نور التوحيد وظلمات الشرك في ضوء الكتاب والسنة
نور التوحيد وظلمات الشرك في ضوء الكتاب والسنة | |
المؤلف | |
حالة الفهرسة | مفهرس فهرسة كاملة |
الناشر | - |
عدد المجلدات | 1 |
عدد الصفحات | 96 |
الحجم بالميجا | 1 |
تاريخ الإضافة | 11/16/2008 |
شوهد | 12005 مرة |
تصفح الكتاب
نبذه عن الكتاب
- حقوق الطبع محفوظة إلا لم أراد طبعه أو توزيعه مجاناً بدون حذف إو إضافة أو تجزئة أو إختصار، فله ذلك وجزاه الله خيراً
فهرس الكتاب
المقدمة
المبحث الأول: نور التوحيد
المطلب الأول: مفهوم التوحيد:
التوحيد المطلق
المطلب الثاني: البراهين الساطعات في إثبات التوحيد
أولا: قال الله - عز وجل -: {وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون}
ثانيا: قال - سبحانه وتعالى -: {ولقد بعثنا في كل أمة رسولا}
ثالثا: قال - عز وجل -: {وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه}
رابعا: قال الله - سبحانه وتعالى -: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه}
خامسا: الأنبياء عليهم الصلاة والسلام يقولون لأممهم: {يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره}
سادسا: قال - سبحانه وتعالى -: {وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين}
سابعا: قال - سبحانه وتعالى -: {قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين}
ثامنا: عن معاذ بن جبل - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: له: ((يا معاذ هل تدري ما حق الله على عباده))؟
تاسعا: عن عتبان بن مالك - رضي الله عنه -، يرفعه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -: فإن الله حرم على النار من قال: لا إله إلا الله
المطلب الثالث: أنواع التوحيد
النوع الأول: التوحيد الخبري العلمي الاعتقادي
النوع الثاني: التوحيد الطلبي القصدي الإرادي
أنواع التوحيد على التفصيل ثلاثة أنواع
النوع الأول: توحيد الربوبية
النوع الثاني: توحيد الأسماء والصفات
النوع الثالث: توحيد الإلهية
المطلب الرابع: ثمرات التوحيد وفوائده
أولا: خير الدنيا والآخرة من فضائل التوحيد
ثانيا: التوحيد هو السبب الأعظم لتفريج كربات الدنيا والآخرة
ثالثا: التوحيد الخالص يثمر الأمن التام في الدنيا والآخرة
رابعا: يحصل لصاحبه الهدى الكامل والتوفيق لكل أجر وغنيمة
خامسا: يغفر الله بالتوحيد الذنوب ويكفر به السيئات
سادسا: يدخل الله به الجنة
سابعا: التوحيد يمنع دخول النار بالكلية إذا كمل في القلب
ثامنا: يمنع الخلود في النار إذا كان في القلب منه أدنى حبة
تاسعا: التوحيد هو السبب الأعظم في نيل رضا الله وثوابه
عاشرا: جميع الأعمال، والأقوال الظاهرة والباطنة متوقفة في قبولها وفي كمالها
الحادي عشر: يسهل على العبد فعل الخيرات وترك المنكرات
الثاني عشر: التوحيد إذا كمل في القلب حبب الله لصاحبه الإيمان
الثالث عشر: التوحيد يخفف عن العبد المكاره ويهون عليه الآلام
الرابع عشر: يحرر العبد من رق المخلوقين والتعلق بهم
الخامس عشر: التوحيد إذا كمل في القلب
السادس عشر: تكفل الله لأهل التوحيد بالفتح، والنصر في الدنيا
السابع عشر: الله - عز وجل - يدفع عن الموحدين أهل الإيمان شرور الدنيا والآخرة
المبحث الثاني: ظلمات الشرك
المطلب الأول: مفهوم الشرك
المطلب الثاني: البراهين الواضحات في إبطال الشرك
أولا
ثانيا
ثالثا
رابعا
خامسا
سادسا
سابعا
ثامنا
تاسعا
1 - قال الله - عز وجل -: {يا أيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له}
