادة أبو مالك النخعي، عن موسى بن أبي
لا تشددوا على أنفسكم، فإنما هلك من قبلكم بتشديدهم على أنفسهم، وستجدون بقاياهم في الصوامع
ابن عمك يزعم أنك قد زدت عليه؟ فقال: يا رسول الله، لقد تركت له قدر عرية أهله وما يصيب
لا يبغي على الناس إلا ولد بغي، أو فيه عرق منه
صلى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم
من جلس فقال: سبحانك ربنا وبحمدك، فهو كفارة
إن من البيان لسحرا قال لنا علي: نا جرير، عن منصور، عن هلال بن يساف، قال: كنا مع سالم بن
يقرأ في ركعتي الفجر قل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد، قال البخاري قال حجاج بن موسى:
إنما أنا بشر أغضب كما يغضب البشر، وإني اتخذت عندك عهدا لن تخلفنيه، فأيما مؤمن آذيته أو
تستعجب بأمانته في الوضوء
من أسعد الناس بشفاعتك؟ قال: لقد ظننت أنك أول من يسأل عنها لما رأيت من حرصك، من قال: لا
أعطيت خمسا لم يعطها أحد من قبلي من الأنبياء: جعلت لي الأرض طهورا ومسجدا ولم يكن أحد من
شهرا عيد لا ينقصان رمضان وذو الحجة
لا تستطيع صلاتي. فقام يغتسل فسترته بثوب وأنا محول عنه، فاغتسل ثم فعلت مثله فقال: هكذا
توضأ ثلاثا ثلاثا حدثنا أبو كريب، نا خالد بن حيان، عن سالم
أعطى الفرس سهمين وصاحبه سهما
حسن السبلة وكانت العرب تسمي اللحية السبلة
فجمع بين المغرب والعشاء وقال: هكذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل إذا جاءه أمر بشدة
يجيء أحدكم يسأل عن خبر السماء، ويدع أظفاره كأظافير الطير تجتمع فيها الخباثة حدثني ابن
كأنك كنت صاحب بادية، قال: أجل قاله لنا عياش: عن عبد الأعلى، نا محمد بن إسحاق قال: حدثني
يوضع الصراط بين ظهراني جهنم
العلم والإيمان مكانهما، من ابتغاهما وجدهما، فالتمسوا العلم عند أربعة رهط: عند عويمر أبي
انظر إلى ما أمرت به فرأيت الخاتم بين كتفيه مثل بيضة الحمامة
أبي كان يصل الرحم ويقري الضيف، قال: إنه مات قبل الإسلام
صدقت المسلم أخو المسلم
ما لنا إلا خادم فلطمه أحدنا، فأمرنا النبي صلى الله عليه وسلم أن نعتقه
أكل سويقا، ثم مضمض ولم يتوضأ
الله أكبر جبل يحبنا ونحبه وقال يونس: غزوة حنين
فابتاع منا سراويل، وثم وزان يزن بالأجر فقال: يا وزان زن، فأرجح حدثني عبدة، نا عبد الصمد،
أعفو لحاكم ولا تشبهوا باليهود حدثناه يحيى، نا ابن وهب، نا عمرو أن سويدا
إذا سألتم الله فاسألوه الفردوس
عليكم بالصدق فإنه مع البر. . . . إلي وكونوا عباد الله إخوانا
الله عز وجل يأمرك أن تأمر أصحابك أن يرفعوا أصواتهم بالتلبية، فإنها من شعار
حج بي مع النبي صلى الله عليه وسلم وأنا ابن سبع سنين
الاستنجاء بثلاثة أحجار
أقرب العمل إلى الجهاد في سبيل الله لا يقارنه شيء إلا ما كان على مثل هذا وأشار النبي صلى
يصبح جنبا فيصوم
قام فينا فأمر بالصلاة، وتقوى الله، وصلاح ذات البين، ومن ساءته سيئته وسرته حسنته فهي أمارة
ما الرعب الذي ألقي في قلوب المشركين يوم حنين؟ ما وجدتم؟ قال: وكان أبو حاجر مع المشركين
ارجعوا شاهت الوجوه فانصرفنا ما تلقى منا أحدا إلا وهو يمسح القذى عن
يكره الشكال من الخيل
يكره الشكال في الخيل
