قاعدة عظيمة في الفرق بين عبادات أهل الاسلام والإيمان وعبادات أهل الشرك والنفاق
قاعدة عظيمة في الفرق بين عبادات أهل الاسلام والإيمان وعبادات أهل الشرك والنفاق | |
المؤلف | |
حالة الفهرسة | مفهرس فهرسة كاملة |
الناشر | - |
عدد المجلدات | 1 |
عدد الصفحات | 189 |
الحجم بالميجا | 3 |
تاريخ الإضافة | 06/16/2016 |
شوهد | 15000 مرة |
روابط التحميل
تصفح الكتاب
نبذه عن الكتاب
- من ضمن مؤلفات ابن تيمية المطبوعة غير ما في مجموع الفتاوى
فهرس الكتاب
مقدمة الكتاب
فصل
بناء العبادة على أصلين
الكلام على قوله تعالى: {يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين}
تنوع الشرائع
كل الأنبياء كانوا على الإسلام
ذم الشرائع التي لم ينزلها الله
فصل
دين أهل الشرك
المخلوق لا يملك الضر ولا النفع
فصل
الضلال يدعون إلى دين مجهول
شيوخ أهل المعرفة يوصون باتباع الشرع والعلم
فصل
رواة الحديث نوعان
أهل الرأي والذوق نوعان
فصل
الصحابة أفضل الخلق بعد الأنبياء
عقيدة الصحابة رضي الله عنهم
فصل
كانوا يصلون الصلوات الخمس خلف النبي صلى الله عليه وسلم وخلف غيره من الأئمة
كانوا يصلون ويسلمون على النبي صلى الله عليه وسلم كما أمرهم
استمرار الصحابة بعد موته على مثل ما كانوا عليه في حياته
تحذير الرسول صلى الله عليه وسلم من اتخاذ القبور مساجد
وصول الصلاة والسلام عليه صلى الله عليه وسلم من القريب والبعيد
السلام عليه في الصلاة أفضل منه عند قبره صلى الله عليه وسلم
الصحابة والتابعون متبعون للتوحيد مجتنبون للشرك
من فضائله صلى الله عليه وسلم وفضائل أمته عدم بروز قبره
أصل الشرك
سد النبي صلى الله عليه وسلم ذريعة الشرك
قبر دانيال
مشروعية السفر إلى المساجد الثلاثة
حقيقة المتابعة للرسول صلى الله عليه وسلم
حكم تتبع آثار النبي صلى الله عليه وسلم
لم يكن الصحابة يسافرون لزيارة قبر إبراهيم
حكم استلام وتقبيل أركان الكعبة
لا يطاف بغير الكعبة
فصل
لم يكن الصحابة يقصدون القبور
فصل
لم يكن الصحابة يسافرون إلى القبور
السلام على النبي صلى الله عليه وسلم
لا يستحب لأهل المدينة إذا دخلوا أو خرجوا من المسجد أن يأتوا قبره صلى الله عليه وسلم
مقصوده صلى الله عليه وسلم بقوله: "ما من رجل يسلم علي إلا رد الله علي روحي حتى أرد عليه السلام"
هل يقال: زرت قبر النبي صلى الله عليه وسلم؟
هل يستقبل القبر أو القبلة في السلام؟
فصل
إن قيل: إذا كان زيارة قبر غيره مستحبة فزيارة قبره كذلك؟
حكم زيارة القبور
تفصيل القول في زيارة القبور
زيارة مسجد قباء
الفرق بين النبي صلى الله عليه وسلم وغيره في الدفن والسلام
الحكمة في دفنه صلى الله عليه وسلم في بيته
لا يستطيع أحد أن يزور قبره كما تزار سائر القبور
الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم عند قبره حسن
بيان علة كراهة مالك وغيره أن يقال: زرت قبر النبي صلى الله عليه سلم
المشركون يحجون إلى القبور
تعظيم المشركين للقبور
حكم من يعظم القبور
لم يكن الصحابة يدعون الله عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم ولا كانوا يدعون الرسول صلى الله عليه وسلم ولا يطلبون منه الحوائج بعد موته
طلب الدعاء من الرسول صلى الله عليه وسلم في حياته
