إتحاف الأخصا بفضائل المسجد الأقصى
إتحاف الأخصا بفضائل المسجد الأقصى | |
المؤلف | |
حالة الفهرسة | مفهرس فهرسة كاملة |
الناشر | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
عدد المجلدات | 2 |
عدد الصفحات | 719 |
الحجم بالميجا | 14 |
تاريخ الإضافة | 12/13/2015 |
شوهد | 17034 مرة |
تصفح الكتاب
فهرس الكتاب
[مقدمة المصنف]
الباب الأول في أسماء المسجد الأقصى وفضائله وفضل زيارته وما ورد في ذلك على العموم والتخصيص والإفراد والاشتراك،
الباب الثاني في مبدأ وضعه وبناء داود إياه وبناء سليمان -عليه السلام- على الصورة التى كانت من عجائب الدنيا، وذكر دعائه الذي دعا به بعد إتمامه "لمن دخله" ومكان "الدعاء".
الباب الثالث في فضل الصخرة الشريفة والأوصاف التي كانت بها في زمن سليمان -عليه السلام- وارتفاع القبة المبنية عليها يوم ذلك وذكر أنها من الجنة وأنها تحول يوم القيامة مرجانة بيضاء
الباب الرابع في فضل الصلاة في بيت المقدس ومضاعفتها وهل المضاعفة فى فضل الصلاة تعم الفرض والنفل أم لا؟ وهل المضاعفة تشتمل الحسنات والسيئات؟ وفضل الصدقة والصوم والأذان فيه والإهلال بالحج والعمرة منه وفضل إسراجه وأنه يقوم مقام زيارته عند الفجر، عن قصده.
الباب الخامس في ذكر الماء الذي يخرج من أصل الصخرة وأنها على نهر من أنهار الجنة وأنها انقطعت في وسط المسجد من كل جهة لا يمسكها إلا الذي يمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه، وفي أدب دخولها وما يستحب أن يدعى به عندها، ومن أين يدخلها إذا أراد الداخل
الباب السادس في الإسراء بالنبي -صلى الله عليه وسلم- إلى بيت المقدس ومعراجه إلى السماء وذكر فرض الصلوات الخمس وذكر قصة قبة المعراج والدعاء عندها وفي مقام النبي -صلى الله عليه وسلم-، وفضل قبته وصلاته -صلى الله عليه وسلم- بالأنبياء والملائكة ليلة
الباب السابع في ذكر السور المحيط بالمسجد الأقصى وما كان في داخله من المعابد والمحاريب المقصودة بالزيارة والصلاة فيها كمحراب داود عليه السلام ومحراب زكريا ومحراب مريم عليهما السلام ومحراب سيدنا عمر بن الخطاب ومحراب معاوية رضي الله عنهما، وما يشرع
الباب الثامن في ذكر عين سلوان والعين التي كانت عندها والبئر المنسوبة إلى سيدنا أيوب عليه السلام وذكر البرك والعجائب التي كانت في بيت المقدس وما كان به عند قتل الإمام علي -رضي الله عنه- وولده الحسين -رضي الله عنه- ومن قال إنه كالأجمة ورغب عن أهله،
الباب التاسع في ذكر فتح أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- بيت المقدس، وما فعله من كشف التراب "والزبل" عن الصخرة الشريفة
الباب العاشر في ذكر من دخل بيت المقدس من الأنبياء الكرام وأعيان الصحابة والتابعين -رضي الله عنهم أجمعين-، ومن غيرهم ومن توفي منهم ودفن فيه وإجماع الطوائف كلها على تعظيمه ما خلا السامرة
آدم عليه السلام
نوح عليه السلام
يعقوب عليه السلام وهو إسرائيل
يوسف الصديق عليه السلام
موسى بن عمران عليه السلام
يوشع بن نون عليه السلام
داود عليه السلام
سليمان بن داود عليهما السلام
شعيبا عليه السلام
أرميا عليه السلام
زكريا عليه السلام
عيسى -عليه السلام-
الخضر -عليه السلام-
مريم الصديقة عليها السلام
المهدي الذي يكون في آخر الزمان
عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-
وأبو عبيدة ابن الجراح -رضي الله عنه-
وسعد بن أبي الزهري من بني زهرة -رضي الله عنه-
أبو الدرداء عويمر -رضي الله عنه-، وسعيد بن أبي زيد بن عمر بن نفيل
وعبد الله بن عمر
وعبد الله بن عمرو بن العاص السهيمي وأبوه وأخوه عبيد الله
ومعاذ بن جبل -رضي الله عنه-
وأبو ذر الغفاري -رضي الله عنه-
وسلمان الفارسي -رضي الله عنه-
خالد بن الوليد -رضي الله عنه-
وعمرو بن العاص السهمي
وعياض بن تميم -رضي الله عنه-
وعبد الله بن سلام أبو الحارث الإمام الحبر الإسرائيلي
يزيد بن أبي سفيان صخر بن حرب