وسموا باسمي ولا تكنوا بكنيتي
من سمي باسمي فلا يكتني بكنيتي، ومن اكتنى بكنيتي فلا يتسمى باسمي
إذا رأيتم آية فاسجدوا وأي آية أشد من ذهاب أزواج النبي صلى الله عليه
الأمراء من قريش
توفيت أمي وعليها مشي إلى الكعبة نذرا؟ فقال: هل تستطعين تمشين عنها؟ قالت: نعم، فقال: امشي
لتركبن سنن من قبلكم
خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم إلى حنين
يوجز الصلاة
مروا صبيانكم بالصلاة إذا بلغوا سبع سنين
هب لي أذان قومي، فوهب لي
المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
أمر بلال أن يشفع الأذان ويوتر الإقامة
نعم الرجل من أهل الجنة عويم بن ساعدة
من ترك جمعة من غير عذر فليتصدق بدينار، فإن لم يجد فنصف دينار
نعم الفتى سمرة لو أخذ من لمته وشمر من مئزره وفعل ذلك سمرة
مسح عليها بيده فلست أحلقها حتى أموت فلم يحلقها حتى مات حدثني عبدة، نا زيد بن حباب، نا سكن
اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء، واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء حدثني
عامة أهل النار النساء وقال لي محمد: عن جعفر بن عون، سمع ابن أبي عروبة، سمع أبا رجاء، سمع
أقل ساكن أهل الجنة النساء
مر بنيك أن يقصوا أظفارهم عن ضروع إبلهم ومواشيهم، وقل لهم: فليحتلبوا عليها سخالها لا
عليك بالخيل فارتبطها، الخيل معقود في نواصيها الخير
نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن يتوضأ بفضل وضوء المرأة
نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الدباء والحنتم حدثنا مسدد، نا يحيى، عن التيمي، عن أبي
ليستتر أحدكم في صلاته ولو بسهم وقال لي علي بن إبراهيم: حدثنا يعقوب بن محمد، نا سبرة بن
الشيطان قعد لابن آدم بطرقه فقعد له بطريق الإسلام، فقال: تسلم وتدع دينك ودين آبائك؟ ثم قعد
غسل النبي صلى الله عليه وسلم كفيه ثلاثا، ومضمض ثلاثا، واستنشق ثلاثا، وغسل وجهه ثلاثا،
يغزو هذا البيت جيش يخسف به بالبيداء
من كنت مولاه فعلي مولاه سمعته أذناي، قال ابن شريك: فقدم عبد الله بن علقمة، وسهم فلما
نحن رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصدقة، قلت: وما الصدقة؟ قالا: شاة من غنمك فقمت
أنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
إني رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم
إذا حدث حديثا أعاد ثلاثا
صاحبكم محبوس بدين على باب الجنة وقال لي محمود: نا أبو داود، نا سلام بن سليم، عن سعيد بن
من السائل عن السكر؟ لا يشربه ولا يسقه أحد قط ابتغاء لذة سكره فيسقيه الله خمرا يوم
لم يلحقنا من الطلب غير سراقة بن مالك بن جعشم
خذ هذا الدم فادفنه من الطير والدواب والناس فتغيبت فشربته، ثم سألني أو أخبر أني شربته
كان النبي صلى الله عليه وسلم رحيما
فناء أمتي بالطعن والطاعون
بني الإسلام على خمس قاله لنا الحميدي: عن ابن عيينة، عن سعير، عن حبيب
من استغفر للمؤمنين رد الله عليه من آدم فما دونه
توضأ النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثا ثلاثا حدثنيه أحمد بن صباح، أنا عمر بن يونس، نا جهضم