الكلام على حديث الأعمى الذي طلب من الرسول صلى الله عليه وسلم أن يدعو له
توسل الصحابة بدعاء الصالحين
سؤال الميت فيه أنواع الظلم الثلاثة
السفر لزيارة القبور
فصل
بيان الفرق الأول بينه وبين غيره صلى الله عليه وسلم من ناحية الزيارة
نحن مأمورون أن نسأل له الوسيلة
السلام عليه في الصلاة أفضل
لو كان إتيان قبره مشروعا لكانت الحجرة مشرعة
كل حديث روي في زيارة قبره صلى الله عليه وسلم فإنه ضعيف أو موضوع
بعض الأحاديث الضعيفة في زيارة قبره صلى الله عليه وسلم
لم يكن الصحابة يأتون القبر حال إقامتهم بالمدينة
كانت الحجرة خارجة عن المسجد
كيفية وضع قبر النبي صلى الله عليه وسلم وقبر صاحبيه
كيفية الوقوف للسلام على النبي صلى الله عليه وسلم
الصحابة يفعلون ما أمرهم به من الصلاة والسلام عليه دون ما نهاهم عنه من اتخاذ قبره عيدا
فصل
الثاني من الفروق بينه صلى الله عليه وسلم وغيره من ناحية الزيارة
صار لفظ الزيارة في عرف الناس متناولا للزيارة الشرعية والبدعية
المشركون يشكون إلى أهل القبور أحوالهم
وقوع ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم من سلوك أمته سنن أهل الكتاب
فصل
الفرق الثالث: أن زيارة غيره ممكنة بخلاف قبره صلى الله عليه وسلم
السفر إلى غير المساجد الثلاثة غير مشروع
من نذر السفر إلى زيارة قبره صلى الله عليه وسلم لم يوف بنذره
الرد على من قال: إنه لم ينه عن السفر وإنما نفى استحبابه
من الناس من يعظم شيخه أكثر من الله
عصم الله نبيه أن يتخذ قبره مسجدا
فصل
السفر إلى قبره صلى الله عليه وسلم أو قبر غيره منهي عنه
كذب نسبة بعض القبور
حكم قصر الصلاة في السفر إلى القبور
حكم الحلف بالمخلوق
الفرق بين الزيارة الشرعية والبدعية
حكاية العتبي
طلب المغفرة من الله وحده
لم يكن الصحابة يأتون قبر النبي صلى الله عليه وسلم لطلب الاستغفار
حكاية الرجل الذي أتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم عام الرمادة
لم يكن الصحابة يطلبون من الرسول صلى الله عليه وسلم بعد موته ما كانوا يطلبونه في حياته
لا يشفع أحد عند الله إلا بإذنه
ذكر حديث الشفاعة الطويل
أهل التوحيد هم أحق الناس بشفاعته صلى الله عليه وسلم
الناس إذا فعلوا ما أمروا به فتح الله عليهم أبواب رحمته
حجة المشركين في الاستشفاع بالمخلوقين
كان مشركو العرب مقرين بتوحيد الربوبية
أنواع الشرك
شرك القائلين بقدم العالم
إضلال الشياطين للمشركين
توحيد الربوبية هو غاية التوحيد عند المشركين
عاقبة المشركين عاقبة سوء
حقيقة الشهادتين
حديث: "إذا أعيتكم الأمور فعليكم بأصحاب القبور" كذب منكر
بعض من يصلون مع المسلمين يدعون الكواكب وغيرها
من الناس من يفضل شيخه وطريقه على متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم
سوء اعتقاد المشركين بالله
المنتصرون للبدع هم أقل الناس تعظيما لله ورسوله
الغلاة في هذه الأمة يشبهون النصارى
أهل البدع لا يميزون بين الحديث الصحيح وغير الصحيح
أهل البدع يحتجون بالحكايات
كذب حكاية إتيان الشافعي قبر أبي حنيفة
إعانة الشياطين لأهل البدع والشرك
معجزات الأنبياء مختصة بهم لا تحصل لمن كفر بهم
تصور الشيطان بصورة شيخ الإسلام ليضل بعض الناس
قول عمر: "يا سارية الجبل"
إضلال الشياطين لبني آدم
أنفع ما للإنسان الاعتصام بالكتاب والسنة