2 - قوله تعالى: {مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء كمثل العنكبوت}
3 - ومن أبلغ الأمثال التي تبين أن المشرك قد تشتت شمله
عاشرا
1 - المتفرد بالألوهية
2 - وهو الإله الذي خضع كل شيء لسلطانه
3 - وهو الإله الذي بيده النفع والضر
4 - وهو القادر على كل شيء
5 - إحاطة علمه بكل شيء
المطلب الثالث: الشفاعة
أولا: مفهوم الشفاعة لغة
ثانيا: يرد على من طلب الشفاعة من غير الله تعالى بالأقوال الحكيمة الآتية
1 ـ ليس المخلوق كالخالق
الوسائط بين الملوك وبين الناس
الوجه الأول: إما لإخبارهم عن أحوال الناس بما لا يعرفونه
الوجه الثاني: أو يكون الملك عاجزا عن تدبير رعيته
الوجه الثالث: أو يكون الملك لا يريد نفع رعيته
2 ـ الشفاعة: شفاعتان
الشفاعة الأولى: الشفاعة المثبتة
الشرط الأول: إذن الله للشافع أن يشفع
الشرط الثاني: رضا الله عن الشافع والمشفوع له
الشفاعة الثانية: الشفاعة المنفية
3 ـ الاحتجاج على من طلب الشفاعة من غير الله
المطلب الرابع: مسبغ النعم المستحق للعبادة
أولا: على وجه الإجمال
ثانيا: على وجه التفصيل
المطلب الخامس: أسباب ووسائل الشرك
أولا: الغلو في الصالحين هو سبب الشرك بالله تعالى
ثانيا: الإفراط في المدح والتجاوز فيه والغلو في الدين
ثالثا: بناء المساجد على القبور وتصوير الصور فيها
رابعا: اتخاذ القبور مساجد
خامسا: إسراج القبور وزيارة النساء لها
سادسا: الجلوس على القبور والصلاة إليها
سابعا: اتخاذ القبور عيدا وهجر الصلاة في البيوت
ثامنا: الصور وبناء القباب على القبور
تاسعا: شد الرحال إلى غير المساجد الثلاثة
عاشرا: الزيارة البدعية للقبور من وسائل الشرك
النوع الأول: زيارة شرعية
النوع الثاني: زيارة شركية وبدعية وهذا النوع ثلاثة أنواع:
1 - من يسأل الميت حاجته
2 - من يسأل الله تعالى بالميت
3 - من يظن أن الدعاء عند القبور مستجاب
الحادي عشر: الصلاة عند طلوع الشمس وعند غروبها
الخلاصة
المطلب السادس: أنواع الشرك وأقسامه
أولا: الشرك أنواع منها:
النوع الأول: شرك أكبر يخرج من الملة
القسم الأول: شرك الدعوة
القسم الثاني: شرك النية والإرادة والقصد
القسم الثالث: شرك الطاعة
القسم الرابع: شرك المحبة
النوع الثاني: شرك أصغر لا يخرج من الملة
الشرك الأصغر قسمان:
القسم الأول: شرك ظاهر
النوع الأول: الألفاظ
النوع الثاني: الأفعال
القسم الثاني من الشرك الأصغر: شرك خفي
النوع الأول: الرياء، والسمعة
النوع الثاني: إرادة الإنسان بعمله الدنيا
ثانيا: الفروق بين الشرك الأكبر والأصغر
1 - الشرك الأكبر يخرج من الإسلام
2 - الشرك الأكبر يخلد صاحبه في النار
3 - الشرك الأكبر يحبط جميع الأعمال
4 - الشرك الأكبر يبيح الدم والمال
5 - الشرك الأكبر يوجب العداوة بين صاحبه وبين المؤمنين
المطلب السابع: أضرار الشرك وآثاره
أولا: شر الدنيا والآخرة من أضرار الشرك وآثاره
ثانيا: الشرك هو السبب الأعظم لحصول الكربات في الدنيا والآخرة
ثالثا: الشرك يسبب الخوف وينزع الأمن في الدنيا والآخرة
رابعا: يحصل لصاحب الشرك الضلال في الدنيا والآخرة
خامسا: الشرك الأكبر لا يغفره الله إذا مات صاحبه قبل التوبة
سادسا: الشرك الأكبر يحبط جميع الأعمال
سابعا: الشرك الأكبر يوجب الله لصاحبه النار ويحرم عليه الجنة
ثامنا: الشرك الأكبر يخلد صاحبه في النار
تاسعا: الشرك أعظم الظلم والافتراء
عاشرا: الله تعالى بريء من المشركين ورسوله - صلى الله عليه وسلم -
الحادي عشر: الشرك هو السبب الأعظم في نيل غضب الله وعقابه
الثاني عشر: الشرك يطفئ نور الفطرة
الثالث عشر: يقضي على الأخلاق الفاضلة
الرابع عشر: يقضي على عزة النفس