قائما يصلي ويده اليمنى على اليسرى
لو شربت من ماء بطحان لبرأت قال: فما يمنعك؟ قلت: الهجرة، قال: فأنت مهاجر حيث كنت شداد بن
من حفظ الله له فرجه فله الجنة
كلها بقي إلا كتفها يعني الشاة
عينان لا تريان النار: عين باتت تكلأ في سبيل الله، وعين بكت من خشية الله حدثني ابن حميد،
ما أنزل الله عز وجل داء إلا أنزل معه دواء إلا السام يعني الموت
حرم النبي صلى الله عليه وسلم كل السكر، وكل مسكر حرام
ننبذ للنبي صلى الله عليه وسلم في سقاء شهاب: أنه أتى المدينة فلقي أبا هريرة. قاله لنا
خير الناس رجل تنحى عن شرور الناس
من شرب الخمر وهو غير مكره، ولا مضطر، خرج منه الإيمان
لا يدخل الجنة أحدكم بعمل ولا أنا إلا أن يتغمدني برحمته، وما منكم من أحد إلا له شيطان وإلا
الحية والعقرب والفأرة فاسقة، والكلب الأسود البهيم شيطان حدثنا موسى، نا أبو عوانة، عن عبد
قرأت سورة الأحزاب على النبي صلى الله عليه وسلم فنسيت منها سبعين آية ما
أصلى النبي صلى الله عليه وسلم في الكعبة؟ قال: صلى بين العمودين، ثم ألزق بها بطنه
توضأ ثلاثا قال: رأيت أباك يفعله يعني النبي صلى الله عليه وسلم
أنتظرك منذ ثلاث قاله لي محمد بن يوسف: نا محمد بن سنان، نا إبراهيم بن طهمان، عن عبد الكريم
فأسبغوا الوضوء، وويل للأعقاب من النار، أتموا الركوع والسجود فقلت لأبي عبد الله: من حدثك
لا تزال عصابة قوامة وقال النبي صلى الله عليه وسلم: هم أهل الشام
حضرموت خير من بني الحارث؟ قال: نعم، قال السمط: آمنت بالله ورسوله
فصلى ركعتين فسألته فقال: أصنع كما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يصنع حدثنا عبد الله بن
ادن مني، فدنوت منه، فقال: افتحها، ففتحتها، فنفث في كفي ووضع كفه على السلعة فما زال يصلحها
أبو يحيى؟ ادنه هلم الغداء، قلت: إني أريد الصوم، قال: وأنا أريد الصوم ولكن مؤذننا هذا في
هلم إلى الغداء قلت: أريد الصوم، قال: وأنا أريد الصوم ولكن مؤذننا هذا سيئ البصر أذن قبل أن
إذا أراد أحدكم أمرا فليقل: اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك، فإنك
لي الواجد يحل عرضه وعقوبته حدثنا عبد الله بن عثمان، عن ابن المبارك، أنا وبر بن أبي دليلة،
من يحرسنا الليلة فأدعو له بدعاء يصيب به فضلا؟ قال رجل: أنا، قال: ممن أنت؟ قال: فلان بن
قل: أعوذ بك من شر سمعي وبصري، ومن شر قلبي ولساني، وشر منيي حتى حفظتها
للغازي أجره وللجاعل أجره وأجر الغازي
من يحول بيني وبين هذه النار؟ فقام رجل فحال بيني وبينه، قلت: ما أصنع بهما؟ قال: أحرقهما
وبايعه بيعة الإسلام وصدق إليه ماله، فأقطعه النبي صلى الله عليه وسلم مياه عدة قاله لي أحمد
الرجل ليتكلم بالكلمة وما يلقي لها بالا يهوي في جهنم، وإن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجة
البيع عن تراض
يؤتى بالقاضي العادل يوم القيامة فيلقى من شدة الحساب حتى يود أنه لم يكن قضى بين اثنين في
من صبر على لأواء المدينة كنت له شهيدا أو شفيعا قاله لنا موسى: عن وهيب، سمع هشام بن عروة،
ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يمتنع من وجهي وهو صائم