وأبو هريرة عبد الرحمن بن صخر
وأبو مسعود الأنصاري
وأبو جمعة الأنصاري
ومرة بن كعب قال
وعبادة بن الصامت
وشداد بن أوس
وأبو ريحانة
والشريد بن سريد
وابن الجدعاء
وذو الأصابع التميمي
وأبو محمد النجاري
ومحمود بن ربيع أبو نعيم
وسلام بن قيصر
وصفية بنت حيي
وعصيف بن الحارث
كعب الأحبار بن ماتع الحميري
وأبو نعيم المؤذن
وأبو الزبير المؤذن الدارقطني
وأبو سلام الحبشي
وأبو جعفر الحرسي
وخالد بن معوان الكلاعي
وعبد الرحمن بن تميم الأشعري
وأبو العوام مؤذن بيت المقدس
وعبد الملك بن مروان
وعمر بن عبد العزيز
ومحارب بن دثار السدوسي
وإبراهيم بن أبي عبلة
وعبد الله بن فيروز
ومحمد بن واسع
ومالك بن دينار
والوليد بن عبد الملك بن مروان
وسليمان بن عبد الملك
وزياد بن أبي سودة مقدسي
ورابعة بنت إسماعيل العدوية
مقاتل بن سليمان المفسر
وإبراهيم بن محمد بن يوسف الغرياني
وسفيان الثوري
وإبراهيم بن أدهم أبو إسحاق
وبقية بن الوليد
والليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي
وأبو جعفر المنصور
والمهدي بن المنصور
ووكيع بن الجراح
والإمام محمد بن إدريس -رضي الله عنه-
والمؤمل بن إسماعيل البصري
وذو النون المصري
وصالح بن يوسف أبو شعيب
وبشر بن الحارث الحافي
وعبد الله بن عامر العامري
وأبو عبد الله محمد بن محمد حفيف،
رقثم الزاهد
وأبو الحسن على بن محمد الجلال البغداي
والإمام الحافظ أبو الفضل على بن أحمد بن محمد بن طاهر المقدسي
والإمام محمد الطرطوشي الأندلسي
والإمام أبو حامد محمد الغزالي
وأبو الغنائم محمد بن على بن ميمون
وأبو عبد الله محمد الديباجي
ومحمد بن حاتم بن محمد بن عبد الرحمن الطائي
وأبو محمد عبد الله بن الوليد بن سعد
وأبو بكر محمد بن أبي بكر الجرجاني
وأبو الحسن علي بن محمد المعافري
وأبو سعد بن عبد الكريم بن محمد بن منصور بن السمعاني
الملك الناصر صلاح الدين يوسف بن أيوب
والشيخ الزاهد أبو عبد الله القدسي محمد بن أحمد بن إبراهيم
الباب الحادي عشر في فضل سيدنا الخليل عليه الصلاة والسلام وفضل زيارته وذكر مولده وقصته عند إلقائه في النار وذكر ضيافته وكرمه وذكر معنى الخلة واختصاصه بها، وذكر ختانه وتسروله وشيبه ورأفته جهذه الأمة وأخلاقه الكريمة وسنته المرضية التي لم تكن لأحد من
الباب الثاني عشر في ذكر ابتلائه -صلى الله عليه وسلم- بذبح ولده ومن هو الذبيح، وعمر إسحاق عليه السلام، وكم كان عمر أبيه، وأمه حين ولد، وكرامة سارة، والخلاف المذكور في نبوتها ونبوة غيرها من النساء، وقصة يعقوب عليه السلام، وعمره وشيء من قصة ولده
الباب الثالث عشر في ذكر المغارة التي دفن فيها الخليل هو وأبناؤه الأكرمون وذكر شرائها من مالك ذلك الموضع، وهو عفرون، وأول من دفن في تلك المغارة وذكر علامات القبور التي بها،
الباب الرابع عشر في ذكر مولد إسماعيل عليه السلام ونقله إلى مكة المشرفة وركوب سيدنا الخليل -صلى الله عليه وسلم- البراق لزيارته وزيارة أمه هاجر وموتها ومدفنها وعمر إسماعيل عليه السلام ومدفنه
الباب الخامس عشر في قصة لوط عليه السلام وموضع قبره، وذكر مسجد اليقين والمغارة التي في شرقيه،
الباب السادس عشر في ذكر موسى بن عمران عليه السلام وصفته التي وصفه بها النبي -صلى الله عليه وسلم- ورأفته بهذه الأمة وشفقته عليهم وذكر شيء من معجزاته وذكر السبب في تسميته موسى،
الباب السابع عشر في فضل الشام وما ورد في ذلك من الآيات والآثار والأخبار وسبب تسميتها بالشام وذكر حدودها، وما ورد من حديث النبي -صلى الله عليه وسلم- على مكانها وما تكفل الله تعالى لها،
خاتمة في فضل مواضع مخصوصة بالشام
الباب الأول في أسماء المسجد الأقصى وفضائله وفضل زيارته وما ورد في ذلك على العموم والتخصيص والإفراد والاشتراك،
الباب الثاني في مبدأ وضعه وبناء داود إياه وبناء سليمان -عليه السلام- على الصورة التى كانت من عجائب الدنيا، وذكر دعائه الذي دعا به بعد إتمامه "لمن دخله" ومكان "الدعاء".
