توضحيات
توضحيات | |
المؤلف | |
حالة الفهرسة | غير مفهرس |
الناشر | - |
عدد المجلدات | 1 |
عدد الصفحات | 0 |
الحجم بالميجا | 0 |
تاريخ الإضافة | 01/10/2013 |
شوهد | 20364 مرة |
روابط التحميل
نبذه عن الكتاب
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد..
سبق لنا منذ سنوات إصدار: بيان من المكتبة الوقفية إلى طلبة العلم في أنحاء العالم : لقد كفيناكم مؤنة تصوير الكتب ، وذلك في 4-رمضان-1430هـ، وهذا بيان موضح ومكمل لأمور عدة نلخصها فيما يلي:
* نعمل بدون مقابل ابتغاء وجه الله تعالى {لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا} [الإنسان: 9]
* هدفنا خدمة الإسلام والمسلمين وبخاصة طلبة العلم وبالأخص الفقراء منهم وذوي الحاجة للكتب بسبب سفر أو غربة أو نحوه..إلخ
* نسمع ونرى ما يكتب هنا وهناك سواء مدح أو ذم، ولا ينقص هذا من عزمنا في المضي قدماً نحو هدفنا المذكور.
* لا ننشغل بالردود والمناظرات، بل يكفينا العمل في صمت.
* لا يرضينا ولا نقبل الشتم أو التهكم أوالتفكه أوالتندر أوالإستخاف أو التهم أوالمجازفة..الخ الخ ، والتي تصدر من بعض إخواننا في الله من المسلمين، سواء أكان ذلك موجهاً لنا أو لغيرنا، ولا نرد على ذلك إلا بالصمت والصبر والإحتساب وتفويض الأمر لله تعالى وهو حسبنا.
* لا يمكننا قبول التراسل المباشر مع الآخرين بعد تجارب سابقة لا نريد تكرارها مستقبلا.
* كنا قد أشرنا إلى أننا صورنا أكثر من 10 مليون صفحة، والآن بحمد الله ارتفع العدد إلى ما يزيد عن 15 مليون صفحة ومازال العمل مستمراً على قدم وساق، وقد أدخلنا عشرات الآلاف من الكتب في العلوم الشرعية والعلوم المساعدة لها، وهي تتاح لكم جميعا رويدا رويدا بحسب خطة عمل وضوابط محسوبة لذلك، ولا نحجب شيئا عن أحد، فإنما إنشأنا الوقفية لخدمتكم.
* تكرار تصوير الكتب له عندنا أسباب كثيرة.
* قامت عدة مواقع ومنتديات ومدونات بأخذ معظم كتب الوقفية ورفعها بدون نسبتها إلينا، بل وبدون ذكر أن هذا العمل ليس لهم، وهذا لا يضيرنا بل نسعد بكثرة الخير ونشره حتى ولو على أيد غيرنا ولو لم نذكر فيه باسم ولا بإشارة، ويكفينا أن الله يعلم {كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا} [الرعد: 43]، ولكن كل ما نأمله أن تتم الإشارة إلى أن هذا الكتاب هو نفسه المرفوع في على الوقفية، أو حتى أنه عملهم هو مجرد إعادة رفع لو لم يرد أن يشر إلى موقعنا، وذلك حتى لا يكرر طالب العلم جهده ووقته بالتحميل ثم بعد ذلك يكتشف أن الكتاب مكرر لما سبق له تحميله من قبل، حيث لاحظنا أن بعضهم قد يأخذ كتاب من 30 مجلد من موقعنا ثم يقوم بإعادة رفعه على رابط آخر ثم يقول كتاب كذا لأول مرة! ولعله يقصد لأول مرة (ترفعه الوقفية) ولكنه أسر بالتكملة في نفسه! مما يترتب عليه ما سبقت إليه الإشارة.