أنا قائد المسلمين ولا فخر، وأنا خاتم النبيين ولا فخر، وأنا أول شافع ومشفع ولا فخر قاله
فكتب لنا اثني عشر قلوصا، فكنا في استخراجها حتى جاءنا وفاة النبي صلى الله عليه وسلم
لا يحل أكل البغال والحمير
لا أراهم رملوا في الوادي حتى رأوا النبي صلى الله عليه وسلم رمل
من رآني في المنام فكأنما رآني في اليقظة، فإن الشيطان لا يستطيع أن يتمثل
ولمن خاف مقام ربه جنتان} [الرحمن: 46] وإن زنى وإن سرق حدثنا علي بن أبي هاشم، نا إسماعيل،
متى كان النبي صلى الله عليه وسلم يوتر؟ قال: من آخر الليل
فمتى كان عمر يوتر؟ قال: من أول الليل ثلاث مرار
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى؟ قال: لا قلت: عمر؟ قال: لا
لا تقوم الساعة حتى لا تنطح ذات قرن جماء قاله لنا محمد بن العلاء: سمع حكيم بن جميع، سمع
أخوف ما أتخوف رجل قرأ القرآن، خرج على جاره بالسيف ورماه بالشرك
ناسا يقرءون القرآن ينثرونه نثر الدقل، يتأولونه على غير تأويله
توضأ علي، ثلاثا، وذكر وضوء النبي صلى الله عليه وسلم
لا صلاة للملتفت
نائما في المسجد على خميصة لي ثمن ثلاثين درهما، فاختلسها رجل، فأتي به النبي صلى الله عليه
فتح الله عز وجل بابا للتوبة في المغرب عرضه سبعون عاما لا يغلق حتى تطلع الشمس من
أبردوا بالظهر فإن الحر من فيح جهنم
لا يجتمع غبار في سبيل الله ودخان جهنم، ولا يجتمع الإيمان والشح في قلب عبد
اللهم بارك لأمتي في بكورها وكان إذا بعث سرية بعثهم في أول النهار، وكان تاجرا، وكان يرسل
القوم إذا أسلموا أحرزوا دماءهم وأموالهم ما دفعها إليه، وكان النبي صلى الله عليه وسلم
الله عز وجل قسم بينكم أخلاقكم
أهل الدرجات يراهم من أسفل منهم، وإن أبا بكر وعمر منهم
من دعا إلى نفسه إمارة المسلمين من سوى قريش فهو كذاب حدثنا أبو أيوب، نا إسماعيل بن أبان،
لما فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم بني النضير أنزل الله عليه {وما أفاء الله على رسوله
جئت على أتان والنبي صلى الله عليه وسلم يصلي، فدخلنا في الصلاة وقال لنا حبان: أنا عبد
ما من عبد يصلي الصلوات الخمس، ويصوم رمضان، ويخرج الزكاة، ويجتنب الكبائر السبع، إلا فتحت
اشتاط دم جزور بسوط، فسأل النبي صلى الله عليه وسلم، فأمره بأكله قال لي عبد الله بن محمد:
عملت أعمالا في الجاهلية فهل لي فيها من أجر؟ قال: لك أجره إذ من الله عليك
دخلت سائلة على عائشة، فأعطتها ثلاث تمرات وقال لي الحسن بن صباح: نا أبو عبد الله، نا
لا حمى إلا لله ورسوله حدثني الجعفي، نا سفيان، نا ابن عجلان، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري،
اعبدوا ربكم، وصلوا خمسكم، وأدوا زكاة أموالكم، وأطيعوا أمراءكم، تدخلوا جنتكم قال أبو يحيى:
إني مسقام فأنتبذ في هذه؟ قال: انتبذ فيها
من أصابه غم أو هم أو سقم أو شدة أو أذى أو لأواء فقال: الله أكبر ربي لا شريك له، كشف
أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايعه على ما أسلم عليه الناس وكانت مع الضحاك الراية
ذكر الجهاد وحض عليه، قاله لنا عبد الله بن يوسف: عن الوليد بن مسلم، عن محمد بن