الباب الثالث في فضل الصخرة الشريفة والأوصاف التي كانت بها في زمن سليمان -عليه السلام- وارتفاع القبة المبنية عليها يوم ذلك وذكر أنها من الجنة وأنها تحول يوم القيامة مرجانة بيضاء
الباب الرابع في فضل الصلاة في بيت المقدس ومضاعفتها وهل المضاعفة فى فضل الصلاة تعم الفرض والنفل أم لا؟ وهل المضاعفة تشتمل الحسنات والسيئات؟ وفضل الصدقة والصوم والأذان فيه والإهلال بالحج والعمرة منه وفضل إسراجه وأنه يقوم مقام زيارته عند الفجر، عن قصده.
الباب الخامس في ذكر الماء الذي يخرج من أصل الصخرة وأنها على نهر من أنهار الجنة وأنها انقطعت في وسط المسجد من كل جهة لا يمسكها إلا الذي يمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه، وفي أدب دخولها وما يستحب أن يدعى به عندها، ومن أين يدخلها إذا أراد الداخل
الباب السادس في الإسراء بالنبي -صلى الله عليه وسلم- إلى بيت المقدس ومعراجه إلى السماء وذكر فرض الصلوات الخمس وذكر قصة قبة المعراج والدعاء عندها وفي مقام النبي -صلى الله عليه وسلم-، وفضل قبته وصلاته -صلى الله عليه وسلم- بالأنبياء والملائكة ليلة
الباب السابع في ذكر السور المحيط بالمسجد الأقصى وما كان في داخله من المعابد والمحاريب المقصودة بالزيارة والصلاة فيها كمحراب داود عليه السلام ومحراب زكريا ومحراب مريم عليهما السلام ومحراب سيدنا عمر بن الخطاب ومحراب معاوية رضي الله عنهما، وما يشرع
الباب الثامن في ذكر عين سلوان والعين التي كانت عندها والبئر المنسوبة إلى سيدنا أيوب عليه السلام وذكر البرك والعجائب التي كانت في بيت المقدس وما كان به عند قتل الإمام علي -رضي الله عنه- وولده الحسين -رضي الله عنه- ومن قال إنه كالأجمة ورغب عن أهله،
الباب التاسع في ذكر فتح أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- بيت المقدس، وما فعله من كشف التراب "والزبل" عن الصخرة الشريفة
الباب العاشر في ذكر من دخل بيت المقدس من الأنبياء الكرام وأعيان الصحابة والتابعين -رضي الله عنهم أجمعين-، ومن غيرهم ومن توفي منهم ودفن فيه وإجماع الطوائف كلها على تعظيمه ما خلا السامرة
آدم عليه السلام
نوح عليه السلام
يعقوب عليه السلام وهو إسرائيل
يوسف الصديق عليه السلام
موسى بن عمران عليه السلام
يوشع بن نون عليه السلام
داود عليه السلام
سليمان بن داود عليهما السلام
شعيبا عليه السلام
أرميا عليه السلام
زكريا عليه السلام
عيسى -عليه السلام-
الخضر -عليه السلام-
مريم الصديقة عليها السلام
المهدي الذي يكون في آخر الزمان
عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-
وأبو عبيدة ابن الجراح -رضي الله عنه-
وسعد بن أبي الزهري من بني زهرة -رضي الله عنه-
أبو الدرداء عويمر -رضي الله عنه-، وسعيد بن أبي زيد بن عمر بن نفيل
وعبد الله بن عمر
وعبد الله بن عمرو بن العاص السهيمي وأبوه وأخوه عبيد الله
ومعاذ بن جبل -رضي الله عنه-
وأبو ذر الغفاري -رضي الله عنه-
وسلمان الفارسي -رضي الله عنه-
خالد بن الوليد -رضي الله عنه-
وعمرو بن العاص السهمي
وعياض بن تميم -رضي الله عنه-
وعبد الله بن سلام أبو الحارث الإمام الحبر الإسرائيلي
يزيد بن أبي سفيان صخر بن حرب
وأبو هريرة عبد الرحمن بن صخر
وأبو مسعود الأنصاري
وأبو جمعة الأنصاري
ومرة بن كعب قال
وعبادة بن الصامت
وشداد بن أوس
وأبو ريحانة
والشريد بن سريد
وابن الجدعاء
وذو الأصابع التميمي