الخامس عشر: الشرك الأكبر يبيح الدم والمال
السادس عشر: الشرك الأكبر يوجب العداوة بين صاحبه وبين المؤمنين
السابع عشر: الشرك الأصغر ينقص الإيمان
الثامن عشر: الشرك الخفي وهو شرك الرياء والعمل لأجل الدنيا
المبحث الأول: نور التوحيد
المطلب الأول: مفهوم التوحيد:
التوحيد المطلق
المطلب الثاني: البراهين الساطعات في إثبات التوحيد
أولا: قال الله - عز وجل -: {وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون}
ثانيا: قال - سبحانه وتعالى -: {ولقد بعثنا في كل أمة رسولا}
ثالثا: قال - عز وجل -: {وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه}
رابعا: قال الله - سبحانه وتعالى -: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه}
خامسا: الأنبياء عليهم الصلاة والسلام يقولون لأممهم: {يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره}
سادسا: قال - سبحانه وتعالى -: {وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين}
سابعا: قال - سبحانه وتعالى -: {قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين}
ثامنا: عن معاذ بن جبل - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: له: ((يا معاذ هل تدري ما حق الله على عباده))؟
تاسعا: عن عتبان بن مالك - رضي الله عنه -، يرفعه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -: فإن الله حرم على النار من قال: لا إله إلا الله
المطلب الثالث: أنواع التوحيد
النوع الأول: التوحيد الخبري العلمي الاعتقادي
النوع الثاني: التوحيد الطلبي القصدي الإرادي
أنواع التوحيد على التفصيل ثلاثة أنواع
النوع الأول: توحيد الربوبية
النوع الثاني: توحيد الأسماء والصفات
النوع الثالث: توحيد الإلهية
المطلب الرابع: ثمرات التوحيد وفوائده
أولا: خير الدنيا والآخرة من فضائل التوحيد
ثانيا: التوحيد هو السبب الأعظم لتفريج كربات الدنيا والآخرة
ثالثا: التوحيد الخالص يثمر الأمن التام في الدنيا والآخرة
رابعا: يحصل لصاحبه الهدى الكامل والتوفيق لكل أجر وغنيمة
خامسا: يغفر الله بالتوحيد الذنوب ويكفر به السيئات
سادسا: يدخل الله به الجنة
سابعا: التوحيد يمنع دخول النار بالكلية إذا كمل في القلب
ثامنا: يمنع الخلود في النار إذا كان في القلب منه أدنى حبة
تاسعا: التوحيد هو السبب الأعظم في نيل رضا الله وثوابه
عاشرا: جميع الأعمال، والأقوال الظاهرة والباطنة متوقفة في قبولها وفي كمالها
الحادي عشر: يسهل على العبد فعل الخيرات وترك المنكرات
الثاني عشر: التوحيد إذا كمل في القلب حبب الله لصاحبه الإيمان
الثالث عشر: التوحيد يخفف عن العبد المكاره ويهون عليه الآلام
الرابع عشر: يحرر العبد من رق المخلوقين والتعلق بهم
الخامس عشر: التوحيد إذا كمل في القلب
السادس عشر: تكفل الله لأهل التوحيد بالفتح، والنصر في الدنيا
السابع عشر: الله - عز وجل - يدفع عن الموحدين أهل الإيمان شرور الدنيا والآخرة
المبحث الثاني: ظلمات الشرك
المطلب الأول: مفهوم الشرك
المطلب الثاني: البراهين الواضحات في إبطال الشرك
أولا
ثانيا
ثالثا
رابعا
خامسا
سادسا
سابعا
ثامنا
تاسعا
1 - قال الله - عز وجل -: {يا أيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له}
2 - قوله تعالى: {مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء كمثل العنكبوت}
3 - ومن أبلغ الأمثال التي تبين أن المشرك قد تشتت شمله
عاشرا
1 - المتفرد بالألوهية
2 - وهو الإله الذي خضع كل شيء لسلطانه
3 - وهو الإله الذي بيده النفع والضر