الخلافة في قريش، والحكم في الأنصار، والدعوة في الحبشة، والهجرة والجهاد في
لا تجهدها ودع داعي اللبن حدثني ابن المثنى، ثنا أبو معاوية، نا الأعمش، عن يعقوب بن بحير،
صلى بنا النبي صلى الله عليه وسلم
سيكون بعدي أمراء تعرفون وتنكرون، فمن أنكر فقد برئ، ولكن من رضي وتابع قالوا: يا رسول الله،
من اقتراب الساعة هلاك العرب حدثني ابن عبادة، نا يعقوب، نا شعيب بن طلحة بن عبد الله بن عبد
لن تمس النار من رأى من رأى من رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم
في ثقيف مبير وكذاب
بأرضنا أعنابا نعتصرها فنشرب منها؟ قال: لا فراجعته قال: لا. قلت: يستشفى بها المريض، قال:
من رآني في المنام فقد رآني
لا توطئوا الحبالى حتى يضعن
إذا صلينا مع النبي صلى الله عليه وسلم رأينا بياض خده الأيمن وخده
أد الأمانة إلى من ائتمنك ولا تخن من خانك
أكثر من يموت من أمتي بالأنفس بعد كتاب الله قاله لنا موسى: نا طالب بن حبيب بن سهل بن قيس
لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر حدثني به محمد بن بشار، عن أبي
اللهم صل على آل أبي أوفى
ما تزكية المرء نفسه؟ قال: أن يعلم أن الله معه حيث كان
خير أسمائكم الحارث وهمام، ونعم الاسم عبد الله وعبد الرحمن، وسموا بأسماء الأنبياء، ولا
كنت في سرية بعثها رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى إضم واد من أودية
ألا أستحيي ممن تستحيي منه الملائكة وحدثنا المكي، وأبو عاصم، عن ابن جريج، ولم
إذا ذكر داود، قال: كان أعبد البشر حدثني ابن سلام، ثنا ابن فضيل، عن محمد بن
لم تجدي إلا ظلفا محرقا فادفعيه إلى السائل حدثنا خلاد، حدثنا سفيان، عن منصور بن حيان قال:
أقبل في الغزو فكان بالأهواز
مروا بالمعروف حدثنا قتيبة، حدثنا عبد الحميد بن سليمان، عن عمر
كم يعفى عن الخادم؟ قال: اعف عنه سبعين مرة
ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى خشيت أن يورثه قاله لي أصبغ: عن ابن وهب، قال: أخبرني أبو
الحور العين في الجنة يغنين: نحن الحور الحسان، خبئن لأزواج كرام وقال لي إسحاق بن
ما لي لا أرى يقلسون كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل؟ وقال إسماعيل: ما لي لا أرى أن
كل شيء كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فإني رأيته إلا أنكم لا تقلسون في العيد
رأى نخامة في المسجد فاحمر وجهه، فحكتها امرأة وجعلت خلوقا، فقال: ما أحسن هذا عزرة بن قيس،
ألم أرك تسم في الوجه؟ قال: بلى، قال: لا تحرق وجوه العجم، وعليك بالسالفتين موضع الجرير
المغبون لا محمود ولا مأجور
الطيرة من الجبت
يصلي على راحلته حيث ما توجهت، فسئل: أسنة هي؟ قال: سنة قال: سمعتها من رسول الله صلى الله
يشرب ناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها
صم شهر الصبر ومن كل شهر يوما قلت: زدني، قال: صم شهر الصبر ومن كل شهر يومين قلت: زدني،
مثل المؤمن كالنحلة، لا تأكل إلا طيبا ولا تضع إلا طيبا
نريد أن ننحر جزورا ونحب أن تحضرها، فقال: نعم قال: فانطلقنا معه فوجدناها لم تنحر، فنحرت ثم
خير دور الأنصار - أو خير الأنصار - بنو النجار، وبنو الأشهل، وبنو الحارث، وبنو ساعدة حدثنا
