logo

تسمية ما انتهي إلينا من الرواة عن أبي نعيم الفضل بن دكين عاليا

تسمية ما انتهي إلينا من الرواة عن أبي نعيم الفضل بن دكين عاليا

تسمية ما انتهي إلينا من الرواة عن أبي نعيم الفضل بن دكين عاليا

المؤلف
حالة الفهرسة

غير مفهرس

الناشر

دار العاصمة

عدد المجلدات

1

عدد الصفحات

126

الحجم بالميجا

1

تاريخ الإضافة

02/09/2010

شوهد

10057 مرة

روابط التحميل

(نسخة للشاملة)

تصفح الكتاب

نبذه عن الكتاب

- أجزاء حديثية (9)

فهرس الكتاب

نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الدواء الخبيث
ذو الوجهين في الدنيا ذو لسانين في النار
لو أن ابن آدم أعطي واديا ملئ ذهبا أحب إليه ثانيا، ولو أعطي ثانيا أحب إليه ثالثا، ألا وإنه
اتقوا القدر، فإنها شعبة من النصرانية
زر غبا تزدد حبا
أكثر ما يدخل الناس النار: الأجوفان: الفم والفرج: أتدرون ما يدخل الناس الجنة؟ قالوا: الله
: ليلة القدر ليلة سبع وعشرين من رمضان
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى صلاة الغداة ورأسه يقطر ماء، ثم صام يومه
لا يزيد في السفر على ركعتين، لا يصلي قبلها ولا بعدها، فقيل له: ما هذا؟ قال: هكذا رأيت
فما زال يوصيني بالجار حتى ظننت أو رأيت أنه سيورثه
مسح على الخفين بالماء
يوصي بالجار، حتى خشينا أو رينا يورثه
فبال عليه، فدعا بماء فرشه عليه
يغسل من بول الأنثى، وينضح من بول الذكر
ما يمنعك أن تزورنا أكثر مما تزورنا؟ فنزلت: {وما نتنزل إلا بأمر ربك} [مريم:
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ثمن الكلب، وعسب الفحل، ومهر البغي
اتق الله حيثما كنت، وأتبع الحسنة السيئة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن
لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين
ليلة الضيف حق واجب على كل مسلم، فإن أصبح بفنائه، فهو عليه دين: إن شاء اقتضاه، وإن شاء
ما نام رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل العشاء، ولا سمر بعدها
الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة، إلا ابني الخالة: عيسى، ويحيى بن
أيما امرأة نزعت ثيابها في غير بيت زوجها هتكت ما بينها وبين الله عز وجل
يباهي بأهل عرفات الحديث
صلاة القاعد على النصف من صلاة القائم
يحب سبح اسم ربك الأعلى
يقوم يوم الجمعة إلى شجرة أو نخلة فيخطب
تظهر الفتن، ويكثر الهرج، ويقبض العلم الحديث
من غشنا فليس منا
يصلي على الخمرة
يستلم الركن اليماني والأسود في كل طواف، ولا يستلم الآخرين
الأرض كلها مسجد إلا الحمام والمقبرة
مات الحكم سنة خمس عشرة ومائة، ومات علي بن صالح سنة سبع وخمسين، ومات أخوه الحسن بن صالح
استغفرت الله فيها مئة مرة تفرد به المغيرة عن سعيد
من أعتق نسمة مسلمة، أو مؤمنة، وقى الله بكل عضو منه عضوا من النار تفرد به
إذا لم تصطبحوا ولم تغتبقوا فشأنكم بها قال: قلت: ذاك - وأبي - الجوع. قال: فأحل لهم الميتة
كلمات أقولهن عند الكرب: الله، الله ربي، لا أشرك به شيئا
ينهى الصائم أن يقبل، ويقول: إنه ليس لأحدكم من العصمة ما كان لرسول الله صلى الله عليه
وقت رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل المدينة: ذا الحليفة، ولأهل الشام: الجحفة، ولأهل
لو أن لابن آدم واديا من ذهب أحب أن يكون له ثانيا، ولو أعطي ثانيا أحب إليه ثالثا، ولا يملأ
ليصلي وأنا معترضة بينه وبين القبلة
لا تختلفوا، فتختلف قلوبكم
ليس المسكين الذي ترده الأكلة والأكلتان، والتمرة والتمرتان، ولكن المسكين الذي لا يسأل
ليصل أحدكم ما أدرك، وليقض ما فاته لم يروه عن يحيى إلا شيبان
من قتل قتيلا فله سلبه
الخمر من خمسة أشربة: من التمر، والعنب، والعسل، والحنطة، والشعير
ألست تكره أن يموت الرجل في الأرض التي هاجر منها؟ قال: بلى، ولكن عسى الله أن يرفعك فيضر بك
ضحيت فضح بسمين، وإن أكلت أكلت طيبا، واحتفر للدم حفيرا فإنه قربان
إذا صليتم فارفعوا سبلكم، فكل شيء أصاب الأرض ففي النار
من أحب الأنصار أحبه الله، ومن أبغض الأنصار أبغضه الله، لا يحبهم إلا مؤمن، ولا يبغضهم إلا
أنا أحمد، ومحمد، والحاشر، والمقفى، والخاتم لم يروه عن الضحاك إلا سلمة، تفرد به أبو
أسفروا بالفجر، فإنه أعظم للأجر
لا سمر إلا لمصل
المكيال مكيال المدينة، والوزن وزن أهل مكة
فامضوا إلى ذكر الله
إذا ولج الختان الختان فقد وجب الغسل
ليس على منتهب، ولا مختلس، ولا خائن، قطع
أول ما يقضى بين الناس في الدماء
إذا حضرتم الميت فقولوا خيرا، فإن الملائكة تؤمن على ما تقولون
المرء مع من أحب
بين يدي الساعة أياما، ينزل فيها الجهل، ويرفع فيها العلم، ويكثر فيها الهرج قالوا: وما
فاعترف عنده بالزنا، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ارجع فلما أن كان من الغد أتاه
ما شاء الله وشئت، قال: جعلت لله ندا
في جنازة ابن الدحداح، فلما رجع أتي بفرس معرور، فركبه ومشينا معه
جبريل عليه السلام يقرئك السلام قالت: وعليه السلام ورحمة الله
فأرعد وارتعد، فقال: نحوا من ذا، أو قريبا من ذا، أو فوق ذا، أو دون ذا
من مات لا يشرك بالله دخل الجنة
صلى على بساط
يجمع خلق أحدكم في بطن أمه: أربعين يوما، ثم يكون نطفة مثل ذلك أربعين يوما، ثم يكون علقة
الرحم معلقة بالعرش، وليس الواصل بالمكافئ، ولكن الواصل إذا قطعت رحمه
افتتح الصلاة، رفع يديه حتى يحاذي طرف إبهامه شحمة أذنيه
إني لأستغفر الله، وأتوب إليه في اليوم مئة مرة
نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم الجمعة، ثم نرجع، فما نجد فيئا نستظل به
يا رب، هذه والدتي، أوجبت لها علي حقا، وقد سألتني أزيرها إياك، وقد أزرتها إياك، اللهم
القرآن كلام الله غير مخلوق، ومن قال: القرآن مخلوق، فهو كافر
اسكت، فإنك أبغض من قلم العرض