وأبو محمد النجاري
ومحمود بن ربيع أبو نعيم
وسلام بن قيصر
وصفية بنت حيي
وعصيف بن الحارث
كعب الأحبار بن ماتع الحميري
وأبو نعيم المؤذن
وأبو الزبير المؤذن الدارقطني
وأبو سلام الحبشي
وأبو جعفر الحرسي
وخالد بن معوان الكلاعي
وعبد الرحمن بن تميم الأشعري
وأبو العوام مؤذن بيت المقدس
وعبد الملك بن مروان
وعمر بن عبد العزيز
ومحارب بن دثار السدوسي
وإبراهيم بن أبي عبلة
وعبد الله بن فيروز
ومحمد بن واسع
ومالك بن دينار
والوليد بن عبد الملك بن مروان
وسليمان بن عبد الملك
وزياد بن أبي سودة مقدسي
ورابعة بنت إسماعيل العدوية
مقاتل بن سليمان المفسر
وإبراهيم بن محمد بن يوسف الغرياني
وسفيان الثوري
وإبراهيم بن أدهم أبو إسحاق
وبقية بن الوليد
والليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي
وأبو جعفر المنصور
والمهدي بن المنصور
ووكيع بن الجراح
والإمام محمد بن إدريس -رضي الله عنه-
والمؤمل بن إسماعيل البصري
وذو النون المصري
وصالح بن يوسف أبو شعيب
وبشر بن الحارث الحافي
وعبد الله بن عامر العامري
وأبو عبد الله محمد بن محمد حفيف،
رقثم الزاهد
وأبو الحسن على بن محمد الجلال البغداي
والإمام الحافظ أبو الفضل على بن أحمد بن محمد بن طاهر المقدسي
والإمام محمد الطرطوشي الأندلسي
والإمام أبو حامد محمد الغزالي
وأبو الغنائم محمد بن على بن ميمون
وأبو عبد الله محمد الديباجي
ومحمد بن حاتم بن محمد بن عبد الرحمن الطائي
وأبو محمد عبد الله بن الوليد بن سعد
وأبو بكر محمد بن أبي بكر الجرجاني
وأبو الحسن علي بن محمد المعافري
وأبو سعد بن عبد الكريم بن محمد بن منصور بن السمعاني
الملك الناصر صلاح الدين يوسف بن أيوب
والشيخ الزاهد أبو عبد الله القدسي محمد بن أحمد بن إبراهيم
الباب الحادي عشر في فضل سيدنا الخليل عليه الصلاة والسلام وفضل زيارته وذكر مولده وقصته عند إلقائه في النار وذكر ضيافته وكرمه وذكر معنى الخلة واختصاصه بها، وذكر ختانه وتسروله وشيبه ورأفته جهذه الأمة وأخلاقه الكريمة وسنته المرضية التي لم تكن لأحد من
الباب الثاني عشر في ذكر ابتلائه -صلى الله عليه وسلم- بذبح ولده ومن هو الذبيح، وعمر إسحاق عليه السلام، وكم كان عمر أبيه، وأمه حين ولد، وكرامة سارة، والخلاف المذكور في نبوتها ونبوة غيرها من النساء، وقصة يعقوب عليه السلام، وعمره وشيء من قصة ولده
الباب الثالث عشر في ذكر المغارة التي دفن فيها الخليل هو وأبناؤه الأكرمون وذكر شرائها من مالك ذلك الموضع، وهو عفرون، وأول من دفن في تلك المغارة وذكر علامات القبور التي بها،
الباب الرابع عشر في ذكر مولد إسماعيل عليه السلام ونقله إلى مكة المشرفة وركوب سيدنا الخليل -صلى الله عليه وسلم- البراق لزيارته وزيارة أمه هاجر وموتها ومدفنها وعمر إسماعيل عليه السلام ومدفنه
الباب الخامس عشر في قصة لوط عليه السلام وموضع قبره، وذكر مسجد اليقين والمغارة التي في شرقيه،
الباب السادس عشر في ذكر موسى بن عمران عليه السلام وصفته التي وصفه بها النبي -صلى الله عليه وسلم- ورأفته بهذه الأمة وشفقته عليهم وذكر شيء من معجزاته وذكر السبب في تسميته موسى،
الباب السابع عشر في فضل الشام وما ورد في ذلك من الآيات والآثار والأخبار وسبب تسميتها بالشام وذكر حدودها، وما ورد من حديث النبي -صلى الله عليه وسلم- على مكانها وما تكفل الله تعالى لها،
خاتمة في فضل مواضع مخصوصة بالشام