ما من نفس تموت يصلي عليها ثلاثة صفوف إلا أوجبت فكان مالك، إذا كان في جنازة جزأهم ثلاثة
اللهم علم معاوية الحساب، وقه العذاب
اللهم اجعله هاديا مهديا واهده وأهد به
اللهم اهده
لا تركبوا الخز ولا النمار قال: وكان معاوية لا يتهم في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه
ثلاث يصفين لك ود أخيك: تسلم عليه إذا لقيته، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب أسمائه
ما اسمه؟ قالوا: فلان، فقال: لكن اسمه المنذر سماه يومئذ المنذر
من أكل طعاما فقال: الحمد لله الذي أطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة، غفر له ما
استخلف، قال: قالوه؟ قال: نعم، قال: ومن؟ فسكت، قال: لعلهم قالوا الزبير بن العوام؟ قال:
نهى أن تستقبل القبلتان بغائط أو بول نا خالد بن مخلد، عن سليمان بن بلال، عن عمرو، عن أبي،
قعدت إلى نفر من قريش فجعل يصلي: يركع ويسجد
أسرع النبي صلى الله عليه وسلم حتى تقطعت نعالنا يوم مات سعد بن معاذ.
إنا أهل البيت نهينا عن الصدقة، وإن موالينا من أنفسنا وقال لنا مسدد: نا حماد بن زيد، عن
ما أكل أحد طعاما قط خيرا من أن يأكل من عمل يديه قال: وكان داود يأكل من عمل
رمى رجل من الحي أخا لي فقتله ففر، فوجدناه عند أبي بكر، فانطلقت به إلى النبي صلى الله عليه
فما منعك أن تصلي مع الناس؟ قلت: صليت في أهلي، قال: صل وإن كنت صليت
أحللت الصرف، وأني لقيت من هو أحدث عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم، فزعم أنه حرام،
نزلت هذه الآية {ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها} [النساء: 93] بعد التي في
خمس من سنن المرسلين: الحياء، والحلم، والحجامة، والسواك، والتعطر
ترك آية في الصلاة، فقال: هلا أذكرتنيها إذا
من قال: لا إله إلا الله مخلصا من قلبه دخل الجنة
بال النبي صلى الله عليه وسلم قائما قاله لنا أبو نعيم، عن يونس بن أبي
يخطب بعرفة
اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك لا أحصي ثناء عليك أنت كما
مرهم فليصوموا هذا اليوم، ومن وجدته طعم فليتم آخر يومه
ليأتين على الناس زمان يكذب فيه الصادق، ويصدق فيه الكاذب، ويخون فيه الأمين، ويؤتمن فيه
ما بال رجال يدخلون على مغيبات غيب عنهن أزواجهن؟ ما بال الدخول عليهن؟ لقد هممت أن آمر
يا عيسى إني باعث من بعدك أمة إن أصابهم ما يحبون حمدوا وشكروا، وإن أصابهم ما يكرهون
مررت بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم وأنا على حمار، وهو يصلي فقال: اللهم اقطع أثره وقال
الله أضن بدم عبده المؤمن من أحدكم بكريمة ماله حتى يقبضه الله على فراشه
أخذ كسرة من خبز شعير فوضع عليها تمرة، فقال: هذه إدام هذه فأكلها حدثني به عمر بن حفص قال:
لتتركن المدينة
من خرج على طهر لا يريد إلا مسجد قباء ليصلي فيه كان بمنزلة عمرة، ومن خرج على طهر لا يريد
من هم بسيئة ولم يعملها لم تكتب عليه
أتي النبي صلى الله عليه وسلم بدابة قد أسرجت بسرج صفته جلود نمور فأبى أن يركب والله
كونوا على مشاعركم فإنكم على إرث من إرث إبراهيم صلى الله عليه وسلم