طليعة صيانة الحديث وأهله من تعدي محمود سعيد وجهله
طليعة صيانة الحديث وأهله من تعدي محمود سعيد وجهله | |
المؤلف | |
حالة الفهرسة | غير مفهرس |
الناشر | مكتبة ابن تيمية |
عدد المجلدات | 1 |
عدد الصفحات | 176 |
الحجم بالميجا | 2 |
تاريخ الإضافة | 09/01/2010 |
شوهد | 11976 مرة |
تصفح الكتاب
نبذه عن الكتاب
- وهذا الكتاب رد على كتاب: (رفع المنارة لتخريج أحاديث التوسل والزيارة) لمحمود سعيد ممدوح.
فهرس الكتاب
المقدمة 5
بيان جملة من جهالاته وتعدياته 8
مقدمة مهمة لبيان جهالاته وتعدياته في كتبه عامة 17
حيدته عن الجواب وخروجه عن محل البحث 18
تجاهله أقوال أهل العلم 18
يحتج ويستشهد لما يوافق هواه بالضعيف والشاذ والمنكر 19
استشهاده بما هو قاصر عن الشهادة 19
إذا اشتمل الحديث على أكثر من علة أغمض الطرف عن علته القادحة 20
من تعدياته على أهل العلم اتهامه لهم بالتفرد 20
من جوره وتعديه اهتالة التصحيف 21
من خداعه بتره للكلام 22
من بلادته وغباوته ان السكوت عنده يعد قولا 22
من مجازفاته وتعدياته إحالته على المجهول 23
إتهامه أئمة الاجتهاد بالتقليد لأنهم اتفقوا على وصف عطية العوفي بالتدليس 28
من تعدياته في كلامه في الرجال 29
من تناقضاته وتعدياته أنه شدد النكير على من تكلم في بعض رجال مسلم بما سبقه إليه أهل العلم 31
من رواة مسلم الذين خبط فيهم تخبيطا فاحشا وتناقض فيهم تناقضا معيبا 34
الميزان عنده ليس إلا هواه 35
ما يبين للناظر أنه من أهل الأهواء حقا 36
جهله بأسماء الرواة وكناهم وأنسابهم وطبقاتهم 39
جهله البالغ بقواعد الحديث واصطلاحاته 41
الرواية المنكرة رواية وجودها كعدمها 42
الشاذ والمنكر لا يصلحان للتقوية 43
أهل العلم يقوون روايات ضعيفة من حيث الإسناد بالشواهد ولا يشترطون المتابعة 49
الروايات التي تصلح للتقوية 50
الروايات التي لا تصلح للتقوية 50
رجحان الخطا في الرواية ليس دائما مرتبطا بحال الراوي 55
من تناقضات المعترض أنه يعتبر البدعة جرحا تارة وتارة لايعتبرها جرحا 55
توثيق الأئمة للنواصب غالبا وتوهينهم للشيعة مطلقا 57
جهله بأن المستور هو مجهول الحال 60
جهله بمن سبق الألباني إلى قوله بأن الراوي إذا لم يعرفه ابن معين فأتى لابن حيان أن يعرفه 62
من تناقضاته وتعسفاته أنه يشدد النكير على جماعة من العلماء حيث يعلون الحديث الذي في إسناده أكثر من علة بتلك العلل كلها 63
الكلام في الأحاديث وإعلالها يكون لاعتبارين 67
إثبات المتابعة شيء والتسامح في راويها شيء آخر 68
الإشارة لجهالته وتعدياته في (رفع المنارة) 73
الحديث الأول (حياتي خير لكم ...) 74
الثقة المتكلم في حفظه إذا تفرد عن بعض الحفاظ المعروفين بكثرة الحديث والأصحاب عد ماتفرد به منكرا 75
من مسالك المعترض الملتوية وسبله المضللة 76
التدليس والتلبيس على المسلمين 78
الحديث الثاني (لاتبكوا على الدين ...) 82
أثبت المتابعة بمقتضى الرواية الشاذة المنكرة 85
الحديث الثالث (من زار قبري وجبت له شفاعتي 89
تجاهله لكلام العلماء السابقين 92
الفرق بين التفرد المجرد والتفرد المحتف بالقرينة 102
من القرائن التي نص أئمة الحديث على كونها إذا احتفت بحديث الثقة - أو غير الثقة من باب أولى - دلت على خطئه فيما تفرد به 106
كلام الإمام مسلم وغيره في حكم التفرد عن الحفاظ 106
معنى قول ابن عدي (أرجو أنه لا بأس به) 118
حال الحديث الذي لم يخرج في الكتب المشهورة , وكان أصلا في بابه 125
الحديث الرابع (من زارني في مماتي ...) 140
الحديث الخامس (من زارني بالمدينة محتسبا ....) 153