* إن ملايين الصفحات التي صورناها بالفعل لا يمكن أن نتجاهل نشرها لمجرد أن بعض إخواننا قد صور بعضها - سواء بعد تصويرنا لها أو قبله - لأننا موقع له خطة عمل منتظمة في التصوير والرفع، ونعمل لأن نكون المرجع المعتمد لطالب العلم إن شاء الله تعالى، ولذلك يجب أن يكون موقعنا حاوياً- بقدر المستطاع - والكتاب الذي قد تجده عند غيرنا اليوم قد لا تجده غدا، وغالبا ما يكون تصويرنا نحن أسبق من تصوير الآخرين بكثير، ولكن ربما تأخرنا نحن في رفعه على النت لسبب أو لآخر، فلا يمكن أن تكون ملايين الصفحات التي صورناها وأشرنا إليها لا تحتوي على كتاب هذا أو ذاك، وهذا ما أشرنا إليه في بياننا السابق حتى لا يلومنا بالبعض، وبالرغم من ذلك لم ولن ننكر على أحد..
* لا نضع اسم موقعنا على أي كتاب - ويمكننا بالقطع فعل ذلك العمل وحمايته - ولكننا لا نرى وجاهة لذلك، وبخاصة أن العمل لله تعالى، ولذلك ومن باب أولى لا نرفع عملا لغيرنا وضع عليه اسمه ولو بالإشارة الرمزية، وذلك من باب توحيد أسس التعامل بنكران الذات والتجرد لله تعالى، ولا ننكر على أحد فعل ذلك في نفس الوقت، ولكن هذا شرطنا على أنفسنا، ولا نلزم به أحد، ولكن من أراد رفع بعض كتبه على موقعنا فنحن لا نمانع إذا كانت كتبه غير متوفرة لدينا أصلا ولكن على شرطنا بعدم ذكر أي اسم أو جهة على كتابه.
* نأمل أن تعيش أمتنا اللحظات الفارقة التي يتحدانا فيها أهل الشرق والغرب، وأن نتسلح بالإخلاص في العلم والعمل والإقبال على الله تعالى دون سواه، وعدم الإهتمام بالقيل والقال ومن سبق ومن أخذ ومن رد ومن فعل كذا وكذا...الخ، فالعمر قليل..والوقت كالسهم..والناقد بصير.
نسأل الله تعالى لنا ولكم العلم النافع والعمل الصالح، وأن يجعل هذا حجة لنا لا علينا..{ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ} [إبراهيم: 39] والحمد لله رب العالمين.
سبق لنا منذ سنوات إصدار: بيان من المكتبة الوقفية إلى طلبة العلم في أنحاء العالم : لقد كفيناكم مؤنة تصوير الكتب ، وذلك في 4-رمضان-1430هـ، وهذا بيان موضح ومكمل لأمور عدة نلخصها فيما يلي:
* نعمل بدون مقابل ابتغاء وجه الله تعالى {لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا} [الإنسان: 9]
* هدفنا خدمة الإسلام والمسلمين وبخاصة طلبة العلم وبالأخص الفقراء منهم وذوي الحاجة للكتب بسبب سفر أو غربة أو نحوه..إلخ
* نسمع ونرى ما يكتب هنا وهناك سواء مدح أو ذم، ولا ينقص هذا من عزمنا في المضي قدماً نحو هدفنا المذكور.
* لا ننشغل بالردود والمناظرات، بل يكفينا العمل في صمت.
* لا يرضينا ولا نقبل الشتم أو التهكم أوالتفكه أوالتندر أوالإستخاف أو التهم أوالمجازفة..الخ الخ ، والتي تصدر من بعض إخواننا في الله من المسلمين، سواء أكان ذلك موجهاً لنا أو لغيرنا، ولا نرد على ذلك إلا بالصمت والصبر والإحتساب وتفويض الأمر لله تعالى وهو حسبنا.
* لا يمكننا قبول التراسل المباشر مع الآخرين بعد تجارب سابقة لا نريد تكرارها مستقبلا.
* كنا قد أشرنا إلى أننا صورنا أكثر من 10 مليون صفحة، والآن بحمد الله ارتفع العدد إلى ما يزيد عن 15 مليون صفحة ومازال العمل مستمراً على قدم وساق، وقد أدخلنا عشرات الآلاف من الكتب في العلوم الشرعية والعلوم المساعدة لها، وهي تتاح لكم جميعا رويدا رويدا بحسب خطة عمل وضوابط محسوبة لذلك، ولا نحجب شيئا عن أحد، فإنما إنشأنا الوقفية لخدمتكم.