4 - وهو القادر على كل شيء
5 - إحاطة علمه بكل شيء
المطلب الثالث: الشفاعة
أولا: مفهوم الشفاعة لغة
ثانيا: يرد على من طلب الشفاعة من غير الله تعالى بالأقوال الحكيمة الآتية
1 ـ ليس المخلوق كالخالق
الوسائط بين الملوك وبين الناس
الوجه الأول: إما لإخبارهم عن أحوال الناس بما لا يعرفونه
الوجه الثاني: أو يكون الملك عاجزا عن تدبير رعيته
الوجه الثالث: أو يكون الملك لا يريد نفع رعيته
2 ـ الشفاعة: شفاعتان
الشفاعة الأولى: الشفاعة المثبتة
الشرط الأول: إذن الله للشافع أن يشفع
الشرط الثاني: رضا الله عن الشافع والمشفوع له
الشفاعة الثانية: الشفاعة المنفية
3 ـ الاحتجاج على من طلب الشفاعة من غير الله
المطلب الرابع: مسبغ النعم المستحق للعبادة
أولا: على وجه الإجمال
ثانيا: على وجه التفصيل
المطلب الخامس: أسباب ووسائل الشرك
أولا: الغلو في الصالحين هو سبب الشرك بالله تعالى
ثانيا: الإفراط في المدح والتجاوز فيه والغلو في الدين
ثالثا: بناء المساجد على القبور وتصوير الصور فيها
رابعا: اتخاذ القبور مساجد
خامسا: إسراج القبور وزيارة النساء لها
سادسا: الجلوس على القبور والصلاة إليها
سابعا: اتخاذ القبور عيدا وهجر الصلاة في البيوت
ثامنا: الصور وبناء القباب على القبور
تاسعا: شد الرحال إلى غير المساجد الثلاثة
عاشرا: الزيارة البدعية للقبور من وسائل الشرك
النوع الأول: زيارة شرعية
النوع الثاني: زيارة شركية وبدعية وهذا النوع ثلاثة أنواع:
1 - من يسأل الميت حاجته
2 - من يسأل الله تعالى بالميت
3 - من يظن أن الدعاء عند القبور مستجاب
الحادي عشر: الصلاة عند طلوع الشمس وعند غروبها
الخلاصة
المطلب السادس: أنواع الشرك وأقسامه
أولا: الشرك أنواع منها:
النوع الأول: شرك أكبر يخرج من الملة
القسم الأول: شرك الدعوة
القسم الثاني: شرك النية والإرادة والقصد
القسم الثالث: شرك الطاعة
القسم الرابع: شرك المحبة
النوع الثاني: شرك أصغر لا يخرج من الملة
الشرك الأصغر قسمان:
القسم الأول: شرك ظاهر
النوع الأول: الألفاظ
النوع الثاني: الأفعال
القسم الثاني من الشرك الأصغر: شرك خفي
النوع الأول: الرياء، والسمعة
النوع الثاني: إرادة الإنسان بعمله الدنيا
ثانيا: الفروق بين الشرك الأكبر والأصغر
1 - الشرك الأكبر يخرج من الإسلام
2 - الشرك الأكبر يخلد صاحبه في النار
3 - الشرك الأكبر يحبط جميع الأعمال
4 - الشرك الأكبر يبيح الدم والمال
5 - الشرك الأكبر يوجب العداوة بين صاحبه وبين المؤمنين
المطلب السابع: أضرار الشرك وآثاره
أولا: شر الدنيا والآخرة من أضرار الشرك وآثاره
ثانيا: الشرك هو السبب الأعظم لحصول الكربات في الدنيا والآخرة
ثالثا: الشرك يسبب الخوف وينزع الأمن في الدنيا والآخرة
رابعا: يحصل لصاحب الشرك الضلال في الدنيا والآخرة
خامسا: الشرك الأكبر لا يغفره الله إذا مات صاحبه قبل التوبة
سادسا: الشرك الأكبر يحبط جميع الأعمال
سابعا: الشرك الأكبر يوجب الله لصاحبه النار ويحرم عليه الجنة
ثامنا: الشرك الأكبر يخلد صاحبه في النار
تاسعا: الشرك أعظم الظلم والافتراء
عاشرا: الله تعالى بريء من المشركين ورسوله - صلى الله عليه وسلم -
الحادي عشر: الشرك هو السبب الأعظم في نيل غضب الله وعقابه
الثاني عشر: الشرك يطفئ نور الفطرة
الثالث عشر: يقضي على الأخلاق الفاضلة
الرابع عشر: يقضي على عزة النفس
الخامس عشر: الشرك الأكبر يبيح الدم والمال
السادس عشر: الشرك الأكبر يوجب العداوة بين صاحبه وبين المؤمنين
السابع عشر: الشرك الأصغر ينقص الإيمان
الثامن عشر: الشرك الخفي وهو شرك الرياء والعمل لأجل الدنيا