الحديث السادس (من أتى المدينة زائرا لي ...) 156
الحديث السابع (من حج فزار قبري بعد موتي كان كمن زارني في حياتي) 160
الحديث الثامن (من صلى علي عند قبري سمعته ومن صلى علي نائيا أبلغته) 163
بيان جملة من جهالاته وتعدياته 8
مقدمة مهمة لبيان جهالاته وتعدياته في كتبه عامة 17
حيدته عن الجواب وخروجه عن محل البحث 18
تجاهله أقوال أهل العلم 18
يحتج ويستشهد لما يوافق هواه بالضعيف والشاذ والمنكر 19
استشهاده بما هو قاصر عن الشهادة 19
إذا اشتمل الحديث على أكثر من علة أغمض الطرف عن علته القادحة 20
من تعدياته على أهل العلم اتهامه لهم بالتفرد 20
من جوره وتعديه اهتالة التصحيف 21
من خداعه بتره للكلام 22
من بلادته وغباوته ان السكوت عنده يعد قولا 22
من مجازفاته وتعدياته إحالته على المجهول 23
إتهامه أئمة الاجتهاد بالتقليد لأنهم اتفقوا على وصف عطية العوفي بالتدليس 28
من تعدياته في كلامه في الرجال 29
من تناقضاته وتعدياته أنه شدد النكير على من تكلم في بعض رجال مسلم بما سبقه إليه أهل العلم 31
من رواة مسلم الذين خبط فيهم تخبيطا فاحشا وتناقض فيهم تناقضا معيبا 34
الميزان عنده ليس إلا هواه 35
ما يبين للناظر أنه من أهل الأهواء حقا 36
جهله بأسماء الرواة وكناهم وأنسابهم وطبقاتهم 39
جهله البالغ بقواعد الحديث واصطلاحاته 41
الرواية المنكرة رواية وجودها كعدمها 42
الشاذ والمنكر لا يصلحان للتقوية 43
أهل العلم يقوون روايات ضعيفة من حيث الإسناد بالشواهد ولا يشترطون المتابعة 49
الروايات التي تصلح للتقوية 50
الروايات التي لا تصلح للتقوية 50
رجحان الخطا في الرواية ليس دائما مرتبطا بحال الراوي 55
من تناقضات المعترض أنه يعتبر البدعة جرحا تارة وتارة لايعتبرها جرحا 55
توثيق الأئمة للنواصب غالبا وتوهينهم للشيعة مطلقا 57
جهله بأن المستور هو مجهول الحال 60
جهله بمن سبق الألباني إلى قوله بأن الراوي إذا لم يعرفه ابن معين فأتى لابن حيان أن يعرفه 62
من تناقضاته وتعسفاته أنه يشدد النكير على جماعة من العلماء حيث يعلون الحديث الذي في إسناده أكثر من علة بتلك العلل كلها 63
الكلام في الأحاديث وإعلالها يكون لاعتبارين 67
إثبات المتابعة شيء والتسامح في راويها شيء آخر 68
الإشارة لجهالته وتعدياته في (رفع المنارة) 73
الحديث الأول (حياتي خير لكم ...) 74
الثقة المتكلم في حفظه إذا تفرد عن بعض الحفاظ المعروفين بكثرة الحديث والأصحاب عد ماتفرد به منكرا 75
من مسالك المعترض الملتوية وسبله المضللة 76
التدليس والتلبيس على المسلمين 78
الحديث الثاني (لاتبكوا على الدين ...) 82
أثبت المتابعة بمقتضى الرواية الشاذة المنكرة 85
الحديث الثالث (من زار قبري وجبت له شفاعتي 89
تجاهله لكلام العلماء السابقين 92
الفرق بين التفرد المجرد والتفرد المحتف بالقرينة 102
من القرائن التي نص أئمة الحديث على كونها إذا احتفت بحديث الثقة - أو غير الثقة من باب أولى - دلت على خطئه فيما تفرد به 106
كلام الإمام مسلم وغيره في حكم التفرد عن الحفاظ 106
معنى قول ابن عدي (أرجو أنه لا بأس به) 118
حال الحديث الذي لم يخرج في الكتب المشهورة , وكان أصلا في بابه 125
الحديث الرابع (من زارني في مماتي ...) 140
الحديث الخامس (من زارني بالمدينة محتسبا ....) 153
الحديث السادس (من أتى المدينة زائرا لي ...) 156
الحديث السابع (من حج فزار قبري بعد موتي كان كمن زارني في حياتي) 160
الحديث الثامن (من صلى علي عند قبري سمعته ومن صلى علي نائيا أبلغته) 163