* تكرار تصوير الكتب له عندنا أسباب كثيرة.
* قامت عدة مواقع ومنتديات ومدونات بأخذ معظم كتب الوقفية ورفعها بدون نسبتها إلينا، بل وبدون ذكر أن هذا العمل ليس لهم، وهذا لا يضيرنا بل نسعد بكثرة الخير ونشره حتى ولو على أيد غيرنا ولو لم نذكر فيه باسم ولا بإشارة، ويكفينا أن الله يعلم {كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا} [الرعد: 43]، ولكن كل ما نأمله أن تتم الإشارة إلى أن هذا الكتاب هو نفسه المرفوع في على الوقفية، أو حتى أنه عملهم هو مجرد إعادة رفع لو لم يرد أن يشر إلى موقعنا، وذلك حتى لا يكرر طالب العلم جهده ووقته بالتحميل ثم بعد ذلك يكتشف أن الكتاب مكرر لما سبق له تحميله من قبل، حيث لاحظنا أن بعضهم قد يأخذ كتاب من 30 مجلد من موقعنا ثم يقوم بإعادة رفعه على رابط آخر ثم يقول كتاب كذا لأول مرة! ولعله يقصد لأول مرة (ترفعه الوقفية) ولكنه أسر بالتكملة في نفسه! مما يترتب عليه ما سبقت إليه الإشارة.
* إن ملايين الصفحات التي صورناها بالفعل لا يمكن أن نتجاهل نشرها لمجرد أن بعض إخواننا قد صور بعضها - سواء بعد تصويرنا لها أو قبله - لأننا موقع له خطة عمل منتظمة في التصوير والرفع، ونعمل لأن نكون المرجع المعتمد لطالب العلم إن شاء الله تعالى، ولذلك يجب أن يكون موقعنا حاوياً- بقدر المستطاع - والكتاب الذي قد تجده عند غيرنا اليوم قد لا تجده غدا، وغالبا ما يكون تصويرنا نحن أسبق من تصوير الآخرين بكثير، ولكن ربما تأخرنا نحن في رفعه على النت لسبب أو لآخر، فلا يمكن أن تكون ملايين الصفحات التي صورناها وأشرنا إليها لا تحتوي على كتاب هذا أو ذاك، وهذا ما أشرنا إليه في بياننا السابق حتى لا يلومنا بالبعض، وبالرغم من ذلك لم ولن ننكر على أحد..
* لا نضع اسم موقعنا على أي كتاب - ويمكننا بالقطع فعل ذلك العمل وحمايته - ولكننا لا نرى وجاهة لذلك، وبخاصة أن العمل لله تعالى، ولذلك ومن باب أولى لا نرفع عملا لغيرنا وضع عليه اسمه ولو بالإشارة الرمزية، وذلك من باب توحيد أسس التعامل بنكران الذات والتجرد لله تعالى، ولا ننكر على أحد فعل ذلك في نفس الوقت، ولكن هذا شرطنا على أنفسنا، ولا نلزم به أحد، ولكن من أراد رفع بعض كتبه على موقعنا فنحن لا نمانع إذا كانت كتبه غير متوفرة لدينا أصلا ولكن على شرطنا بعدم ذكر أي اسم أو جهة على كتابه.
* نأمل أن تعيش أمتنا اللحظات الفارقة التي يتحدانا فيها أهل الشرق والغرب، وأن نتسلح بالإخلاص في العلم والعمل والإقبال على الله تعالى دون سواه، وعدم الإهتمام بالقيل والقال ومن سبق ومن أخذ ومن رد ومن فعل كذا وكذا...الخ، فالعمر قليل..والوقت كالسهم..والناقد بصير.
نسأل الله تعالى لنا ولكم العلم النافع والعمل الصالح، وأن يجعل هذا حجة لنا لا علينا..{ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ} [إبراهيم: 39] والحمد لله رب العالمين.